.¸¸۝❝نلتقي لنرتقـي❝۝¸¸.

[قلم صريح]

أختي الفاضلة :
صوته مبحوح , له اي ظرف كان .. هذا هو في تلك اللحظة الحرجة .. فقام شخصُ أخر واداء الخطبةَ ثم غادر لظرفٍ ما بعذر فبقي الأشخاص الأخرون فصلوا الجمعة بإمامةِ شخصٍِ اخر .. هل تقبل صلاتهم كجمعة ؟
هذا هو السؤال الذي يجب أن نسأل فيه فقيهاً ؟
والإنتصار للمعرفة.. بارك الله لي ولكِ ولكلِ من يُشارك.. ولهذا المتصفح الذي فتح لنا افاق لم تكن بالحسبان..

[قلم صريح]

الند

[ضياء الفجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   أختي الفاضلة : صوته مبحوح , له اي ظرف كان .. هذا هو في تلك اللحظة الحرجة .. فقام شخصُ أخر واداء الخطبةَ ثم غادر لظرفٍ ما بعذر فبقي الأشخاص الأخرون فصلوا الجمعة بإمامةِ شخصٍِ اخر .. هل تقبل صلاتهم كجمعة ؟ هذا هو السؤال الذي يجب أن نسأل فيه فقيهاً ؟ والإنتصار للمعرفة.. بارك الله لي ولكِ ولكلِ من يُشارك.. ولهذا المتصفح الذي فتح لنا افاق لم تكن بالحسبان..

نعم هذا بالسبب ، تقبل بإذن الله ، وبارك الله فيك وأحسن إليك واثابك ايها المجتهد ، هل بالامكان ان تذكر المذهب الذي ذكرت فقط للفائده !


،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   الند

اعيذك بكلمات الله التامه ،
اجابه صحيحة ، ماشاء الله ، تشرح ذالك حتى يبتعد الالتباس عن الماره هنا ؟

وأنتظر سؤالكم الكريم ..

[قلم صريح]

المقصود هنا ب (معدوم ولم يرهُ الله .. ويراه الإنسان وخلقهُ الله وهو الند)
هو أن الرسول (ص) سمع برسل ولكنه لم يراهم
والملوك سمعوا بملوك ورائوهم
والملائكه سمعوا بملائكه غيرهم ورئوهم

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3)

وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)

[ضياء الفجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   المقصود هنا : وهو أن الله الاله الواحد الاحد فلم يرا ولم يسمع بإله بعده وأن الرسول (ص) سمع برسل ولكنه لم يراهم والملوك سمعوا بملوك ورائوهم والملائكه سمعوا بملائكه غيرهم ورئوهم بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ (1) اللَّهُ الصَّمَدُ (2) لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ (3) وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ (4)

بعده أو قبله ، وقال : ومِنَ النَّاسِ مَن يَتَّخِذُ مِن دُونِ اللّهِ أَندَاداً يُحِبُّونَهُمْ كَحُبِّ اللّهِ

يتخذون من الدنيا ، كـ صنم او بشر او رسل احياء او اموات ،
ولا يوجد من يماثل الله عز وجل او يشابهه ، بل هو عدم

فالله خلق شبيهاً للبشر ولهم امثال ، وايضاً انداد ، والخالق هو الله عز وجل ،


اشتراكم بالمسمى فقط (الند)

[ضياء الفجر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   هو أن الرسول (ص) سمع برسل ولكنه لم يراهم

الله يجزاك الجنه أخوي ، حكم قول (ص) و(صلعم) (ص م ) :

http://alwa7dah.ahlamontada.com/montada-f14/topic-t212.htm

وهو في الاصل من اقول الخوارج والشيعة ..

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   وهو في الاصل من اقول الخوارج والشيعة ..

صحيح ولم انتبه لها .. احسن الله اليك

[أنثى المطر]

عندما سألت عن مقصد النظر؟

أستوقفتني فتوى لفضيلة الشيخ ابن عيثيمين غفر الله له

أنه من سوء الاب مع الله قول لم يره او لم ينظر اليه
و يجب أن يُهاب , يجب ألا نتكلم في جانب الله عز وجل بما يوهم نقصاً لا من قريب ولا من بعيد ، لأن الله تعالى قال : ((لِلَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآَخِرَةِ مَثَلُ السَّوْءِ وَلِلَّهِ الْمَثَلُ الْأَعْلَى وَهُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ )) ( النحل: 60 )
لاكن أتضح كل شي بعد شرح الأجابه بارك الله فيكما ونفع بكما

بنتظآآر السؤال.

[قلم صريح]

بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الله سبحانه وتعالى خالق الاسباب وخالق المسببات ..
لماذا؟

[أنثى المطر]

من قوله تعالى : ( وآتيناه من كل شيء سبباً فأتبع سبباً ) فالمعنى : آتاه الله من كل شيء معرفة وذريعة يتوصل بها فاتبع واحداً من تلك الأسباب. سواء كان هذا الشيء مادياً كآلة من الآلات المادية أو كان معنوياً كالعلم والقدرة.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى المطر   من قوله تعالى : ( وآتيناه من كل شيء سبباً فأتبع سبباً ) فالمعنى : آتاه الله من كل شيء معرفة وذريعة يتوصل بها فاتبع واحداً من تلك الأسباب. سواء كان هذا الشيء مادياً كآلة من الآلات المادية أو كان معنوياً كالعلم والقدرة.

بارك الله لكِ على هذا الجواب
نعلم أن الله سبحانه وتعالى خلق الاسباب وخلق المسببات ليتوصل بها العبد فيتبع واحداً من تلك الأسباب سواًْ كان هذا الشئ مادياً كألة او معنوياً كالعلم كذريعة لماذا ؟..
..الم يكن في غنىٍ عنها جلّت عظمته وكان من الممكن أن ينصر دينه بدون أن يجعل من ماديات او حسيات الحياة مقدمات؟ .
لماذا وما الغرض من ذلك في جعل لكل شئٍ سببا وذريعة ؟
الجواب غير المطلوب

[أنثى المطر]

المسألة ليست وجود مسببات بل إن الله سبحانه وتعالى حين يريد للأسباب أن تفعل ..تفعل وحين يريدها أن تتعطل ..تتعطل .. وحين يريد أن تأتى بالعلل دون الأسباب يأتى بها فلا قيود ولا حدود لقدرة الله سبحانه وتعالى ..
وأعطاها للبشر ليدخل الإيمان إلى قلب المؤمن فيضع فيه السكينه .. فالله سبحانه وتعالى يقول للمؤمن إذا ضاعت الأسباب فلا تيأس .. فأنا الذى خلقت الاسباب وأنا القادر على ايجاد المسببات دون القانون . فلا تيأس إن عزت الأسباب ومن هنا يأوى المؤمن إلى ركن شديد .. ويحس بالطمأنينة تملأ قلبه.. ولا يمزقه الفزع خوفا او رعبا.
حينما يفقد أى شىء .. ذلك أنه يأخذ بالأسباب أولا .. فإذا عزت الأسباب أو تعذرت ووجد كل الطرق مغلقة فى وجهه , اتجه إلى الله سبحانة وتعالى ..

وأعتذر عن الاطاله .

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   فأنا الذى خلقت الاسباب وأنا القادر على ايجاد المسببات

بارك الله فيك
نحن في هذه الجزئية ..

لماذا؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   أعطاها للبشر ليدخل الإيمان إلى قلب المؤمن فيضع فيه السكينه

ليس الجواب المطلوب

[أنثى المطر]

حتى مايكون للأنسان عذر يوم القيامه,,

وتكون حجه عليهم

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنثى المطر   حتى مايكون للأنسان عذر يوم القيامه,, وتكون حجه عليهم

بارك الله فيك ..
الرسول صلى الله عليه وسلم جاءَ إسوةً حسنة لإمةٍ مؤمنة وهي مطالبةٌ بمتدادِ رسالتهِ صلى الله عليه وسلم ,
فحتى يكون لكلِ مؤمن ٍ (إنقطع عنهُ الوحى), له بصرٌ واجتهاد: في أن يعدَ اسباب الارض واسباب المادة ليصل الى مُنطلقهِ لمايُريدُ الله بتبليغ الدعوةِ والثبات عليها.
سأعتبر جوابك هو المطلوب
السؤال لكِ
..