مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟

[بقايا الذكريات]

واياك واللهم اساله ا ن يجعل لك من دعائك نصيب ويجزل لك العطاء

وهكذا يكو ن عطاء الوفاء

هكذا هي اخلاق النبلاء



حفظك الله استاذي


والحمد لله سانام اليله قريره العين وليس كالامس

[أبو حمـد]

عطفا على طرح الأخوة هنا ،، ولماذا ذهب تفكيري لجمال القصيدة ،، اسمحوا لي اتفلسف شوي هههه

لأن ثقتي لا حدود لها بتواصل عطاء الجميع ولم يخطر لي اطلاقاً هاجس الابتعاد ،، فالرابط القوي بالأدب وبالشعر والكلمة الراقية والاحترام المتبادل والأخلاق الرفيعة التي يحظى بها الجميع بمنتدانا تعد في نظري رابط قوي جداً للمنتدى ،،

كنت البارحة اقراء ردود الأخوة على أسئلة وردت في متصفح بأقلام الأعضاء عن القلم،، ووردت اجاباتهم لسؤال استوقفني ولفت انتباهي ،،

كنت أتسائل قبل فترة عن سبب استمرار العديد من الاخوة ،، وانقطاع البعض الأخر ومن هذا القبيل ،، وماهي الرابطة التي تجمع الأخوة هنا وتدفعهم لاستمرار العطاء ،، وأثناء قراءتي لردود الأخوة في المتصفح وقفت على إفادة تعبر عن شعور يتوارد لدى الجميع ،،

وهي أن الأخوة هنا يتمتعوا بذائقة أدبية رائعة واحساس مرهف للكلمة والجميع يتمتع بالأخلاق العالية والاحترام المتبادل وهذه تشكل في مجملها دافع الاستمرار والارتباط والحنين للمنتدى ولعطاء الأخوة الراقي وسمو اخلاقهم ،، وهذا كان واضحاً في شتى مشاركاتهم ومواضيعهم بالمنتدى وتذوقهم للكلمة ،، وفي طرحهم بذاك المتصفح كانت أغلب الإجابات عن سؤال من يعجبك ذائقته تدور حول أن الجميع رائعين ،، ولم تأتي من فراغ هذه الإجابة ،،

لو نلاحظ اغلب الأخوة اللذين انقطعوا كانت لهم هوايات في فنون شتى ،، إما الرياضة أو الطبخ أو الديكور ونحوه ،، وعندما لم يجدوا مشاركين لهم في الهواية اتجهوا لمجالات اخرى ،، فيما الأخوة اللذين استمروا ،، لاحظت أنهم يتذوقوا الأدب بأنواعه وخاصة الشعر والخواطر واختيار المفردة العذبة ونحوه ،، فهذه الميول الأدبية تركت أثرها في نفوس الجميع واشعر أنها دافع ورابط مشترك يجمع الأخوة ،،

مسوي فيها ذكي

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   مسوي فيها ذكي

هذا و ضروسك طايحة ؟

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أنا أشهد إنّك لا تفلسفت مملوح=مع طيحة اضروسك تزايد حلاوة
[/poem]

عاد عقب هالبيت ما عاد له داعي هالضرس الباقي أولا يا الحبيب الغالي ؟

[حتما ً سأكون]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته..

الحمد لله .. هذا خبر طيب نستبشر به هذا اليوم

*
لكن إذا لم يُعتبر سؤالي تطفل اود معرفة المقصود بكلمة ( ملهى )
وردت في رد بعض الاخوة هنا .

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.. الحمد لله .. هذا خبر طيب نستبشر به هذا اليوم * لكن إذا لم يُعتبر سؤالي تطفل اود معرفة المقصود بكلمة ( ملهى ) وردت في رد بعض الاخوة هنا .

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

وأهلاً الأستاذة حتماً سأكون ..

الملهى نقصد فيه متصفح تعالوا لنلهو ولنعلب .. وهو متصفح شبيه بالمساجلة الشعرية ،، ومن كلمة نلهو اشتقت كلمة الملهى من اللهو بنظم الشعر وتعارفنا على ذلك ،، وهذا المتصفح جاءه ما جاء المتصفح الأخر مساجلة سدير الشعرية ،، فأحياناُ يخبو وهج الشعر واحياناً أخرى يتسنم القمة وهكذا ..

وكما للملهى وللمساجلة من مزايا في الالتقاء لطرح الشعر بمتصفح يجمعنا ،، فهو يحد نوعاً ما من الطاقات الإبداعية لدى الأخوة الشعراء ويدفعهم على الاكتفاء به عوضاً عن طرح القصائد الجديدة ،، إذ تبقى تدور الافكار والأبيات في فلك المتصفح ذاته ،،

وقد اغلق الملهى قبل يومين ،، ثم فجأة انفجرت براكين الشعر لدى الأخوة الشعراء .. وكنا على موعد مع رائعتين من اجمل القصائد الشعرية ،، ومع هذا يخامرني شعور أن اغلاقه مؤقت وأشبه باستراحة فكرية لشحذ الهمم وبعث النشاط والحيوية والتجديد نحوه ،،

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   * لكن إذا لم يُعتبر سؤالي تطفل اود معرفة المقصود بكلمة ( ملهى ) وردت في رد بعض الاخوة هنا .

معطيك الرابط في متصفحي الذي كان للترحيب بكِ ... لكن الحرمة في الأربعين تخبّط عاد و شلون و هي في الستين ... يارب حسن الخاتمة ...خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   الملهى نقصد فيه متصفح تعالوا لنلهو ولنعلب .. وهو متصفح شبيه بالمساجلة الشعرية ،، ومن كلمة نلهو اشتقت كلمة الملهى من اللهو بنظم الشعر وتعارفنا على ذلك ،، وهذا المتصفح جاءه ما جاء المتصفح الأخر مساجلة سدير الشعرية ،، فأحياناُ يخبو وهج الشعر واحياناً أخرى يتسنم القمة وهكذا .. وكما للملهى وللمساجلة من مزايا في الالتقاء لطرح الشعر بمتصفح يجمعنا ،، فهو يحد نوعاً ما من الطاقات الإبداعية لدى الأخوة الشعراء ويدفعهم على الاكتفاء به عوضاً عن طرح القصائد الجديدة ،، إذ تبقى تدور الافكار والأبيات في فلك المتصفح ذاته ،، وقد اغلق الملهى قبل يومين ،، ثم فجأة انفجرت براكين الشعر لدى الأخوة الشعراء .. وكنا على موعد مع رائعتين من اجمل القصائد الشعرية ،، ومع هذا يخامرني شعور أن اغلاقه مؤقت وأشبه باستراحة فكرية لشحذ الهمم وبعث النشاط والحيوية والتجديد نحوه

كفيت و وفيت يا الغالي ... و زودٍ على ما تفضَّل به حمد دوك الرابط :
http://www.sudeer.com/vb/showthread.php?t=141741

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   * لكن إذا لم يُعتبر سؤالي تطفل اود معرفة المقصود بكلمة ( ملهى ) وردت في رد بعض الاخوة هنا .

معطيك الرابط في متصفحي الذي كان للترحيب بكِ ... لكن الحرمة في الأربعين تخبّط عاد و شلون و هي في الستين ... يارب حسن الخاتمة ...خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   الملهى نقصد فيه متصفح تعالوا لنلهو ولنعلب .. وهو متصفح شبيه بالمساجلة الشعرية ،، ومن كلمة نلهو اشتقت كلمة الملهى من اللهو بنظم الشعر وتعارفنا على ذلك ،، وهذا المتصفح جاءه ما جاء المتصفح الأخر مساجلة سدير الشعرية ،، فأحياناُ يخبو وهج الشعر واحياناً أخرى يتسنم القمة وهكذا .. وكما للملهى وللمساجلة من مزايا في الالتقاء لطرح الشعر بمتصفح يجمعنا ،، فهو يحد نوعاً ما من الطاقات الإبداعية لدى الأخوة الشعراء ويدفعهم على الاكتفاء به عوضاً عن طرح القصائد الجديدة ،، إذ تبقى تدور الافكار والأبيات في فلك المتصفح ذاته ،، وقد اغلق الملهى قبل يومين ،، ثم فجأة انفجرت براكين الشعر لدى الأخوة الشعراء .. وكنا على موعد مع رائعتين من اجمل القصائد الشعرية ،، ومع هذا يخامرني شعور أن اغلاقه مؤقت وأشبه باستراحة فكرية لشحذ الهمم وبعث النشاط والحيوية والتجديد نحوه

الله من العجز يا زول كان مغطت رجلينك للملهى و نسخت الرابط و سدحته لنا فيذا ...
كفيت و وفيت يا الغالي ... و هذا الرابط :http://www.sudeer.com/vb/showthread.php?t=141741

[حتما ً سأكون]

صباح الخيرات ..

اولا .. اشكر الفاضل أخينا الكريم حمد ولد أبو حمد .. كفيت ووفيت سلمك الله ..

ثانيا ً .. كلمة ملهى .. كعرب هي كلمة ترسخت في أذهاننا وارتبطت بمكان مش ولا بد ، لذا استغربت هذه الكلمة وجاء معها كلمة أغلاق !!
فحتما ً تضعها في دائرة الشك ..

وعندما وضعت الرابط لي سابقا ً وأنا لك من الشاكرات .. لم يخطر في بالي أن الاسم الذي انتشر على الالسن لهذا الموضوع هو ( ملهى )



* هل تظن أنني لم أتجاوز الستين بعد ؟ يعطيني ويعطيك طولة العمر
وايضاً لو سمعك النسويات وأنت تقول ( حرمه ) لأقاموا الدنيا عليك ولم يقعدوها ..

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   صباح الخيرات ..

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ... و جعل الله حياتكِ عامرةً بالخير و الأنس و المسرَّة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   اشكر الفاضل أخينا الكريم حمد ولد أبو حمد .. كفيت ووفيت سلمك الله ..

يستاهل الزول شكرك و تقديرك ... نعم الرجل و نعم الصاحب .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   كلمة ملهى .. كعرب هي كلمة ترسخت في أذهاننا وارتبطت بمكان مش ولا بد ، لذا استغربت هذه الكلمة وجاء معها كلمة أغلاق !! فحتما ً تضعها في دائرة الشك ..

( المَلهى ) اسم مكان من ( لها ، يلهو ) واللَّهْوُ: اللَّعِب. يقال: لهَوْتُ بالشيء أَلهُو به لَهْواً وتَلَهَّيْتُ به إِذا لَعِبتَ به وتَشاغَلْت وغَفَلْتَ به عن غيره ... و له معانٍ أخرى و منها ما يتجلّى في قوله تعالى : ( لو أَرَدْنا أَن نَتَّخِذ لَهْواً لاتَّخَذْناه من لَدُنَّا... ) و في لسان العرب و المعاجم ما يحيط معانيها .
و ما لهونا بما يشغلنا بخسيسٍ عن مفيد بل أهدف في الملهى إلى تنمية الملكات ... و لذا أغلقته حين شعرت أنه قد يحيد أو حاد قليلاً إلى غير ما أردت به ، و لربما نعاود فتحه إن رغبت الإدارة على أن نلتزم المنهج فلا نحيد و من عاد فحاد فسأكون له بالمرصاد ...
و هذا سؤالٌ طُرِح على الشيخ ابن باز رحمه الله :
( قرأت في بعض الكتب حديثاً مروياً عن الرسول - صلى الله عليه وسلم- كل لهو يلهو به الرجل فهو باطل إلا رميه بقوسه وملاعبته زوجته وترويضه فرسه، ما صحة هذا الحديث، وهل يجوز للرجل أن يلعب بالألعاب التي لم يأتِ فيها نهي، كالألعاب الإلكترونية والركض والسباحة ؟ نرجو التوجيه، جزاكم الله خيراً.)
فأجاب الشيخ ـ رحمه الله ـ :
( الحديث صحيح ومعنى باطل يعني لا خير فيه، يعني لا فائدة فيه أو لا خير فيه وليس المعنى التحريم، المقصود أن هذه الثلاثة هي التي فيها الفائدة والمصلحة الكبيرة، وأما الأشياء الأخرى فالأمر فيها واسع وليست محرمة إذا كانت لا تشتمل على محرم ... و لم يشغل عن الصلاة ولم يكن فيه منكر آخر، لا كشف عورات ولا غير ذلك ... )

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   هل تظن أنني لم أتجاوز الستين بعد ؟

الجواب مرَّ كما هي الحقيقة و أمدَّ اللهُ في عمرك على الطاعة و الهدى .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون   وايضاً لو سمعك النسويات وأنت تقول ( حرمه ) لأقاموا الدنيا عليك ولم يقعدوها ..

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حتما ً سأكون

قد كنت أحسبها واقفةً قائمةً ...

هذه حالها و هي قاعدة فماذا لو قامت ؟

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   عطفا على طرح الأخوة هنا ،، ولماذا ذهب تفكيري لجمال القصيدة ،، اسمحوا لي اتفلسف شوي هههه لأن ثقتي لا حدود لها بتواصل عطاء الجميع ولم يخطر لي اطلاقاً هاجس الابتعاد ،، فالرابط القوي بالأدب وبالشعر والكلمة الراقية والاحترام المتبادل والأخلاق الرفيعة التي يحظى بها الجميع بمنتدانا تعد في نظري رابط قوي جداً للمنتدى ،، كنت البارحة اقراء ردود الأخوة على أسئلة وردت في متصفح بأقلام الأعضاء عن القلم،، ووردت اجاباتهم لسؤال استوقفني ولفت انتباهي ،، كنت أتسائل قبل فترة عن سبب استمرار العديد من الاخوة ،، وانقطاع البعض الأخر ومن هذا القبيل ،، وماهي الرابطة التي تجمع الأخوة هنا وتدفعهم لاستمرار العطاء ،، وأثناء قراءتي لردود الأخوة في المتصفح وقفت على إفادة تعبر عن شعور يتوارد لدى الجميع ،، وهي أن الأخوة هنا يتمتعوا بذائقة أدبية رائعة واحساس مرهف للكلمة والجميع يتمتع بالأخلاق العالية والاحترام المتبادل وهذه تشكل في مجملها دافع الاستمرار والارتباط والحنين للمنتدى ولعطاء الأخوة الراقي وسمو اخلاقهم ،، وهذا كان واضحاً في شتى مشاركاتهم ومواضيعهم بالمنتدى وتذوقهم للكلمة ،، وفي طرحهم بذاك المتصفح كانت أغلب الإجابات عن سؤال من يعجبك ذائقته تدور حول أن الجميع رائعين ،، ولم تأتي من فراغ هذه الإجابة ،، لو نلاحظ اغلب الأخوة اللذين انقطعوا كانت لهم هوايات في فنون شتى ،، إما الرياضة أو الطبخ أو الديكور ونحوه ،، وعندما لم يجدوا مشاركين لهم في الهواية اتجهوا لمجالات اخرى ،، فيما الأخوة اللذين استمروا ،، لاحظت أنهم يتذوقوا الأدب بأنواعه وخاصة الشعر والخواطر واختيار المفردة العذبة ونحوه ،، فهذه الميول الأدبية تركت أثرها في نفوس الجميع واشعر أنها دافع ورابط مشترك يجمع الأخوة ،، مسوي فيها ذكي

عَلى قَول المَثَل كِلن يدَور رَبعَه ,

[فقيدة امها]

يا ليت قلبي انْشقَّ كيما يُبْصروا
أن الفـؤادَ بحبِّـهـم يتنـعَّـمُ


مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟

*****
عنوان القصيدة بحد ذاتها مؤلمة عندما ذكرت الرحيل
لم يعد الثناء مجدياً في حضور وجمال هذه القصيدة
اللتي اطربتنا بها بعذب ورقي كلماتها الجميلة
صح السانك وعظم شأنك وسلمت الايادي التي نثرت عبيراً فواحاً من الكلمات
من رقة المعاني وروعة العبارت
شاعرنا أبو إبراهيم
دمت لنا وللمنتدى شاعراً .. ومتواجداً .. و متألقا دائما
حفظك الله وأبقاك
تستحق هذه القصيدة التقييم

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   عَلى قَول المَثَل كِلن يدَور رَبعَه ,

أسهبي في المراد ...
واحد يبي يوهقها خخخخخخخخخخخخخ

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها   يا ليت قلبي انْشقَّ كيما يُبْصروا أن الفـؤادَ بحبِّـهـم يتنـعَّـمُ مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟ ***** عنوان القصيدة بحد ذاتها مؤلمة عندما ذكرت الرحيل لم يعد الثناء مجدياً في حضور وجمال هذه القصيدة اللتي اطربتنا بها بعذب ورقي كلماتها الجميلة صح السانك وعظم شأنك وسلمت الايادي التي نثرت عبيراً فواحاً من الكلمات من رقة المعاني وروعة العبارت شاعرنا أبو إبراهيم دمت لنا وللمنتدى شاعراً .. ومتواجداً .. و متألقا دائما حفظك الله وأبقاك تستحق هذه القصيدة التقييم

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لبّى الحضور اللي به النصّ يزدان=وازدان نصّي حين مرّت ( فقيدة )
[/poem]

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   يستاهل الزول شكرك و تقديرك ... نعم الرجل و نعم الصاحب .

احم احم شكراً لكم وما عليكم زود .. اخجلتم تواضعنا ،،

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   عَلى قَول المَثَل كِلن يدَور رَبعَه ,

هذه فائدة الأمثال .. ثلاث كلمات اختصرت الكثير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   أسهبي في المراد ... واحد يبي يوهقها خخخخخخخخخخخخخ

هذا هو تعريف البلاغة في ابهى صوره .. الإيجاز في الوصول للمعنى بكلمات بسيطة
بس هات اللي يطبقه

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   هذا هو تعريف البلاغة في ابهى صوره .. الإيجاز في الوصول للمعنى بكلمات بسيطة بس هات اللي يطبقه

من اللي لعب عليك و قال لك هذا هو تعريف البلاغة ...
البلاغة يا صاحبي : هي مطابقة الكلام الفصيح لمقتضى الحال . أو هي سوق الكلام الفصيح على مقتضى الحال بحسب المقامات ... فلا الإيجاز فيما يتطلب الإسهاب بلاغة ، ولا الإسهاب فيما يتطلب الإيجاز بلاغة ... فيلزم البليغ مراعاة المتلقي والحال .