مَنْ ذا عليَّ إذا ارْتحلتُ سينـدمُ ؟

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   من اللي لعب عليك و قال لك هذا هو تعريف البلاغة ... البلاغة يا صاحبي : هي مطابقة الكلام الفصيح لمقتضى الحال . أو هي سوق الكلام الفصيح على مقتضى الحال بحسب المقامات ... فلا الإيجاز فيما يتطلب الإسهاب بلاغة ، ولا الإسهاب فيما يتطلب الإيجاز بلاغة ... فيلزم البليغ مراعاة المتلقي والحال .

هذا هو الإسهاب بعينه .. الحين وش الفرق بين الكلام اللي قلته عما ذكرته أنت !! فحولها ندندن

وطالما أسهبت فقد أن لي أن أسهب ..

وطالما الحديث كان عن الأمثال .. فيقول احدهم .. "يجتمع في المثل أربعة لا تجتمع في غيره من الكلام : إيجاز اللفظ ، إصابة المعنى ، حسن التشبيه ، وجودة الكناية فهو نهاية البلاغة "،،

وفي العقد الفريد ورد ما يلي: قيل لآخر: ما البلاغة؟ قال: إيجاز الكلام، وحَذْف الفُضُول، وتَقْرِيب البعيد ،،

ويقول ابن الأثير: "مدار البلاغة كلها على استدراج الخصم إلى الإذعان والتسليم ،، لأنه لا انتفاع بإيراد الأفكار المليحة الرائقة ولا المعاني اللطيفة الدقيقة دون أن تكون مستجلبة لبلوغ غرض المخاطب بها" ،،

ويقول أهل البلاغة: خير الكلام ما قل ودل ،،

فالبلاغة تدل في اللغة على إيصال معنى الخطاب كاملا إلى المتلقي ،، سواء أكان سامعا أم قارئا ،، فالإنسان حينما يمتلك البلاغة يستطيع إيصال المعنى إلى المستمع بإيجاز ويؤثر عليه أيضا ،،

[أبوإبراهيم الشويعر]

هلا بك حمد هلا بالحبيب الغالي ... أعلم مغزاك من محاورتي ولأني أحبك لن أفسد عليك مغزاك

قلت :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   هذا هو تعريف البلاغة في ابهى صوره .. الإيجاز في الوصول للمعنى بكلمات بسيطة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   بس هات اللي يطبقه

فأنكرت عليك هذا التعريف إذ تعريف البلاغة اصطلاحًا أوردته لك و هو : البلاغة مطابقة الكلام الفصيح لمقتضى الحال و أنت حصرتها في فن من فنون البلاغة و لون من ألوان الكلام البليغ وهو الإيجاز و نسيت أن من شروط البلاغة مراعاة الحال و مطابقة الكلام لمقتضى الحال

فالبلاغة أعم من الفصاحة .. فلا يكفي أن تكون الجملة واضحة المعنى قوية السبك خالية من التعقيد موجزة حتى نصفها بالبلاغة , بل لا بد من مراعاة الحال والمقام الذي يُقال فيه الكلام ...
فمثلا في الفخر في الرثاء يجب أن يطيل المتكلم ويطنب ويسهب قدر ما يستطيع .. هذا في مقام يستدعي الإكثار من ذكر الأشياء الجالبة للمدح في الممدوح حتى ينبهر المخاطَب ويهتز شعوره بهذه الأوصاف أو ليترحم على الميت و يتأثر لموته حين تسهب في محاسنه .
فإذا اختصر المتكلم في هذا المقام عُدَّ كلامه مخلاًّ سخيفًا بعيدًا عن البلاغة وإن كان فصيحًا فالبلاغة أعمُّ من الفصاحة .
وإليك تعريف كل من الإيجاز و الإطناب ( الإسهاب ) و المساواة وهذه الثلاثة من ألوان الكلام البليغ و لكنها ليست البلاغة بتعريفها ولا تقتصر على هذه الألوان :
الايجاز : هو وضع المعاني الكثيرة في ألفاظ أقل، مع وفائها بالغرض المقصود ورعاية الإبانة والإفصاح فيها.
الإسهاب (الإطناب) : زيادة اللفظ على المعنى لفائدة .
المساواة : تساوي اللفظ والمعنى، فيما لم يكن داع للإيجاز والإطناب.
كما أنه إذا لم تف العبارة بالغرض سمّي: (إخلالاً).
وإذا زاد على الغرض بدون داع سمّي: (تطويلاً)
فمثال الإيجاز، قوله تعالى: (خذ العفو وأمر بالعرف وأعرض عن الجاهلين) .
ومثال الإطناب، قوله تعالى: (قال هي عصاي أتوكأ عليها وأهشّ بها على غنمي ولي فيها مآرب اُخرى) .
ومثال المساواة، قوله تعالى: ( وكلّ إنسان ألزمناه طائره في عنقه... )
ومثال الإخلال قول اليشكري :

[poem=font="Simplified Arabic,6,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
والعيش خير في الــظلا=ل النوك ممّـن عـاش كدّاً
[/poem]
أراد : أن العيش الرغد حال الحمق، أفضل من العيش النكد في ظلال العقل ، وهذا إخلال فهو ماذكر العقل و ما أبان عن مراده وكان يلزمه أن يسهب و يطيل .

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   هذا هو الإسهاب بعينه .. الحين وش الفرق بين الكلام اللي قلته عما ذكرته أنت !! فحولها ندندن وطالما أسهبت فقد أن لي أن أسهب .. وطالما الحديث كان عن الأمثال .. فيقول احدهم .. "يجتمع في المثل أربعة لا تجتمع في غيره من الكلام : إيجاز اللفظ ، إصابة المعنى ، حسن التشبيه ، وجودة الكناية فهو نهاية البلاغة "،، وفي العقد الفريد ورد ما يلي: قيل لآخر: ما البلاغة؟ قال: إيجاز الكلام، وحَذْف الفُضُول، وتَقْرِيب البعيد ،، ويقول ابن الأثير: "مدار البلاغة كلها على استدراج الخصم إلى الإذعان والتسليم ،، لأنه لا انتفاع بإيراد الأفكار المليحة الرائقة ولا المعاني اللطيفة الدقيقة دون أن تكون مستجلبة لبلوغ غرض المخاطب بها" ،، ويقول أهل البلاغة: خير الكلام ما قل ودل ،، فالبلاغة تدل في اللغة على إيصال معنى الخطاب كاملا إلى المتلقي ،، سواء أكان سامعا أم قارئا ،، فالإنسان حينما يمتلك البلاغة يستطيع إيصال المعنى إلى المستمع بإيجاز ويؤثر عليه أيضا ،،

مَاعلِيك مِنه غَاير مِني ,

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   مَاعلِيك مِنه غَاير مِني ,

ما عليك مني فهذا شأنكِ و أن لا تهتمي لي فلستِ مجبرة و لا أنا بمجبرٍ على أن أهتم لمن لا يهتم لي و لما أقول ، و لكن أن لا يهتم لي حمد و لد أبو حمد و لا أهتم له ( فلا عليه مني و لا علي منه ) فلم تدركي قدر حمد ولد أبو حمد في قلبي و لن يبلغه من الرجال ـ ها هنا ـ غيره ، و أحسبه يبادلني الشعور نفسه ...
ولا أنكر جمال ما أتى به حمد ولد أبو حمد و لا أنفي ما فيه من فوائد ، و لكن أبيِّن له تعريف البلاغة وأن لا يقصرها على فنٍ من فنونها و ألوانها فيظنها من لا يعرفها أنها الإيجاز وأن لا بلاغة في الإطناب وبذا سينفي فهمه بلاغة آيات القرآن في الأحكام و الفرائض و خطبة الوداع و غيرها كثر كالمعلقات السبع ...
و المغزى الذي يريده حمد هو ما يقتطفه من معارف و علوم إن لم تكن تخفاه فهو يريد أن تتجلَّى لغيره .
ثم امزحي كيف شئتِ و لكن لا تغيِّري في العلوم و مصطلحاتها ... و تقهوي ـ الله لا يهينك ـ
قالت إيش ؟ قالت غاير مني ... تكفين يا الخنساء .
خخخخخخخخ بعدد زخات المطر .

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   مَا علِيك مِنه غَاير مِني ,

أحسنتي .. كلمات بليغة من حيث الإيجاز ،، هل زرتي وادي عبقر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   ولا أنكر جمال ما أتى به حمد ولد أبو حمد و لا أنفي ما فيه من فوائد

حتى وقت قريب لم أكن اعرف أن البلاغة هي الإيجاز ،، وكنت اظنها المشبعة بالمحسنات ،، حتى حضرت يوماً لقاء وكان احدهم حديثه مختصر ومركز ،، فيما الأخر حديثه مسترسل

رغم جمال حديث الثاني وابهاره وحسن ادائه .. كان الأول أشد تأثيراً ولفتاً للانتباه ،،

في نهاية اللقاء قيل للأول .. حديثك مختصر ومركز وفي مكانه ،، فأجاب هذا هو تعريف البلاغة في أبسط صورها واعجبني رده هههه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   و لكن أبيِّن له تعريف البلاغة وأن لا يقصرها على فنٍ من فنونها و ألوانها فيظنها من لا يعرفها أنها الإيجاز وأن لا بلاغة في الإطناب

ذكرت أنها تعريف مجازاً ،، ويجمع البلاغيون أن البلاغة هي الإيجاز ،، انتهى كلامهم رحمهم الله

لقد وقعت على مقال جميل فيه فائدة ..

http://www.4uarab.com/vb/%CF%ED%E6%C...%C8%ED%C9.html

يقال هذا خطيب بليغ ،، ويقال أيضاً هذا حادث بليغ .. هما مختلفتان في موضعهما ،، لكنهما مؤثرتان ..

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   أحسنتي .. كلمات بليغة من حيث الإيجاز ،، هل زرتي وادي عبقر

اضبط الرسم الأملائي ثم بعدها تحدَّث في البلاغة و فنونها ... صادوه صادوه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   حتى وقت قريب لم أكن اعرف أن البلاغة هي الإيجاز ،، وكنت اظنها المشبعة بالمحسنات ،، حتى حضرت يوماً لقاء وكان احدهم حديثه مختصر ومركز ،، فيما الأخر حديثه مسترسل رغم جمال حديث الثاني وابهاره وحسن ادائه .. كان الأول أشد تأثيراً ولفتاً للانتباه ،،

كان علمك بها قبل أن تحضر اللقاء أعظم و أو سع ، و بعد اللقاء الذي حضرته تقلَّص و ضاق أفق علمك بها .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   في نهاية اللقاء قيل للأول .. حديثك مختصر ومركز وفي مكانه ،، فأجاب هذا هو تعريف البلاغة في أبسط صورها واعجبني رده هههه

إن يكن هذا لفظه دون خلطٍ من الراوي فما يدري صاحبكم ما البلاغة و بعد لم يدرك البلاغة بمفهمومها و فنونها و ألوانها ولا الناقل قوله .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   ويجمع البلاغيون أن البلاغة هي الإيجاز ،، انتهى كلامهم رحمهم الله

متى أجمعوا على هذا ـ رحمك الله ـ و من يحضرك ممن أجمعوا ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   لقد وقعت على مقال جميل فيه فائدة .. http://www.4uarab.com/vb/%CF%ED%E6%C...%C8%ED%C9.html

وفيما تناوله الموضوع الذي أحلت إليه و وجدت فيه الفائدة قوله : ( الإيجاز في اللغة العربية ليس مجرد أسلوب من أساليب التعبير، وكونه نداً للإطناب أو نوعاً من بلاغة الأسلوب، بل يتعدى إلى أبعد من ذلك عندما نقتفي خطاه الواسعة، فندخل في جوانب لغوية أخرى، كالصوتي واللغوي والبلاغي. )
( مِن ) هنا تبعيضية تفيد التبعيض بمعنى ( بعض )

أيها المشاكسة و أنتِ أيتها المشاكسة : جبر الخواطر لا يكون بتحريف الكَلِم عن مواضعه و لا تطويع العلوم و تعاريفها إلى الأهواء ...

فلا تقصروا البلاغة على الإيجاز ولا تجعلوه تعريفًا لها فتنفوا البلاغة عن الكثير من الآيات القرآنية و الأحاديث النبوية ولا مدعاة لأن نعبث بأوجه البلاغة في آي القرآن الكريم و ما ورد عن الرسول النبي الكريم عليه أفضل الصلاة و أتم التسليم .

انتهى كلامي ـ رحمني الله و رحمكما و من نحبُّ ـ .

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   اضبط الرسم الأملائي ثم بعدها تحدَّث في البلاغة و فنونها ... صادوه صادوه أيها المشاكسة و أنتِ أيتها المشاكسة

بعدما تضبطه أنت ،، فأنت قدوة حسنة

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   متى أجمعوا على هذا ـ رحمك الله ـ و من يحضرك ممن أجمعوا ؟ وفيما تناوله الموضوع الذي أحلت إليه و وجدت فيه الفائدة قوله

أراك أخذت بعضه وتركت البعض الأخر

***
قديماً كان من يأتي للرياض يتجه للجامع الكبير ،، وفي يوم أقيمت صلاة الاستسقاء ،، وكان احدهم توه جاي من حائل ،، فصلى معهم وكان الذي بجواره يدفعه بيده يريد منه تعديل وقوفه بالصف ،، فالتفت إليه وقال: تراي اصلي معكم اعاونكم ولا في حائل تصب صبيب

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   بعدما تضبطه أنت ،، فأنت قدوة حسنة

هنا رسمٌ إملائي لا اقتداء و إلا فأنت أولى أن يُقتدى به ، و قدوتنا محمدٌ ـ ـ .
فلا ياء مخاطبةٍ تتصل بفعلٍ ماضٍ ولا باسمٍ ولا حرف أبدًا و إنما كسرة : ذهبتِ ، خرجتِ ... قلمكِ ، قولكِ ... إليكِ ، عليكِ .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   أراك أخذت بعضه وتركت البعض الأخر

أخذت منه ما يتعلق بحوارنا وهو أن الإيجاز ليس هو تعريف البلاغة بل هو من ألوان البلاغة ... فإن و جدت من يعرِّف علم البلاغة بأنها الإيجاز فقط و يهمل فنون البديع من طباقٍ و جناسٍ و سجعٍ و مقابلة ، و فنون البيان من صورٍ و تشبيهٍ و استعارات و كنايات ، و علم المعاني والأساليب من فصلٍ و وصلٍ و قصرٍ و حذفٍ و إيجاز و إطنابٍ و مساواةٍ و إنشاءٍ و خبرٍ و إسناد ... فأتِ به ـ فضلاً لا أمرًا .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   قديماً كان من يأتي للرياض يتجه للجامع الكبير ،، وفي يوم أقيمت صلاة الاستسقاء ،، وكان احدهم توه جاي من حائل ،، فصلى معهم وكان الذي بجواره يدفعه بيده يريد منه تعديل وقوفه بالصف ،، فالتفت إليه وقال: تراي اصلي معكم اعاونكم ولا في حائل تصب صبيب

لعلك تبيّن المراد من ذكر هذا الموقف ، فمن البلاغة أن تبيّن المراد لأن الحال والمقام يتطلب بيانه دونما إيجاز ، فليس من البلاغة أن توجز فلربما حملتُ ـ أنا ـ ما أوردتَه ـ أنت ـ غير ما أردتَ ـ أنت ـ منه ...
ثم وين تجي بهالفيسات منه ؟

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   لعلك تبيّن المراد من ذكر هذا الموقف ، فمن البلاغة أن تبيّن المراد لأن الحال والمقام يتطلب بيانه دونما إيجاز ، فليس من البلاغة أن توجز فلربما حملتُ ـ أنا ـ ما أوردتَه ـ أنت ـ غير ما أردتَ ـ أنت ـ منه ... ثم وين تجي بهالفيسات منه ؟

من باب الدعابة .. فقد لمست عند قرأة ردوك تواضعك ،، ومتخصص ما شاءالله ،، وإن مجاراتك معونة

الفيسات آيه الفيسات .. هذا طال عمرك واحد غششني لما تكتب عبارة دفها بفيس تراهم ياخذون الكلام جدي .. وأنا عاد ما كذبت خبر

تبي من هالنمونه تلقى امثالها واجد ..

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   ما عليك مني فهذا شأنكِ و أن لا تهتمي لي فلستِ مجبرة و لا أنا بمجبرٍ على أن أهتم لمن لا يهتم لي و لما أقول ، و لكن أن لا يهتم لي حمد و لد أبو حمد و لا أهتم له ( فلا عليه مني و لا علي منه ) فلم تدركي قدر حمد ولد أبو حمد في قلبي و لن يبلغه من الرجال ـ ها هنا ـ غيره ، و أحسبه يبادلني الشعور نفسه ... ولا أنكر جمال ما أتى به حمد ولد أبو حمد و لا أنفي ما فيه من فوائد ، و لكن أبيِّن له تعريف البلاغة وأن لا يقصرها على فنٍ من فنونها و ألوانها فيظنها من لا يعرفها أنها الإيجاز وأن لا بلاغة في الإطناب وبذا سينفي فهمه بلاغة آيات القرآن في الأحكام و الفرائض و خطبة الوداع و غيرها كثر كالمعلقات السبع ... و المغزى الذي يريده حمد هو ما يقتطفه من معارف و علوم إن لم تكن تخفاه فهو يريد أن تتجلَّى لغيره . ثم امزحي كيف شئتِ و لكن لا تغيِّري في العلوم و مصطلحاتها ... ورَاك عَصبتْ ..! قُلتُها دُعابةَ لا أَكثر ولَم أُغَير حرفاً واحِداً فأَنت من تُعلِم ونحنُ من يرسُم .. مادَهاك ! و تقهوي ـ الله لا يهينك ـ قالت إيش ؟ قالت غاير مني ... تكفين يا الخنساء . خخخخخخخخ بعدد زخات المطر

إِنت الي تَقهُو روقنَا ,

[شامخة بوجودها]

حفظ الله استاذنا ومعلمنا وشاعرنا الفذ من كل سوء ..
لا احب عبارات الحزن .. ولكن اقول لك يا استاذي
ان الشعر لن يكون له رونق وذوق ومعنى دون حضور
معلمنا واستاذنا الكبير قدرا ومنزله.. أبو ابراهيم الشويعر ..
لذا فقط اقول رعاك الرحمن وزادك منه خيرا وفيرا ..

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   من باب الدعابة .. فقد لمست عند قرأة ردوك تواضعك ،، ومتخصص ما شاءالله ،، وإن مجاراتك معونة

أي دعابة و تواضع يا رجل ... لو طال الحوار و تمغّط شوي كان كفختك و كبيت القهوة على و دق .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   الفيسات آيه الفيسات .. هذا طال عمرك واحد غششني لما تكتب عبارة دفها بفيس تراهم ياخذون الكلام جدي .. وأنا عاد ما كذبت خبر تبي من هالنمونه تلقى امثالها واجد ..

كان كيلو أو كيلوين ما يخالف و الله يغنيك .
شكر اللهُ لكِ ما أثريتنا به من فوائد و ما بثثت ها هنا من نشاطٍ و حيوية .

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   إِنت الي تَقهُو روقنَا ,

و الله ما أدري وش أنتِ مقتبسة من كلامي ...
يلزم أن أتعلم الأردو و لغات الصين ...
أفا بس أفا أحد يعصب على ودق ؟ ودق رفيقتنا في الملهى و رفيقة غـــرور ...
اللي يعصب عليك علميني و أنا أشتله بقصيدةٍ هجائيةٍ تخليه ما يسوى ريال .
صب القهوة يا ولد .
إلاّ وش أخبارك عقب ما دفقتِ الفنجال على فرشة جدتك ؟

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شامخة بوجودها   حفظ الله استاذنا ومعلمنا وشاعرنا الفذ من كل سوء .. لا احب عبارات الحزن .. ولكن اقول لك يا استاذي ان الشعر لن يكون له رونق وذوق ومعنى دون حضور معلمنا واستاذنا الكبير قدرا ومنزله.. أبو ابراهيم الشويعر .. لذا فقط اقول رعاك الرحمن وزادك منه خيرا وفيرا ..

حييتِ أيتها الشامخة بوجودها و الشامخة بخلقِها و بأسلوبها وفي حضورها و مرورها .
أشكر لكِ حضوركِ وبكِ يزدان المتصفحُ و يأتلق .
رفع الله ربي قدركِ و كتب لكِ الرضا و الجنة .

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   و الله ما أدري وش أنتِ مقتبسة من كلامي ... يلزم أن أتعلم الأردو و لغات الصين ... أفا بس أفا أحد يعصب على ودق ؟ ودق رفيقتنا في الملهى و رفيقة غـــرور ... اللي يعصب عليك علميني و أنا أشتله بقصيدةٍ هجائيةٍ تخليه ما يسوى ريال . عَاد أَنا مَايحتَاج فَ الهِجَاء كِنِي أَشم رِيحَة هُوشَه , صب القهوة يا ولد . إلاّ وش أخبارك عقب ما دفقتِ الفنجال على فرشة جدتك ؟

أَي فَرشَه بَس فِي نفس اليُوم كَبيت بيَالة شَاهي وهِي بَرا تصلِي وأنهَج أَمسحَه وقفَطتنِي قَالت الفوطَه توصخَت ( هِنا أَنا إِنصدَمت ) إِعترفت بكل شجَاعه وقِلت أَنا كَبيت ومسَحت شُوفي نظِيف مافِيه شَيء ,
مسَبهتنِي ب الروْعَات ,

,