العودة   منتديات سدير > `·• أخبار سدير•·´ > ¨° التعازي °¨

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 16-01-2010, 01:46 PM   #1
عضو مجلس الإدارة
 
الصورة الرمزية عبدالله الفـارس
 
تم شكره :  شكر 5090 فى 2284 موضوع
عبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضوعبدالله الفـارس نسبة التقييم للعضو

 

استشهـاد النقيب بندر العميرة

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


قال تعالى : (وَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذِينَ قُتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ أَمْوَاتًا بَلْ أَحْيَاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَ *
فَرِحِينَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذِينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْ أَلَّا خَوْفٌ
عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَ * يَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ وَأَنَّ اللَّهَ لَا يُضِيعُ أَجْرَ الْمُؤْمِنِينَ)

استشهد يوم أمس الشاب بندر العميرة و انضم لركب الشهداء من أبطال الوطن البواسل

حيث استشهد في المعارك الدائرة حالياً في الحدود الجنوبية

أسأل الله أن يربط على قلب زوجته و طفليه و أحبته ..

رحمه الله و تقبله في الشهداء و نصر الله أبناء الوطن المرابطين و المجاهدين ضد العدو الرافضي ,,

للتوضيح سيصلى على الشهيد بندر العميرة يوم غد الأحد بعد صلاة العصر في جامع الراجحي بالرياض

التوقيع
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك واتوب اليك

التعديل الأخير تم بواسطة عبدالله الفـارس ; 16-01-2010 الساعة 09:12 PM. سبب آخر: اضافة الصورة + موعد الصلاة
عبدالله الفـارس غير متصل  
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:45 PM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه