هذه بدأت كثلاثة أبيات في الملهى ، و نزولاً عند رغبة الصاحب " أبو إبراهيم " في أن أكملها و أفردها في متصفح مستقل هئنذا أفعل ،
أتمنى أن تروق لكم.
[poem=font="Arial,6,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=1 align=center use=ex num="0,black""]
يا مدّعي الحبّ يكفي بانتَ القصّةْ=حبّكْ لنفْسكْ هو اللي ظاهرٍ واضحْ.!
حنّا عطيناكُمَ الْفرْصةْ ورا الفرصةْ=تخطي و ندْمحْ خطاكمْ نعْفي انْصالحْ.
ميرَ البلا تحْسب إنّ العفوِ لكْ رخْصةْ=اعماك طبع الوفا في حبّي الجامحْ.
يا ما وفينا عطا في ارْضكَ الشّصّةْ=يا ما زرعْنا فرحْ في وجْهكَ الكالحْ.!
يا ما رفعْناكِ يا خاملْ على النصّة=و امْسِيتِ مثْل النّجمْ وسْطَ السّما لايحْ.!
و اليومِ نوركْ طفا عينٍ بها غمصةْ=غسّلتِ وجْهي و بانَ الغادي الرْايحْ.!
و اعْرفْ ترا قِيمَةَ الخاتمْ سِعِرْ فِصّهْ=و الحرِّ كنزٍ على مَرّ الزَمن رابحْ.!
هذا بياني فِقافي مُخْتَصَرْ نَصّهْ=اشْربْ شَرابٍ زَعَبْتهْ كَادرٍ مَالحْ.!
[/poem]