>> !! ~~ [ .. ورقتــي الممزقــــة .. ] ~~ !! >>

[لهيب الجليد]

إسألني !!

[لهيب الجليد]

مخجل جداً أن ترى شاباً (ملتحياً) ولا يحافظ على الصلاة في المسجد !!

ويزداد خجلي إذا سمعت منه كلاماً لا يصدر من شخص عاقل وواعي ، فما بالكم بهذا الشاب المستقيم !!

هذا ما وقع أمام عيني ..

نأسف جداً لحال (بعض) شباب اليوم !!

[لهيب الجليد]

رمضان .. طال إشتياقنا إليك !!

باقي على رمضان (3 أسابيع تقريبا) !!

اللهم بلغنا رمضان

[لهيب الجليد]

أكتب هذه الكلمات وقلبي (يحترق) !!

نعـــــــــم ، يحترق ... !!

لنبني هذا الكلام على (الخيـال) .. تخيّلوا لو أن (شخصاً) بذل مجهوداً .. و شخصاً (آخر) بذل مجهوداً .. ولكن أقل بكثير من الشخص الأول .. فجأة نراه يُشكر بل ويُقدّم على غيره في كثير من الأمور .. لمـــــاذا ؟

أهو ظلم قويّ لضعيف ؟

الأمر الآخر .. (تخيلوا) لو أن شخصاً يمسك بزمام أمور معيّنة .. (كالمعلّم في الصف ) ونراه لا يعدل .. أو بمعنى آخر يُفضّل مجموعة على أخرى .. لا نقول له (لا تفضّل) فطبيعي لكل شخص فطرة .. قد يميل إلى مجموعة .. لكن لا تظهر هذا الميول أمام المجموعة الأخرى !!

هذا ما حدث .. الليلة ....

والمشكلة لو أنها أول مرّة مثلاً !!

لكن هذا الأمر تكرّر .. وتكرّر

أوجِّه هذا الكلام إلى شخص عزيز .. خانه التعبير فلم يستطع (أن يكون على قدر المسؤولية المُناطة به) وأتمنى أن يتمعَّن في هذه السطور جيّداً !!

[لهيب الجليد]

لا إله إلّا أنت .. سبحانك إني كنت من الظالمين




.

[لهيب الجليد]

تجري في دماغي أفكآر .. أشعر بها .. وأود تحويلها إلى كلمات فلا أستطيع !!!

[لهيب الجليد]

هذه الأيـام .. أواجه ضغطاً كبيراً (مشغـول) .. !!

فأعذروني على التقصير ..

[لهيب الجليد]

الآن ، أجهز وأرتب وأعد الشنطة !!

(السفــــر) ..

[لهيب الجليد]

دعواتكم لي بسلامة الوصول والتوفيق

[لهيب الجليد]

عُدنا بعد غياب لأسبوع تقريباً

اشتقت لكم !!

[لهيب الجليد]

ودخل شهر الخير ..

شهر الصيام ..

أهلاً أهلاً بضيفنا في كل عآم !

نسأل الله أن نكون من صوّامه وقوّامه ..

[لهيب الجليد]

لماذا هذه العصبية الزائدة ؟
وعلى هذا الشيء التافه ؟

[لهيب الجليد]

أَجَمَلَ هَدِيَّةٌ تَّلَّقِيَّتِهَا الْبَارِحَةَ مِنْ الْوَالِدَةِ .. بَعْدَ وُصُوْلِهَا مِنْ مَكَّةَ .. الْلَّهِ يُجَزَاهَا الْجَنَّةِ يَآَرَبِّ .

[لهيب الجليد]

مُتَخَلِّفُون !

[لهيب الجليد]

إِذَا كَانَ الْإِدِّعَاءِ بَاطِلَا ، وَوافِهُ قُوَّةً الْحُجَّةِ (الْبَاطِلَةِ طَبْعَا) هُنَا نُقُوْلٌ (سَلَاما) عَلَىَ هَذَا الْشَّخْصِ !