** هنا تجد رسائل جوال زاد ** << ( تحديث مستمر )

[ابو عبدالإله]

- من ذبح أضحيته في بلده فلا ينس الفقراء قال تعالى: {وأطعموا البائس الفقير****** وقال {وأطعموا القانع والمعتر******
والقانع: الذي لا يسأل.
والمعترّ: الذي يتعرض لك، وقيل: الملازم لك, والمارّ بك.
- من وكّل هيئة أو شخصا بذبح أضحيته في بلد آخر فإنه يسألهم عن وقت ذبحها ليأخذ من شعره وأظفاره، ومن أخذ دون أن يتنبه لهذا فلا شيء عليه.***

[ابو عبدالإله]

(إنها أيام أكل وشرب وذكر لله عزَّ وجل) وفي هذا الحديث إشارةٌ إلى أنَّ الأكل والشرب في أيام التشريق إنما يستعان به على ذكر الله تعالى وطاعته، وهذا من تمام شكر النعمة.
والاستعانة بنعم الله على معاصيه جحد لها، فيخشى عليه من زوالها، قال مخلد بن الحسين:"الشكر ترك المعاصي"***

[ابو عبدالإله]

عيد وإجازة واعتدال جو، محفزات لكثير من الأسر لقصد البر للتنزه والاستجمام،فلنتذكر:
-احتساب الأجر في الترويح عن الأهل (وخيركم خيركم لأهله)
-الاستعداد الكامل والاهتمام بجوانب السلامة
-ذكر نزول المنزل
-التأكد من القبلة والمحافظة على الأذان والجماعة
-تهيئة مكان مستور للاغتسال وقضاء الحاجة
-مراعاة الآداب العامة والحذر من إيذاء الناس***

[ابو عبدالإله]

- من فاته في هذا العام القيام بعرفة فليقم بحقّه لله الذي عرفه.
- ومن عجز عن المبيت بمزدلفة فليبيّت عزمه على طاعة الله الذي قرّبه وأزلفه.
- ومن لم يقدر على نحر هديه بمنى فليذبح هواه هنا وقد بلغ المُنى.
- ومن لم يصِل إلى البيت لكونه منه بعيد فليقصد ربّ البيت الذي هو أقرب إليه من حبل الوريد (ابن رجب)***

[ابو عبدالإله]

طاف أحدهم للوداع قبل وقته فطاف سبعا أخرى بالعكس ليمسح مفعول الأول كما أفتاه جاهل، وخرج آخر بظهره من الحرم وأشار إلى الكعبة ملوحا بيده بدل طواف الوداع، وثالث لا شعر له فحلق شاربه عند التحلل!!
تعليق: هذه القصص -وأمثالها كثير- باعث قوي على شكر الله على نعمة العلم وسؤاله الزيادة منه، والسعي الجاد لتحصيله، والفرار من الجهل والرحمة بأهله***

[ابو عبدالإله]

بدخول هذه الليلة انتهت أيام التشريق الثلاث، وبها ينتهي:
- التكبير المطلق والمقيد.
- النهي عن صيام التطوع.
- وقت رمي الجمرات.
- وقت ذبح الهدي والأضاحي.***

[ابو عبدالإله]

- الأرحام هم الأقارب من النسب من جهة الوالدين.
- الأقارب الذين تجب صلتهم هم من تجتمع معهم في جد أبيك.
- يقدم في الصلة الأم ثم الأب ثم الأولاد ثم الأجداد والجدات ثم الإخوة والأخوات وأولادهم ثم باقي المحارم كالأعمام والعمات والأخوال والخالات الأقرب فالأقرب, ثم غير المحارم كأولاد العم والعمة وأولاد الخال والخالة (ابن قدامة، النووي)***

[ابو عبدالإله]

كذلك كانوا يعودون صبيانهم الصلاة:
كان زبيد بن الحارث مؤذنا، فكان يقول للصبيان: تعالوا فصلوا، أهبُ لكم جوزاً، فكانوا يصلون ثم يحيطون به.
فقيل له في ذلك.
فقال: وما علي أن أشتري لهم جوزا بخمسة دراهم، ويتعودون الصلاة.
(سير أعلام النبلاء 5/297)***

[ابو عبدالإله]

صلة الرحم تشمل جميع صور الإحسان إلى الأقربين بإيصال الخير إليهم ودفع ما أمكن من الشر عنهم، ومشاركتهم في أفراحهم ومواساتهم في أحزانهم، وتفقد أحوالهم وقضاء حوائجهم
وليس لها كيفية أو مدة محددة وإنما حسب العرف ودرجة القرابة، فمنهم من تكرر صلته ومنهم من تكفيه المناسبات أو الاتصال.
"وما تعارف عليه الناس أنه قطيعة فهو قطيعة" (ابن عثيمين)***

[ابو عبدالإله]

لا يصح التيمم مع وجود الماء أو القدرة على الوصول إليه بلا مشقة، ومن التساهل المذموم في أوقات البرد المبادرة إلى التيمم أثناء رحلات البر مع إمكانية استعمال الماء أو تسخينه، وإنما يباح التيمم لمن فقد الماء أو كان بعيدا عنه، أو كان قليلا يكفي لشربه أو شرب من معه، أو عجز عن استعماله لمرض ونحوه، أو خشي ضررا حقيقيا باستعماله.***

[ابو عبدالإله]

1/2
من فقه الذنوب:
- الحذر من التسويف وتأخير التوبة ف(كل بني آدم خطاء، وخير الخطائين التوابون) حديث حسن
- لا تقنط من رحمة الله فلو بلغت ذنوبك عنان السماء ثم استغفرت ربك لغفر لك.
- لا تحتقر معصيتك وانظر إلى عظم من عصيت.
(يتبع)

[ابو عبدالإله]

2/2
- أتبع السيئة الحسنة تمحها.
- داوم على الاستغفار فإنه يمحو الذنوب.
- لا تجاهر فكل الأمة معافى إلا المجاهرين.
- لا يعني وقوعك في معصية ألا تأمر بمعروف أو تنهى عن منكر.
- إن لم تشغل نفسك بالطاعة شغلتك بالمعصية.
- لا تعيّر غيرك بذنب واحمد الله الذي عافاك.***

[ابو عبدالإله]

التهنئة والمشاركة في عيد الكفار من التشبه بهم وموالاتهم، قال ابن القيم:"هو حرام بالاتفاق" وقال:"هذا إن سلم من الكفر فهو من المحرمات وبمنزلة من يهنئه بسجوده للصليب"
وشتان بين من عيده توحيد الله وذكره ومن عيده الكفر والفسق والعصيان.
قال تعالى:{والذين لا يشهدون الزور****** قال مجاهد وابن سيرين وغيرهما:هي أعياد المشركين.(ابن كثير، البغوي)***

[ابو عبدالإله]

من أسباب الخطأ في اللغة
-عدم التفريق بين البناء للفاعل والبناء للمفعول
يقولون:أذن العصر بالبناءللفاعل والصواب أذن(بضم الهمزة)بالعصر بالبناءللمفعول
-الخلط في الاشتقاق لعدم معرفةأصل الفعل
يقولون:سواح والصواب سياح لأن الفعل يائي(ساح يسيح)وليس(يسوح)
-فساد النسبة
يقولون:عالم لَغوي(بفتح اللام)أي ثرثار كثير اللغو،والصواب لُغوي(بالضم)***

[ابو عبدالإله]

بلغت مبيعات الجوال في السعودية قرابة30مليون جهاز في 2007وهذا يدعو لأمور منها
-توفير البرمجيات الإسلاميةوتصميم المواقع الملائمةللجوال والتكامل مع القنوات الإسلامية
-درء الشرور:من رسائل الفواحش بأنواعهاوانتهاك حرمةبيوت الله بالأصوات والصورالمحرمة..
-تأمين الأجهزةضد التجسس وسرقةالبيانات والتخريب بالفيروسات وأضرار الموجات والبطاريات***