** هنا تجد رسائل جوال زاد ** << ( تحديث مستمر )

[ابو عبدالإله]

يشترط للمسح على الجوربين:
-أن يكون لابسهما على طهارة.
-أن يكون الجوربين طاهرين فلا يجوز المسح على النجس.
-أن يكونا ساترين للقدم(في العموم) من الكعبين إلى أطراف الأصابع، ولا يضر أن يكون بها شيء من الثقوب أو الشفافية، وقد كانت خفاف بعض الصحابة مخرقة مرقعة.
-أن يكون مسحهما في الحدث الأصغر، وأما الأكبر فالواجب نزع الجورب والاغتسال.***

[ابو عبدالإله]

المدة المعتبرة شرعا للمسح على الجوربين:
- يجوز للمقيم أن يمسح يوما وليلة (24) ساعة، والمسافر ثلاثة أيام بلياليها (72) ساعة
- تبدأ المدة من أول مسح بعد الحدث
- إذا انتهت مدة المسح وهو محدث وأراد الصلاة لزمه خلع الجورب والوضوء
- إذا انتهت المدة وهو على طهارة فالراجح أنّ له أن يصلى ما لم يُحدث ، لأن مجرد خلع الجورب لا ينقض الوضوء***

[ابو عبدالإله]

الحل الوحيد لمن بلغ القاع أن يعاود الصعود بقوة
{قل ياعبادي الذين أسرفوا على أنفسهم لا تقنطوا من رحمة الله إن الله يغفر الذنوب جميعا*********

[خالد الجلعود]

[align=center]جزاك الله خير ويعطيك العافيه

اخوي على الموضوع الرائع[/align]

[ابو عبدالإله]

استثمر للمستقبل
قال صلى الله عليه وسلم: (إن مما يلحق المؤمن من عمله وحسناته بعد موته:
- علما علمه ونشره
- وولدا صالحا تركه
- ومصحفا ورثه
- أو مسجدا بناه
- أو بيتا لابن السبيل بناه
- أو نهرا أجراه
- أو صدقة أخرجها من ماله في صحته وحياته يلحقه من بعد موته)
رواه ابن ماجه وحسنه الألباني***

[ابو عبدالإله]

كيفية المسح على الجورب:
- يضع أصابع يديه مبلولتين بالماء على أصابع رجليه ثم يمر بهما إلى ساقه.
- الأولى أن يمسح الرجل اليمنى باليد اليمنى، والرجل اليسرى باليد اليسرى، ويفرج أصابعه إذا مسح.
- الذي يمسح هو أعلى الجورب فقط، وأما جانباه وأسفله فلم يرد في مسحها شيء.
- السنة أن يمسح مرة واحدة ولا يزيد عليها.***

[ابو عبدالإله]

شاب ينظر إلى النساء المتبرجات بزعم البحث عن فتاة يخطبها
تعليق:
- هذه حيلة من حيل إبليس,ومخالفةلأمر الله بغض البصر
- الأصل فيمن يريد الزواج أن يبحث عن ذات الدين والحجاب,وليس المتبرجات بزينة
- الزواج لايبنى على الجمال الظاهر فقط,وإنما جمال الباطن أيضا
- من كان جادا فعليه بعدأن يتحرى الفتاةالمناسبةأن يخطبها من أهلها ويطلب رؤيتها***

[ابو عبدالإله]

المسابقات التي تربط الناس بلغةالعرب جيدةإذا خلت من المفاسد مثل
-إذكاء النعرات القبلية والتعصب
-استنزاف أموال الناس واستغلال العصبية لدفعهم للتصويت برسائل الجوال المكلفة
-الوقوع في المحذور الذي ذكره الله بقوله: {والشعراء يتبعهم الغاوون******
-الاختلاط بين الجنسين في التحكيم والإلقاء
-المراهنات والميسر
-مزاحمة العربية الفصحى بالعامية***

[ابو عبدالإله]

يًرخّص في الجمع بين المغرب والعشاء جمع تقديم بأذان واحد وإقامة لكل منهما،من أجل المطر الذي يبل الثياب، ويحصل معه مشقة من تكرار الذهاب إلى المسجد لصلاة العشاء . فتاوى اللجنة الدائمة 8/134، وهو جمع بلا قصر ،فضابط الجمع في المطر أن يكون مستمرا بعد الصلاة الأولى (المغرب مثلا)ويبلّ الأرض والثياب فيجمع إليها الثانية (العشاء مثلا)(ابن باز)***

[ابو عبدالإله]

إذا جمعوا بين المغرب والعشاء جمع تقديم بسبب المطر فيصلي سنة المغرب بعدهما ثم سنة العشاء ، ويمكن في هذه الحالة أن يصلي قيام الليل والوتر بعد ذلك مباشرة لو أراد لأن "وقت صلاة الوتر من بعد صلاة العشاء مطلقا إلى الفجر الثاني " : فتاوى اللجنة الدائمة 7/180***

[иσᴚч ♥~]

شكرا أخوي




جزاك الله خير الجزاء

[ابو عبدالإله]

جمع المدرس عشرة من الطلاب ممن يأتون إلى المدرسة في البرد القارس بثياب خفيفة دون معاطف، واستأذن الإدارة وذهب بهم إلى محل مناسب وطلب من كل منهم أن يختار المعطف الذي يناسبه، فلا تسأل عن فرحة الأولاد وهم يتسابقون للاختيار والقياس.
لما اشترى الصحابة لإمامهم عمرو بن سلمة ابن السبع سنين قميصا قال: فمافرحت بشيء بعد الإسلام فرحي بذلك القميص***

[ابو عبدالإله]

حديث "لاتخصوا يوم الجمعة بصيام" يفيد كراهة قصد الجمعة بالصيام ، أما إذا صامه بقصد عاشوراء فلا يكره ذلك.
- لا يكره صوم عاشوراء وحده ، ولكن من فاته صوم الخميس يستحب له صوم السبت لتحقيق مخالفة اليهود.
- الذي يرى ما تنقله بعض القنوات من بدع عاشوراء يحمد الله على نعمة السنة، ويجتهد في نهي غيره عن مشاهدة البدع حتى لا يتأثروا بها***

[ابو عبدالإله]

حرب داحس والغبراء تشتعل على أشرطة التمرير في مسابقة الشعراء الذين تغوي متابعتهم وكل طرف ينصر عصبية . أين حديث : "دعوها فإنها منتنة"***

[ابو عبدالإله]

إن رحمة الله لاتعز على طالب في أي مكان وحال
فقد وجدها إبراهيم عليه السلام لما ألقي في النار
ويوسف في الجب والسجن
ويونس في بطن الحوت
وموسى في قصر عدوه
وأصحاب الكهف حين قالوا (فأووا إلى الكهف ينشر لكم ربكم من رحمته)
ووجدها محمد صلى الله عليه وسلم وصاحبه في الغار والقوم يتعقبونهما
ويجدها كل من آوى إليه وقصد بابه وحده دون الأبواب***