- "جئت أركض صوبك " قد هزّني ولهي إليك و قبلك الأيام لم تعرف شروقًا للصباح .. .. لا أنس بعدك أبتغي لا سامرًا أو صاحبًا ما عادني إلاّ شذاك و ها هي الذّكرى إليك تشدّني .. فافرد شراعك للتصافح و أتِني .*
كنتُ هنا.