(وِدْ ,)

[وَدْقْ ,]

-

أُدحر قَهرِي
فَ القهرُ شيطَان
و خذ بثَأري
فَ الثَأرُ نَار !
أخْمد حريقِي
وأشعل ضَوء البريق
لتصفَى السمَاء
لأنهَل ماءً باردًا
من غَيث الرَحمن ..
دع كل الأماكن تبرُد
لاتأمُرني
وترشُدني
سأعبثُ بالفَوضى ,
وأكسر رُوتين الزَمان
أنَا والمكَان
قصّة يكتُبها ماحكَاه
الليلَ والنهَار
والحَواس صَامِدة
مليئة بِالعنَاد!
أُنصت لقولي هَذا
وسجّله بماء الذّهب
فأثرُه رَيحان
نصَحته وأمّنتُه
وأخبرتُه أنّي
ذَاهب لاعائِد
إلى وطن حسّان !

..

[وَدْقْ ,]

- ماقدّمت التكنولوجيَا سِوى التفَاهة على إهتمامات البَشرية للأسف ..

الله المُستعان ,

[وَدْقْ ,]

أفتقد الأستاذين :
عبدالعزيز المجمعة
وعبدالعزيز العمرآن
أتمنَى أنهما بخَير وسَعادة ..
ردّهما الله إلينا ردّا جميلًا وكلّ من غَاب يَارب ,

[وَدْقْ ,]

[poem=font="Arial,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=0 align=center use=sp num="0,black""]
كفّي الشكَاية والنيَاحْ=فالنُورُ من عينيكِ لاحْ
لاتسْرُفي فالحُزنُ ضَوْ=رٌ لاتُغنّي صَوتَ نَاحْ
لحنًا طرُوبًا منعِشًا=يرْوِي فُؤادكِ مِسكَ فَاحْ
جُودي بغيثٍ هاطلٍ=فوقَ البريّةِ خيرُ بَاحْ
أمهلتُ وقتكِ سَاعةً=متلهّفًا أبغِي إرتِياحْ
محبُوبتِي زفّتْ خَوا=طرهَا عليّ وبانشِراحْ
أيقنتُ أنّ جراحهَا=دكّت شرَايين النّياحْ
أَوجاعُها مِن سالفِ الزْ=زَمنِ البعيدِ ولاتُباحْ
أحْببتُها حبَّ المبذْ=ذِرِ حُكمهُ حُكْم المُبَاحْ
حِينَ التَقتْ أروَاحُنَا=أيقنتُ أنّ الحُبّ دَاحْ



[/poem]

[وَدْقْ ,]

كتاب أنا وأخواتها .. للدكتور : سلمان العودَة -حفظهُ الله - ,

في مقدمته تحدث عن المواقف بشكل قولي وفعليّ ! جّميل دمج المعنيين ,
-
*يقول سفيان بن عيينه ( من عرف نفسه استراح) إنّ الجريان مع النفس السلسة دون إضطراب ..! فمعرفة النفس سلم إلى تحقيق الإيمان ( وفي انفسكم أفلا تبصرون ) الذاريات *=
(ومن عرف نفسه عرف ربّه) كما يقول يحيى الشيرازي *
.. كيف لنا أن نعرف أنفسنا وهويّـتنا الحقيقية بلا حب ذات من أحبّ ذاته سعَى بها إلى مرافئ التطّور والإدراك بمشاعره وعمق مواهبه ... أنا كنز ! أليس كذالك ..؟
-
* صبي صغير عرف البراءة أحب أبوه الحياة من أجله *
..الأمرين براءة , وحياة .. دليل أنّها أجمل أمرين يحب مصاحبتها كل إنسان ومع قرينه الآدمي .. أحببتُ الحياة بشكل مبدأي حينمَا قرأتُها


.

[وَدْقْ ,]

للتوضيح .. علامة (*) إقتباس ,


نكمل كتاب أنا وأخواتها ,


* من أنا ؟؟

يُكره كلمة أنا * طرق جابر -رضي الله عنه- باب النبي-صلى الله عليه وسلم- من بالباب ؟ ,فقال جابر : أننا . فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ( أنا أنا) . قال جابر : كـمه كره ذلك .*

كل فرد بداخلة موسوعة من الأشياء الثمينة لنحرثها بالصمت ثم نغرفها لنقرأ كيف نتشرّبها لننعم بذلك الهدوء الجذّاب , ومن ثم ندوّن سِحرَالجمال ببضع كلمات على مقدّمات قصورنا!
-

* اسم رنّان ..*

إجحد العَظمة وتعوّذ من شر نفسك ,

خطر على بالي ( أخذ العزّة بالإثم ) الجهل إثم ! والعفوية الطاغية إثم ؟
سُوء مُتراكم رُغم جَمال النَبرة ؟! : )

[وَدْقْ ,]

جدتي الله يطول بعمرها تقول : أنتِ نور البيت ..

خلاص رآسي منتفخ ..

[وَدْقْ ,]

-

حقيقةً تأخّري عن المَواصلة التلقائية لتعلّم الشعركَون أنّي لاأجد وقتًا كافيًا لأدوّن لو شطرًا ..
أسرُق أحيانا أوقَات من نَومي وأشغالي لأكتُب لأشعر بالإنجاز المُتعدد ..
فكّرت مرّة تَركه بإزدحام جدول يومِي رُغم شَغفي ؛ تَراجعت لوجُود أمَلًا في إتقَانه ووجُود الأستاذ :أبا إبراهيم- حفظه الله- ساعيًا مقدمًا الخِدمة بكلّ حُب ورحَابة صَدر , أشكرُه في كُل ورقَة ووقتْ ,
كنت أبحث فاليوتيوب عن برنامج الشاعر يسأل للأستاذ: عبدالله المديفر-وفقهُ الله- عن ضيفه آن ذآك الأمير: الوليد بن طلال ,
لم أجِدهْ وأسقطت عيني على فقرَة الشارع يسأل للضيف الدكتور: عبدالله الغذامي ,
وقال مَاجال في نفسِي في بداية اللقاء ,
جَميل .. شاهدُوه ,

[youtube]https://www.youtube.com/watch?v=O_JIUF9-rGg[/youtube]

[وَدْقْ ,]

نُكمِل ..



* الشيخ أ.د *
الألقاب تخبرنا ماأنجزه الشخَص خلاص سنوات عمره ؛ لكِن لانتداولها في كل مكان وبشكل رسمِي في مكان لايتطلب ذالك , هيَ ليست بإسمه .. لما يهتم البَعض لذكرها هل هو نَقص أم غرور ؟
وإن قُلت لي إحترامًا هلّ لي بذكرها مَع سُوء الأَدب ! الإحترام أسلوب لاألفاظ خاصة بِك .
مشكلتنا في هذا الزمن نطلق على من إلتحى إشتهر شيخًا ! وبعض الأساتذة في الجامعة لايحملون شهادة الدكتوراة ويناديهم الطلبه ( دكتور - دكتورة) ولايخبرهم أنه أستاذ !
يوم بدأت ترم التطبيق قلت الآن بجرب جو المعلمة بشوف لمّا تقول أنا إستاذة سأشعر بشيء من الإنجاز , لاأدري أين الإنجاز بعد توفيق الله أنّي وقفت وقفة المعلّمة
لم تحلّ علي الفَرحة بل همَّا كيف أحضر المادة بطريقتهم
ومدركات الطالبات تختلف كيف أستخدم أسلوب يفهمه الجميع كيف أوصّل العلومة بأسلوب سهل! كيف وكيف ؟ لاتوجد فرحة بقدر ماتحمله من مسؤولية متعبه بعض الشيء ..
وجدتُ يستحقّها هو مازال في نظره أنّه يسعى إليها للإستحقاق رغم تعيينه رسميًّا ! ..
.. أنبذ التبجيل . الأهم الإحترام ,
, أيام الجامعة أتوقع أول ترمين عملت بحثين لدكتورين ذهبت إلى رئيسة القسم لتسليمه قلت هذا لفلان وهذا لفلان ؛
قالت : بصوت متعجب وعالي وهو بيهزّر معاكِ ولابيعلب معاكِ؟؟ أنا مابعد عرفت لبرتوكولات المصريين
قلت وش تقصدين ؟! قالت قولي الدكتور فلان . قلت بتعجّب : بس! (يعني هذا الي أتعب نفسيتك ) قلت خلاص دكتور فلان والدكتور فلان ومضيت ..





*كتابي المفضّل*
الإعجاب بالنفس والثناء عليها ينتج من عدم الثقة بالنفس للمتكلم وللمستمع الغيرة .. كن لامعًا بدون لون ! إذا إستطعت أن تقدّم إنجازات عن طريق السرّ فافعَل .. إذا عشقتَ موهبتك وأفصحتها للآخرين خصوصًا إذا كانت تعبر عن مذهب ديني أو تتحدث عن الحقيقة التي يصارعها أعداءها أو ترسم السلام بجميع ألوانه حَاول أن تستر لتستمر وتغضي أعداءك لأنّك نجحت ..
إعمل بصمت فقط ..



*إنجازات خارقة*
الخوارق لها عادة وعادتك ألاّ تخترق ! ..
حين يحقق بعض العامة إنجاز واحدًا مثل تأليف كتيّب وحين حمله بين كفّيه كأنه ملك العالم بين يديه ,
في الدراسة حين نخفق في إمتحان اليوم المفترض والأساس نسيانه لكي لايؤثر على إنجاز إختبار الغد ومابعده .. ليس علينا أن ننجح كل يوم علينا أن نتقبّل ولانستسلم ونأخذه من باب الإمتحان الفكريّ ولنعوّض النجاح هنا ..
إرم كل نجاح حققته وراء ظهرك لاتتأمّله حاول نسيانه إستشعر بمدى حجمك أمام هذا الكون .. لم ولن تكون مثل النبي-صلى الله عليه وسلم- والأنبياء والرسل من قبله .
لن تكون من الملائكة وإحذر من غرورك ..
لن تبلغ الكمال حين تستخدم خارقتك فتواضع ,
لاتخترق إنجازاتك أمام الآخرين بالتحدث عنها .. كأنّها خرقَة وبقّرتها !

[وَدْقْ ,]

-

لاأدري , حدّ العَجب فَورة هُدوء ,
وحدّ الذهُول تراكم الألم ..
كبرت .. أصبحت أخشى أيّ شيء ,
مواجهة الحياة تجبرك أن تكون حيث لاتود في أحيان كثيرة ,
كل شيء يرمى أمامك لأنّك المسؤول عن كل شيء أمر متعب خصوصا للإنطوائي ,
رُحماك ربّنا رُحماك بعبيدك الضُعفاء الفُقراء إليك من لهم سواك ياحيّا لاتموت ..
سنترك الحياة وراءنا يومًا من الأيام هل نفكّر مابعد الرحيل أم للأمام ؟
لاأدري حقيقةً الحياة ومرحلة البعث والنشور عجيبة جدًا .
سُبحانك ربي..اللهمّ أخرجنا منها مسلمين مؤمنين وألحقنا بالصالحين ,

[وَدْقْ ,]

-

كل شيء على هذا الكون يمثل جزء من السعادة ومن ثم تكتمل إلى حد مَا أقلّها نبتسَم من ظهر قلب ,
الأقارب والأصدقاء والمال والحب والعمل والقراءة .. الخ ,

والقهوة : )

[وَدْقْ ,]

.

اليوم فالقروب حطت بنت خالتي هذه الصورة وقالت اهداء لودق
.. بس ماعلي منهم انا تطورت صرت اتشقلب غايرية مني ..




صباحكم خير ومسرّات ..

[وَدْقْ ,]

الجهاز يحتضر

والنت من الجيران

وياقلب لاتحزن

[وَدْقْ ,]

سَ أعيش كَما أودّ ,

حين أقولها لنفسي .. تفاصيل يومي لاأملك منه إلّا الشيء البسيط لذاتي قبل النوم فقط ,

أتسائل : حين أعطي وأبذل هل هذا جزء ماوددته .. أم لاأجيد ترتيب اليوم !

حين تنتهي بعض الأيام أتكيء وأقول .. لم تنجزي إلى الآن ماذا تنتظرين ؟

أحاول أرتب يومي بشكل مختلف أجد أن الآخرين يرتبونه لي لا أنا ,

فإعتادوا .. حين أجلس بمفردي , حين أغيب لمدة .. يبدأ الإستنكار والأسئلة , وينك ؟

رغم هذا ضعت بين الشتات , لاعشت كما وددت ولاوددت العيش الذي أنا به ,

لستُ معترضة على قضاء الله وقدره .. وهل يعيش الإنسان حياته كلها كما أحبّ ؟

فلابد من الكدر والضيق .. وفقنا الله لمرضاته ,

[وَدْقْ ,]

.

لاشيءْ مثل الآذان حين يصدح ,

من سبع إلى ثمان سنوات لم أسمع بحياتي أذآن بحق قوله أذآن مثله في حياتي ليتني إستطعت حينها تسجيله ذرفت دموعي لاشعوريًّا هيبة النداء يآللّه !
.. تذكرت الصحابي بلال بن رباح -رضي الله عنه- أتسائل كيف كان يؤذن ؟

من بعدها عظم الآذان في داخلي وقّرته حين منّ الله علي بسماع ذلك المؤذن ,

أحسست بأنّ الله عظيم وديننا مستقيم (كلنا نعلم لكن من يشعر ! )..

الأذان نداء للغافلين ,

فكيف بالصلاة , يآلله .

اللهمّ اهدنا وسددنا ..