اثار

[المحارب]

بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي اعضاء وزوار منتديات سدير الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاركتي تحكي عن اثار واماكن ونقوش وصور ربيع من وادي روضة سدير الغالية قمت
بتصويرهاوتوثيقها واطلاعكم عليها هوايتي عشقي الاثار كاغيري
الصور اعتقد تعبيرها اجمل اليكم تفضلوا مشكورين
































اتنمى ما قدمت فيه الفائده والسلام

[أبو حمـد]

بسم الله الرحمن الرحيم
اعزائي اعضاء وزوار منتديات سدير الكرام
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مشاركتي تحكي عن اثار واماكن ونقوش وصور ربيع من وادي روضة سدير الغالية قمت
بتصويرهاوتوثيقها واطلاعكم عليها هوايتي عشقي الاثار كاغيري
الصور اعتقد تعبيرها اجمل اليكم تفضلوا مشكورين



وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ياهلا أخوي المحارب ،، وهواية رائعة ومنها هذا الرسم الأثري الذي يكشف مدى قدم أقليم سدير ،،

فالرسم التالي هو رسم آله على هيئة تنين عند الاغريق والرومان وله رسوم قديمة مماثلة في الكثير من الدول الاوربية ،، ويلاحظ هنا مدى التشابه بين رسم الآله الرومانية ،، وبين النقش الذي عثرت عليه في سدير ،، وكان يطلق على هذا التنين أسم بايثون .. وفي أوربا يعتبر هذا التنين جالب للشرور ،، وفي أسيا هذا التنين يعتبر جالب للسعادة والغنى ..










*****




وقد يكون المقصود هو إله الاغريق والرومان " بوسيدون" والمسمى نبتون وهو لديهم رب الزلازل والعواصف والبحر والماء وخالق الحصان في معتقداتهم ،، وهو أخ كبير الآلهة الأغريقية العظيمة لديهم "زيوس" وهو من أقدم الآلهة لديهم ،،




ويظهر رسم هذا الآله الاغريقي "بوسيدون" في رسم عملاق الأغريق "اطلس" ،، والذي عاقبة آله الاغريق "زيوس" بحمل قبة السماء بنفسه كما في الرسمة التالية ،،

[فقيدة امها]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
مجهود رائع تستحق عليه الشكر والتقدير
يعطيك العافيه على هاالاثار الجميله لاهنت أخي الفاضل المحارب
بارك الله فيك

[المحارب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   بسم الله الرحمن الرحيم اعزائي اعضاء وزوار منتديات سدير الكرام السلام عليكم ورحمة الله وبركاته مشاركتي تحكي عن اثار واماكن ونقوش وصور ربيع من وادي روضة سدير الغالية قمت بتصويرهاوتوثيقها واطلاعكم عليها هوايتي عشقي الاثار كاغيري الصور اعتقد تعبيرها اجمل اليكم تفضلوا مشكورين وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ياهلا أخوي المحارب ،، وهواية رائعة ومنها هذا الرسم الأثري الذي يكشف مدى قدم أقليم سدير ،، فالرسم التالي هو رسم آله على هيئة تنين عند الاغريق والرومان وله رسوم قديمة مماثلة في الكثير من الدول الاوربية ،، ويلاحظ هنا مدى التشابه بين رسم الآله الرومانية ،، وبين النقش الذي عثرت عليه في سدير ،، وكان يطلق على هذا التنين أسم بايثون .. وفي أوربا يعتبر هذا التنين جالب للشرور ،، وفي أسيا هذا التنين يعتبر جالب للسعادة والغنى .. ***** وقد يكون المقصود هو إله الاغريق والرومان " بوسيدون" والمسمى نبتون وهو لديهم رب الزلازل والعواصف والبحر والماء وخالق الحصان في معتقداتهم ،، وهو أخ كبير الآلهة الأغريقية العظيمة لديهم "زيوس" وهو من أقدم الآلهة لديهم ،، ويظهر رسم هذا الآله الاغريقي "بوسيدون" في رسم عملاق الأغريق "اطلس" ،، والذي عاقبة آله الاغريق "زيوس" بحمل قبة السماء بنفسه كما في الرسمة التالية ،،

اشكرك استاذي الغالي حمد ولد ابو حمد معلومات جديدة ومعلومة كلها فائدة لا استغني ما تقصر
لا اخفيك يا اخي احاول معرفة الرموز ماذا تعني اعتقدت انها رسمة اساطير ومخيلات لحيوان
بهذا الشكل حضورك ومرورك اخي الكريم دائما طيب ومشجع جزاك الله الخير تحياتي واحترامي

[المحارب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فقيدة امها   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته مجهود رائع تستحق عليه الشكر والتقدير يعطيك العافيه على هاالاثار الجميله لاهنت أخي الفاضل المحارب بارك الله فيك

شكرا اختي الكريمة حضورك الطيب جزاك الله الخير
تحياتي اختي واحترامي

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحارب   اشكرك استاذي الغالي حمد ولد ابو حمد معلومات جديدة ومعلومة كلها فائدة لا استغني ما تقصر لا اخفيك يا اخي احاول معرفة الرموز ماذا تعني اعتقدت انها رسمة اساطير ومخيلات لحيوان بهذا الشكل حضورك ومرورك اخي الكريم دائما طيب ومشجع جزاك الله الخير تحياتي واحترامي

ياهلا أخوي المحارب

قد يكون الأمر ما ذكرته أنها رسمة اساطير ،، فقد كانت منتشرة في ذاك الزمن الاساطير مثل العنقاء والغول والعفريت وغيرها ،، فهذه أبيات لتأبط شرا يصف ملاقاته للغول:

ألا من مبلغ فتيان فهم = بما لاقيت عند رحى بطان
فإني قد لقيت الغول تهوي = بسهبٍ كالصحيفة صحصحان
فقلت لها كلانا نضوُ أينٍ = أخو سفر فخلي لي مكاني
فشدت شدة نحوي فأهوى = لها كفي بمصقول يماني
فأضربها بلا دهشٍ فخرت = صريعاً لليدين وللجران
فقالت عد فقلت لها رويداً = مكانك!.. إنني ثبت الجنان
فلم أنفك متكئاً عليها = لأنظر مصبحاً ماذا أتاني؟!
إذا عينان في رأسٍ قبيحٍ = كرأس الهرّ مشقوق اللسان
وساقا مُخْدَجٍ وشواةُ كلبٍ = وثوب من عباء أو شنان

وللشنفري أيضاً يصف العنقاء:

ومرقبة عنقـاء يقصـر دونهـا = أخو الضروة الرجل الخفى المخفف
وواد بعيد العمق ضنـك جماعـة = بواطنـه للجـن والأسـد مألـف

وقد تكون هذه الرسمة تعويذة للحماية من الغول والعفاريت ،، حيث كانت هذه التعويذات منتشرة في بلاد الرافدين مثل سامراء ،، وهذه انماط من التعويذات السامرية ،،

وفي بلاد مابين النهرين عثر على تمثال مردوخ كبير آلهة بابل وهو على هيئة تنين

وقد ورد ذكر التنين في الحضارة العربية في كتاب لسان العرب بالنص التالي: “التِّنِّينُ ضرْب من الحيّات من أَعظمها كأَكبر ما يكون منها، وربما بعث الله عز وجل سحابةً فاحتملته، وذلك فيما يقال، والله أَعلم، أَن دوابّ البحر يشكونه إلى الله تعالى فيرْفَعُه عنها؛ قال أَبو منصور: وأَخبرني شيخ من ثِقاتِ الغُزاة أَنه كان نازلاً على سِيف بَحْرِ الشام، فنظر هو وجماعة أَهل العَسْكر إلى سحابةٍ انقَسَمت في البحر ثم ارتفعت، ونظرنا إلى ذَنَبِ التِّنِّين يَضطرب في هَيْدب السحابةَ، وهَبَّت بها الريحُ ونحن نَنظر إليها إلى أَن غابت السحابةُ عن أَبصارِنا. وجاء في بعض الأَخبار: أَن السحابة تحمل التِّنّين إلى بلاد يَأْجوج ومَأْجوج فتَطرحه فيها، وأَنهم يجتمعون على لحمِه فيأْكلونه”.

وفي بابل عثر أيضاً على هذا اللوح من الطين وهو آله الاشومكال على هيئة أفعى التنين وورد ذكره في الشعر السومري ،،

[أبو حمـد]

القدماء لم يبنوه عبثاً هذا الجدار الحجري في أعلى الجبل ،،

ذاك الزمن كانت تنتشر الغزوات والحروب ،، وربما كان يسكن في بطن الوادي احدى القبائل ومعهم حلالهم ،، وعندما تغزوهم قبائل أخرى ،، يصعدوا للجبل ويحتموا خلف هذا الجدار باطفالهم وحلالهم من الأبل والغنم ،،

أو ربما أنه مصد يقيهم برد الشتاء والامطار ،، فقديماً كانت تهطل الأمطار بغزارة وتمتلئ الوديان وقد تجرف حلالهم واطفالهم ،، وكان هناك مخاطر شديدة منها ،، وغالباً السحب والأمطار في نجد تأتي من اتجاه الغرب ،، فبنوا هذا الجدار الممتد من الشمال للجنوب ،، ليصعدوا فوق الجبل ويقيهم وحلالهم من مخاطر البرد والأمطار ،،

أو ربما أن الجدار يشير إلى اتجاه مورد ماء أو قرية مجاورة ،، فبنوا هذا الجدار الممتد لكي يمكن مشاهدته من مختلف الاتجاهات للجبل ،، ولو لاحظنا ظلال الشمس .. نجد اتجاه الجدار من الشمال للجنوب ،، فربما يرمز لأتجاه معين يعرفه القدماء ،،

[أبو حمـد]

يبدو هذه الرسمة تعبر عن .. نعامة تجري يدلل ذلك امتداد عنقها للأمام وكذلك قدميها والذيل ،، وفي الخلف يبدو رسم رجل ويظهر دائرة تمثل رأسه ويداه وقدميه ،،

وهناك احتمال أخر ضعيف .. لو نظرنا للرسم بزاوية أخرى نجد دائرة كبيرة ولها خطوط ممتدة في نهاية كل منها دائرة صغيرة ،، عموماً .. هذا يعتمد على وضعية التقاطة الصورة للرسم ،، ففي طرف الصورة الأيمن يظهر طرف لم اتمكن من تحديده ،، وقد يكون حذاء المصور مما يشير أن التقاطة الصورة كان بزاوية مغايرة لما هي عليه في الطبيعة ،،

[المحارب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   ياهلا أخوي المحارب قد يكون الأمر ما ذكرته أنها رسمة اساطير ،، فقد كانت منتشرة في ذاك الزمن الاساطير مثل العنقاء والغول والعفريت وغيرها ،، فهذه أبيات لتأبط شرا يصف ملاقاته للغول: ألا من مبلغ فتيان فهم = بما لاقيت عند رحى بطان فإني قد لقيت الغول تهوي = بسهبٍ كالصحيفة صحصحان فقلت لها كلانا نضوُ أينٍ = أخو سفر فخلي لي مكاني فشدت شدة نحوي فأهوى = لها كفي بمصقول يماني فأضربها بلا دهشٍ فخرت = صريعاً لليدين وللجران فقالت عد فقلت لها رويداً = مكانك!.. إنني ثبت الجنان فلم أنفك متكئاً عليها = لأنظر مصبحاً ماذا أتاني؟! إذا عينان في رأسٍ قبيحٍ = كرأس الهرّ مشقوق اللسان وساقا مُخْدَجٍ وشواةُ كلبٍ = وثوب من عباء أو شنان وللشنفري أيضاً يصف العنقاء: ومرقبة عنقـاء يقصـر دونهـا = أخو الضروة الرجل الخفى المخفف وواد بعيد العمق ضنـك جماعـة = بواطنـه للجـن والأسـد مألـف وقد تكون هذه الرسمة تعويذة للحماية من الغول والعفاريت ،، حيث كانت هذه التعويذات منتشرة في بلاد الرافدين مثل سامراء ،، وهذه انماط من التعويذات السامرية ،، وفي بلاد مابين النهرين عثر على تمثال مردوخ كبير آلهة بابل وهو على هيئة تنين وقد ورد ذكر التنين في الحضارة العربية في كتاب لسان العرب بالنص التالي: “التِّنِّينُ ضرْب من الحيّات من أَعظمها كأَكبر ما يكون منها، وربما بعث الله عز وجل سحابةً فاحتملته، وذلك فيما يقال، والله أَعلم، أَن دوابّ البحر يشكونه إلى الله تعالى فيرْفَعُه عنها؛ قال أَبو منصور: وأَخبرني شيخ من ثِقاتِ الغُزاة أَنه كان نازلاً على سِيف بَحْرِ الشام، فنظر هو وجماعة أَهل العَسْكر إلى سحابةٍ انقَسَمت في البحر ثم ارتفعت، ونظرنا إلى ذَنَبِ التِّنِّين يَضطرب في هَيْدب السحابةَ، وهَبَّت بها الريحُ ونحن نَنظر إليها إلى أَن غابت السحابةُ عن أَبصارِنا. وجاء في بعض الأَخبار: أَن السحابة تحمل التِّنّين إلى بلاد يَأْجوج ومَأْجوج فتَطرحه فيها، وأَنهم يجتمعون على لحمِه فيأْكلونه”. وفي بابل عثر أيضاً على هذا اللوح من الطين وهو آله الاشومكال على هيئة أفعى التنين وورد ذكره في الشعر السومري ،،

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مساء الخير والنور استاذي واخي حمد ولد ابو حمد
اشكرك على التعليق والاضافة الجميلة للموضوع
قد تكون اساطير للحضارات السابقة و تكون
اله والعياذ بالله الله اعلم اشكرك

[المحارب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   القدماء لم يبنوه عبثاً هذا الجدار الحجري في أعلى الجبل ،، ذاك الزمن كانت تنتشر الغزوات والحروب ،، وربما كان يسكن في بطن الوادي احدى القبائل ومعهم حلالهم ،، وعندما تغزوهم قبائل أخرى ،، يصعدوا للجبل ويحتموا خلف هذا الجدار باطفالهم وحلالهم من الأبل والغنم ،، أو ربما أنه مصد يقيهم برد الشتاء والامطار ،، فقديماً كانت تهطل الأمطار بغزارة وتمتلئ الوديان وقد تجرف حلالهم واطفالهم ،، وكان هناك مخاطر شديدة منها ،، وغالباً السحب والأمطار في نجد تأتي من اتجاه الغرب ،، فبنوا هذا الجدار الممتد من الشمال للجنوب ،، ليصعدوا فوق الجبل ويقيهم وحلالهم من مخاطر البرد والأمطار ،، أو ربما أن الجدار يشير إلى اتجاه مورد ماء أو قرية مجاورة ،، فبنوا هذا الجدار الممتد لكي يمكن مشاهدته من مختلف الاتجاهات للجبل ،، ولو لاحظنا ظلال الشمس .. نجد اتجاه الجدار من الشمال للجنوب ،، فربما يرمز لأتجاه معين يعرفه القدماء ،،

اشكرك استاذي نعم كما ذكرت لا تعليق

[المحارب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   يبدو هذه الرسمة تعبر عن .. نعامة تجري يدلل ذلك امتداد عنقها للأمام وكذلك قدميها والذيل ،، وفي الخلف يبدو رسم رجل ويظهر دائرة تمثل رأسه ويداه وقدميه ،، وهناك احتمال أخر ضعيف .. لو نظرنا للرسم بزاوية أخرى نجد دائرة كبيرة ولها خطوط ممتدة في نهاية كل منها دائرة صغيرة ،، عموماً .. هذا يعتمد على وضعية التقاطة الصورة للرسم ،، ففي طرف الصورة الأيمن يظهر طرف لم اتمكن من تحديده ،، وقد يكون حذاء المصور مما يشير أن التقاطة الصورة كان بزاوية مغايرة لما هي عليه في الطبيعة ،،

اشكرك جزيل الشكر اخي واستاذي لي تعليق اخر كلها احتمال اسمحلي الاقوام البائدة السالفة يجيدون الرسم
كما تعرف لهم طريقة التكبير والتصغير في الاجسام والاطراف وعدم تناسق المقاسات
تعليقي والله اعلم
رجل صريع مطروح ارضا والرجل الاخر اجهز عليه وقطع راسه ويدة والحجر المرسوم عليه اجبره
بان تكون الرسمة هكذا ا استاذي اخي الغالي تحياتي وتقديري واحترامي

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحارب   اشكرك جزيل الشكر اخي واستاذي لي تعليق اخر كلها احتمال اسمحلي الاقوام البائدة السالفة يجيدون الرسم كما تعرف لهم طريقة التكبير والتصغير في الاجسام والاطراف وعدم تناسق المقاسات تعليقي والله اعلم رجل صريع مطروح ارضا والرجل الاخر اجهز عليه وقطع راسه ويدة والحجر المرسوم عليه اجبره بان تكون الرسمة هكذا ا استاذي اخي الغالي تحياتي وتقديري واحترامي

ياهلا أخوي المحارب

وأيضاً لو قلبت الصورة لظهر رسم على هيئة جمل يعدو بسنامه المرتفع وعنقه الممتد ،، وفوقه صاحبه قد رفع يديه ،،

الغريب هذه الرسوم جميعها تعود للإنسان في حقب موغلة بالقدم ودونوا خلالها أهم الحيوانات التي لها تأثير في حياتهم ،، لكن في القرون القريبة لم يلجأوا لذلك ربما لمعرفتهم بالكتابة أو لاستقرارهم في القرى وممارستهم لمهن الزراعة والتجارة ونحوه ،،

[المحارب]

اشكرك اخي واستاذي حمد ولد ابوحمد مرورك وحضورك اجمل من االموضوع كذلك الغريب بالنقوش يختارون
احجار بارزة تكون بمكان مهم لديهم يطول الجلوس والاقامة فيه صار كل مكان اتوقع فيه نقش فعلن اجده بسبب الموقع السابق لكن هل تبقى ويحافظ عليها وقيمتها نامل من الجميع ذلك

[اسير الأسطر]

بارك الله فيك يا (أخي المحارب)
الله يعطيك الف عافيه ع المجهود الجميل اللي تقدمه
دمت بود ياأخي
تقبلي مروري ودمت بصحه وعافيه

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المحارب   اشكرك اخي واستاذي حمد ولد ابوحمد مرورك وحضورك اجمل من االموضوع كذلك الغريب بالنقوش يختارون احجار بارزة تكون بمكان مهم لديهم يطول الجلوس والاقامة فيه صار كل مكان اتوقع فيه نقش فعلن اجده بسبب الموقع السابق لكن هل تبقى ويحافظ عليها وقيمتها نامل من الجميع ذلك

ياهلا المحارب وصبحك الله بالخير ،،

ما شاءالله اصبح لديك خبرة وحدس للأماكن التي ترك الأوائل أثر يبين مرورهم ومكوثهم وتوثيقهم لشواهد عصرهم وحفظها بالرسم على الحجر ،، وهذه تكتسب مع مرور الوقت

المميز في هذه الشواهد أنها تدلل على اماكن تواجد الإنسان قديماً في هذه المنطقة ،، حيث يفضلون العيش والتواجد قرب مصادر المياه ،،

بالنسبة للمحافظة عليها ،، لقد حفظها الزمن طيلة القرون الماضية من عبث العابثين ،، وفي عصرنا هذا حيث يسهل نقل مثل هذه الآثار من أماكنها لأمكان أخرى ،، أضحى من الممكن الأستيلاء عليها من قبل بعض الهواة ،، ليضعها تذكار أثري في ملحق منزله ،، ثم تندرس وتضيع ،، ولو أن هيئة السياحة والأثار تهتم بمثل هذه الرسوم والنقوش وتحافظ عليها ،، فهي نادرة جداً في هذه المنطقة ،،


لقد عثرت أثناء تصفحي للبحث عن مدلول هذه الرسمة .. على كتابة ثمودية ،،و يبدو أنها مشابهه لحد كبير للدائرة التي عثرت أنت عليها ،،

وهذه الدائرة والحرف المجاور لها ،، هما (ر ض) ،، ورض هو أسم إله اشتهرت عبادته في شمال الجزيرة العربية قبل الإسلام ،، واما الحرف البعيد خارج الدائرة في هذه الصورة .. فهو حرف لام التعريف ،،





وإذا افترضنا أن الرسم الذي عثرت عليه هو نقش لحروف ثمودية ،، وبالمقارنة مع النقش في أعلاه ،، فهذه الدائرة تعني حروف ( ض ) والحرف الذي خارج الدائرة بحاجة للرجوع للحروف الثمودية لمعرفة معناه ،،





وهذه قائمة بالحروف الثمودية ،، وترجمة كل حرف ثمودي ومقابلها بالحروف العربية لتسهيل قراءتها وفك رموزها ،، وهي تقرأ من اليسار لليمين ومن فوق إلى تحت ،، إذ لا يوجد تقيد باللغة الثمودية ،، ويمكن ملاحظة حرف (ض) على هيئة دائرة يخرج منها خطوط ،،

أيضاً كانت القبائل القديمة تعمد لتوثيق حدود ووسم القبيلة بنقشها على الحجاره ،، وفي هذه الصورة رسم لفارس ويظهر شعره الطويل حاملاً بيده رمح طويل واليد الأخرى تمسك لجام الفرس وهما بحركة هجومية اندفاعية ،، ويلاحظ رسم ذيل الفرس مقوس للأعلى وبه خيوط الشعر ،، وبجانب هذا الفارس وسم القبيلة

أخذنا الخيال بعيداً للتوصل لمعنى هذه الرسوم .. لكن مع المحاولات والإصرار اعتقد اقتربنا نوعاً ما من التوصل لفك رموز هذه الرسوم هههه