وطنُ الهدى

[رحّال]

لا فض فوك.

يا ساكبًا بالحبَّ في إنشاد
صوَّرتَ نبضاً صادق الأبعادِ.
صيَّرتهُ جسماً يسيرُ مُزاهيًا
و يراه أعمى رائحٌ أو غادي
و سرى كما تسري النجومُ أدلّة
للسائرين بسهْلها و الوادي
فتحرَّكت فينا الصبابةُ مثلما
تتحرَّكُ الأفراحُ في الأعيادِ.
فجزاك ربي كلَّ خيرٍ نعمة
تحت الظلال تكون في الميعادِ.

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   لا فض فوك. يا ساكبًا بالحبَّ في إنشاد صوَّرتَ نبضاً صادق الأبعادِ. صيَّرتهُ جسماً يسيرُ مُزاهيًا و يراه أعمى رائحٌ أو غادي و سرى كما تسري النجومُ أدلّة للسائرين بسهْلها و الوادي فتحرَّكت فينا الصبابةُ مثلما تتحرَّكُ الأفراحُ في الأعيادِ. فجزاك ربي كلَّ خيرٍ نعمة تحت الظلال تكون في الميعادِ.

مرحباً بحبيبناومبدعنا المفكر
رحال
كم هو شرفٌ لهذه الأبيات حضورك وقراءتك لها!
ومصدراعتزازٍ لكاتبهاأن يحظى منك بهذه النبضات
الشعرية المميزة كما صاحبها والتي تدثرت بالوفاء
وتعطَّرت بالنبل وتوشحت بصادق الإخاء
فكتب ربي أجرك ورفع قدرك وأسعدك دنيا وأخرى
مودتي وتقديري

[حُلُمٌ مُبَعْثَرْ]

لآ فض فؤكـ
بؤركت

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وبشر الصابرين   لآ فض فوكـ بوركت

حُييتِ أيتها الفاضلة
وشكراً لحضوركِ وشعوركِ
دمتِ بخيرٍ وعافية

[العَربْ.]

-
شاعرٌ ثائرٌ كثيرًا.
عذبٌ هذا القصيد واللهِ -جدًّا-, ولهذا الحرفِ رونَقٌ يروقني كثيرًا , ولو أطلتُ الحديثَ عن جمالِه لما أوفيتُه بعضًـا من حقّه.
ثمَّ دُمتَ بهذه الوطنيّة الراقية, ودامَ الأمنُ والأمانُ والإسلام .

[عبدالله الغانم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - شاعرٌ ثائرٌ كثيرًا. عذبٌ هذا القصيد واللهِ -جدًّا-, ولهذا الحرفِ رونَقٌ يروقني كثيرًا , ولو أطلتُ الحديثَ عن جمالِه لما أوفيتُه بعضًـا من حقّه. ثمَّ دُمتَ بهذه الوطنيّة الراقية, ودامَ الأمنُ والأمانُ والإسلام .

مرحباً بكِ أيتها الأديبة الأريبة
وعوداً حميداً
حضورٌ أدبيٌ باسمٌ حمل بين جناحيه
شهادةً أثيرة من أديبة قديرة ظفرت
بها الأبيات فشكراً جزيلاً على هذا النبل
ودمتِ محفوظةً من كل سوءٍ موفقةً لكل خير
كل الاحترام