20-06-2011, 10:21 PM | #1 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
- تيهٍ .
|
|||||||||
20-06-2011, 10:33 PM | #2 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
( * ) مُقتبس.
|
|||||||||
21-06-2011, 12:12 AM | #3 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - تيهٍ .
هذهِ الحياة القصيرة، والقصيرة جدًا للحدِّ الذي لو التفتُّ للحزنِ فيها فاتتني، وسارَ القطار وأنا في مقعدِي هذا . *** ها اليوم أستاذتي ودعتني إليكَ راحلةً، ودَّعت هذهِ الحيَاة بعدَ أن أرهقتها. إيهٍ يا ألله ، خُذها إليك راضيةً مرضيَّة . *** *** *** بين هذه وتلك .. نعيش حياتنا .. وهي قصيرة جداً ولكنها حبلى بالمذهلات الحزن ياسيدة الحرف كل يعيشه وفق مسافات المدى أمامه .. بعضهم يضيق به مداه وتكاد أنفاسه تحرقه .. وهؤلاء هم المرهفون اللذين يقتات الحزن على تداعياتهم .. افتقدت أستاذتك كما وشى بذلك سخي حرفك .. رحمها الله وعظم أجرك ..
شكراً .. سمو الأدب العرب . |
|||||||||
21-06-2011, 02:56 AM | #4 | |||||||||
عضو نشيط جداً
|
وعن ذاكَ لاتُحدِثِي.
|
|||||||||
21-06-2011, 02:26 PM | #5 | |||||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - تيهٍ .
حُييتَ أيها العمران . ليس بمقدورنا إلا أن نصطبر لتقلُّبات الزّمن .. ونكون أكثر قُدرة على أن نواكب هذه الحياة السّريعة من جديد ؛ الحياة قصيرة. ولا بُد لنا أن نغتنم كُل لحظة فيها بالفرح, وإلا فالموت أقربْ . الحياة الّتي أُمرنا بالتأقلم على طقوسها المُختلفة حتّى آخر نَفَسٍ فينا ..وثمّ الجنّة لمن صَبَر . |
|||||||||||
21-06-2011, 02:37 PM | #6 | |||||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: وعن ذاكَ لاتُحدِثِي.
لو أنّ الحياة تجيء كما نتمنّى , بلا فقدٍ ولا وجعٍ ولا عناء..لما كان لانتظارنا الجنّة أيّ معنى! حين تؤلمنا الحياة , نزدد جَلَدًا وصبرًا في العزم على الفوز بالجنّة . هذهِ فقط كُلّ الحكاية. يا صَديقتي () |
|||||||||||
21-06-2011, 05:19 PM | #7 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: - تيهٍ .
حبيبة قلبي و أختي الخلوقة العُرب،، |
|||||||||
21-06-2011, 09:22 PM | #8 | |||||||||
عضو متميز
|
رد: - تيهٍ .
أديبتنا الغاليه / العرب |
|||||||||
22-06-2011, 02:43 PM | #9 | |||||||||
عضو نشيط
|
رد: - تيهٍ .
سيدتي : |
|||||||||
22-06-2011, 03:32 PM | #10 | |||||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - تيهٍ .
حيهلا يا أشواق () العُربْ، العَربْ ... خاطبيني بما يطيب إليكِ. وها غصَّةٌ تخرجُ للدُّنا . ثمَّ أقول لكِ ما قاله عبدالله الداوود : ستةُ أشياءٍ إذا ذكرتها هانت عليك مصيبتك؛ أن تذكر أنَّ كل شيءٍ بقضاء وقدر، وأنَّ الجزع لا يردّ عنك القضاء، وأنَّ ما أنت فيه أخف مما هو أكبر منه، وأنَّ ما بقي لك أكثر مما أخذ منك، وأنَّ لكل قدرٍ حكمة لو علمتها لرأيت المصيبة هي عين النعمة، وأنَّ كل مصيبة للمؤمن لا تخلو من ثواب ومغفرة أو تمحيص أو رفعة شأن أو دفع بلاء أشد، وما عند الله خيرٌ وأبقى. * ثمَّ الحمدُ لله تملأُ الميزانْ, وكُل ما أريد. |
|||||||||||
22-06-2011, 04:03 PM | #11 | |||||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - تيهٍ .
وما لنا يا نُور الحب إلا التأقلم مع تقلبات هذا الزمان.. المُرعب. الأمر المُهم في ذلك أن أعقلهَا و أتوكّل, ولله الأمر من قبلُ ومن بعْد. والحمدُ لله دنيا و أخرى . سعيٌ مشكور يا نور . |
|||||||||||
22-06-2011, 04:05 PM | #12 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - تيهٍ .
|
|||||||||
24-06-2011, 05:52 PM | #13 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - تيهٍ .
شجنٌ مؤلم وحرفٌ مُحزن ونبض مؤسٍ فيه توجُّعٌ وزفرات..كُتِبَ في لحظة حُزنِ مريرةلوراجعتهُ كاتبتُه قبل إدارجه أزعم أنه سيُرشَّحُ من بعض مايشوبه من يأسٍ وقنوطٍ ماكان ينبغي من مسلمة يقيني أنها تملك عقلاً وافراً وأحسبها والله حسيبها من أهل الإيمانِ الصادق [ أي ربّ هَا أمضِي إليكَ، واقفة على هذهِ الشُّرفة، عند أعتابكَ، طالبةً منكَ أنتأخذني إليكَ عُصفورةً طاهرةً ، إلى السمَاء، إلى الجنة ؛ لأكفَّ عن هذه المشَاهدالمُفزعة، لأكفَّ عن رؤيةِ من حولي ال يتساقطونَ صرعى تباعًا كشجرةِ خريف تطيروُريقاتها إليكَ، لأكفَّ عن هذه السمَـاوةِ المُرهقة.] يقول صلى الله عليه وسلم :[لا يتمنين أحدكم الموت من ضر أصابه فإن كان لا بد فاعلا فليقل اللهم أحيني ما كانت الحياة خيرا لي وتوفني إذا كانت الوفاة خيرا لي ] متفق عليه أحسن الله عزائكِ في أستاذتكِ وجبرمصابكِ وغفرالله لها ورحمها وأسكنهافسيح الجنان بورك الوفاء واليراع ودمتِ بخيرٍ ورضوان |
|||||||||
24-06-2011, 11:06 PM | #14 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - تيهٍ .
|
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|