المفاتيح العشرة للنجاح + كيف تخطط لأهدافك ..
المفتاح الأول : التوكل على الله : وهو أن نجعل توكلنا على الله وحده ونحاول أن نربط هدفنا بالله أولا ولتعلم أن ومن يتوكل على الله فهو حسبة وحينما تبدأ رسم خططك وتبدأ خطوة النجاح الأولى مع من خلقنا حيث لا تسير أمورنا ولا تحقق نجاحاتنا إلا بقدرتة عزوجل
المفتاح الثاني : السلوك : حينما تحدد وتخطط لأهدافك يجب عليك إتباع هذه الخطوات بسلوك يناسب ما خططت له فمثلا إخترت وخططت لهدفك تحقيق إختراع أو حلم لوصول مكانه ثقافية إجتماعية يجب عليك إذن أرفاق هذه الأهداف بالسلوك المناسب والحذو بقدوة عالم أو ناجح وتسلك ما يتطلبه هدفك وأن يكون بالطبع التغير من الداخل
المفتاح الثالث : الإنتماء : على من أراد الوصول لهدفة والرقي بخطوات النجاح عليه إذا الإنتماء
حيث أن الحاجة للإنتماء من الحاجات الأساسية للنفس البشرية الإنتماء للإسرة للوطن للدين مما ينمي التوافق النفسي للإنسان وبه يسمو بهدفة ويعجل من خطوات نجاحه
المفتاح الرابع : الفعل ( لتحقيق ) هنا نبدأ بالتحرك نحو الهدف نخطط نعم ولكن لا نفعل لنحقق أهدافنا يجب علينا الفعل والتحرك وفق الهدف لا غيره نذكر من ضمنها الجهد المبذول الفعل الصائب
المفتاح الخامس : التوقع : ( الإيجابي ) يقال في علم الطاقة أن الأهدا ف وقوة إرتباطنا بها يجعلها تأتي إلينا لا نحن نذهب لها أي حينما تخطط لهدف معين يجب عليك أن تتوقع النتيجة الإيجابية لنتاج ذاك الهدف فاإيجابية الفكر والبعد عن السلبية قيمة مذهل في الإسهام لنجاح الهدف إذاً التوكلت على الله والسلوك الجيد , لديك إنتماء فعلت ؛ فعليك بعدها توقع الإجابية فالإيجابية تتسع وتنتشر من نفس النوع
المفتاح السادس : الإلتزام : ] بالله _ الصلاة _الصيام _ الصحة [ سيأتي شرحها لاحقا
المفتاح السابع : المرونه : أخذ الأمور بحنكة ومرونة تسهيل الصعوبات التي تقف عثرة للتحقيق أهدافنا , المرونة تتدخل في تبديل مسار الخطة التي وضعتها مثلا وفقا لما يتطلبة حال جديد يطرأ عليك يستوجب تغير بعض ما وددت تحقيقه
المفتاح الثامن : الصبر : الصبر ثم الصبر ثم الصبر هكذا قالها لنا المدرب ذكر أنه لا جدوى من كل ما ذكرته سلفا مالم نطوق هذه الخطوات بالصبر على كل ما تواجه نحو تحقيق حلمك
المفتاح التاسع : الإستمراية : العمل على إستمرارية ما تخطط له أو ما خططت له للوصل للناج يجب عليك الإستمرارية حيث أن في حال التوقف عن بذل الجهد للتحقيق هدفك والنظر لخطوات نجاح يجعل من أهدافك هدر لكل ما بذلته لأن الكسل والتخاذل تؤخر من تحقيق نجاحك وقد تقف سيره إلا الأبد إذن الاستمرارية هي من أهم خطوات النجاح
المفتاح العاشر : التخيل الإبتكاري : يذكر العلماء أن التخيل أقوى من المعرفة ؟ حينما نتخيل شي ليس موجود أو أننا لم نرى مسبقا حينها جعلنا من أذهننا تصور حول ما أردنا تخيله فيفوق المعرفه به حيث أن المعرفة كما ذكر الجرجاني تأتي بعد جهل فهنا نؤكد كما قيل أن عن الخيال الإبتكاري ودرجة قوته ونستطيع القول بأن التخيل بداية الإبتكار ...
نذكر الأن بعض مقومات النجاح وتحقيق الأهداف ..
الدوافع : للدوافع ما هو خارجي وما هو داخلي وجميعها تحضى يقوة الرغبه ودرجة قوة الدافع
تتمثل الدوافع الداخلية بالحواس الخمس إذن تتمثل الدوافع الخارجية بمدى التركيز على الهدف
التنفس: نستطيع الأن تعلم التنفس الذي له الدور الإيجابي في عملية التفكير حيث أن إعتياد الإنسان على وصول كمية عالية من الأكسجين للدماغ يسهل من حركة التفكير, يعمل على تنشيط الخلايا الدماغية التي في دورها تساعد على بث النشاط العقلي , الحركي للإنسان
الطريقة : الإعتدال بالجلسة خذ نفس بعمق وحاول حبس النفس لمدة دقيقة وإذا إعتدت الطريقة فجعلها دقيقتين الأن أخرج الهواء من الفم ببطء حيث تستطيع العد مثلا للعشره تنازليا
كرر هذه الطريقة وإعتاد عليها في البداية ستشعر بالدوار لا بأس فأنت غير معتاد على حصول دماغك كمية كبيره من الاكسجين
( هنا سوف تسمع صوت خفي من داخلك يقول لك إي كذا ياخي ترى الهواء ببلاش لا تبخل علينا أنت وجهك )
الأن لنجعل في أذهاننا إرتباط شرطي بين النجاح + الدافع + الهدف
فمثلا تكرار رؤية للهدف يقوي الهدف يخطوا نحو النجاح
لنأخذ تجربة بسيطه حول الإرتباط الشرطي العقلي
إقبض على يدك وإرفعها بقوة وقل بصوت عالٍ أنا واثق من نفسي ثلاث أربع مرات
الان فقط إقبض على يدك وإرفعها دون أن تقول تلك الجملة ! هل سمعتها سوف تسمع تكرار الجمله في عقلك حيث تلقائيا سوف تقول في داخلك أنا واثق من نفسي
المهارة ذكرة موجز عن المهاره في موضوع سلمى وسيف
<---------- دعاية بعيد عنكم
تشكل المهارة الشخصية 93%
ولكن هناك مهارة يجب علينا تتطويرها وقد لاتكون موجوده لدينا مسبقا
وهي القرأه : تعويد نفسك للقراءه 20 دقيقة على الأقل يوميا
تعلم القرأه السريعة : لا أعلم كم كنت كالضائعة بلا قرأه سريعة فهي تسهل الكثير
تعمل على كسب الوقت , تثبيت المعلومة المقروءه , تلم بموضوع حيث يسهل عليك فهم ما تقرأه
بالفعل هي مذهلة أتمنى من الجميع تجربتها فنتائجها مذهله
***
أنواع الطاقة :
1_ الروحانية : المتمثلة بإرتباطنا بالله حيث كلنا يعلم أن من يدوام على الطاعات يجد سبحان الله طاقة عجيبة في داخلة ويشعر بأن يستطع العمل الصلاة مثلا كنشاط حركي ذهني , تجعل من ذواتنا قوة وطاقة للأمور الأخرى وقد يخفى علينا هذا السبب الجلي وهو إربتاطنا بخالقنا وما يترتب على ذاك الإرتباط من طاقة وقوة تحقق المستحيل بإذن الله ..
2_ الذهنية : التركيز على الهدف
3_ الجسمانية : التنفس
مهدرات الطاقة :
1_ التفكير السلبي : يذكر الأطباء أن للتفكير السلبي إنعكاس ظاهري وهو معروف وإنعكاس داخلي فمثلا تفرز المعدة في حالة التفكير السلبي أحماض وأنزيمات لا وظيفة لها سوى ما تسببه من عسر في الهضم ومشاكل صحية , تم حقن هذه الأحماض لفئران تجراب فوجدوا أنها ماتت وكان سبب موتها بأنها حقنة بمادة سامة
2_ التوتر : من المعروف أن هناك نسب من التوتر تصل بالإنسان حد الجمود مع إهدار للطاقة جسمانيا حتى يتم تفريغ ذاك التوتر
3_ الهضم : أوكد هنا أن عدم تناول وجبة الفطور بالذات وهي التي بدورها ما يعتمد عليها
العقل في ممارسة نشاطاته اليومية حيث من المعلوم أن نسبة إمتصاص الدماغ للجيلوكوز يعمل في أوج نشاطة في وقت الفطور وهنا نذكر أن الفاكهة من أهم ما يجب الإعتماد عليه لإحتوائه على المواد التي يحتاجها الجسم بالإضافة على الفطور المتوازن الصحي
( يستبعد الفطور الدسم الذي يؤدي إلى إقفال المخ )
أخيرا
وصايا بإغفالها يؤخر من تحقيقك للحلمك
* كتابة الهدف حتى يتحقق
فكتابة الهدف 50% من تحقيقه
* إقرأ أهدافك كل يوم ولتجعلها قربيه من ناظريك لتكن على لوحة إهتماماتك
* لا تخبر عن أهدافك إلا لمن يحبك
* إحتفظ بحماسك
* التحسن المستمر
* ساعد الأخرين
حتى يكون لدينا بناء مستقبل إيجابي مشرق
واتمنى يكون الموضوع مرجع مفيد لرؤية الاهداف والمراد منها