شاركـ ... ي بمثل شعبي قديم

[فقيدة امها]

(في رأسه حبٍ ما طحن)
يضرب كمثل للشخص الذي لا يرى الناس شيئا ولا يحسب لهم حساب

[فقيدة امها]

(ليتها بأحمالها تقوم)
يقال عندما يتأمل الشخص في شخص أخر
القيام بعمل ما وهو على يقين انه لاينفع

[فقيدة امها]

قرصه في ناره وعينه على جاره:
يقال هذا المثل لوصف الشخص الطماع الذي لا يكتفي بما لديه ويضع عينه على أشياء ومقتنيات غيره.

[فقيدة امها]

حطب عميا.

يقال هذا المثل عن المرأة التي تكاد لا ترى الشيء وتميزه من حيث الفهم وليس البصر.

[فقيدة امها]

سيل مايبلك مايهمك
‏
‏أي أن المطر الذي ينزل على بلد ناس آخرين لا تستفيد أنت منه شيئاً
والمقصود منه أن المواضيع والمشاكل التي يعاني منها غيرك لا تعني لا شيئاً
ولذلك اهتم بشؤونك فقط ولا تتدخل في شؤون غيرك.

[فقيدة امها]

‏(كثر الأسى يقطع حبال المودة)

‏يضرب في القسوة والإساءة إذا زادت قطعت ما وصل من حبال المودة والمحبة

‏وأيضاً : ( كثر الأسية تقطع عروق المحبة )

[فقيدة امها]

"عميآن أخو محسول"

أي مآفيه فآيده منك أنت ويآه

[فقيدة امها]

أضيَق من جراب المنقاش ..
يضرب للشيء الذي لا يسع إلا من وضع من أجله
لا فضل فيه ولا زيادة عن ذلك..

[فقيدة امها]

أضعف من بعوضه

مثل شعبي يضرب للحقارة والصغار ..
وأن من يشبهها لا يعد في الأخيار .. كما أنه لا يعد في الأشرار ..
فلا يؤمل منه خير .. ولا يخشى منه ضير .. !!
ومع ضعف البعوضة فقد قضت على النمرود
حسب ما ترويه قصة شعبية معروفة..

[فقيدة امها]

يا من شراله من حلاله علة ..

مثل شعبي عندما يقوم الشخص بشراء شيء ما من حر ماله
يجلب له المضرة والسوء،

[فقيدة امها]

‏

رشاش يذبح الجِرة
أي : أن المطر الخفيف يخفي آثار الأقدام في الأرض

[فقيدة امها]

من أشهر تلك الأمثلة العربية المثل القائل “مع الخيل يا شقراء” ،
وهو مثل له قصة طريفة ، إليكم قصة هذا المثل .

يُذكر أنه كان هناك رجل مزارع يمتلك مجموعة من الخيول الأصيلة ،
وكان هذا المزارع يهتم بخيوله ويقوم بتدريبهم على الجري ،
حيث كان يقوم بفتح الاصطبلات التي تسكنها الخيول كل يوم ،
كي ينطلقوا في أرجاء المزرعة ، وهو بذلك يُطلق لهم العنان كي يتحركوا بكل حرية دون توقف ،
حتى يصبحوا أقوياء .
وكان هذا الفلاح يمتلك أيضًا بقرة شقراء ، وكان يحبها بشدة ، وقد كانت هذه البقرة تتصرف بشكل غريب كلما رأت تلك الخيول تجري بحرية في أرجاء المزرعة ، حيث كانت تقوم برفع ذيلها ثم تنطلق راكضة بأقصى سرعة لديها خلف الخيول ، وكأنها تريد أن تفعل مثلهم أو أنها ربما كانت تحلم بأن تتحول من بقرة إلى أحد هذه الخيول .

كان الفلاح يراقب تصرف بقرته وهو متعجب بشدة مما تفعله ،
مما جعله يردد عبارة “مع الخيل يا شقراء” كلما رأى البقرة تنطلق خلف الخيول ،
ومنذ ذلك الحين تحولت عبارة الفلاح إلى مثل شعبي شهير
يقوم العامة باستخدامه في مثل هذه الحالات التي تشبه حالة البقرة مع الخيول ،
وذلك حينما يقوم أي شخص بتقليد غيره في شيء لا يصلح له .

[فقيدة امها]

‏خلِّي السمن في جراره
‏حتى تجيك أسعاره

‏أي لا تقلق على مصير بنتك إذا تأخر زواجها
فإنها وهي عندك كالسمن المخزون في جراره ، الذي لا يفسد.

[فقيدة امها]

الغريب ذيب..وعضته ما تطيب ::

يحذر هذا المثل من التعامل مع الشخص الغريب المشبوه
و المجهول الاصل و الذي لا تربطنا به علاقه ود او صداقه،
لأن هذا الشخص سيفضل مصلحته الخاصه على جميع القيم
المعمول بها، و سيبذل كل جهد لتحقيقها بغض النظر عن النتائج
التي ستترتب من وراء تحقيق ذلك.
فهو كالذئب الذي يتحين الفرصه للنيل من فريسته،
فإن لم يستطع النيل منها و إستطاعت الهرب منه
فإنه لابد و أن يترك فيها جرحا لن تشفى منه لأن عضة الذيب قاتله.

[فقيدة امها]

رمَتْني بدائها وانسلَّت*

‏يحكى عن المفضل أنه كان يقول: هذا المثل قيل لبنت الخزرج،
وكان لها ضرائر، فسابَّتها إحداهنَّ يومًا فرَمَتْها بعيبٍ هو فيها،
فقالت ضرَّتُها: «رمَتْني بدائها وانسلَّت» فأصبحت مثلًا».

‏ويُضرب هذا المثل لمن يعيِّر الإنسان بما هو فيه