31-03-2010, 05:20 AM | #91 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
أصبحنا وأصبح الملك لله والحمدلله |
|||||||||
31-03-2010, 05:35 AM | #92 | |||||||||
- وَاجْعَلْنِي مِن وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِ -
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
قيل للإمام الشافعي رحمه الله : أَيّهما أَفضل : الصَّبر أو المِحنة أو التَّمكين ؟ فقال : التَّمكين درجة الأنبياء ، ولا يكون التَّمكين إلا بعد المحنة ، فإذا امتحن صبر ، وإذا صبر مكن . |
|||||||||
31-03-2010, 05:39 AM | #93 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
[align=center] |
|||||||||
31-03-2010, 08:44 PM | #94 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
على قدر رغبة العبد في الدنيا ورضاه بها يكون تثاقله عن طاعة الله وطلب الآخرة .
ويكفي في الزهد في الدنيا قوله تعالى : " أَفَرَأَيْتَ إِن مَّتَّعْنَاهُمْ سِنِينَ ثُمَّ جَاءَهُم مَّا كَانُوا يُوعَدُونَ مَا أَغْنَى عَنْهُم مَّا كَانُوا يُمَتَّعُونَ ** ابن القيم ... رحمه الله |
|||||||||
02-04-2010, 05:13 AM | #95 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
بارك الله فيكم , متصفحٌ قيّم |
|||||||||
02-04-2010, 05:15 AM | #96 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
قال ابن الأثير : إن الشهوة الخفية : حب إطلاع الناس على العمل . |
|||||||||
03-04-2010, 07:55 PM | #97 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
عن بعض السلف : |
|||||||||
04-04-2010, 05:47 AM | #98 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
" إن العبد ليأتي يوم القيامة بسيئات أمثال الجبال فيجد لسانه ُ قد هدمها من كثرة ذكر الله عز وجل وما اتصل به " |
|||||||||
04-04-2010, 05:48 AM | #99 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
قيل لحكيم :: |
|||||||||
04-04-2010, 03:11 PM | #100 | |||||||||
مراقبة سابقة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
..|[ نُزَهْة ٌفْي رَوضَة ِذِكرْ ]|..
فضل الذكر عن معاذ بن جبل قال: قال رسول الله : { ألا أخبركم بخير أعمالكم وأزكاها عند مليككم، وأرفعها في درجاتكم، وخير لكم من إنفاق الذهب والفضة، ومن أن تلقوا عدوكم فتضربوا أعناقهم، ويضربوا أعناقكم | قالوا: بلى يا رسول الله. قال: | ذكر الله عز وجل | [رواه أحمد]. وفي صحيح البخاري عن أبي موسى، عن النبي قال: | مثل الذي يذكر ربه، والذي لايذكر ربه مثل الحي والميت |. وفي الصحيحين عن أبي هريرة قال: قال رسول الله : | يقول الله تبارك وتعالى: أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملأ ذكرته في ملأ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت منه باعا، وإذا أتاني يمشي أتيته هرولة | وقد قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْراً كَثِيراً ) [الأحزاب:41]، وقال تعا لى: (وَالذَّاكِرِينَ اللَّهَ كَثِيراً وَالذَّاكِرَاتِ) [الأحزاب:35]، أي: كثيراً. ففيه الأ مر با لذكر بالكثرة والشدة لشدة حاجة العبد إليه، وعدم استغنائه عنه طرفة عين. وقال أبو الدرداء رضي الله تعالى عنه: ( لكل شيء جلاء، وإن جلاء القلوب ذكر الله عز وجل ). ولا ريب أن القلب يصدأ كما يصدأ النحاس والفضة وغيرهما، وجلاؤه بالذكر، فإنه يجلوه حتى يدعه كالمرآة البيضاء. فإذا ترك الذكر صدئ، فإذا ذكره جلاه. و صدأ القلب بأمرين: بالغفلة والذنب، وجلاؤه بشيئين: بالاستغفار والذكر. قال تعالى: ( وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَاوَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُط ) [الكهف:28]. فإذا أراد العبد أن يقتدي برجل فلينظر : هل هو من أهل الذكر، أو من الغافلين؟ وهل الحاكم عليه الهوى أو الوحي؟ فإن كان الحاكم عليه هو الهوى وهو من أهل الغفلة، وأمره فرط، لم يقتد به، ولم يتبعه فإنه يقوده إلى الهلاك. |
|||||||||
04-04-2010, 03:20 PM | #101 | |||||||||
مراقبة سابقة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
أنواع الذكر الذكر نوعان: أحدهما: ذكر أسماء الرب تبارك وتعالى وصفاته، والثناء عليه بهما، وتنزيهه وتقديسه عما لا يليق به تبارك وتعالى، وهذا أيضاً نوعان: أحدهما: إنشاء الثناء عليه بها من الذاكر، فأفضل هذا النوع أجمعه للثناء وأعمه، نحو ( سبحان الله عدد خلقه ). النوع الثاني: الخبر عن الرب تعالى بأحكام أسمائه وصفاته، نحو قولك: الله عز وجل يسمع أصوات عباده. وأفضل هذا النوع: الثناء عليه بما أثنى به على نفسه، وبما أثنى به عليه رسول الله من غير تحريف ولا تعطيل، ومن غير تشبيه ولا تمثيل. وهذا النوع أيضاً ثلاثة أنواع: 1 - حمد. 2 - وثناء. 3 - و مجد. فالحمد لله الإخبار عنه بصفات كماله سبحانه وتعالى مع محبته والرضا به، فإن كرر المحامد شيئاً بعد شيء كانت ثناء، فإن كان المدح بصفات الجلال والعظمة والكبرياء والملك كان مجداً. وقد جمع الله تعالى لعبده الأنواع الثلاثة في أول الفاتحة، فإذا قال العبد: الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ قال الله: | حمدني عبدي |، وإذا قال: الرَّحْمـنِ الرَّحِيمِ قال: | أثنى عليّ عبدي |، وإذا قال: مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ قال: | مجّدني عبدي | [رواه مسلم]. النوع الثاني من الذكر: ذكر أمره ونهيه وأحكامه: وهو أيضاً نوعان: أحدهما: ذكره بذلك إخباراً عنه بأنه أمر بكذا، ونهيه عن كذا. الثاني: ذكره عند أمره فيبادر إليه، وعند نهيه فيهرب منه، فإذا اجتمعت هذه الأنواع للذاكر فذكره أفضل الذكر وأجله وأعظمه فائدة. فهذا الذكر من الفقه الأكبر، وما دونه أفضل الذكر إذا صحت فيه النية. و من ذكره سبحانه وتعالى: ذكر آلائه وإنعامه وإحسانه وأياديه، ومواقع فضله على عبيده، وهذا أيضاً من أجل أنواع الذكر. فهذه خمسة أنواع، وهي تكون بالقلب واللسان تارة، وذلك أفضل الذكر. وبالقلب وحده تارة، وهي الدرجة الثانية، وباللسان وحده تارة، وهي الدرجة الثالثة. فأفضل الذكر: ما تواطأ عليه القلب واللسان، وإنما كان ذكر القلب وحده أفضل من ذكر اللسان وحده، لأن ذكر القلب يثمر المعرفة بالله، ويهيج المحبة، ويثير الحياء، ويبعث على المخافة، ويدعو إلى المراقبة، ويزع عن التقصير في الطاعات، والتهاون في المعاصي والسيئات، وذكر اللسان وحده لا يوجب شيئاً من هذه الآثار، وإن أثمر شيئاً منها فثمرة ضعيفة. الذكر أفضل من الدعاء الذكرأفضل من الدعاء، لأن الذكر ثناء على الله عز وجل بجميل أوصافه وآلائه وأسمائه، والدعاء سؤال العبد حاجته، فأين هذا من هذا؟ ولهذا جاء في الحديث: | من شغله ذكري عن مسألتي أعطيته أفضل ما أعطي السائلين |. ولهذا كان المستحب في الدعاء أن يبدأ الداعي بحمد الله تعالى، والثناء عليه بين يدي حاجته، ثم يسأل حاجته، وقد أخبر النبي أن الدعاء يستجاب إذا تقدمه الثناء والذكر، وهذه فائدة أخرى من فوائد الذكر والثناء، أنه يجعل الدعاء مستجاباً. فالدعاء الذي يتقدمه الذكر والثناء أفضل وأقرب إلى الإجابة من الدعاء المجرد،
فإن انضاف إلى ذلك إخبار العبد بحاله ومسكنته، وإفتقاره واعترافه، كان أبلغ في الإجابة وأفضل |
|||||||||
04-04-2010, 03:35 PM | #102 | |||||||||
مراقبة سابقة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
( وَشَاوِرْهُمْ فِي الْأَمْرِ) أمر الله نبيه - وهو أكمل الناس عقلاً- أن يشاور ، إذ الحقيقة أن الإنسان - وإن بلغ عقله الغايه - لا يستغني عن الإستعانه في مشكلات الأمور بـآراء الرجال ، إذ العقول قد تكون نافذة في ناحية من الأمر ، واقفة عند الظاهر في ناحية أخرى .. محمد الخضر حسن |
|||||||||
04-04-2010, 03:38 PM | #103 | |||||||||
مراقبة سابقة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
[align=right] |
|||||||||
05-04-2010, 12:02 AM | #104 | |||||||||
عضو مجلس الإدارة
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
فضيلة الشيخ : د.خالد البكر :- |
|||||||||
05-04-2010, 12:20 AM | #105 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: ..|[ نُزَهْةٌ فْي رَوضَةِ ذِكرْ ]|..
قال الإمام ابن رجب الحنبلي رحمه الله ** |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|