عكاظ والحجاب والمديرة الإرهابيه

[تأبط شرًا]

قامت صحيفة العلمنة والعلمانيين ( عكاظ ) بالتشدق والتطاول ومحاربة الدين عيانًا بيانًا مراتٍ عديده وفي مواقف مختلفة .. وكان آخرها حادثة البنات المراهقات اللاتي كن يبحثن عن التبرج والسفور ورمي الشرف بإبعاد الحجاب عن وجوههن والخروج من نوافذ الباص عند خروجهن من المدرسه أمام الرجال في مدينة الدمام .. وقامت مديرة المدرسة بمعاقبتهن على فعلتهن .. فشمر العلمانيون عن أقلامهم في صحيفة العلمنه وأشهروها في وجه المديرة التي تعاملت بغيرة المؤمنه وحسب صلاحياتها ومسئوليتها عنهن .. فوصفوها بالإرهاب . ألأنها تغار على أخواتها وليست مثلكم ترمون بناتكم وسط الأوحال أيها النكرات يا دعاة التحرر .. وفي مثل هذه الظروف لايخرج ليذب عن شرف المؤمنات إلا القلة القلائل ممن تحركهم خشية الله وغيرتهم على محارمهم ومحافظتهم على عاداتهم وتقاليدهم الإجتماعيه والتي ليست أهم من تعاليم الشريعة الإسلاميه والتي هي أوامر الله وأوامر رسوله صلى الله عليه وسلم ... وفي هذا الموقف ظهر لنا الكاتب القدير الأستاذ خالد بن حمد السليمان .. لا أريد أن أطيل ولكن إليكم هذه القصاصة التي حصلت عليها من مقالته .. ولا أملك سوى الدعاء له في ظهر الغيب عند الإفطار وعند الوتر وفي الثلث الأخير من الليل .. لأنه وأمثاله هم من نعزو ونأمل فيهم خيرًا لنقل ما في قلوبنا إلى الجميع وإظهار أصواتنا المخنوقة في صدورنا ..

[الجارح2000]

وهذا ليس بجديد على أعداء الإسلام فهم يحاولون دائماً بالدعوة إلى تحرير المرأة ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين وأسأل الله العلي القدير أن يرد كيدهم في نحوره ويجعل تدبيرهم تدميراً لهم وأن يجزي هذه المديرة خير الجزاء فهي عملت وأحسبها كذلك بقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ( كلكم راعٍ وكلكم مسؤولٌ عن رعيته )

دمتم على خير

[العندليب الأبيض]

انا لله وإنا إليه راجعون
هذا زمان الفتن ... ولا نستغرب هذا الفعل في ضل صفوف المنافقين والعلمانيين ... اللهم عليك بمن يريد سفور نسائنا وبناتنا اللهم يبس الدم في عروقهم وحرك ماسكن منهم وسكن ما تحرك منهم ... اللهم اجعل الموت اغلى امانيهم ... الهم احصهم عددا واقتهم جميعا ... اللهم ارنا فيهم يوما اسوداً...

لكن علينا بمواجهتهم بكل السبل والطرق ، علينا يا اخوان مجاهدتهم كل بحسب استطاعته ... واقل ما يمكن يااخواني الدعاء عليهم ( وهذا اضعف الايمان )

اللهم اعز الإسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين والعلمانيين