رفسها مع كتفها فعادت فقبلت رجله - دعوة للنقاش -

[مااارد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوءٌ مبهم!   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاتهـ ،، كتبت فأتقنت أخي الكريم مااارد ،، حق الوالدين لا يبلغه أي كائن ٍ كان ،، " وقل ربِّ ارحمهما كما ربياني صغيرا ً " فاللهم ارحمهما واغفر لهما وأجعلنا من البارين لهما في حياتهما ومماتهما .. اللهم اهدنا لطريق برّهما واعفو عنا في عقوقنا لهما بقصد ٍ أو دون قصد يارحيــم .. متصفح طيّب كطيبة قلبك أخي العزيز ،، زادك الله علما ً ،،

جزاك الله حير أخي الفاضل واستاذي الراقي هدوءٌ مبهم على تشريفك وإطراءك

الجميل والدافع لي , شكرا لك ...

[مااارد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة هدوءٌ مبهم!   ليست تافهة أختي الكريمة فمثل هذه المواقف يجب أن يفخر بها الإنسان ،، بالنسبة لي فإني أجعل أختي التي تكبرني سنا ً أمامي لو كان أخي الكبير يقود، فكيف بوالدتي العظيمة ؟ وأنا قد تجاوزت الجامعة ،، فحق الوالدين عظيم .. عظيم .. عظيم ولكننا نغفل كثيرا ً تاب الله علينا أجمعين ،، المعذرة على المداخلة ولكن شئ في الخاطر ،،

اخي الفاضل هدوءٌ مبهم نعم صدقت ولكن لكل إنسان تفكيره وتوجهه فالبعض

يرى أنه لو ركب أماما أحس بإحساس أنه قادر على حماية أهله وأيضا الغيرة

كما تفضلت أختنا ضياء الفجر , ولكن نعم حتى وإن ركب الأم أماما فهذا شرف

للابن والأم , جزيت خيرا أخي الفاضل ...

[سمحة الخاطر]

سأعقب على القصة أولاً: التربية تحتاج إلى شدة كما تحتاج إلى لين ولطف ففي هذه القصة الأبن سوف يتمادى في إهانتها إلا أن تداركته رحمة الله و عاد إلى جادة الصواب,, فمن الأولى بالأم أن تغضب و تقوم بنهره والأتصال على شخص حكيم حتى يُعيد تربية هذا الشاب لا أن تقبل رجله كما فعلت.

نعم هناك بعض المواقف تحتاج إلى اللين والرفق والتودد لكن هذا الموقف ليس منها أبداً.

ومن ناحية قلب الأية فللأسف أنه شيء واقع وصحيح فنشاه الأباء والأمهات يحاولون ارضاء أبنائهم بشتى الطرق والسبل إلا أن الأبناء لا يلتفتون لهذه المحاولات ابداً قد يكون للكبرياء دور في ذلك إذ أنني اسمع بعضهن تقول كيف احن على امي واقبل يدها ورأسها وهي لم تتعود مني ذلك فقد تعتبره فعل شاذ مني أو أن لي حاجة من وراء هذا الفعل. و قد تقول هي لم تحن علي فكيف احن عليها ففاقد الشيء لا يعطيه..

جميعها اعذار واهيه من الشيطان ومن انفسنا يكفينا ان الله ذكر لو كان ابواك او احدهما كافر علينا ان نصاحبهما بالمعروف و إن كانان يحاولون ثنينا عن الحق فكيكف بهما وهما مسلمين ربونا على الدين الصحيح!!

[مااارد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمحة الخاطر   سأعقب على القصة أولاً: التربية تحتاج إلى شدة كما تحتاج إلى لين ولطف ففي هذه القصة الأبن سوف يتمادى في إهانتها إلا أن تداركته رحمة الله و عاد إلى جادة الصواب,, فمن الأولى بالأم أن تغضب و تقوم بنهره والأتصال على شخص حكيم حتى يُعيد تربية هذا الشاب لا أن تقبل رجله كما فعلت. نعم هناك بعض المواقف تحتاج إلى اللين والرفق والتودد لكن هذا الموقف ليس منها أبداً. ومن ناحية قلب الأية فللأسف أنه شيء واقع وصحيح فنشاه الأباء والأمهات يحاولون ارضاء أبنائهم بشتى الطرق والسبل إلا أن الأبناء لا يلتفتون لهذه المحاولات ابداً قد يكون للكبرياء دور في ذلك إذ أنني اسمع بعضهن تقول كيف احن على امي واقبل يدها ورأسها وهي لم تتعود مني ذلك فقد تعتبره فعل شاذ مني أو أن لي حاجة من وراء هذا الفعل. و قد تقول هي لم تحن علي فكيف احن عليها ففاقد الشيء لا يعطيه.. جميعها اعذار واهيه من الشيطان ومن انفسنا يكفينا ان الله ذكر لو كان ابواك او احدهما كافر علينا ان نصاحبهما بالمعروف و إن كانان يحاولون ثنينا عن الحق فكيكف بهما وهما مسلمين ربونا على الدين الصحيح!!

صدقتي اختي الفاضلة سمحة الخاطر فيما تفضلتي بذكره فالتربية تحتاج

لجزأين مهمين لاينبغي أن يطغى إحداهما على الآخر وهذا ما يفتقده معظم

الأباء و الأمهات للأسف , طلة جميلة ورائعة منك أختي الكريمة ...

[هاوي الصقوور]

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه على الموضوع
اخوي
1-التربيه هي الاساس
2-اصحاب السوء
3-سكوت الوالدين على الاخطاء الكبيره او التغاضي عنها
4-القنوات
5-سكوت الوالدين على ابنهما عندما يخطا عليهما
6-الاغاني
7-سماع الشاب لاخطاء مجتمعه

[عذبة الصفات]

للآسف انتشرت ظاهره عقوق الابناء في المجتمع
لكن الام دايم قلبها كبير وحنون ومهما عق بها ابنها تجدها تلتمس له الاعذار وتخاف عليه
لكن كما تدين تدان
((بروا في ابائكم يبر بكم ابنائكم))
يعني العقوق مثل السلف والدين فمثل مايفعل الولد مع والديه سوف يعاملونه ابنائه بالمثل وكان العقوبه تكون في الدنيا والاخره والعياذ بالله