عرض مشاركة واحدة
قديم 28-09-2011, 08:56 PM   #13
كاتب مميز
 
الصورة الرمزية الــســفــيــر
 
تم شكره :  شكر 2047 فى 393 موضوع
الــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura aboutالــســفــيــر has a spectacular aura about

 

رد: الى متى هذه العنصريه يا مجتمعي ؟ ( بقلمي )

  المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفهد مشاهدة المشاركة  

فهذا الرسول صلى الله عليه وسلم يفتخر بأجداده رغم أنهم كفار غير مُسلمين

ويفتخر بقبيلته قريش ويفضّلها على كل القبائل كما في الحديث الصحيح " قريش أئمة العرب ، أبرارها أئمة أبرارها ، وفجارها أئمة فجارها " ثم يُفضّل العرب على كافة الأجناس والأعراق قال ابن تيمية : الذي عليه أهل السنة والجماعة اعتقاد أن جنس العرب أفضل من جنس العجم : عبرانيهم ، وسريانيهم ، رومهم ، وفرسهم ، وغيرهم .
وأن قريشا أفضل العرب ، وأن بني هاشم أفضل قريش ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم أفضل بني هاشم ، فهو أفضل الخلق نفسا ، وأفضلهم نسبا . وعن أبي هريرة، رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "..فعن معادن العرب تسألون ( وفي رواية مسلم "تجدون الناس معادن)، خيارهم في الجاهلية خيارهم في الإسلام إذا فقهوا." رواه البخاري".



فهذا هو اعتقاد أهل السنة والجماعة المبني على الأحاديث الصحيحة فملماذا نلوم البعض عندما يفخر أحدهم بنسبه وقبيلته ؟

 

كانت التصفح هنا هو هدفي قبل هذا الرد ، أما بعده فاحببت أن انبه للخلط الذي وقع فيه الأخ :

فخر الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن تعالياً ، فلم يعهد عنه عليه الصلاة أنه حقر أحداً من صحابته رضوان الله عليهم وقد كان من بينهم بلال وسلمان الفارسي.
أما أسامة بن زيد رضي الله عنه فقد كان والده مولى رسول الله عليه السلام وهو أسود البشرة أفطس ومع ذا فقد أردفه عليه السلام في حجة الوداع خلفه وأمره على جيش فيه أبو بكر وعمر .

وقد ثبت عن الأمام أحمد بن حنبل رحمه الله أن كان يتحاشى ذكر نسبه في مجلس يكون فيه رجال أقل من نسبه حتى لا يجرح مشاعرهم .


وعوداً على مقال الاستاذ أبا شهاب : فإن القبلية لن تزول وهي قائمة وقد حصد التاريخ الإسلامي مئات الآلاف من القتلى بسبب القبلية البغيضة ، فقد بلغ عدد القتلى في نزاع قبلي خلال القرن الأول الإسلامي قرابة الستين ألف .
أما في المغرب العربي فقد سبيت نساء مسلمات من مسلمين بسبب القبلية المقيتة .
ولو قدر الله لأحدنا أن يستقرأ تاريخ الأندلس والمغرب العربي وكذا العراق وبلاد ما وراء النهرين لوجد أن القبلية المقيتة هي من أهم أسباب زعزعة الحكم والأمن الإسلامي آنذاك.

ثم إنه معذرة لطول الثرثرة هنا
التوقيع


قلم وورقة وكرسي ومنضدة
رجل ويد وعقل وقلب !
الــســفــيــر غير متصل   رد مع اقتباس