قصتي التي ألقيتها في مسابقة القصة المنبرية.

[الــســفــيــر]

بسم الله الرحمن الرحيم
إليكم خبر المسابقةأولاً:أعلن النادي الأدبي بالرياض تدشين النسخة الأولى من المسابقة القصصية المنبرية التي ينظمها النادي وتتخصص في فن القصة القصيرة وذلك في 23ـ 25/12/1431هـ .
وقد قامت إدارة النادي بالاشتراك مع جماعة السرد بوضع الإطار التنظيمي للمسابقة القصصية، وتم الرهان على إعادة تأهيل العلاقة بين القصة والمنبر، والمساهمة في إعادة الوهج إلى القصة القصيرة، حيث يتقدم المشاركون بما يشاءون من إبداعهم القصصي في مختلف الأغراض والأشكال بثلاث قصص على حد أقصى على أن يكون عدد كلمات النص الواحد ما بين 300 و350 كلمة ليتمكن المبدع من إلقائه .
ويتم إرسال النصوص إلى البريد الإلكتروني للنادي adabiriyadh@gmail.com ، مصحوبة بالاسم ورقم الجوال،

وسيكون آخر موعد لاستقبال النصوص في 15/12/1431هـ

، ثم يتم إلقاء النصوص بحضور محكمين متخصصين في الشعر والنقد في الأيام المعلنة، بحيث يصبح اللقاء مجالا لإلقاء النصوص والاستماع إلى الرؤى النقدية حوله، وسوف تنعقد فعاليات الاستماع للمبدعين والمبدعات في

السابعة والنصف مساء طيلة الأيام الثلاثة، والدعوة مفتوحة للجميع

لحضور هذه المنافسات والتداخل مع آراء المحكمين والتواصل مع المبدعين، ويمكن الاستفسار عن المسابقة من خلال
جوال النادي: 0563504131
.
وذكر الوشمي أن المسابقة ستحظى بضيوف شرف من القاصين البارزين وأصحاب التجارب المتميزة، وأما الفائزون فستكون جوائزهم كما يلي: الأول 5000 ريال، والثاني 4000 ريال والثالث 3000 ريال والرابع 2000 والخامس 1000 ريال، وسوف يتم توزيع الجوائز من خلال الأمسية التي ستقام للفائزين .
وقدم الوشمي شكره للزملاء في مجلس الإدارة
، والزملاء في جماعة السرد سعيد الأحمد وهيفاء الفريح ومنيرة السبيعي وعبدالواحد الأنصاري، حيث تتولى الجماعة الإشراف على فعاليات المسابقة .

في معرض الكتاب

أغلق الصفحة التي كان يقرؤها في ذلك المنتدى الذي تحاور فيه الأعضاء عن الكتب المعروضة في معرض الكتاب وعن حجب الكثير من الكتب.
دلف إلى الخارج متجهاً نحو سيارته المتهالكة .... أدار المحرك لكنه لم يدر حاول ثانية فنجح.
سار بين شوراع الرياض لفترة ليست بالوجيزة ...توقف أمام معرض الكتاب بعد أن وجد موقفاً بصعوبة .
ترجل صاحبنا من سيارته وأخذ يزحف نحو بوابة المعرض ماشياً وفي يده (مسبحة) وصل إلى البوابة الرئيسية ... أخذ ينظر إلى الخارجين بذهول ويتساءل (كل هؤلاء معهم كتب ممنوعة؟)
لم يجد جواباً مقنعاً
أخذ يتجول بين أزقة المعرض حتى أبصرت عيناه دار النشر التي ذكرت في موضوع النقاش... اقترب ثم اقترب وهو يقرأ عناوين الكتب حتى ارتطم بعامود صغير بجانب تلك الدار.
(انتبه صاحبنا) واعتدل ثم مشى مشية مثقف أشبه ما يكون متسولاً!
دنى من الناشر ثم قال له
المغفل: لو سمحت هل من الممكن أن تخدمني؟
نظر الناشر إليه وقال : تفضل
حك رأسه وقال : أريد كتباً ممنوعة ؟ هل أجدها عندك؟
فقال الناشر : وهو يلتفت يمنة ويسرة وبوجل: مثل ماذا
المغفل: كتب ممنوعة أي كتب
الناشر: بمكر يعني تريد كتبا في الاقتصاد مثلاًً أو الفكر أو ......)
المغفل : هاه هاه لا ادري يا أخي أريد كتبا ممنوعة أهم شيء ممنوعة.
هز الناشر رأسه بالموافقة بعد أن عرف غفلة صاحبنا وقال له انتظر قليلاً ً
انتظر المغفل بينما كان الناشر يخرج عدة كتب لم تباع لأنها غير مرغوب بها وناوله إياها .
خرج صاحبنا وهو بكامل فرحه (الآن استطيع أن أغيض الأعضاء بما لدي من عناوين)
عاد أدراجه إلى البيت ثم صعد إلى غرفته ... حاول الدخول إلى المنتدى لكنه تفاجأ بأن المنتدى مغلق حالياً.
ضرب أخماساً بأسداس وقال ماذا أفعل بهذه العناوين التي جلبتها
حاول في اليوم الثاني الدخول ... فوجد المنتدى قد فتح وأصبح بمقدوره إضافة ما يريد من ردود وبضحكات شبه ماكرة أخذ يعبث بلوحة المفاتيح سارداً عناوين الكتب التي اقتناها وأنها ممنوعة ولكنه ظفر بها بأسلوبه وذكائه.
جاء الرد قاسيا من ثلاثة أعضاء الأول قال إنها موجودة في المكتبات السعودية!
والثاني قال إنها أسوأ كتب تم تأليفها !
والثالث ألقمه حجراً حين أخبره أنه هو الناشر!
حاول صاحبنا العودة للمعرض لكن الفعاليات قد انتهت وأغلق ستار المعرض

[تركي الوكيل]

تحية طيبة وبعد ..

نهاية مخجلة .. كعادتك.. الإبداع من سماتك وصفاتك ..

هلا سمحت لي بسؤال ؟؟

ما هو الموضوع الرئيس في هذه الأقصوصة ؟؟

وهل لك هدف معين في ذلك ؟؟

لك التحايا العاطرة عزيزي ..

[الــســفــيــر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة تركي الوكيل   تحية طيبة وبعد ..لك أرتال التحايا تترا نهاية مخجلة .. كعادتك.. الإبداع من سماتك وصفاتك ..شكراً لثنائك تركي هلا سمحت لي بسؤال ؟؟بالطبع سأسمح ما هو الموضوع الرئيس في هذه الأقصوصة ؟؟ المغفل ومعرض الكتاب والكتب الممنوعة كلها رئيسية ، إذ أنا عارضنا الموقرة تمنع لمجرد المنع والمغفلون يبحثون عن الكتب المنوعة حتى يتبجح باقتنائها وليس كل الكتب الممنوعة سيئة بل منها ما هو مفيد جداً ولكن لحاجة في نفس يعقوبنا يقضيها كل عام أثناء معرض الكتاب. وهل لك هدف معين في ذلك ؟؟ لن أصفك بالكسول لأني أعرفك جيداً وأقول لك أن النص عندما يخرج للقارئ لم يعد ملكاً للكاتب . لذا فكر أنت بهدف تراه مناسباً. أما هدفي فهو أن البعض يستغفل ويستغل وهو يظن نفسه ذكياً محترفاً على جميع الصعد. والبعض يبحث عن الممنوع لأجل الشهرة ، ومع ذلك يخفق في الأمرين(الممنوع والشهرة). ويرمى في مزبلة التاريخ وعذرا على لفظة مزبلة لكن هذا هو اللفظ المناسب. لك التحايا العاطرة عزيزي ..

على الرحب والسعة تركي ويسعدني تواجدك في متصفحي.

[الــســفــيــر]

هذه سردية لتجربتي في النادي الأدبي
عندما اخترقت سيارتي زحمة طريق الملك فهد شريان العاصمة مساء الاثنين الثالث والعشرين من ذي القعدة لعام 31 هـ القرن الرابع عشر .بدأت بمسلسل التذمر الذي يراودني عند توقف عجلة السير أو السير بشكل سلحفاتي على طبقة إسفلتية حملت عليها منذ زمن أثقال الموظفين وهمومهم الصباحية والمسائية وعبث المراهقين والمراهقات ورومانسيات المحبين والمحبات سواء كان ذلك الحب شرعياً أم لا .
شرعت في لعبتي الوقتية وهي تخيل حال من بداخل السيارات المجاورة لسيارتي
(حزين-مهموم-سعيد-يائس-مسئول- عبثي) كل هذا وأشياء سخيفة تخطر على بالي سرعان ما أطردها وهكذا ثم يجمح بي الخيال إلى أن أصل لفكرة أن هولاء جميعاً يقصدون نفس المكان الذي أريد الذهاب إليه !
وذلك اليوم كنت ذاهباً لإلقاء قصة قصيرة على لجنة التحكيم والحضور بالنادي الأدبي في الرياض بعد أن قبلت مشاركتي من ضمن المقبولين والمقبولات.
ويا للفكرة كلهم سيدخلون من باب ذلك النادي ، ثم طارت الفكرة سريعاً كما يطير حمام الحرم المكي عند اقتراب المتطفلين منه وما أكثرهم .
في النادي كنت ثالث الحاضرين من المشاركين حيث سبقني رجل وفتاة .
سجلت اسمي ، و اقتعدت مقعداً جانبياً خارج القاعة بجانب رجل بلغ الخمسين من عمره وبجانبه شاب في بداية المرحلة الثانوية . وبادرني متسائلاً (ما جاء أحد؟)
فقلت له ربما سيأتون بعد الصلاة . ثم قال لي أنت مشارك ؟
فقلت نعم فقال الله يكثر الأدباء ! ثم تحول حديثه عن شيء عجيب قال لي تصدق ذات يوم ذهبت لأتعلم على الطيران الشراعي ، فقالوا لي أن وزنك زائد وأنت بحاجة لتخفيف، وأستطرد قائلاً تصدق لو أن كل واحد في الرياض معه طائرة شراعية لخف الزحام!
فقلت له (بس شلون الواحد مشخص ورايح للدوام وشكله وهو راكب الطياره) فقهقه الشاب من جملتي الأخيرة وكأنه تخيل المشهد وبالذات منظر والده الخمسيني!
وفجأة قطع أحدهم حديثنا بندائنا للصلاة وأعتقد أنه متأثر جداً بمقولة (صل فرضك واقضب أرضك) .
بعد الصلاة طردت نفسي خارج المبنى لأستنشق بعض الهواء ولأنتظر صاحبي ولأتدرب على إلقاء النص ثلاثة في واحد، هكذا علمتني الحياة أن أجمع أكبر قدر من الأهداف في عمل واحد.
نسيت أن أقول أنه أثناء حديثي مع الرجل قبل الصلاة دخلت امرأة لا تمشي الهوينى(سرقتها من غالي) وأشارت بيدها إلى الرجل مستفهمة ((الأستاذ أحمد؟)) نظر إليها ورد مسرعاً لا ما نيب أحمد ، فتذكرت أن ذلك الاسم هو اسمي وكنت سأقول لها نعم أنا الأستاذ أحمد تفضلي !!!! لكني آثرت السكوت فأنا غريب هنا ولأول مرة أزور المكان أي النادي الأدبي مع أن المبنى لا يوحي لك بأي مشاعر ربما أصابه تبلد بالمشاعر إذ يرتاد عليه شعار وروائيون ونقاد ومتسولو أدب وعمال نظافة وربما عاملات منزلية بصحبة شاعرة أو أديبة أو حتى مرافقة ، لذا اختلطت عليه المشاعر وتصلبت ردود أفعاله كالحجر الذي صنع منه .
ولا أشك أن أبا عبدالرحمن بن عقيل الظاهري قد هجا ذلك المبنى يوماً ما يوم أن عثرت قدمه بمقدمة المدخل.!
بعد الصلاة مباشرة دخلت للقاعة التي يفصل بين نصفها الأيمن والأيسر عدة سواتر امتدت من مقدمة القاعة حتى منتصفها لتنعطف رغماً عنها نحو اليمين لتجعل النساء في معزل عن الرجال وأعينهم .
اخترت مقعداً بشكل عشوائي وكنت الوحيد الرجل الذي دخل القاعة وكانت هناك عدة نسوة يتحدثن بحديث سمعته كله حتى إن أحداهن قالت لصاحبتها ((خليني اقرأ عليك القصة حقتي )) فسمعتها كاملة قبل لجنة التحكيم ولأن ذاكرتي أسفنجية فقد نسيت كل ما دار من حديث ولله الحمد .
ودخل شاب في الخامسة والعشرين من عمره وجلس بعيداً عني نظرت إليه وهو صامت ولأن من أجمل هواياتي كسر الحواجز بادرته (مساك الله بالله خير) رد علي التحية وقد انشرح صدره وسألته كيف الاستعداد فقال الله يستر رهبة فقلت وسع صدرك يا رجال تراها سهلة وهنا بدأت أصوات النسوة تخفت بشكل تدريجي حتى سكنت ولا أدري ما السبب ؟
فأكملت كيف عرفت عن المسابقة فقال أنها وصلته على بريده وسألني بدوره عن كيفية وصولها لي .
فقلت له عن طريق رسائل جوال النادي الأدبي وأكملت تصدق إني ما قبلت في المسابقة إلا أمس ! (واسطة قوية واللي يبي يعترض عنده الدكتور عبدالله الوشمي هو اللي متوسط لي ).

[الــســفــيــر]

اذكر أنني قمت بارسال قصصي الثلاث ثاني أيام العيد ولأن أيام العيد أيام أكل وشرب وذكر لله فإن القائمين على المسابقة لم يفتحوا بريدهم الإلكتروني إلا بعد ثلاث والسنة للمسافر أن يمسح على خفيه لثلاث لذا تحولت رسالتي بشكل تلقائي إلى صندوق غير المهم ، وفقدت المشاركات وقبل يوم من بدأ المسابقة قمت بالاتصال على الدكتور الوشمي وسؤاله عن مشاركتي ونفى لي وصول مشاركاتي (وهنا ذرفت دموعي على خدي وسال جدول من الماء المالح على الأرض حتى نبتت زهرة صغيرة وحدثتني بما أحب فرضيت واستكنت وهذا الأدب الشعبي الخرافي)
وكان الاتصال مساء ذلك من المنسق في النادي الأدبي معتذراً ومبيناً الخطأ وقال لي ( ألحين نبي نسق النصوص من جديد علشانك) فقلت له كان الله في عونكم .
والآن زال غضب البعض ولله الحمد لذا سأكمل:
ثم بدأ الحضور بالتوافد جماعات وفرادى أما النساء فكالفراشات التي تبحث عن الرحيق في البساتين والرجال كالقصور التي تبحث عن فريستها الأدبية، ليظفروا بنشوة الهروب من الواقع المر بسماعهم للقصص القصيرة .
بعد أن رحب الدكتور الوشمي بالحضور وضيوف الشرف تحدث قليلاً عن فكرة المسابقة .
وقبل ذلك كان أحدهم يسخر من فن القصة القصيرة ويردد (ذهبت للبقاله واشتريت بيبسي ) هذه قصة .
أما أنا فكنت أضحك منه وعليه في آن واحد ! إذ أن الأخ لا يعرف ما معنى القصة وما هي أدواتها وكيفية التركيز فيها على الفكرة أو الحدث أو الأشخاص أو زمان بعينه والبعد عن التفصيلات وما الفرق بين القصة الخبرية والقصة الأدبية الفنية والأقصوصة والقصة داخل القصة وما إلى ذلك من حديث لا يحق لمثلي الحديث عنه .
وبدأت القصة الأولى عندما برز أول مشارك وكأني به يحدث نفسه ما الذي أتى بي هنا إذ أنه كان كبش الفداء أو كما يفعل الجلاد بالسجناء الجدد عندما يريهم أبشع المناظر عند دخولهم السجن ليخلدوا إلى تنفيذ الأوامر دون تردد ، وهكذا فعلت اللجنة مشكورة بهذا المتسابق والعجيب أن النص بأكمله لا يوجد به جمالية واحده ! هذا على مذهب اللجنة وعجبت لطريقة النقد بهذه الصورة المأساوية والذي يعرفه الجميع أن الناقد ينظر لجماليات النص قبل مساوئه ، ومن باب العلم بالشيء فإن ما كتب في هذه الفقرة لا يعبر عن رأي صاحبه بالضرورة بل عن رأي لوحه المفاتيح التي أمرت بطباعة الحروف !! ثم إن العواطف قد تلعب دوراً كبيراً في الفقرة الماضية لذا ألقوها خلفكم ظهرياً .
والحق أن اللجنة بدأت بمعايير عالية الدقة ثم تساهلت أو لنقل كلت من النقد .
ثم نودي باسمي على رؤؤس الأشهاد آنذاك في أدبي الرياض و كان ضيف الشرف الدكتور عبد العزيز السبيل وبما أن القصة التي شاركت بها كتبت قبل عامين تقريبا ًتزامناً مع أحداث معرض الكتاب وكثرة الكتب الممنوعة وكثرة الباحثين عن الممنوع لمجرد المنع !
وهنا أقدم اعتذاري للقائمين على المسابقة والحاضرين ولجنة التحكيم إذ كان من المفترض أن أبذل جهداً لكتابة قصة جديدة تليق بالمسابقة ... ولكن الله قدر وجاء الإعلان متزامناً مع عيد الأضحية حيث أن الذهن مشغول بقطع الرؤؤس وسلخ الجلود ورائحة الشواء واستقبال الحجاج العائدين بسلام وسؤالهم عن القطار الجديد ^_^.
وهنا (أي عند سماع اسمي ) خفق قلبي عدة خفقات سريعة سرعان ما عاد إلى طبيعته من خلال تمرين التنفس و الثقة العالية بالنفس .
ووقفت على المنبر وكان ما كان مما لست أذكره بتفاصيله إلا أنني عند بداية ذكري للعنوان ( مغفل في معرض الكتاب ) قهقه أحد الحاضرين في الصف الأول وسرت ضحكة خفيفة بين الحضور .
وأكملت قصتي بسلام ولله الحمد والمنة .
إلى هنا يكفي ثرثرة من وجهة نظري .

[غلآ الروح]

مآشآء الله تبآرك الله ..

جذبني أسلوبك في سرد الموضوع ..

أمتعتنآ اخي الكريم .. فـ جـزيت خيـراً ..

بوركت ووفقت أخي الفآضل ..

[الــســفــيــر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ملاك الكون   مآشآء الله تبآرك الله .. جذبني أسلوبك في سرد الموضوع .. أمتعتنآ اخي الكريم .. فـ جـزيت خيـراً .. بوركت ووفقت أخي الفآضل ..

على الرحب والسعة أختي الفاضلة
ويسرني تواجدك في متصفحي .

[نورالشمس]

إلى هنا يكفي ثرثرة من وجهة نظري .

ليست بثرثرة وانما سرد مشوق ورائع ..
يأخذنا معه دون ملل ...
ننتظر البقيه لنعرف نتيجة المسابقه....
دمت بخير وعافيه.

[الــســفــيــر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالشمس   إلى هنا يكفي ثرثرة من وجهة نظري . ليست بثرثرة وانما سرد مشوق ورائع .. يأخذنا معه دون ملل ... ننتظر البقيه لنعرف نتيجة المسابقه.... دمت بخير وعافيه.

اهلا بك نور الشمس وشكراً على الإطراء
أما النتائج فقد ظهرت منذ فترة لم أحصل على أية من المراكز الأول ولله الحمد والمنه
والتجربة كانت رائعة جداً .

[سمحة الخاطر]

ماشاء الله تبارك الله

أسلوب شيق من أول سطر إلى أخره

دمت و دام قلمك الرائع

[العَربْ.]

-
أيّ سوء حظٍ داراكَ عن نظري، فلم ألتقيكَ من قبل أيُّها السَّفير ؟
أنتَ كثيرٌ جدًا .
مُباركةٌ تلكَ الأحرفِ ما أشدَّ جمَالها ..!

- في القصَّة : راقني منكَ هذا اللُّب المُختصر في قالبٍ حكيمٍ أوصلها إليَّ دونَ إسهَابٍ مُمل, حتَّى تمنَّيت أنْ لو لم تنتهِ.
و من ثَمّ دلفتَ إلى السَّرد المُختصر أيضًا إلى مراحل نهوضك إلى حيثُ تقبع المُسابقة, والرهبة والمُتعه ال صحِبت كل مَرحلة وكأنني عشتها بتفاصيلها معكم.

مُبدعٌ وَ ... حَسْب. شُكرًا كبيرة ()
-

[الــســفــيــر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمحة الخاطر   ماشاء الله تبارك الله أسلوب شيق من أول سطر إلى أخره دمت و دام قلمك الرائع

السرد بالنسبة لي متعة أخذت بعض حرفتها من شيخنا الأديب علي الطنطاوي رحمه الله .
ولا أحب التقيد بجنس أدبي ولا أن أحشر كتابتي تحت نطاق ضيق لذا تسهل علي العبارة والحمدلله .

وسماحة منك يا سمحة أن تنعتي أسلوبي الركيك بالشيق وبوركتي .

[الــســفــيــر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - أيّ سوء حظٍ داراكَ عن نظري، فلم ألتقيكَ من قبل أيُّها السَّفير ؟ أنتَ كثيرٌ جدًا . رحماك ربي هذا كثير وكثير وغزير في حقي يا أستاذة العرب هنا . مُباركةٌ تلكَ الأحرفِ ما أشدَّ جمَالها ..! الجمال فتنة وأقصد هنا الجمال لا الجمال البهائم وأشد فتنة علي أجدها في جماليات السرد الأدبي و عندما يكن التعقيب أدبياً فتلك النشوة . - في القصَّة : راقني منكَ هذا اللُّب المُختصر في قالبٍ حكيمٍ أوصلها إليَّ دونَ إسهَابٍ مُمل, حتَّى تمنَّيت أنْ لو لم تنتهِ. و من ثَمّ دلفتَ إلى السَّرد المُختصر أيضًا إلى مراحل نهوضك إلى حيثُ تقبع المُسابقة, والرهبة والمُتعه ال صحِبت كل مَرحلة وكأنني عشتها بتفاصيلها معكم. مُبدعٌ وَ ... حَسْب. شُكرًا كبيرة () -

عبور مبهج يليق بك يا أنسة / سيدة القسم .