¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ خاص بنتاج الأعضاء من خواطر وقصص ومقالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
05-02-2011, 06:16 PM | #31 | |||||||||
لا إله إلا الله
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
05-02-2011, 10:03 PM | #32 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
اعذروا تكرارزيارتي هنافقد راق الموضوعُ لي جداً ورأيتُ أننا في حاجةٍ للابتسامة كان (أبو دلامة) في أحيان كثيرة يغامر بظرفه، ولا يحسب حساباً للنتائج، ولكنَّ الحظَّ كان دائماً يحالفه،فيتحوّل الغضب إلى رضى، ويتبدّد الغيظ،فتحلّ محلَّهالابتسامة والمسرة. دخل يوماً على الخليفة المهديّ بن أبي جعفر المنصورحزيناً باكياً على غير عادته، فتعجَّب المهديُّ حين رآه على تلك الحال،وسأله: - مابك?. فأجابه أبو دلامة وهو مغرورق العينين: - لقدماتت أم دلامة، وتركتني وحيداً. ولم يجد المهديُّ بُدّاً من مواساته،والتخفيف عنه، ولم يبخل عليه بالمال والثياب، فأخذهاوخرج. وحين التقى الخليفةبزوجته (الخيزران) بعد ذلك، وجدها حزينة، واجمة،فسألها: - مابك?. فأخبرته أنّ أمَّ دلامة كانت عندها قبل قليل، وأنبأتها بخبر قد يحزنه. فسألها: - ما هذا الخبر الذي يحزنني?. قالت زوجةالخليفة: - لقد مات المسكين (أبو دلامة) وتركها وحيدة في البيت. سأل الخليفةزوجته: - وهل أعطيتهاشيئاً?. أجابت الخيزران: - كيف لاأعطيها، وقد أصبحت أرملةبائسة، لا معيل لها ؟. فهزّ المهديُّ رأسه وهويقول: - قاتل الله أبا دلامة وأمَّ دلامة.. لقد خدعانا والله. قال الخليفة المهديُّ ذلك، وقصَّ على زوجته حكايته مع أبي دلامة
|
|||||||||
05-02-2011, 10:34 PM | #33 | |||||||||
ذِكرُ الله غنيمَةٌ بارِدة .
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
^ |
|||||||||
05-02-2011, 10:47 PM | #34 | |||||||||
مبتغي الجنة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
دخلٌ رجلٌ داره وفي يده هرة ... فالتقته زوجته تسأله : ماهذه ؟ |
|||||||||
05-02-2011, 11:45 PM | #35 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
الزوج يتصل على الطبيبة : زوجتي على وشك الوضع ,, بسرعه . |
|||||||||
06-02-2011, 03:09 AM | #36 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
. |
|||||||||
06-02-2011, 06:47 AM | #37 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
06-02-2011, 02:15 PM | #38 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
06-02-2011, 02:38 PM | #39 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
حكاية ديك أبو نواس |
|||||||||
07-02-2011, 09:37 AM | #40 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
مواقف التصحيف والتحريف جِدّ كثيرة ،
فمن المواقف المحرجة ، تلك ، ما كتبه أحد الناس في بطاقة دعوة ، وهو يزور صديق مريض له ، فقال : ( مع أطيب تمنياتي بالشقاء العاجل ) ، فزاد الفاء نقطة ، فأصبحت ( الشقاء ) فحولتْ الموقف إلى نقيضه. ومثله ، ما حدث قديماً حين طلب أحد الأمراء من عامِله على إحدى البلاد أن يُحضِرَ له مجموعة من الناس ، فقال له : ( احصِ هؤلاء وائتني بهم ) ، فربما سقطتْ نقطة من ِمحبرة الكاتب سهواً ، فأعجمَ الحاء ، فصارتْ خاءً ، فما كان من عامل الأمير بالبلدة إلا أن نفَّذ الأمر المُحرَّف ( اخصِ هؤلاء ...) بعاقبته الكارثية عليهم . أمّا ذلكَ الكاتب الصحافي الذي كان يشيد بإحدى الصحف في مقاله ، أو في إعلان لها ، وكانت العبارة ( صحيفة كذا من أوسع الصحف انتشاراً ) فانقلبتْ عين ( أوسع ) خاءً ، فكانت المصيبة. |
|||||||||
08-02-2011, 08:41 PM | #41 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
يقال: أعيا من باقل
قيل إن باقلا هذا اشترىظبياً بأحد عشر درهماً. فقيل له :بكم اشتريته؟ففتح كفيّه وفرّق أصابعه, وأخرج لسانه يشير بذلك إلى أحد عشر,فهرب الظبي. ومما يُحكَى أيضًا عن باقلٍ هذا أنه كان ينسى اسمه،فكانت أمه تلقنه اسمه طوال النهار وعند المساء ينسى من هو!ولما يئست منه وضعتله في رقبته قلاده مكتوب عليها اسمه، وبينما هو نائمٌ - في إحدى المرات - أخذ أخوهالقلادة ولبسها، فلما استيقظ في الصباح تحسس القلادة ، فوجدها في رقبة أخيه ، فسألهمتعجبًا: أنتَ أنا، فمن أكون؟! |
|||||||||
10-02-2011, 12:43 PM | #42 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
صباحكم /مساكم ورود دايما يارب.... اقرا ما تخطون من طرائف جميله منذ مده بصمت .... طرائف جميله جدا جدا ..... اضحك من خلف الشاشه عليها جدا ....اضحك الله سنكم دوما .. جئت اليوم ازوركم ..لالقي التحيه عليكم واضيف واحده ....كنت قد اضفتها في موضوع مقالات ساخره ..لاسد نجد. بلاغه و ذكاء ذهب رجل إلى الملك وأنشده شعرا .قال الملك: أحسنت.. اطلب ما تشاء قال هل تعطيني؟؟؟ قال: أجل قال : أريد أن تعطيني دنانير بمقدار الرقم الذي أذكره في الآيات القرآنية قال: لك ذلك قال الشاعر: قال الله تعالى : "إلهكم إله واحد" فأعطاه دينارا قال: "ثاني أثنين إذ هما في الغار" فأعطاه دينارين قال: "لقد كفر اللذين قالوا إنالله ثالث ثلاثة" فأعطاه ثلاثة دنانير قال: "قالفخذ أربعة من الطير فصرهن إليك" فأعطاه أربعة قال: "ولا خمسة إلا هو سادسهم" فأعطاه خمسة دنانير وستة دنانير أخرى قال: "الله الذي خلق سبع سموات" فأعطاه سبعة قال: "ويحمل عرش ربك فوقهم يومئذ ثمانية" فأعطاه ثمانية قال: "وكان في المدينة تسعة رهط يفسدون في الأرض" فأعطاه تسعة قال: "تلك عشرة كاملة" فأعطاه عشرة دنانير قال: "إني رأيت أحد عشر كوكبا" فأعطاه أحد عشر قال: "إن عدة الشهور عند الله اثنا عشر شهرا في كتاب الله"" فأعطاه اثنا عشر ثم قال الملك: أعطوه ضعف ما جمع وابعدوه قال الشاعر: لماذا يا مولاي؟ قال الملك : أخاف أن تقول : "وأرسلناه إلى مائة ألف أويزيدون اجمل التحايا لك العرب دائما انت مميزة "يا اميرة اقلم"
|
|||||||||
10-02-2011, 01:23 PM | #43 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
اثاري البخل من زمان ! |
|||||||||
10-02-2011, 01:37 PM | #44 | |||||||||
قلم مميز
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
|
|||||||||
10-02-2011, 09:46 PM | #45 | |||||||||
عضو سوبر
|
رد: - هَيت لنتقاسمَ رغيفَ - الإبتسَــامِ - سويًا. D’:
مساء الخير من جديد للجميع... حتى لا اتصف بالبخل ثانيةً جئت لاضيف طرفه ثانيه هنا... كنت قد اضفتها ايضا في موضوع اسد نجد مواضيع ساخره....وانصح بزيارته لانه موضوع جيد ... بل له مواضيع قيمه ..ارجوا ان تزوروها ..فهو مثابر ومجتهد وينتقي اجمل المواضيع القيمه للمنتدى... وما من ضير اذا ما شجعتموه صحيح؟ المهم الطرفه هي كالاتي : حَدَّثَنَا عِيَسى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: اشْتَهَيْتُ الأَزَاذَ، وأَنَا بِبَغْدَاذَ، وَلَيِسَ مَعْي عَقْدٌ عَلى نَقْدٍ، فَخَرْجْتُ أَنْتَهِزُ مَحَالَّهُ حَتَّى أَحَلَّنِي الكَرْخَ، فَإِذَا أَنَا بِسَوادِيٍّ يَسُوقُ بِالجَهْدِ حِمِارَهُ، وَيَطَرِّفُ بِالعَقْدِ إِزَارَهُ، فَقُلْتُ: ظَفِرْنَا وَاللهِ بِصَيْدٍ، وَحَيَّاكَ اللهُ أَبَا زَيْدٍ، مِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتَ؟ وَأَيْنَ نَزَلْتَ؟ وَمَتَى وَافَيْتَ؟ وَهَلُمَّ إِلَى البَيْتِ، فَقَالَ السَّوادِيُّ: لَسْتُ بِأَبِي زَيْدٍ، وَلَكِنِّي أَبْو عُبَيْدٍ، فَقُلْتُ: نَعَمْ، لَعَنَ اللهُ الشَّيطَانَ، وَأَبْعَدَ النِّسْيانَ، أَنْسَانِيكَ طُولُ العَهْدِ، وَاتْصَالُ البُعْدِ، فَكَيْفَ حَالُ أَبِيكَ ؟ أَشَابٌ كَعَهْدي، أَمْ شَابَ بَعْدِي؟ فَقَالَ: َقدْ نَبَتَ الرَّبِيعُ عَلَى دِمْنَتِهِ، وَأَرْجُو أَنْ يُصَيِّرَهُ اللهُ إِلَى جَنَّتِهِ، فَقُلْتُ: إِنَّا للهِ وإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ، وَلاَ حَوْلَ ولاَ قُوةَ إِلاَّ بِاللهِ العَلِيِّ العَظِيم، وَمَدَدْتُ يَدَ البِدَارِ، إِلي الصِدَارِ، أُرِيدُ تَمْزِيقَهُ، فَقَبَضَ السَّوادِيُّ عَلى خَصْرِي بِجِمُعْهِ، وَقَالَ: نَشَدْتُكَ اللهَ لا مَزَّقْتَهُ، فَقُلْتُ: هَلُمَّ إِلى البَيْتِ نُصِبْ غَدَاءً، أَوْ إِلَى السُّوقِ نَشْتَرِ شِواءً، وَالسُّوقُ أَقْرَبُ، وَطَعَامُهُ أَطْيَبُ، فَاسْتَفَزَّتْهُ حُمَةُ القَرَمِ، وَعَطَفَتْهُ عَاطِفُةُ اللَّقَمِ، وَطَمِعَ، وَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ وَقَعَ، ثُمَّ أَتَيْنَا شَوَّاءً يَتَقَاطَرُ شِوَاؤُهُ عَرَقاً، وَتَتَسَايَلُ جُوذَابَاتُهُ مَرَقاً، فَقُلْتُ: افْرِزْ لأَبِي زَيْدٍ مِنْ هَذا الشِّواءِ، ثُمَّ زِنْ لَهُ مِنْ تِلْكَ الحَلْواءِ، واخْتَرْ لَهُ مِنْ تِلْكَ الأَطْباقِ، وانْضِدْ عَلَيْهَا أَوْرَاقَ الرُّقَاقِ، وَرُشَّ عَلَيْهِ شَيْئَاً مِنْ مَاءِ السُّمَّاقِ، لِيأَكُلَهُ أَبُو زَيْدٍ هَنيَّاً، فَأنْخّى الشَّواءُ بِسَاطُورِهِ، عَلَى زُبْدَةِ تَنُّورِهِ، فَجَعَلها كَالكَحْلِ سَحْقاً، وَكَالطِّحْنِ دَقْا، ثُمَّ جَلسَ وَجَلَسْتُ، ولا يَئِسَ وَلا يَئِسْتُ، حَتَّى اسْتَوفَيْنَا، وَقُلْتُ لِصَاحِبِ الحَلْوَى: زِنْ لأَبي زَيْدٍ مِنَ اللُّوزِينج رِطْلَيْنِ فَهْوَ أَجْرَى فِي الحُلْوقِ، وَأَمْضَى فِي العُرُوقِ، وَلْيَكُنْ لَيْلَّي العُمْرِ، يَوْمِيَّ النَّشْرِ، رَقِيقَ القِشْرِ، كَثِيفِ الحَشْو، لُؤْلُؤِيَّ الدُّهْنِ، كَوْكَبيَّ اللَّوْنِ، يَذُوبُ كَالصَّمْغِ، قَبْلَ المَضْغِ، لِيَأْكُلَهُ أَبَو َزيْدٍ هَنِيَّاً، قَالَ: فَوَزَنَهُ ثُمَّ قَعَدَ وَقَعدْتُ، وَجَرَّدَ وَجَرَّدْتُ، حَتىَّ اسْتَوْفَيْنَاهُ، ثُمَّ قُلْتُ: يَا أَبَا زَيْدٍ مَا أَحْوَجَنَا إِلَى مَاءٍ يُشَعْشِعُ بِالثَّلْجِ، لِيَقْمَعَ هَذِهِ الصَّارَّةَ، وَيَفْثأَ هذِهِ اللُّقَمَ الحَارَّةَ، اجْلِسْ يَا أَبَا َزيْدٍ حَتَّى نأْتِيكَ بِسَقَّاءٍ، يَأْتِيكَ بِشَرْبةِ ماءٍ، ثُمَّ خَرَجْتُ وَجَلَسْتُ بِحَيْثُ أَرَاهُ ولاَ يَرَانِي أَنْظُرُ مَا يَصْنَعُ، فَلَمَّا أَبْطَأتُ عَلَيْهِ قَامَ السَّوادِيُّ إِلَى حِمَارِهِ، فَاعْتَلَقَ الشَّوَّاءُ بِإِزَارِهِ، وَقَالَ: أَيْنَ ثَمَنُ ما أَكَلْتَ؟ فَقَالَ: أَبُو زَيْدٍ: أَكَلْتُهُ ضَيْفَاً، فَلَكَمَهُ لَكْمَةً، وَثَنَّى عَلَيْهِ بِلَطْمَةٍ، ثُمَّ قَالَ الشَّوَّاءُ: هَاكَ، وَمَتَى دَعَوْنَاكَ؟ زِنْ يَا أَخَا القِحَةِ عِشْرِينَ، فَجَعَلَ السَّوَادِيُّ يَبْكِي وَيَحُلُّ عُقَدَهُ بِأَسْنَانِهِ وَيَقُولُ: كَمْ قُلْتُ لِذَاكَ القُرَيْدِ، أَنَا أَبُو عُبَيْدٍ، وَهْوَ يَقُولُ: أَنْتَ أَبُو زَيْدٍ، فَأَنْشَدْتُ: أَعْمِلْ لِرِزْقِكَ كُلَّ آلـهْ *** لاَ تَقْعُدَنَّ بِكُلِّ حَـالَـهْ وَانْهَضْ بِكُلِّ عَظِـيَمةٍ *** فَالمَرْءُ يَعْجِزُ لاَ مَحَالَه اتمنى لكم عطلة اسبوعيه جميله
ان شاءالله. |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|