- " .. يا خـادمَ الحرمينِ دُمتَ لـداري , ."

[العَربْ.]

-

-

القلبُ .. يخفقُ! لا لطولِ نهاري ,
---والعينُ تدمعُ .. لا لبُعد مساري !

فأنا المُواطِنُ .. أنتمي بتعلقٍ
-----و أدينُ للسّكنـى بشقّ ستاري

لا للخروجِ على الوليّ بثورةٍ
---أنْسَـابُ خيرًا في كفوف جداري

أّوَ نبتغي غير الأمانِ مُبدَّلاً ؟
---يُبدي شتـاتًا .. مُفسدًا أزهـاري

أوَ نبتغي غير الشريعة منهجًا ؟
---يا خارجًا عن نهْجهِ .. بالعارِ !

أو نبتغي غير الولاء سليقةً ؟
---( بالتّيهِ, بالتخريبِ .. بالإضرارِ )!

أوَ نبتغي غير السعودِيَ مُنتمىً ؟
----يا خـادمَ الحرمينِ دُمتَ لـداري

رباه فاجعلْ من بلادي جنَّةً
------مـحفوفةً بهـناءةٍ و قـرارِ

ربّاه .. فاردد كيدهم بنحورهم
--- واحفظ لنـَا .. يا عالمًا أسراري

وعلى النبيِّ فَصَلِّ ربِّ و سلِّمَنْ
---- بالصبح ما يمضي وبالأسحارِ .

-

[أبوإبراهيم الشويعر]

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لله درُّكِ تنضدين دراري=بسنا قصيدكِ يستضِيْءُ الساري
يا عَرْبُ أنتِ الورد شعَّ نضارةً=عنكِ الحروف بحسنهنَّ تماري
[/poem]

[اشواق]

السلام و الأمان للبلد الأمين والحصن المتين
منبع الرسالة ومكمن الديانة
قبلة الإسلام فيه و الحبيب المصطفى
نقف أمام حرميه نلبي سعديه
نرجوا الله أن ينهض بهذه الأمة و يعز الإسلام والمسلمين
إدعي لي حبيبتي إن كنت منه قريبة
ان أزوره و أنعم بطيبه

حب الوطن من الإيمان
اللهم أمن أوطاننا.

كم تروق لي كتاباتك
بارك الله فيك أختي

[العَربْ.]

-

- أبوإبراهيم الشويعر:
نظمٌ رشيقُ الوقعِ ...
يمرّ بمحاذاة الحسّ.. كنسماتٍ هاربة ..
شُكرًا للُطفك .

- أشواق :
دافعُ الانتماءِ يسكُن كلّ أحدٍ أُشبعَ فيهِ ذلك الجانب.. لا ريب .
أتمنى من الله أن يُحقّق مُبتغاكِ ويرزقكِ عُمرة قريبة .
ثمّ إنه في انعكاسِ عينيْكِ تبدو الأحرف أجمل, أهلاً بمجيئك ()
-

[بالقرآن نسمو]

بارك الله فيك

[عبدالله الغانم]

ويتواصلُ الدفق الشاعري الأصيل والنبض الوجداني النبيل

جمالٌ مع بلاغةٍ في صدقٍ انتماءٍ وولاء

أبياتٌ وطنيةٌ رقيقةٌ أنيقة

لافُضَّ فوكِ ودام ألقُكِ وإبداعكِ

وحُفظتِ من السوء وأهله

تقديري

[العَربْ.]

-

- بالقرآن نسمو :
وفيكَ بارك, حُييتَ أبدًا.

- عبدالله الغانم :
فيكُم الإبداع ومنكم نتعلّم, بوركَ فيك وحُضوركَ, وحفِظ الله لنا الوَطنَ وجميع أوطان المُسلمين من كيدِ الكائدين.
لكَ الشُكر الجزيل على مجيئِك , وحيّهلا بك .
-

[حُلُمٌ مُبَعْثَرْ]

بارك الله فيك