¨° الأسرة والمجتمع °¨ كل ما يخص الأسرة والمجتمع من موضوعات وقضايا اجتماعية ... |
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
#1 | ||||||||
عضو فعال
|
خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#2 | |||||||||
مراقبة سابقة
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
شكرا لك على الموضوع الاكثر من رائع |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#3 | |||||||||||
المشرف العام
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
شكرا لك اخي الكريم على هذا التبيه
الله يحمينا ويحمي بلدنا من كل مكروه انه سميع مجيب جزاك الله خير الجزاء وجعله في موازين اعمالك |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
يعطيــكـ العافيــهـ أخــي |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||
عضو فعال
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||
عضو فعال
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||
عضو فعال
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
[QUOTE[frame="1 80"] |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||
عضو فعال
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
|
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#9 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
والله ماعاد عرفنا لهم |
|||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | ||||||||
عضو مشارك
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
يعطيك العافيه |
||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
#11 | |||||||||||||
عضو
|
رد: خضار أوروبية منتشرة في المملكة تسبب حالات فَشل كلوي ووفيات
بارك الله بك أخوي البطل ،، لطرح هذا الموضوع الهام ،، لابد من الألتفات التفاتة جادة للخضار والفواكه المنتجية محليأ ،، فهي تحمل خطر دائم ،، وخطورتها نتيجة عوامل عدة منها : الاستخدام المكثف للمبيدات الحشرية دون مبالات أو مراعاة لفترة التحريم ،، ودون التقيد بالأرشادات والتعليمات والكميات ،،والمبيدات كم نعلم استعمالها يتم برش اوراق النباتات والثمار ،، والمبيدات الحشرية تباع في الأسواق دون رقابة ،، وهناك أنواع تتسرب للأسواق ضارة جدا وممنوعة ،، لسميتها الشديدة وتأثيرها على الصحة ،، والبعض منها رخيص الثمن لكنه له أثار سلبية على صحة الإنسان والبيئة والحيوانات والتربة ،، وتستخدم بالمزارع دون وعي واهتمام بمضارها على صحة الإنسان ،، كذلك .. استخدام هرمونات النمو الزراعية ،، لزيادة نمو البذور ،، وتنشيط نمو النبات بشكل عام ،، وزيادة عقد الأزهار ،، والتخلص من مشكلة تساقط الثمار ،، وهذه الهرمونات لها أثار سلبية على صحة الإنسان وعلى البيئة إذا استخدمت بشكل مكثف ،، وعادة يلجأ المزارعين لأستخدامها بكثافة ،، لاقتناص الموسم عند نزول الخضار والفواكه للأسواق ،، كذلك الاستخدام المكثف للأسمدة المركبة ،، والأسمدة خطورتها تكمن في جانبين ،، الأول تسربها للمياه الجوفية ومن ثم تظهر أثارها في زيادة نسب تركيزها بالمياة الجوفية ،، الجانب الأخر وهو ما يوضع بالتربة ،، ويقول د. عبدالله بن سعد المديهش أستاذ خصوبة التربة والأسمدة بقسم علوم التربة بجامعة الملك سعود، عن سؤال حول حقيقة تأثير الأسمدة الكيميائية إذا وضعت في التربة بصورة عالية؟.. وهل تبقى في النبات وتضر بالصحة مثل ما يشاع عن المبيدات، ثم ما مدى صحة أنها تسبب أمراضاً خطيرة؟ أنه لابد من توضيح أن الأسمدة الكيميائية ضرورية لتزويد النباتات بما تحتاج إليه من عناصر، خصوصاً إذا كان هذا النبات ينمو في ترب فقيرة من تلك العناصر. ويتم إضافة الأسمدة- عادة- وفقاً لاحتياجات النبات واقتصاديات استخدامها، لذا فإن تراكمها في التربة نادراً ما يحدث إلا في حالة الإسراف في الاستخدام لعدم الوعي البيئي والاقتصادي لبعض المزارعين. ثم تجدر الإشارة إلى أن الأسمدة التي تضاف بكميات كبيرة للتربة كالنيتروجين والفوسفور والبوتاسيوم لم يثبت حتى الآن أن لها آثاراً صحية سلبية مباشرة على صحة الإنسان، ولكن يشير البعض إلى أن وجود تراكيز عالية من الأسمدة الفوسفاتية في الترب الزراعية يؤدي إلى تحركها إلى المجاري المائية والآبار . كذلك فإن هناك شكاً في أن مياه الشرب إذا احتوت على تركيز عال من الأسمدة النيتروجينية، ربما يكون لها آثار صحية سالبة ارتبطت في بعض الأحيان النادرة بسرطان المعدة. هذه المشكلة البيئية ليست ذات علاقة بتراكم الأسمدة ومكوناتها في النبات ولا تشكل هماً تحت ظروف المملكة، وذلك لندرة المجاري المائية والبحيرات وعدم استخدام مياه الآبار السطحية في الشرب. غير أنه غالباً ما تحتوي الأسمدة الكيميائية -خصوصاً الفوسفاتية منها- على تركيزات قليلة من الشوائب المكونة من بعض العناصر المعدنية الثقيلة التي هناك شك في أن تراكمها في التربة ربما يؤدي إلى انتقالها إلى النبات ومن ثم إلى الحيوان والإنسان، وبذلك تصل إلى السلسلة الغذائية للإنسان. العناصر التي قد يخشى من انتقالها إلى السلسلة الغذائىة هي عنصر الكادميوم بشكل رئيس وعناصر الزرنيخ والكروم والرصاص والزئبق والنيكل. وقد أثار هذا الأمر اهتماماً عالمياً كبيراً في الفترة الأخيرة وجرى تقويم تأثيره الضار على الصحة العامة في عدة بلدان، وقد خلصت تلك الدراسات إلى أن الأمر لا يكون محفوفاً بالمخاطر إلا في حالة أسمدة تحتوي على كميات عالية من تلك الشوائب واستخدمت لفترات زمنية طويلة قد تمتد إلى مئات السنين. وحول سؤال عن مياه الصرف الصحي إذا سقي بها شجر الفواكه أو الخضراوات كالخس والجرجير والطماطم والبازلاء وغيرها، وما تأثيرها على الصحة بصفة عامة وأمراض الفشل الكلوي والكبد الوبائي أو الذكاء بصفة خاصة؟ قال الدكتور عبدالله المديهش ،، عادة ما تستخدم مياه الصرف الصحي بعد معالجتها مما يتيح التخلص من المواد الضارة التي قد تحتوي عليها مع التأكد من خلوها من الميكروبات الممرضة. فإذا تمت معالجة مياه الصرف الصحي على أسس علمية سليمة فلا يتوقع أن ينتج عن استخدامها أضرار بالصحة العامة. وبصفة عامة فإنه لا ينصح باستخدام مياه الصرف الصحي غير المعالجة. وحول ..هل هناك قوانين تضبط أو تقنن استخدام الأسمدة الكيميائية بكميات معينة كمعيار عالمي، أو جار العمل بها في بعض دول العالم؟ وما هي؟ قال الدكتور عبدالله ،، أصدر العديد من البلدان قوانين وقرارات لتنظيم التداول والرقابة على الأسمدة الزراعية، وفي المملكة هيئة المواصفات والمقاييس تقوم بهذا الدور الهام. لذا فإن بعض الدول التي تخشى وصول قدر من الأسمدة النيتروجينية (على شكل نترات) والفوسفاتية للآبار ومياه الشرب والمجاري المائية، قد سنت قوانين للحد من الإضافات العالية من تلك الأسمدة، وتأتي في مقدمة هذه الدول بريطانيا التي أقرت قانوناً يحدد كميات الأسمدة النيتروجينية المضافة. ولقد شهد العقد الأخير اهتماماً حول ضبط وتقنين الحد الأقصى المسموح به لتركيز عنصر الكادميوم بالأسمدة الكيميائية وذلك لسهولة تيسره للنبات وخطورته على صحة الإنسان. وقد قدرت الكميات المضافة منه إلى التربة في دول المجموعة الأوروبية عام 1987م بحوالي 3.5 جم/ هكتار، ومع تزايد الاهتمام بدراسة الآثار المحتملة للعناصر الثقيلة والنادرة التي توجد على شكل شوائب وعن خطر دخولها عبر السلسلة الغذائية للإنسان، فإن بعض الدول قد وضعت حدوداً قصوى لتراكيز تلك العناصر الموجودة كشوائب مع الأسمدة. هذا فيما يختص بالكادميوم، أما العناصر الثقيلة الأخرى فليس هناك اهتمام مماثل بها، ويبدو أن هناك مبرراً معقولاً لوضع حدود لتركيز الكادميوم ولكن لا يوجد ما يستدعي في الوقت الحالي - على الأقل- وضع حدود للمعادن الثقيلة الأخرى. وحول .. ما إذا هناك آثار تتركها الأسمدة الكيميائية على الخضار والفواكه مثل ما تتركه المبيدات وخصوصاً على تلك التي لها درنات داخل التربة؟ قال الدكتور عبدالله .. على الرغم من أن تركيز العناصر في النبات يزيد بزيادة الإضافة إلى التربة إلا أن امتصاصها بواسطة النبات يظل محدوداً، وتظل إمكانية تراكمها في النبات للدرجة التي تحدث خطراً صحياً محدودة للغاية. وحول سؤال عما لدى الناس التي تخشى استخدام الأسمدة الكيميائية ما يبرر هذا التخوف؟ بمعنى: هل لهم الحق في أن يخافوا مضارها إن وجدت هذه المضار؟ اجاب الدكتور عبدالله ،، اهتم كثير من الدول برصد الأغذية وتحليلها ومراقبة تراكيز المواد والعناصر السامة بها، ومن العناصر المعدنية التي تلقى اهتماماً كبيراً في هذا الخصوص - كما سبق وذكرت - عناصر الكادميوم والزرنيخ والفلورين والرصاص والزئبق. ويعتبر الكادميوم من أكثر هذه العناصر تراكماً في التربة نتيجة لإضافة الأسمدة، غير أن هناك تفاوتاً في امتصاصه بين النباتات المختلفة، وأكثر النباتات التي يمكن أن يؤثر تراكم الكادميوم فيها هي الخس والسبانخ والكرفس على العكس من البطاطس والبقوليات. ويعتبر الحد الأقصى المسموح بتناوله -كما أوردته منظمة الصحة العالمية WHO - 70 ميكروجراماً في اليوم للبالغين، أما للأطفال فإنه في حدود 5 إلى 25 ميكروجراماً، إلا أن تعاطي كميات قليلة منه أيضاً له ضرر كبير على المدى الطويل، وذلك لإمكانية تراكمه في الجسم. وقد أوضحت بعض المسوحات الصحية في اليابان أن استهلاكه بصورة يومية ومستديمة بمقدار 200 ميكروجرام قد يقود إلى الفشل الكلوي عند كبار السن. وتشير تحليلات المواد المستهلكة في الولايات المتحدة وكندا إلى أن الاستهلاك اليومي للكادميوم لا يتعدى 50إلى80 ميكروجراماً. وقد أوضحت الأبحاث التي أجريت في المملكة العربية السعودية وفي العديد من بلدان العالم أن تراكم هذا العنصر وغيره من العناصر الثقيلة في التربة -ومن ثم انتقاله للنبات- لا يشكل خطراً صحياً واضحاً وكبيراً في الوقت الراهن، غير أن هناك حاجة لدراسة تراكيز هذه العناصر ورصدها على المدى الطويل. يمكن أن نخلص من هذا إلى أن تأثير العناصر وسميتها للإنسان نتيجة لانتقالها من التربة والنبات إلى السلسلة الغذائية لم تصل إلى درجة تخشى، وليس هناك مبرر لتخوف الناس من استخدام الأسمدة الكيميائية، غير أنه يجب أخذ الحذر من آثارها على المدى الطويل وذلك لضمان الأمن الصحي للمستهلك. وحول سؤال ما إذا بقيت الأسمدة في النباتات خصوصاً التي تؤكل، هل تسبب بتراكمها الزمني أمراضاً خطيرة مثل أمراض الكبد والسرطان؟ اجاب الدكتور عبدالله ،، أظن في الإجابة السابقة شيئاً من التوضيح وزيادة في الأمر. يمكن القول بأن الأغذية التي يتناولها الإنسان والحيوان تحتوي على عدة مركبات كيميائية قد لا يكون لها أي قيمة غذائية. معظم هذه المركبات قد لا يمكن تجنبها، إذ إنها ملوثات تنتج من الهواء والتربة والمياه والتي تشكل عناصر إنتاج الغذاء. وجود هذه الملوثات في الغذاء يعتمد على عدة عوامل كتيسرها في التربة والنبات ومعدل امتصاصها وتوزيعها في الأنسجة المختلفة للنبات والحيوان وأخيراً ترسبها في الأنسجة مثل الكبد والعظام. لذلك فإن انتقال هذه الملوثات للإنسان يسير في عملية معقدة وطويلة وتعتمد على عدة عوامل يقتضي الواجب الحد منها، وذلك بالرقابة المستمرة على هذه المكونات في الماء والنبات والتربة. إن التأثير السلبي للأسمدة نفسها يجب أن ينظر إليه على ضوء الحقائق التالية: الأسمدة النيتروجينية نتائجها السلبية على الصحة تنحصر في حالة تحركها وغسلها ووصولها إلى المياه الجوفية ومن ثم استخدامها للشرب، أما الأسمدة الفوسفاتية فإن إضافتها بكميات كبيرة تقود إلى تثبيتها في التربة، لذلك فإن أضرارها اقتصادية أكثر من كونها بيئية. أما البوتاسيوم فإنه لا يثير أي قلق واحتياجات الإنسان الدنيا من البوتاسيوم تصل إلى 2000 ملجرام في اليوم، وأي إضافات أخرى لا تشكل مشكلة لأنه يمكن إفرازها وإخراجها من غير تأثير صحي ضار. وحول سؤال .. هل يقع اللوم في سوء استخدام الأسمدة الكيميائية على المرشدين لعدم توعية المزارعين، أم على شركات الأسمدة المنتجة، أم لعدم وضع ضوابط للاستخدام النموذجي والأمثل؟ - أجاب الدكتور عبدالله .. الواجب يقتضي زيادة التعاون والتنسيق بين الشركات المنتجة للأسمدة ومراكز البحوث ووزارة الزراعة، ونشر الوعي البيئي بين المزارعين، وخصوصاً في مجال استخدام الكيماويات الزراعية سواء كانت أسمدة أو مبيدات، وذلك من خلال وسائل الإعلام المختلفة لتجنب الضررالناجم عن سوء الاستخدام.
الخضار والفواكه بأسواقنا المحلية .. خطورتها تكمن في أن مشاكلهاا لا تظهر بشكل سريع خلال يوم أو يومين ،، بل تستغرق سنوات يتراكم خلالها أثار بقايا المبيدات والمركبات الكيماوية بالجسم ،، ثم تظهر بعد ذاك الأعراض والمتمثلة في الأمراض المختلفة مثل الفشل الكلوي والسرطان وأمراض الكبد ونحوه ،، فالأمر كما ذكرت أنه بحاجة لدراسات وتحاليل وبحوث جادة من قبل الجهات المختصة ،، وبشأن خطورة المبيدات لا يخلو الأمر من تسرب بعض أنواع المبيدات السامة والخطرة للأسواق ،، وهناك حاجة ماسة للرقابة عليها ووضع التنظيمات الحازمة ،، وللمقارنة بالوضع في الإمارات المتحدة المجاورة ،، قامت الإمارات خلال الشهر الماضي بإلغاء 73 مبيد حشري سام من المبيدات فائقة وشديدة ومتوسطة السمية ،، كما تم وضع 59 مبيد حشري خاص بالإنتاج الزراعي من المبيدات الخفيفة وعديمة السمية تحت الإشراف الفني لمسئولي الوقاية ،، و وضع 23 مبيد خاص بالأعلاف والقمح تحت الإشراف الفني لمسئولي الوقاية ،، شكراً لكم ،، |
|||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|