العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الإسلامي °¨

¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 28-06-2011, 08:33 PM   #1
عضو نشيط جداً
 
الصورة الرمزية بنت امها
 
تم شكره :  شكر 412 فى 214 موضوع
بنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this pointبنت امها is an unknown quantity at this point

 

أيها المبتلى لا تحزن

موضوع يستحق أن يكتب بماء الذهب ، أعجبني فنقلته لكم لكي نستفيد منه جميعا
أخي أيها المبتلى





اسمح لي أن أذكرك عسى أن تطيب نفسك بهذه الذكرى ، ولن أقول لك شيئاً أنت تجهله بل هو معلوم لديك ، وليس بخافٍ عليك.
أخي مهما تعاظم معك الداء فإن مآله إلى زوال ، ومهما اشتد سواد الليل ؛ ﴿ أَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرِيْبٍ ﴾(؟!) بلى ؛ وربي إنه لقريب(!) أي أخي:


ولرب نازلة يضيق بها الفتى
ذرعاً وعند الله منها المخرج

وانظر ـ رحمك الله ـ فيمن حولك من الناس ستجد فيهم من هو أعظم بلاءً مما أنت فيه ، وانظر وقلِّبْ نظرك فسترى ، وسترى ما لا يقوم له بصرك من أدواء الناس ، وبلاياهم.
فإن لم تجد في نفسك من الإيمان الباعث على الصبر والاحتساب ـ وظني بك أنك نعم المؤمن الصابر المحتسب إن شاء الله ـ ما يهوِّن عليك مصيبتك ؛ فاجعل أدواء الناس لك دواءً.
أنزل أدواء الناس ، وبلاياهم ، ومصائبهم ، وأمراضهم على بليتك ، ومصيبتك ، ومرضك ؛ يخف ويهون وقد يتلاشى ويزول ـ إن شاء الله ـ فمن نظر إلى مصيبة غيره تَهَاوَنَ مصيبته ، واقرأ في كتب الغابرين تجد مصائب الناس مسطورة ، وفي التاريخ مزبورة.
واقرأ القرآن ، اقرأ خير كتاب في ذلك ، سيحدثك عن أمراض عباد الله الصالحين ، وعن محن المقربين ، وشكاوى العابدين.
فذا أيوب ؛ كم عانى من المرض(؟) ولله صبره ما أجمله(!) أي قلب عامر بالإيمان يحمل بين جنبيه(!) لا تقل لي : قلب نبي ؛ فأقول لك : نعم نبي ولكنه بشر يَأْلَمُ كما تَأْلَم ، ويحس كما تحس ، ويحزن ، ويغتم ، ويصيبه ويعرض له من الأدواء ، والأرزاء ما يعرض للآخَرين ، بل هو في ذلك أشد بلاءً ، وأعظم امتحاناً من غيره.

وهذا يونس عليه السلام ويالها من شدة ، وكربة ، وجد نفسه فيها(!) لم يجد بشر نفسه فيها قبله ، حيث حبسه الله في بطن الحوت ، فأسقمه البلاء ، قال تعالى : ﴿ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَآءِ وَهُوَ سَقِيْمٌ ﴾ ، نعم أسقمه السجن ، وأمرضه ، حتى عاد جسمه رخواً ليِّناً لا يقوى حتى على القيام .
فـ (( من الذي ما ساء قط )) ؛ وما خص الرجال بالبلاء دون النساء ؛ فللنساء من البلاء نصيب
بنت امها غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2011, 08:44 PM   #2
لا إله إلا الله
 
الصورة الرمزية حُلُمٌ مُبَعْثَرْ
 
تم شكره :  شكر 30608 فى 8159 موضوع
حُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضوحُلُمٌ مُبَعْثَرْ نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

⋖يـ,ـع ـ~ـطيكـ الع ـ,ـآإآفيه ⋗
╬ بآإآركـ الله فـ,ـيكـ ╬

التوقيع
أستغفر الله.
حُلُمٌ مُبَعْثَرْ غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2011, 08:50 PM   #3
عضو مشارك
 
الصورة الرمزية دمــوع حــائـره
 
تم شكره :  شكر 124 فى 61 موضوع
دمــوع حــائـره is an unknown quantity at this pointدمــوع حــائـره is an unknown quantity at this pointدمــوع حــائـره is an unknown quantity at this point

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

لا اله الا آنت سبحانك اني كنت من الظالمين

التوقيع
لا تندم على حب عشته .. حتى لو صارت ذكرى تؤلمك ..

فان كانت الزهور قد جفت و ضاع عبيرها ... و لم يبقى منها غير الاشواك ,,

فلا تنسى انها منحتك عطرا جميلا أسعدك ...!
دمــوع حــائـره غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2011, 10:23 PM   #4
عضو مميز جداً
 
تم شكره :  شكر 6960 فى 3065 موضوع
عبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضوعبدالرحمن الفهد نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يقول الله تعالى : ما لعبدي المؤمن عندي جزاءٌ إذا قبضت صفيه من أهل الدنيا ثم احتسبه إلا الجنة ) رواه البخاري .
وعن أنس رضي الله عنه قال : سمعت النبي - صلى الله عليه وسلم - يقول : ( إن الله قال : إذا ابتليت عبدي بحبيبتيه فصبر عوضته منهما الجنة ) رواه البخاري وفي رواية للترمذي ( فصبر واحتسب ) .
وعن أبي أمامة رضي الله عنه عن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال : ( يقول الله سبحانه : ابن آدم إن صبرت واحتسبت عند الصدمة الأولى لم أرض لك ثوابا دون الجنة ) رواه ابن ماجة حسنه الألباني .
معاني المفردات
قبضت صفيه : أي أمتُّ حبيبه وصديقه المصافي من ولد أو والد أو زوجة أو صديق أو نحو ذلك .
حبيبتيه : عينيه وسماهما حبيبتين لأنهما أحب الأعضاء إلى الإنسان .
فصبر واحتسب : أي صبر مستحضراً ما وعد الله به الصابرين من الأجر والثواب .
طبيعة الحياة الدنيا
اقتضت حكمة الله أن تكون حياة البشر على ظهر هذه الأرض مزيجًا من السعادة والشقاء ، والفرح والترح ، واللذائذ والآلام ، فيستحيل أن ترى فيها لذة غير مشوبة بألم ، أو صحة لا يكدرها سقم ، أو سرور لا ينغصه حزن ، أو راحة لا يخالطها تعب ، أو اجتماع لا يعقبه فراق ، كل هذا ينافي طبيعة الحياة الدنيا ، ودور الإنسان فيها ، والذي بيَّنه ربنا جل وعلا بقوله :{إنا خلقنا الإنسان من نطفة أمشاج نبتليه فجعلناه سميعا بصيرا ******(الإنسان 2) .
ضرورة الصبر
ولهذا فإن خير ما تواجه به تقلبات الحياة ومصائب الدنيا ، الصبر على الشدائد والمصائب ، الصبر الذي يمتنع معه العبد من فعل ما لا يحسن وما لا يليق ، وحقيقته حبس النفس عن الجزع ، واللسان عن التشكي ، والجوارح عن لطم الخدود ونحوها ، وهو من الإيمان بمنزلة الرأس من الجسد ، وقد ذُكر في القرآن في نحو تسعين موضعاً - كما قال الإمام أحمد - وما ذاك إلا لضرورته وحاجة العبد إليه .
أنواع الصبر
والصبر أنواع ثلاثة صبر على الأوامر والطاعات حتى يؤديها ، وصبر عن المناهي والمخالفات حتى لا يقع فيها ، و صبر على الأقضية والأقدار حتى لا يتسخطها ، وهذه الأحاديث القدسية في النوع الثالث من أنواع الصبر وهو الصبر على أقدار الله المؤلمة .
عند الصدمة الأولى
والصبر النافع الذي يترتب عليه الثواب والأجر ويؤتي ثماره وآثاره في نفس العبد - كما جاء مصرحاً به في الأحاديث - هو ما كان في أول وقوع البلاء ، بأن يفوض المؤمن أمره ويسلمه إلى أحكم الحاكمين وأرحم الراحمين ، ويستسلم لأمره وقضائه ، فإن للمصيبة روعة تهز القلب ، وتذهب باللُّب ، فإذا صبر العبد عند الصدمة الأولى انكسرت حِدَّتها ، وضعفت قوتها ، وهان عليه بعد ذلك استدامة الصبر واستمراره ، وقد مر النبي - صلى الله عليه وسلم - بامرأة تبكي عند قبر ، فقال لها : ( اتقي الله واصبري ، قالت : إليك عني فإنك لم تصب بمصيبتي ، ولم تعرفه ، فقيل لها : إنه النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فأتت باب النبي - صلى الله عليه وسلم - فلم تجد عنده بوابين ، فقالت : لم أعرفك ، فقال : إنما الصبر عند الصدمة الأولى ) رواه البخاري ، قال بعض الحكماء : " العاقل يصنع في أول يوم من أيام المصيبة ما يفعله الجاهل بعد أيام " .
وأما إذا تضجر وتبرم في أول الأمر ، ثم لما يئس صبر لأنه لم يجد خياراً غيره ، فإنه يكون بذلك قد حرم نفسه من أجر الصبر وثوابه ، وأتى بما يشترك فيه جميع الناس ، فلا فائدة من الصبر حينئذ .
صبر واحتساب
ولو تأملنا في الأحاديث السابقة لوجدنا التركيز على قضية مهمة وهي قضية الاحتساب في الصبر ، وذلك لأن يقين الإنسان بحسن الجزاء ، وعظم الأجر عند الله ، يخفف مرارة المصيبة على النفس ، ويهون وقعها على القلب ، وكلما قوي اليقين ضعف الإحساس بألم المصيبة ، حتى تتحول لدى النفس من المكاره إلى المحابِّ ، وقد جاء عن عمر رضي الله عنه قوله : " ما أصبت ببلاء إلا كان لله عليَّ فيه أربع نعم : أنه لم يكن في ديني ، وأنه لم يكن أكبر منه ، وأني لم أحرم الرضا به ، وأني أرجو الثواب عليه " ، فجعل انتظار الثواب على البلاء من أسباب تخفيفه ، ونقله من دائرة المصائب التي توجب الصبر إلى دائرة النعم التي تستحق الشكر ، وكان نبينا - صلى الله عليه وسلم - يسأل الله اليقين الذي تهون معه المصائب ، فقلما كان يقوم من مجلس إلا ويدعو بهؤلاء الدعوات : ( اللهم اقسم لنا من خشيتك ما تحول به بيننا وبين معاصيك ، ومن طاعتك ما تبلغنا به جنتك ، ومن اليقين ما تهون به علينا مصائب الدنيا ) رواه الترمذي .
وإذا كانت مقادير الله نافذة على العبد رضي أم سخط ، صبر أم جزع ، فإن العاقل ينبغي أن يصبر ويحتسب ويرضى بقضاء الله حتى لا يحرم الأجر والمثوبة ، وإلا جرى عليه المقدور وهو كاره ، قال علي رضي الله عنه : " إنك إن صبرت إيماناً واحتساباً ، وإلا سلوت سلو البهائم " ، وعزَّى رجلاً في ابن له مات ، فقال : " يا أبا فلان إنك إن صبرت نفذت فيك المقادير ، ولك الأجر ، وإن جزعت نفذت فيك المقادير ، وعليك الوزر " .
وقد بينت هذه الأحاديث عظيم الجزاء للصابرين المحتسبين ، وأن الصبر من أعظم أسباب الفوز بجنة الله ورضوانه .



عبدالرحمن الفهد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 28-06-2011, 10:25 PM   #5
عضو متميز
 
الصورة الرمزية ارجوان
 
تم شكره :  شكر 664 فى 408 موضوع
ارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud ofارجوان has much to be proud of

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزاك الله خيرا

التوقيع
ارجوان غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-07-2011, 01:31 AM   #6
عضو سوبر
 
الصورة الرمزية نوره عبدالله
 
تم شكره :  شكر 2401 فى 1428 موضوع
نوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضونوره عبدالله نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزاك الله خير

التوقيع
*[[مرساة الطريق]]*




رَبـــّي ..!
اجعل قبر أبي روضة من رياض الجنة
]
نوره عبدالله غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-07-2011, 06:20 AM   #7
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية رحيق الياسمين
 
تم شكره :  شكر 23306 فى 5888 موضوع
رحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضورحيق الياسمين نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزاك الله كل خير
جعله في موازين حسناتك

التوقيع
رحيق الياسمين غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-07-2011, 07:18 AM   #8
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية طالبة المعالي
 
تم شكره :  شكر 1009 فى 688 موضوع
طالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزيت خيراً أختنا الكريمة .. نسأل الله أن يرزقنا الصبر وأن يضاعف الأجر وأن يرفع البلاء عن كل مسلم ومسلمة

التوقيع
يارب أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
طالبة المعالي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 03-07-2011, 09:43 AM   #9
عضو متميز
 
الصورة الرمزية ::::المتأمل::::
 
تم شكره :  شكر 13 فى 10 موضوع
::::المتأمل:::: is an unknown quantity at this point

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزاك الله كل خير

::::المتأمل:::: غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 05-07-2011, 01:48 AM   #10
عضو مميز جداً
 
الصورة الرمزية ام القمر
 
تم شكره :  شكر 2962 فى 1839 موضوع
ام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضوام القمر نسبة التقييم للعضو

 

رد: أيها المبتلى لا تحزن

جزاك الله خيرا
وجعلها الله في ميزان حسناتك
التوقيع
اللهم اطوي هذه السنه بخبر جميل يسر خاطري
ياحي ياقيوم
اللهم آآآمين




الله يرحمك يابوي ويوسع مدخلك ويكرم نزلك ويغسلك بالماء والثلج والبرد
اللهم آآآآمين
ام القمر غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:06 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه