حقيقةً ولا أخالني أحيد عن ما أقولُ بالتَّمامِ فموقفكَ هذا مُثيرٌ و هو للتفكّرِ أجْدَر , كثيرًا ما يمُرّ علينا في هذهِ الحياةِ مواقف تتوالَى تباعًا تباعًا حتّى تجعلنا في حالة انبهار لدبير الله.
وَيْكأنَّ اللهَ رحيمٌ بعبادهِ رؤوفٌ حكيمٌ عليمٌ, وكم للهِ من لُطفٍ خفيٍّ !
استمتعتُ كثيرًا/جدًا في هذا المُتصفّح ال يعجّ بالروحانيَّةِ و السَّكينة , وهذهِ الحكايا ال نأخذ منها كعبرةً في هذهِ الحياة.
شكرًا لكَ أنَّك أغرقتَ المكانَ بجميلِ حضورِك, و ما فتِئنا نرقُب الجديدَ كما عوّدتنا, دُمتَ أديبًا كاتبًا نهمًا, وأهـلاً أبدًا.