-
شاعرٌ ثائرٌ كثيرًا.
عذبٌ هذا القصيد واللهِ -جدًّا-, ولهذا الحرفِ رونَقٌ يروقني كثيرًا , ولو أطلتُ الحديثَ عن جمالِه لما أوفيتُه بعضًـا من حقّه.
ثمَّ دُمتَ بهذه الوطنيّة الراقية, ودامَ الأمنُ والأمانُ والإسلام .
مرحباً بكِ أيتها الأديبة الأريبة وعوداً حميداً حضورٌ أدبيٌ باسمٌ حمل بين جناحيه شهادةً أثيرة من أديبة قديرة ظفرت بها الأبيات فشكراً جزيلاً على هذا النبل ودمتِ محفوظةً من كل سوءٍ موفقةً لكل خير كل الاحترام