أخي العزيز الجوري
قصة معبرة تذرف لهاالدموع والقلوب حزناً
أولاً: رفقة السوء هم الآفة التي تنخر في أجساد أبنائنا نسأل الله أن يهديهم أو يريح الدنيا منهم.
ثانياً: أولياء الأمور ( كلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته ) أولادكم أمانة في أعناقكم لا تتركوهم يضيعووووون فطردهم من البيت ليس حلاً بل نهاية حياتهم .
ثالثا : جزاك الله خير يا أخي الكريم ولكن " هل اكتفيت فقط بسماع قصة هذا الفتى وذهبت ألم تحاول اصلاح ما أفسده رفاق السوء لهذا الفتى المغلوب على أمره ، من حديثك أن الفتى نادم على كل ما حصل فليتك حاولت فعل شيء ليعود كما كان ، حتى تكون أكملت ما بدأت .
رابعأً: ندعو الله أن يصلح شبابنا وشباب المسلمين إلى الخير والطاعة وينفع بهم الاسلام والمسلمين.
شكراً لك أخي على هذه القصة المعبرة التي تصحي القلوب وفيها عبرة لأولادنا وأولياء الأمور
نسأل الله أن ينفع بها
ودمت بود؛؛؛؛؛؛؛؛؛؛
تقبل مروري وتعليقي ياغالي
//// امبراطور الحوطة ////