حينما نسمع بأمثال هذه القصص كأاننا نعيش واقع بهيمي ،حينما يقيم الرجل شهوته وبعد ذلك يرزقه المولى المنان بالذرية التي يتمناها الكثير من المحرومين ثم بكل كفر للنعمة وبكل الجرئة على الله وعدم الرحمة بهؤلاء الأطفال يقول ليست بنتي بعدها أعلم علماً يقينياً لاشك فيه أنه حرم رحمة الله لقول النبي صلى الله عليه وسلم (من لايرحم لايُرحم)
وأخيراً أقول لهؤلاء استنوا بسنة حبيبكم محمد صلى الله عليه وسلم
كان رد الرسول الكريم قويًّا بالدرجة التي تدل على إدراكه الواعي بأهمية الحب والحنان للأطفال وأهمية التعبير عن هذا الحب بلغة الأجساد من قبلة وأحضان ولمسات
أينهم من منهجه الصافي
أخي الغالي القيصر أسجل لك دعواتي أن يرفعك بما كتبت في عليين .