- إيهْ ! ... مَرأة .

[نزف قلمـ]

من قال إني رجلٌ شديدٌ على إمرأتي فأنا الذي آمرها وأنهاها كيفما شئت وبيدي أمرها، فليس برجل، بل بغلاً لايفقه من الأمر قيد أنمله ,,,

فلا يحقِر المرأة ولا يهمّش دورها الإنساني إلا ناقص دينِ وعقل ,,,

كيف له أن ينعت نفسه بالرجولة عندما يتقوّى على إمرأته بالشدة، ورسولنا المصطفى -اللهم صلّ وسلم عليه- كان أرحم وأرأف الناس بنسائهم، وكان يعاونهم في تنظيف بيته معهم وهو رسول الله!

كيف للرجولة أن تسير في درب من اتخذ نساءه عبيداً وخالف خُلُق رسولنا ذا الخُلُق العظيم عليه الصلاة والسلام؟!

أما آن للبشرية أن ينبذوا الجهل وراء ظهورهم ويستعيدوا مجد السلف الصالح من خلال التخلّق بأخلاقهم؟! فذلك هو السبب في قوتهم وإعلائهم راية الإسلام الذي نهى عن استضعاف المسلمين والتولّي عليهم بالولاية السيئة ,,,

اللهم اجعل قلوبنا تنصرف إلى ذكرك، فإن ذكرناك يالله فلن نذكر من الدنيا غير الخير ,,,

" لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين "


بوركتِ أختي ,,,

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اميرال   شكرا لك اختي العرب ....كلام في الصميم كذلك تعليق الأخوات الكريمات تعليقات رائعه تعكس واقع بعض الناس وليس الكل وهذه مشكلتنا الفهم السقيم لنصوص الشرع ... والا لو تدبر هؤلاء الجهله الذين يحطون من شان المراه منزلتها في الإسلام لعرفوا انه اعطاها مزايا كثيره سأذكر اثنين منها فقط ..امرين عظيمين لم يعطها الرجل وهما واحده وهي في سن كبيره والثانيه وهي في سن صغيره: - اعظم منزلة لمخلوق في الإسلام جاءت النصوص الشرعيه بتعظيمها هي (( للمرأه )) وهي الأم ....لدرجة ان اعطيت فوق(( حق الرجل )) الأب ثلاث مرات وهذه المنزلة لايجوز تقديم كائنا من كان في الرحم والصلة عليها فلا الأب ولااخ ولا جد ولا عم ولا خال ولا ابن ولاغيرهم يتقدم بين يدي الملكه (( الأم )) الا من كتب الله عليه الشقاء فضيع هذا الحق فليتحمل وزر ماحمل ! -- الثانيه جاء في عدة احايث - من عال ثلاثا من بنات يكفيهن ، و يرحمهن ، و يرفق بهن فهو في الجنة الراوي: جابر بن عبدالله المحدث: الألباني - المصدر: السلسلة الصحيحة - الصفحة أو الرقم: 2492 خلاصة حكم المحدث: صحيح بمجموع طرقه 3 - من عال جاريتين حتى تبلغا ، جاء يوم القيامة أنا وهو . وضم أصابعه . الراوي: أنس بن مالك المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2631 خلاصة حكم المحدث: صحيح 4 - من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن فله الجنة الراوي: أبو سعيد الخدري المحدث: أبو داود - المصدر: سنن أبي داود - الصفحة أو الرقم: 5147 خلاصة حكم المحدث: سكت عنه [وقد قال في رسالته لأهل مكة كل ما سكت عنه فهو صالح] فهذا لم ياتي للذكر بل هو خاص بها .... فانظر كيف اكرمها الإسلام وحماها وعظم حق المراة صغيرة وكبيره !!! فلا إله إلا الله كيف يعمى اهل الجاهلية عن منزلة المرا ه بديننا !! لذلك استغل اعداء الإسلام مثل هذه الثغرات فولجوا منها ولا ادري لماذا محتقروا المراه يتغاضون عن هذا ويتناسوه ولايرون نصوص الشريعه امام اعينهم

أهلاً اميرال, وبُوركَ الحضورُ وصاحبه ... هو كذلك في أنَّ المُعضِلة (سوء الفهم) للنصوص, و الجهل فوق الجهلِ وظُلماتٌ بعضها فوق بعض , لا أتحدّث عن الرجل فحسب, بل إن المرأة ذاتها كثيرًا ما تُقزّم من شأنها في كثيرٍ من الأمر, وإنه ليُخالجها أنَّها أقل ولا يحِق لها في أمر كذا وكذا , رُغم أن لها الحق الفريضة .
ثمَّ إنَّ ما أورَدت من همساتٍ و ومضاتٍ ناهيكَ عن الأحاديثِ ال استشهدتَ بها حَريَّة بأن نتفكَّر كيفَ أنَّ الله لا يظلِم مثقال ذرّة , ويُعطي كل ذي حقٍ حقّه ومُستحقه , وحيثُ أنَّ ربَّ الناس حرَّم الظلم على نفسه , فكيفَ للناس أن يستحلوه ؟

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ||زخـآت المـطـر ||   كلنا ننحني لخالقنا سوف ننبهر اكثر فالقادم! فنظرتي هي التقاء ببعض التصرفات المظلمة للاسلام فالجهلاء ليس لهم نصيب في ذآكرتي من تفكيري سأتكأ على جدآر الشريعة لأنني هنآ وجميعنآ هنآك . . (نآقصة عقل ودين )! صدق سآمعي عندما قال يأخذون جزء الحديث ويتركون الجزء الاخر . جهل ! قال –صلى الله عليه وسلم –(مارأيت احدا املك من ذي لب منكم ناقصات عقل ودين ) أي : لايوجد احد يسيطر على رجل (ذي عقل) منك ياناقصة عقل ودين لاحظوا ان الرسول –صلى الله عليه وسلم- يخاطب النساء وهل الرسول عليه الصلاة والسلام يتكلم بالذم فالنساء هو بابي وامي استوصى بالنساء رفقاً بالقوارير . والنقص فالدين الظاهر وليس فالباطن لانه قوي سبحان الله . فالنهاية . لاتعليق . العَربْ. قد اكون خرجت عن نطاق الموضوع لكن اجد ان حديثي هو اساس كيفية تفكيرهم والحكم عليهن بجهل منهم من هذه الناحية . والرسول –صلى الله عليه وسلم قال – ( حبب الي من دنياكم ثلاث الطيب والنساء وجعلت قرة عيني فالصلاة) وقال ايضا –عليه الصلاة والسلام – (خيركم خيركم لاهله وانا خيركم لاهلي ) عذراً على التأخر . كوني بخير .

-
أهلاً بزخّاتِ المطرِ, وبحضورك هذا ال تبِع أخاه الأول ال كُنت أرقبه, ولمَا أوردتِ من طراوةٍ يا زادكِ الله .
ثمَّ إنَّها لكثيرةٌ الاتهاماتُ ال تُوجّه للإسلامِ بشأنِ المرأةِ والتقزيمِ من شأنِها وسلبِها حقّها - بحدّ زعمهم - , وقد عُقدت و ما تفتأ تُعقد الندوات والبرامج بهذا الشأن , لكنَّه الجهل والتسلّط والكِبرُ حينَ يُطبِقُ.
و مافتِئ ينعِق بعض قومي مِمَّن طمس الله بصائرهم ينعِقونَ بِما لا يفقَهونَ
ويهرِفونَ بِما لا يعرِفون, ويُردّدون كترديدِ الببغاواتِ, فيتبجّحون بملءِ أفواههِم – فضَّ الله أفواههم – بما ردّده أسيادهم من الغربِ أو الشَّرقِ بأن الإسلام قد ظلمَ المرأةَ وأهَانها وانتقصها .
قالوا : عندما قال عنها : ناقصة عقل ودين ! ... فاسألهم : كيف؟
سيقولونَ بأنها قد خُلِقت من ضِلَع أعوجٍ !
فض الله أفواهًا تنطق بما لا تفقه.

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزف قلمـ   من قال إني رجلٌ شديدٌ على إمرأتي فأنا الذي آمرها وأنهاها كيفما شئت وبيدي أمرها، فليس برجل، بل بغلاً لايفقه من الأمر قيد أنمله ,,, فلا يحقِر المرأة ولا يهمّش دورها الإنساني إلا ناقص دينِ وعقل ,,, كيف له أن ينعت نفسه بالرجولة عندما يتقوّى على إمرأته بالشدة، ورسولنا المصطفى -اللهم صلّ وسلم عليه- كان أرحم وأرأف الناس بنسائهم، وكان يعاونهم في تنظيف بيته معهم وهو رسول الله! كيف للرجولة أن تسير في درب من اتخذ نساءه عبيداً وخالف خُلُق رسولنا ذا الخُلُق العظيم عليه الصلاة والسلام؟! أما آن للبشرية أن ينبذوا الجهل وراء ظهورهم ويستعيدوا مجد السلف الصالح من خلال التخلّق بأخلاقهم؟! فذلك هو السبب في قوتهم وإعلائهم راية الإسلام الذي نهى عن استضعاف المسلمين والتولّي عليهم بالولاية السيئة ,,, اللهم اجعل قلوبنا تنصرف إلى ذكرك، فإن ذكرناك يالله فلن نذكر من الدنيا غير الخير ,,, " لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين " بوركتِ أختي ,,,

اللهمّ صلِّ وسلّم وبارك على رسوله الله محمّد .
الرسول صلى الله عليه وسلم يقول استوصوا بالنِّساءِ خيرًا .
ألَمْ يقل صلى الله عليه وسلم لِحَادِيهِ – الذي يحدو ويُنشد بصوت حسَن- : ويحكَ يا أنجشة ! رويدكَ .. سوقك بالقوارِير) .
قال أبو قلابة : فتكلّم النبيُّ صلى الله عليه وسلم بكلمة لو تكلّم بها بعضكم لَعِبْتُمُوها عليه ، قوله : سوقك بالقوارير . رواه البخاري ومسلم .
فهذا من باب الوصيَّةِ بالنِّساءِ لا مِن بابِ عَيبِهنَّ أو تنقّصِهن.

لكنَّه الجهلُ ... ال يبتُر الحقَّ إبَّان بزُوغه .
نزف قلم, جُزيت من الخيرِ أجزله, وأوفرهُ وأكثره .

[نور الحب]

بارك الله فيك عزيزتي / العرب
وفي قلمك ..الذي ينزف العطاء من المواضيع القيمهـ

أيه المرأه ...وهل المراه في زماننا هذا إلا شماعةٌ يُعلق عليه الرجل جميع أخطاءهـ ويركب عليها جميع عاهاته..

فهي بنظره ناقصه ...فمن هذا الباب يرى أن خطأها أيضاً من باب نقصها حتى ذنبها غير مغفوراً عنده ولاعند المجتمع ..
الرجال استغلاليون إلى أقصى درجه يستغل قوامته على ضعفها
يستغل سلطته وجبروته على انكسارها
والأمثلهـ في ذلك الكثير ..وهذا غيض من فيض والله

دمتِ غاليتي بسعادة دائمهـ

[العَربْ.]

-
أهلاً حمَد , القضيّة ليست قضيّة عصبيّة و فلت أعصاب .. ذانِك جيزٌ .
الجيزُ الثاني: كون الرجل تألم وسعى بالسؤال, وقد يكون تفسير آخر , قد أتّفق معك في هذه النقطة.
أما عن كون المرأة تجاوزت في طلبها -في هذا الموقف - أيُّ تجاوزٍ هذا حينَما طلبَت أن ترى والدتها بعد وهي مُصابة في حادثٍ , و أشبهُ ما تكون فجيعةً تحتاجُ فيها لطمأنةٍ و أن يُربت على ظهرها, لا سيطرة في مثل هذه المواقف بالذّات .
أما عن الجيزِ الأخير : لا أخالني أخالفكَ في أن كثيرًا من النسوة اللاتي يُحملون أزواجهم فوق ما يطيقون, ولا تثريبَ عليهِ إن تمرّد .

ثمَّ إني أشكرُ لكَ هذه الحُضور الطّيبُ , والإضافة .

[عبدالعزيز العمران]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

أحترم أختي الكريمة العرب صاحبة الحرف الماسي كما أقدر جميع المتداخلين في هذا

الموضوع .. ولكن أتساءل بدهشة :

عن أي امرأة ، و أي مجتمع تتحدثون ؟

لو لم أكن أثق في قدرات أختي العرب لقلت أنها نقلت هذا الموضوع من كتاب مضى

عليه قرن من الزمان ..

أهكذا تلوحون بأقلامكم في اتجاه معاكس للواقع الذي يقول أن مجتمعنا يشهد :

سيطرة نسائية :

وهجوم من كل الاتجاهات .. يأخذن حقوقهن بشراهة ويطالبن بإلحاح .. لا يكتفين أبدا .. أينما

تحل وترحل تجد المرأة أمامك تختار لك الطريق وتوجهك .. صوتها الأعلى .. ويدها الأطول

وسلاحها الأمضى .. الحراك الاجتماعي (وهو الأهم ) تديره النساء بأناملها الناعمة وتسيطر

على كافة مناشطه وطقوسه .. كل شيء مسخر لها : المنازل والأسواق والمشاغل وقصور

الأفراح والاستراحات ومحال الحلويات والمطاعم و..و.. وغيرها كثير .. ولم تكتفي بذلك

بل أصبحت تتحكم في السفر ووجهاته والزواج وطقوسه والمناسبات والاجتماعات الدورية

وغيرها .. كلها بلا استثناء أصبحت ممهورة ببصمة نسائية واضحة للعيان ..

مسكين حال الرجل لدينا :

صوته أجش ولكنه لا يهش ولا ينش .. ضحكت عليه المرأة وحولته إلى تابع يعيش على هامش

المجتمع .. أشغلته ببعض القضايا الهامشية المفتعلة (!) مثل قيادة المرأة للسيارة وتأنيث محال

بيع المستلزمات النسائية وأقامت مناحة على هذا الحق المسلوب (!) فيما الرجل (عاضٍ طرف

شماغه ) ويهرول في كل الاتجاهات بحثاً عن الممل والمعلب من الأدلة والبراهين التي تعزز

وجهة نظره .. وعلى الجانب الآخر تضحك كثيراً وهي تختار ما تريد من مفاصل المجتمع

وتحكم القبضة عليها تاركة له (الفضلة) ويعتقد انها (الغنيمة) ..

وأخيرا ً الرجاء أن لا يأتي أحدكم وهو (مطفي النور ) ويقول إن هذه عقد

لديك فالكلام هنا عام للمجتمع !

كما وأن هذه الأمثلة من الحراك الاجتماعي الذي تسيطر عليه المرأة ليس

حراكا هامشياً بل هو الأهم !
.
.

(خلاص راحت على الرجاجيل !!)

[العَربْ.]

-
وعليكَ السلامُ ورحمةُ الله وبركاته ...
أهلاً عبدالعزيز العمران, وأضحكَ الله سنَّكَ ولا فضَّ الله فاك .
حديثكَ طيّبٌ لا يُمل .
ذكرني بنقاشٍ دار بيني وبين أحدهم:
امرأة -سياسيّة- في إحدى القنوات تُناقش بحماس, وتُلجِم وتأخذ وتعطِي وتُقاطع , وصوتها أعلى من صوت المُقدّم
نظَر إليها - الذي دار بيني وبينه الحِوار - وهو شاخصًا بصره مُندهشًا فأردفَ قائلاً : الله من طوالة اللسان !
حقيقةً ضحِكت بملء فيّ .. ثمَّ قال : حرمه .. حرمه .. ما عليها شرهه !
من هنا بدأ الحِوار :
قلت : و إذا حرمة؟ مالضَّير لو أنَّها خاضت بهكذا مجال؟
قال : مايصلح, ناه أرفع من صوت الرجّال .
قلت : هَب أنها بهدوءِ أعصابٍ و صوتٍ خفيضٍ, أفترضى ؟
قال : لا .
قلت : لمَ ؟
قال : بس .
.. انتهى .
-
الأمر الذي ذكرتَه يا عبدالعزيز ليس على وجه العموم قاطبةً بل إنّك تخصُّ جانب الزوجينِ, وحديثي في بادئه ليسَ مُقتصرًا على ( الزوج / الزوجة ) فحسب , الحديث عام عن المرأة والرجل و كيفيّة التعاملِ وكُنهه .
أخت و أخيها .. مثلاً , أراهِنك إن أتيتني بأخٍ أكبر تقوده أخته كيفمَا شاءت !

[عبدالعزيز العمران]

طابت أوقاتك .. أديبتنا العرب ..

أولاً : تعمدت الكتابة بهذا الأسلوب طرداً للرتابة ولنقترب أكثر من بعضنا البعض ..
(يعني نمون على بعض أكثر ).. وشكراً لروحك الطيبة التي تقبلته .

ثانيا : أنا أقصد المرأة في المجتمع عموماً .

ثالثاً : ليس من المفترض أن تقود الأخت أخاها حتى نقول بأنها أخذت حقوقها ..

فإذا كانت البنت تجأر بالشكوى لغمط حقوقها فإن الشاب أيضاً يشتكي من تهميش

رأيه في كثير من الأمور أمام سطوة الأب والأخ الأكبر وهذا يعني أن المشكلة في

المجتمع تجاه أفراده عموماً ذكوراً وإناثاً .

رابعاً : أعترف أن ماورد في (ثالثاً ) ليس مقنعاً تماماً لأن رهانك أختي العرب صحيح

وواقعي بحيث أن الأخت من النادر أن تقود أخاها ولكن وفي الغالب فإن طلباتها

مجابة ويؤخذ برأيها في الكثير من الأحيان ..

خامساً : شكراً لك من الأعماق ..

[العَربْ.]

حيّاك عبدالعزيز مرةً ثانيةً, وكُلما تجيءُ .
بالنسبة لـ ( ثانيًا ) لا أقول أن تطالب بحقوقها من أخيها إلا في حالة واحدة حينما تفقِد والدها فيتولّى أمرها أخوها , فلها الحق الفريضة بأن تُطالب .
و أما عن كون جميع طلبتها ملبّاة فاحلقْ رمشي.

[لواء العز]

خلف الأضواء امرأة , قضايا كونتها و اعتادت عليها وجعلت الجزء المهم من قضيتها هو التأثير على الرجل ,

لن تكتفي و ستطلب حتى لا تنتهي ,

و الحل كما أرى , هو :

الحب .

وفقنا الله و إياكم في الحياة و الآخرة

و بارك الله فيك أختي العرب و أرجوا لكِ و للجميع حياة سعيدة .
^_^

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   خلف الأضواء امرأة , قضايا كونتها و اعتادت عليها وجعلت الجزء المهم من قضيتها هو التأثير على الرجل , لن تكتفي و ستطلب حتى لا تنتهي , و الحل كما أرى , هو : الحب . وفقنا الله و إياكم في الحياة و الآخرة و بارك الله فيك أختي العرب و أرجوا لكِ و للجميع حياة سعيدة . ^_^

مرحبًا لواء العزّ الله أسأل أن يُبارك فيكَ و مجيئكَ, يا مُهذّب .
ثمَّ إنّي أتساءَل من كوّن هذه القضايا وفتح لبعض النسوة المجال للتمرّد؟
يستحيل أن تكون المرأة المُتجرأة الأولى إن لم يقبع خلفها رجلٌ سلّمها راية الحكم منذ أول نقطة .

[عبدالعزيز العمران]

بالتأكيد أديبتنا الرائعة الَعَرب لو لم يتقاعس الرجل عن أداء دوره على الوجه المطلوب لما

اضطرت المرأة للقيام بأدوار كان من المفترض أن يقوم بها الرجل .. أما وقد انكفأ الرجل

على ذاته فإن من حق المرأة أن تتصرف وتأخذ من الحقوق ما يناسب دورها الطليعي الذي

تؤديه الآن .. تحية من الأعماق للمرأة ولا عزاء للرجال ..

وهذا هو الحال :

تحياتي لك أختي الكريمة وللجميع هنا .

[العَربْ.]

ليس على كلِّ حالٍ, أفلا ترى أن حجم هذهِ المرأة -بسم الله علي وذريّتي- بحجم الرجل عشرة أضعاف ؟
فلا تثريب عليها إن نبطة بإصبع واحد من أصابعها , حتى لو تلاحظ أنها رفعته دون أدنى أي جهد , ولو أنَّ له قوّةً أو يأوي إلى ركنٍ شديدٍ لما تقاعس للحظة . هذه قضيّة أحجام

[عبدالله الغانم]

حوارٌ ثريٌ ومداخلةٌ جميلة

أجادت إدارته الأديبة الأريبة

" العرب"

ولتأذن لي أختنا الفاضلة بنسخ هذا المقطع من مقال

قرأتُه في جريدة الجزيرة يوماً عن زاوية أحد الكُتَّاب

طالباً منها- فضلاً- التعليق عليه وإبداء رأيهافيه مشكورة:

[لا أحد حقيقة يعدل «الرجل الخليجي المسلم» في حياته وحتى بعد مماته.

من «وكالات الأنباء العالمية» التي تقول: إن «أرملة» لم تتجاوز «الثامنة والعشرين» من عمرها في «الغابون» وابنتاها «الصغيرتان» تم طردهن هذا الأسبوع للشارع «دون ملابس» أو أي حاجيات أو حتى أوراق ثبوتية بعد وفاة زوجها، من قبل والديه بحسب العادات والتقاليد هناك، حيث تتعرض «47% من الأرامل» للطرد، ليتحولن إلى مشردات هناك بسبب هذه العادات القبلية!!
بل إن الطقوس الهندوسية «الدينية» التي يطلق عليها «ساتي» تحتم على «المرأة» أن ترمي نفسها في محرقة الزوج وهي مشتعلة لتحترق معه بعد وفاته..! يعني «الغابون» أرحم صح تفلس الزوجة بس ما تموت مع زوجها..!
بينما في «الخليج» يموت «الزوج» من القهر و»الغبنة» بسبب أعمال و»طلايب» زوجته المستمرة، ومع ذلك يتم إكرامها بعد مماته بأن لا تخرج من بيته طيلة العدة، وترثه بحسب الشريعة الإسلامية، بل يقال لها أرملة فلان وتتقاضى «مرتبه الشهري» وتنهال عليها الخيرات أكثر وأكثر بعد فراق «سي السيد» من الأقارب والجمعيات الخيرية والاجتماعية. وهو ما يؤكد أن «الزوج الخليجي» مغلوب على أمره، يكدح من أجل أسرته «حياً وميتاً» وحتى قبل أن تتكون هذه الأسرة