- " ... هُوَ غارِقٌ ! "

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طُـهـر   يا بُؤسهُ, و الضِّيقُ أقطرَ دمعهُ, قلْ لي بربّك من تُرى .. قد ضايقـهْ ؟ يــا جمالكِ .. أثق في حدسي كثيراً عندما قلت : أن خلف هذا المعرّف حرفٌ أنيق : ) شكراً حيث أنتِ .. ()

طُهر : مرحبًـا جمّة ()
لعلِّي سأنتشِي طربًا أنَّ حروفِي محلُّ اهتمَامٍ ومُتابعة.
شكرًا لحضورِك البهيّ الذي زيّنَ وجهَ المتصفّحِ أنسًـا, شكرًا جزيلاً/كثيرًا. (:

[نور الحب]

خارَت مجَاديفُ الهوَى
في قلبِه ..
فذوَت بهِ آمالُ طِفلٍ سامقَـة

********

كلمات للتو رأيتها وتأملتها
دقةٌ متناهيه في رسم الإغراق .. ولكنه رسمتيه بالضيق
أرجوا من قلمك أن يرسم لنا الإغراق ولكن في شأن آخر
حتى تُغرقينا معك فيه ... ولابد أن يكون لذيذاً

دمتِ برضى من الله وسعاده .

[بنت الاصول]

ما للحياةِ !
.. تضيق في وجهِ الصبّاحْ,
والمَوتُ يجري
../ في وريدٍ عالقَـهْ

كلمات في منتهى الروعة

بوركتي وبورك قلمك

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحب   خارَت مجَاديفُ الهوَى في قلبِه .. فذوَت بهِ آمالُ طِفلٍ سامقَـة ******** كلمات للتو رأيتها وتأملتها دقةٌ متناهيه في رسم الإغراق .. ولكنه رسمتيه بالضيق أرجوا من قلمك أن يرسم لنا الإغراق ولكن في شأن آخر حتى تُغرقينا معك فيه ... ولابد أن يكون لذيذاً دمتِ برضى من الله وسعاده .

نورُ الحُبّ, حضورٌ بهيٌّ يا كريمَة, أهلاً بكِ أبدًا يا نديَّة الطلعَة.
أقولُ لكِ أنَّه في كثيرٍ من الأحايينِ ما يُغلّفنا شُعورٌ ليسَ بمَلكنا تسريحة لنستكين, يجيءُ فوقَ ما نُطيق, ولذا كانَ لِزامًاأن نفعَل.
أهـلاً بكِ أبدًا, ولكَ بالمثلِ يا صاحبَة الحضورِ البهيِّ المُبـارك.
طبتِ وطـابَ قلبُكِ والسلام. (:

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة منيره   ما للحياةِ ! .. تضيق في وجهِ الصبّاحْ, والمَوتُ يجري ../ في وريدٍ عالقَـهْ كلمات في منتهى الروعة بوركتي وبورك قلمك

سرّتني شهادَتُكِ للنصّ, وأن وصفتيهـا بِال-جدًّا- جميلَـة.
شكرًا لكرمِ هطولِكِ يا كريمَة, وأهلاً بهذا الحُضور يا مُنيرة . (:

[جنة]

أهلاً بالعرب ؛
ماهذا الجمال؟ وهذه الطلعة البهية؛ والحروف البارقة ..
سررت بحرفكـ يا زهرة الأقحوان ؛ ويا جمال الربيع الحاذقه ...

[أبوإبراهيم الشويعر]

ويبقى الجمال جمالاً وإن عُمِد فيه إلى شيءٍ على غرار ماتعمد في ( أل ) التي مع الفعل في النثر ... خالفت العرب ـ عن عمدٍ ـ في النثر وإلى مثلها تعمد في الشعر ... لعله مما تعد به العرب فيخرج لنا قاعدات تخصُّها وتُعرف بها و بحور شعرٍ غير التي أتى بها الخليل وكأنها تحاكي شعراء الأندلس وشعراء المهجر ...
تقول : ( في صدرِهِ حُلْمُ اللّقا .. )
هنا عمدت إلى النقص لتوحي إلينا بشيء وإن ضربت بقواعد العروض عرض الحائط كما فعلت بقاعدة النحو في ( أل ) ...
وفي آخر تعمد إلى الزيادة ... وما أرادت الزيادة وإنما لئلا تخضع لشوق ولا تذعن لصبابة وذلك في قولها :
( .. تضيق في وجهِ الصبّاحْ, )
وتبقى العرب متميزة في نثرها متميزة في نظمها ـ رغم أنوف النحاة والعروضيين ـ ...
أمطرينا ـ يرحمكِ الله ـ وإن عمدت إلى النكت والغرائب فالشمس ماعابها بعدها وهي ترسل الدفء والنور وتبعث الحركة بعد الجمود .
رفع ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة ...
بالمرورِ أزددْتُ شرفًا ...

[قلم صريح]

أبوإبراهيم , حبيب الجميع :
هذا انتم ترقعون لبعض , و لا حنا لو غلطنا في همزتن فوق الممنوع من الصرف , شبيتوا علينا , مير الله أقوا

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   أبوإبراهيم , حبيب الجميع : هذا انتم ترقعون لبعض , و لا حنا لو غلطنا في همزتن فوق الممنوع من الصرف , شبيتوا علينا , مير الله أقوا

تهقاني أسويها ... ؟
استفسرت في الخاص فعلمت أنها متعمدة ... ففي الموضع الأول : لتغرق القارئ ـ كما عَنْوَنَتْ لقصيدتها ـ في سيلٍ من التخيلات أفعلٌ أم اسمٌ أم نعتٌ حُذف ؟ وفي الثاني جعلت من الحاء طوق النجاة من الغرق في لجج الصبابة والشوق ...
أ لم أقل : ياويحها إنها تأتي بما يغضب النحاة والعروضيون من النكت والفرائد ... ؟

[قلم صريح]

تسوي ابوها , بس ظرفك ظرف غنَّة اليوم ,
و الله تبي العلم , نتلذذ ببوحها و بوحك , ياملا الغناة

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جنة   أهلاً بالعرب ؛ ماهذا الجمال؟ وهذه الطلعة البهية؛ والحروف البارقة .. سررت بحرفكـ يا زهرة الأقحوان ؛ ويا جمال الربيع الحاذقه ...

من أيِّ سماءٍ هطلتِ يا جنّة؟
تغيبين كثيرًا وحينَ تأتينَ .. تأتينَ كالغيثِ الصَّيبِ تُغدقين الأرض اليباب بفيضِ ذوقكِ وكرمك ورونقِ حضورك, أهلاً بكِ عددَ غيابك يا جميلة الحضور .
هذا الحضور أبهجني كثيرًا جدًا , أسأل الله أن يُدخل البهجة على قلبك ... تعالي دائمًا ()()()..()

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   ويبقى الجمال جمالاً وإن عُمِد فيه إلى شيءٍ على غرار ماتعمد في ( أل ) التي مع الفعل في النثر ... خالفت العرب ـ عن عمدٍ ـ في النثر وإلى مثلها تعمد في الشعر ... لعله مما تعد به العرب فيخرج لنا قاعدات تخصُّها وتُعرف بها و بحور شعرٍ غير التي أتى بها الخليل وكأنها تحاكي شعراء الأندلس وشعراء المهجر ... تقول : ( في صدرِهِ حُلْمُ اللّقا .. ) هنا عمدت إلى النقص لتوحي إلينا بشيء وإن ضربت بقواعد العروض عرض الحائط كما فعلت بقاعدة النحو في ( أل ) ... وفي آخر تعمد إلى الزيادة ... وما أرادت الزيادة وإنما لئلا تخضع لشوق ولا تذعن لصبابة وذلك في قولها : ( .. تضيق في وجهِ الصبّاحْ, ) وتبقى العرب متميزة في نثرها متميزة في نظمها ـ رغم أنوف النحاة والعروضيين ـ ... أمطرينا ـ يرحمكِ الله ـ وإن عمدت إلى النكت والغرائب فالشمس ماعابها بعدها وهي ترسل الدفء والنور وتبعث الحركة بعد الجمود . رفع ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة ... بالمرورِ أزددْتُ شرفًا ...

أهلاً بالشَّاعر القدير : الشويعر .
هذهِ الإيضاحات ال أوردتها تعنِي لي كثيرًا , و الأخطاء ال ارتكبتُها في حقِّ العروض والبحور من نقصٍ وزيادةٍ ما فتئتُ أحفظها.
و إن كُنت من شواذّ الذين يكتبونَ في الشِّعرِ حيثُ أنّي أكتبُ غير آبهة بالبحر علاوةً على جهلي به, مُجرّد هواية أحِب مُمارستها, و سعيدٌ أن ترى ذلكَ من النُّكت , لأدخل السرور على قلب مُسلم .
أتمنَّى أن أمضِي سليمةً قويمةً في هذا الدَّربِ , ولعلّي في قابِل الأيَّام أتلافَى هذه الأخطاء, أمَّا عن ( أل ) التي بالنثر فمُستحيل.
ثمَّ إنَّه جميلٌ مرورك أيُّها الكريمُ, ولكَ بالمِثلِ يا صاحِب الحَرف القويم, شُكرًا لهذا المَجيء.

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   أبوإبراهيم , حبيب الجميع : هذا انتم ترقعون لبعض , و لا حنا لو غلطنا في همزتن فوق الممنوع من الصرف , شبيتوا علينا , مير الله أقوا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   تهقاني أسويها ... ؟ استفسرت في الخاص فعلمت أنها متعمدة ... ففي الموضع الأول : لتغرق القارئ ـ كما عَنْوَنَتْ لقصيدتها ـ في سيلٍ من التخيلات أفعلٌ أم اسمٌ أم نعتٌ حُذف ؟ وفي الثاني جعلت من الحاء طوق النجاة من الغرق في لجج الصبابة والشوق ... أ لم أقل : ياويحها إنها تأتي بما يغضب النحاة والعروضيون من النكت والفرائد ... ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   تسوي ابوها , بس ظرفك ظرف غنَّة اليوم , و الله تبي العلم , نتلذذ ببوحها و بوحك , ياملا الغناة

مالذي أحرق - رزكم - ؟
قُلتها آنفًا لستُ بشاعرة و إنما - أتطبّب فلا أحد يشره - , و أنا التي تكتب بقلبها و لا آبهُ لبحرٍ ولا أُداري عُروضًا بقدرِ ماهيَّة معناها فيَّ , وكُنهِ خُروجها .
المُهمّ أنَّكم تقرؤونَ لي و يكفيني شرفًا , شُكرًا لهذا الاهتمام, وهذا الحضور المُتكرر السَّعيد .

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   مالذي أحرق - رزكم - ؟

وأنا أقول :
كنِّي أسمع ريحة وِرْية ...

[ذياب العصيمي]

العرب

صح لسانك
أيتها المبدعة

أجمل بحرفٍ تخطه العرب ذوقٌ ومعنى ومغنى

قصيدة رائعة من شاعرةٍ رائعة

تقبلي مروري مع أزكى التحايا..