- " ... هُوَ غارِقٌ ! "

[العَربْ.]

-

*

هوَ غارِقٌ,
فيهِ جُروحٌ مـارِقةْ
فيها أنينٌ .. بالحكَايا الوامِقةْ ..

أضفَى عليهِ الهَمّ كسوَةَ مهْربٍ
فمَضى بعيدًا ..
.. / في سرابٍ لاحقَـهْ ..

يغدُو خليَّ الحُزن,
يرجِعُ مُثخنًا .. *
بالضّيقِ في أثوابهِ قد خَانقَهْ !

في فِيْهِ مَبسَمُ وامِـقٍ,
قد غُيّبتْ ..
فتسرّبت منهُ الحياةُ الآبقـةْ

من ضِيقهِ ما عادَ يعرفُ صحْبهُ
حتّى إليهِ الهمّ جاءَ
وَ .. صَـادقةْ*

في صدرِهِ حُلْمُ اللّقا ..
يا ويحَ روح
في عذابٍ عالِقَـةْ

خارَت مجَاديفُ الهوَى
في قلبِه ..
فذوَت بهِ آمالُ طِفلٍ سامقَـة

يا وَيحهُ ..
بالجُورِ يقتُلُ قلبه,
من ضيمِه غابَ البريقُ
../ وَ فارقَـه

ما للحياةِ !
.. تضيق في وجهِ الصبّاحْ,
والمَوتُ يجري
../ في وريدٍ عالقَـهْ

يا بُؤسهُ,
و الضِّيقُ أقطرَ دمعهُ,
قلْ لي بربّك من تُرى
.. قد ضايقـهْ ؟

- العَربْ.

[غسق]

ما أ اروعك حقا ايتها المبدعه بصراحه لست من عشاق اي شئ له علاقه بالشعر والادآب ولكن تلك الحروف اجبرتني على القراءه شكرا لك ايها المغدقه

[غسق]

ما أ اروعك حقا ايتها المبدعه بصراحه لست من عشاق اي شئ له علاقه بالشعر والادآب ولكن تلك الحروف اجبرتني على القراءه شكرا لك ايها المغدقه

[قلم صريح]

مسكينٌ ذلك الصباح
حنَّ اليه حُزني
مذ أيامٍ سابقة


رائعة , ياعرب ,
بتلك التقاسيم
الباسقة

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غسق   ما أ اروعك حقا ايتها المبدعه بصراحه لست من عشاق اي شئ له علاقه بالشعر والادآب ولكن تلك الحروف اجبرتني على القراءه شكرا لك ايها المغدقه

أهلاً بكَ كثيرًا يا غسَق, وَ وجهُ مسائِيٌ يزدانُ منذ هطولِكِ الأوّل بأثرِك العذب الذي خلّفَ أنسًـا.
وهذهِ الشّهَادة ال أفخَرُ بها , ثمَّ شكرًا يا بهيّةَ الطلعَـة على حسنِ المرورِ والتعقيبِ. (:

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   مسكينٌ ذلك الصباح حنَّ اليه حُزني مذ أيامٍ سابقة رائعة , ياعرب , بتلك التقاسيم الباسقة

و لِحرفكَ ألقٌ يُشبهكَ فحسبْ, أبعدَ عنك الله الكمَد حيثُ لا ذِكرى بأس.
شكرًا لدقائِق الصّمتِ, ومثلهـا أقفها إجلالاً لهذا المرورِ الألِق والهطولِ الصّيب المعطّر
ومرورٌ كهذا يبهِجُ القلبَ كثيرًا أيها المَرشد, شكرًا لك جدًّا/كثيرًا.

[البنت المهذبه]

الله يعطيك العآفيه إستمري !
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه آآه كله منك أحسن

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البنت المهذبه   الله يعطيك العآفيه إستمري ! هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههههههههههه آآه كله منك أحسن

- أنتِ وش جابك ؟
أهلاً بالعذبة البنت المُهذبة .. هذه المرّة المليون أناشِدكِ أمُتأكدةٌ أنتِ ؟
مرورُكِ سرّ قلبِي كثيرًا, حتّى فرحتُ بهِ كثيرًا, فوقَ ما كنتِ تتصوّرين .
قُلتِ أستمِر؟ أبشري , ثمَّ .. لأجلِك --> .

[حُلُمٌ مُبَعْثَرْ]

العرب
كم انتي رائعه
دمتِ بحفظ الرحمن

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - * هوَ غارِقٌ, فيهِ جُروحٌ مـارِقةْ فيها أنينٌ .. بالحكَايا الوامِقةْ .. أضفَى عليهِ الهَمّ كسوَةَ مهْربٍ فمَضى بعيدًا .. .. / في سرابٍ لاحقَـهْ .. يغدُو خليَّ الحُزن, يرجِعُ مُثخنًا .. * بالضّيقِ في أثوابهِ قد خَانقَهْ ! في فِيْهِ مَبسَمُ وامِـقٍ, قد غُيّبتْ .. فتسرّبت منهُ الحياةُ الآبقـةْ من ضِيقهِ ما عادَ يعرفُ صحْبهُ حتّى إليهِ الهمّ جاءَ وَ .. صَـادقةْ* في صدرِهِ حُلْمُ اللّقا .. يا ويحَ روح في عذابٍ عالِقَـةْ خارَت مجَاديفُ الهوَى في قلبِه .. فذوَت بهِ آمالُ طِفلٍ سامقَـة يا وَيحهُ .. بالجُورِ يقتُلُ قلبه, من ضيمِه غابَ البريقُ ../ وَ فارقَـه ما للحياةِ ! .. تضيق في وجهِ الصبّاحْ, والمَوتُ يجري ../ في وريدٍ عالقَـهْ يا بُؤسهُ, و الضِّيقُ أقطرَ دمعهُ, قلْ لي بربّك من تُرى .. قد ضايقـهْ ؟ <B> - العَربْ. </B>

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

صباح الخير أديبتنا العَربْ. ..

أي حظ ٍ داراكِ عنَا فلم نقرأك من ذي قبل ..؟ و أي هطلٍ ونزفٍ تسنّم أعلى مراتب الجمال .. !

لله درك .. لله درك ..

جمال الحرف أسَّر هنا .. جمال جعلني أرتشفه ثملاً ~ ونص مترف .. لم استطع المرور به دون أن أقف احتراماً لك ِ ..


أديبتنا .. لقلبك ِ الفرح .. ولذاقتك الشعرية المتدفقة الشكر ..

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وبشر الصابرين   العرب كم انتي رائعه دمتِ بحفظ الرحمن

أهلاً بالطيِّبة : وبشّرِ الصَّابرين , ولمجيئكِ روعة ()
ثمَّ شكرًا لكِ جزيلاً على هذا المرور . (:

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .. صباح الخير أديبتنا العَربْ. .. أي حظ ٍ داراكِ عنَا فلم نقرأك من ذي قبل ..؟ و أي هطلٍ ونزفٍ تسنّم أعلى مراتب الجمال .. ! لله درك .. لله درك .. جمال الحرف أسَّر هنا .. جمال جعلني أرتشفه ثملاً ~ ونص مترف .. لم استطع المرور به دون أن أقف احتراماً لك ِ .. أديبتنا .. لقلبك ِ الفرح .. ولذاقتك الشعرية المتدفقة الشكر ..

وعليكَ السَّلامُ ورحمةُ اللهِ وبركاتهُ وطيب صلواته .
أهلاً بكَ كثيرًا , وصباحُكَ سكينة و رضَـا ...
فخرٌ لمُتصفّحي أن تتكرَّم عليهِ بردٍّ من سموِّك . و إنّي لأفتخرُ بأن أكونَ ممن تقرأ لهُم , و قد أغرقتنِي وحروفِي بسيلٍ من قولِك الكريمِ .
و لكَ التحيّةُ مضاعَفةً منمّقَة بشدّةٍ تليقُ بسموّك الطَّاهرة أيُّها الأديبُ الفحل, شكرًا لكرمِك في الحضورِ والمرورِ والردِّ .

[ضياء الفجر]

قـد ضايقه (L)

كوني ياعربرب أقرأ أدبُك ، لا أنتهي الا وقد تراقص مسمعي
يا لروعة البؤس الخيالي ، ( تخلّين ود الواحد يعيش بهوا من هالأدب المجنون )
اقرأ بسرعه خوفاً من ان افقد جمالاً بين الحرف ومابعده ، ثُم اصل لـ قد ضايقه ،
وأتمنى لو كانت معلقه
جميله يا جميله ، وحرفك جميل وانسيابي ، ذو لحن راقص ، لذيذ وأنيق
في كل كلمة تبيّن مدى إلمامك باللغه والمشاعر .. أهُنئكِ يا قمَر
و صباحك غارق في جنون الحرف يا واثقه ،

هالمره هذي سماح ، المره الجايه راح اهزئك قدامهم كلهم

أنْتظرُك

[طُـهـر]

يا بُؤسهُ,
و الضِّيقُ أقطرَ دمعهُ,
قلْ لي بربّك من تُرى
.. قد ضايقـهْ ؟

يــا جمالكِ ..
أثق في حدسي كثيراً عندما قلت : أن خلف هذا المعرّف حرفٌ أنيق : )

شكراً حيث أنتِ ..

()

[العَربْ.]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ضياء الفجر   قـد ضايقه (L) كوني ياعربرب أقرأ أدبُك ، لا أنتهي الا وقد تراقص مسمعي يا لروعة البؤس الخيالي ، ( تخلّين ود الواحد يعيش بهوا من هالأدب المجنون ) اقرأ بسرعه خوفاً من ان افقد جمالاً بين الحرف ومابعده ، ثُم اصل لـ قد ضايقه ، وأتمنى لو كانت معلقه جميله يا جميله ، وحرفك جميل وانسيابي ، ذو لحن راقص ، لذيذ وأنيق في كل كلمة تبيّن مدى إلمامك باللغه والمشاعر .. أهُنئكِ يا قمَر و صباحك غارق في جنون الحرف يا واثقه ، هالمره هذي سماح ، المره الجايه راح اهزئك قدامهم كلهم أنْتظرُك

وكوني أرقُب حضوركِ , يعنِي أنّني وصلتُ لدرجةٍ عاليةٍ من الاهتمَامِ بك/برأيك.
يا ضيَاء نحنُ حينمَا نكتب عن مشَاعرنا/أحاسيسنَا .. نتخيَّل, فنتيهُ في أبعادٍ واسعةٍ لا حصرَ لها , فمنها ما يكون واقعًا ومنها ما هو محضُ خيال, اللغة العربيَّة يا ضياء عذبةٌ رحبةُ المَدى تفكّ لكِ القيود أنَّى مضيتِ بها, و ما أفتؤُ أهيمُ فيها و أتعمَّق, أحبُّها جدًا ولا تعلمين.
ثمَّ إنَّ شهـادَتكِ لحَرفي/حسّي قاطبةً أفخرُ بهـا, وأتباهَى بهَـا في الأفيـاءِ مزدانةً.
يا ضياء الفجر : حضوركِ أجمَل أجمَل, مرحبًـا عددَ البهجَة في قلوبِ البشـر. ()

- خير! لا هزّئيني أشوف؟