فكرة للكتابة يا محسنين.!

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   البرهان الساطع أيها الكريم , كُلي ثقة بأنك لم تُرهق نفسك و تُشارك الا لكي تُفيد و تستفيد و تتمتع , و كما نعرف أن الكريم رحّال منافس شديد في كُل ماتتمنى و نتمنى من إستفاده و فائدة و مُتعة , و ربما لأنني أعرفه من خلال طرحه الذي أتابعه أيضاً في منتدى أخر , فهو كاتب يتسول المعرفة و يُناضل ليُفيد , شهادة لله , و أنت يأخي البرهان الساطع من ضمن كوكبة من هذا النوع , فلا بأس من سوء فهم يخرج بفكرة نستفيد منها دون الدخول بقلق بعيد عن الموضوع , لا ترضاه و لا يرضاه و لا نرضاه , فنحن هنا أقارب فكر و نحب بعضنا لأننا نفعل المُفيد لبعضنا, بارك الله فينا جميعاً طاح الحطب , و خلونا في المُهم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة البرهان الساطع   اخي الغالي قلم صريح كان بأمكان اخي رحال أن يجبر بخاطري من البدايه ويرد علي بأن مشاركتي مقبوله وينتهي الأمر واترك الصفحه وأذهب الى مكان اخر فالمنتدى واسع ويستوعب الجميع الا انهُ قام بتفنيد المداخله جمله جمله وبدا لي كا المتحدي والمتعالي وابلغته بأن هذه الطريقه لاافضلها وعاد بنفس الرتم السابق وهذا اغضبني غضباً شديداً مما كان له الأثر في ردّي الأخير وانا هُنا اوظح ماحدث وفي الوقت نفسه اثمن مسعاك ايه الكريم وامدد يدي لاأخي رحال طالباً منه الصفح وطاب وقتكم با الخير و السرور

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أولاً أشكر الأخ قلم صريح ، و الشكر موصول للأخ البرهان الساطع.

ثم أقول لأخي البرهان الساطع.
أنا يا أخي لا أناقش الأشخاص ، أنا أناقش الأفكار و الآراء.
أنت قلت رأي ، و أنا وافقتك في بعضه ، و خالفتك في بعضه ، و قد تعلمت انه من الأدب أن أوضح للآخر ما سبب اختلافي معه ، و هذا يتطلب تفنيد الرأي ، بدون تجاوز على قائله ، و هذه هي الطريقة التي أتبعتها معك ، بل و أتبعها في جميع حواراتي.

كونك رأيتني متحدياً ، متعالياً ، هذا رأيك / رؤيتك. و لكن تذكر أن هذا حكم ، و الحكم لابد له من دليل واضح جلي ، أما أن تحكم بمجرد الظن ، أو أنه بدا لك أنني متحدياً متعالياً فهذا حكم فيه جور و ظلم و أربأ بك من كلاهما.

أنا عندما عقب الأخ سمو الأمير وافقته على كل ما جاء في هذا التعقيب لأن هذا ما أشعر به ، و أؤمن به. أما إذا كان التعقيب يخالف ما أؤمن به فسأقول هذا و أفند ، بصرف النظر عن كينونة الشخص و من هو.

و في الختام من يبحث عن الطبطبة ، و كلمة شكراً على المرور ، فليبحث عنها في مكان آخر.

الاحترام للجميع ، و النقاش للآراء.

سبحانك اللهم و بحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك و أتوب إليك.
تحيّة تشبهكم و سلام.

[عبدالرحمن الفهد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   و فيك بارك الله ، و بك ، و لك. أشكر لك هذا الحضور ، و أثمن لك هذا الشعور. و سأجيبك أخي على جميع الأسئلة ، إن شاء الله ، و لكن بعد أن تشرح لي العلاقة بينها و بين الأفكار في الموضوع الرئيسي. ثم أنه تشرّف كما دوماً.

اللبيب با الاشارة يفهم

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة طيف الأمل   بارك الله فيك ‏....‏ وفي طرحك المفيد ‏ عندما يستأجرون المباني القديمه فهم قد عرضوا حياة الأبناء إلى الخطر لأنها تفتقد إلى أبسط وسائل السلامه ‏ فهم قد استهانوا بأرواحهم ‏...‏ والاستهانه لأرواح البشر قد لاتنحصر فقط في المدارس بل في الأمكان العامه على سبيل المثال ‏/‏ المطاعم والتسمم وعدم الإشراف عليهم ومعاقبة المسئ ‏ الأخطاء الطبيه التي يذهب فيها أرواح البشر ‏ وعند السؤال يكون الجواب حاضر خطأ طبي ‏,,,‏ والعقاب فصل ويتكرر السيناريوا مرة أخرى ‏ أشكرك جزيلا على ردودك المفيده ‏

حيّاكِ و بيّاكِ أيتها الفاضلة تارة أخرى.
الوضع كما سبق و أن قلت هو فساد إداري مستشري في طول البلاد و عرضها ، بل أن بعضهم قال ليس لدينا فساد ، بل لدينا تقنين فساد.
أي أن الفساد قد صار قانونا.
و ما موضوعي إلا صرخة بجانب صرخات لمخلصين من أبناء هذا الوطن الغالي ، و سنظل نصرخ كلٌ بما أوتي من وسائل ، لعل النائم يستيقظ.
ثم أنه تشرفين كما دوماً.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   المحك هو كيفية الاختيار ، لأن الكيفية هي التي تحدد أي شئ ستختار. و بالتالي هي التي تحدد صدق الإيمان بالمبدأ ، كما أنها تحدد مدى شجاعة المختار.

الإستراتيجية هي إجراء لفعل و خطة طريق مُحددين لتحقيق مبدأ
أم أن المبدأ هو أجراء لفعل أو خطة طريق لتحقيق إستراتيجية ؟
ثم هل الشجاعة و الإيمان من ضمن الإستراتيجيات أم المبادئ ؟
إذا كانت من ضمن الإستراتيجيات فهما عُنف , أو ضمن مبدأ فهما تطرف , كما أظن. فيما نتحدث عنه
هل الإيمان و الشجاعة بما نعتقد تحققان المراد وسط عقبات درء الفتنة ؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ليس دائماً ، فسلامة العقل ، و كذا سلامة وسائل الإدراك لها تأثير على المنتج. ثم أنني لم أقل أنه لا فائدة للسريالية ، فبعض لوحات سلفادور دالي تعجبني. و تذكر أن المذهب السريالي كان نتاج الخيبة التي شعر بها البعض نتيجة سقوط المبادئ و الأفكار التي كانت سائدة قبل الحرب العالميّة الأولى.

إذا كانت أدوات الإدراك و وسائله متصلة بصانع قراره أو إتخاذه , فتؤثر على المُنتج تحصل الخيبة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   المشكلة ليست في ( و أُقفلت الأبواب ) المشكلة أن لا يكون هناك من يقول ( هيت لك ).!

يكون هناك باب مرسوم على حائط مكتوباً عليه " هلم "

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   الإبداع صنعة لا ترى نتاجها إلا في جو رائق. لأنه لو كان هناك روقان و لم تكن هناك صنعة في الأساس لم يكن هناك إبداع. ثم أن الظروف تتفاوت.

أنا أرى أن الأبداع بالتحدي , متلازمتان , فالحاجة أم الإبداع في قسمة كيف أكون في حلبة سباق أياً كانت مدعومة بصدق النوايا تنتصر في النهاية عندما تكون الإستراتيجية
لهدف نبيل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   المشكلة مع أن التاريخ يعيد نفسه ، إلا أن الشئ الذي يتعلمه الناس من التاريخ ، أن الناس لا تتعلم من التاريخ.!

لولا ضعف الذاكرة لما جُدِدِت الدعوة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   هي كذلك يا طويل البال. و أنت كذلك.

طولة البال لن تكون ميزة لولا أنها أنانية الإستفادة

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحمن الفهد   اللبيب با الاشارة يفهم

أحتاج لمن يأخذ بيدي في كثير من الأحيان.
فخذ بيدي و أجب عن العلاقة بين أسئلتك و فكرة الموضوع.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الإستراتيجية هي إجراء لفعل و خطة طريق مُحددين لتحقيق مبدأ أم أن المبدأ هو أجراء لفعل أو خطة طريق لتحقيق إستراتيجية ؟ ثم هل الشجاعة و الإيمان من ضمن الإستراتيجيات أم المبادئ ؟ إذا كانت من ضمن الإستراتيجيات فهما عُنف , أو ضمن مبدأ فهما تطرف , كما أظن. فيما نتحدث عنه هل الإيمان و الشجاعة بما نعتقد تحققان المراد وسط عقبات درء الفتنة ؟

الإستراتجية هي كلمة دخلت على اللغة العربية و أصلها يوناني و تعني فن من الفنون العسكرية يتناول الوسائل التي يجب الأخذ بها في قيادة الجيوش. ثم تطور المعنى ليشمل مناحي كثيرة من مناحي الحياة. بمعنى عام أصبحت الإستراتجية تعني خطة أو أسلوب أو سلسلة من المناورات للوصول إلى هدف معيّن أو نتيجة ، و ظهرت نتيجة ذلك علوم تُدرس و لعل أهمها في نظري الإدارة الإستراتيجية.

الآن الدستور/ القاعدة / القانون / العرف / الأساس ( سمه ما شئت ) الذي تسير في ضوءه هذه الخطة أو الأسلوب أو المناورات التي نريد الوصول من خلالها إلى الهدف المعين أو النتيجة ، نسميها المبدأ أو المبادئ.
من هنا نستطيع القول أن ( الإستراتيجية ) هي كيف نصل ، و ( المبدأ ) هو بأي أسلوب نصل.

أما الشجاعة فقد أعجبني تعريف لأحدهم يقول فيه ( الشجاعة ليست غياب الخوف ، الشجاعة هي معرفة أن هناك أمر أكثر أهميّة من الخوف )
و الإيمان أساس المبادئ ، و الشجاعة إستراتيجية ، على اعتبار ما قيل أعلاه.
و الإيمان و الشجاعة مطلوبان في أي أمر ، إذ بدون الإيمان لن يكون هناك قوّة دافعة ، و بدون شجاعة لن يكون هناك محاولة.
و اجتماع الإيمان و الشجاعة في شخص يجعله أمة ، و لنا في أبينا إبراهيم عليه السلام المثال الأكبر / الأمثل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   إذا كانت أدوات الإدراك و وسائله متصلة بصانع قراره أو إتخاذه , فتؤثر على المُنتج تحصل الخيبة .

لابد أن تكون وسائل الإدراك متصلة بصانع القرار ، أنا كنت أتحدث عن سلامة هذه الوسائل.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   يكون هناك باب مرسوم على حائط مكتوباً عليه " هلم "

بين القبول و الرفض يتبين مدى الإيمان و الشجاعة.
فإن أبى لزمت ، و إن ارتمى انتفت.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   أنا أرى أن الأبداع بالتحدي , متلازمتان , فالحاجة أم الإبداع في قسمة كيف أكون في حلبة سباق أياً كانت مدعومة بصدق النوايا تنتصر في النهاية عندما تكون الإستراتيجية لهدف نبيل

عندما يكون الهدف نبيلاً ، هذا صحيح.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   لولا ضعف الذاكرة لما جُدِدِت الدعوة .

صحيح.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   طولة البال لن تكون ميزة لولا أنها أنانية الإستفادة

الاستفادة زكاتها الإفادة.

و كما قال أديبنا عبدالله الغانم ، في موضوعه الرائع (خلوةٌ مع اليراع ) في قسم ¨° مِحبرةُ كتاباتك °¨ :

(حينَ يُمرُّ طيفُ فكرةٍ في فضاءات عقلي يصطادها
ثم يعالج هذه الفكرة حتى تـختمر ثم يدفعُ الأنامل
لتترجـمها حرفًا وأجعلُ نصب عينيَّ قول الحبيب
صلى الله عليه وسلم [إن من البيان لسحرا]
أحرصُ جيداً أن أنتقي ما استطعتُ من الكلمات
السهلة الأنيقة المؤدية للغرض المصيبة للهدف
مما يفتح الله به عليَّ ويسعفني فيه مخزوني الثقافي
ومن خلال ذلك أدركتُ جيداً أن زكاة الحرف بذله
فحين تجودُ به ينمو ويتطور ويتألق. )

و الشاهد من كلام حبيبنا أعلاه هو ( أن زكاة الحرف بذله فحين تجود به ينمو و يتطور و يتألق ).

ثم أنه تحيّة تشبهكم و سلام.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   لابد أن تكون وسائل الإدراك متصلة بصانع القرار ، أنا كنت أتحدث عن سلامة هذه الوسائل.

الإدراك و وسائله سليمة , الذي يحصل هو إهمال تربية للمُنتج , فينشأ مُنتج فاسد , عندما يكون صنع القرار و إتخاذه بيد المركزية دون مُحاسبة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   بين القبول و الرفض يتبين مدى الإيمان و الشجاعة. فإن أبى لزمت ، و إن ارتمى انتفت.

عندما تتوفر أدوات الشجاعة و الإيمان المُقننه بمبدء الوصول لغاية نبيلة , الرفض و القبول يكون في الفروع و ليس في الأصول
الأختلاف و الخلاف على البُنى الأساسية للغاية تنتج فوضى .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ثم أنه تحيّة تشبهكم و سلام.

و لك مثلما تمنيت

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الإدراك و وسائله سليمة , الذي يحصل هو إهمال تربية للمُنتج , فينشأ مُنتج فاسد , عندما يكون صنع القرار و إتخاذه بيد المركزية دون مُحاسبة.

ما دام الإدراك سليم فلا تخف على المنتج.
و المركزيّة هي امثل الطرق في تسيير الأمور في الشرق.
و تذكر كلمة الإمام محمد عبده ( لا يقوم بالشرق إلا مستبد عادل )
قالها بعد أن عاني ثلاثين سنة في سبيل الإصلاح.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   عندما تتوفر أدوات الشجاعة و الإيمان المُقننه بمبدء الوصول لغاية نبيلة , الرفض و القبول يكون في الفروع و ليس في الأصول الأختلاف و الخلاف على البُنى الأساسية للغاية تنتج فوضى .

القبول أو الرفض هو المحصلة النهائية ، فكيف تكون من الفروع؟

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   و لك مثلما تمنيت

حيّاك و بيّاك.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ما دام الإدراك سليم فلا تخف على المنتج. و المركزيّة هي امثل الطرق في تسيير الأمور في الشرق.و تذكر كلمة الإمام محمد عبده ( لا يقوم بالشرق إلا مستبد عادل ) قالها بعد أن عاني ثلاثين سنة في سبيل الإصلاح.

إذا أنت توافق على أن وسائل إعاقة الحلول منها :
ثبوت التوظيف بتطبيق الطرق التقليدية و المنع التام من رؤية كل الخيارات المختلفة التي قد تكون متاحة لإيجاد حل.
و المعلومات المضللة أو غير ذات صلة و إنعدام المرونة و التعامل بالأساليب القديمة .
هذا هي أدوات إدراك المُستبد العادل و إلا لماذا هو مستبد ,
كما قيل الظلم الشامل عدل .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   القبول أو الرفض هو المحصلة النهائية ، فكيف تكون من الفروع؟

القبول و الرفض يقابلة الفرصة و التجربة و النجاح أو الفشل في خلق المُنتج , عندما تكون النوايا سليمة و ليست مُحصلة .
تحية و تقدير

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   إذا أنت توافق على أن وسائل إعاقة الحلول منها : ثبوت التوظيف بتطبيق الطرق التقليدية و المنع التام من رؤية كل الخيارات المختلفة التي قد تكون متاحة لإيجاد حل. و المعلومات المضللة أو غير ذات صلة و إنعدام المرونة و التعامل بالأساليب القديمة . هذا هي أدوات إدراك المُستبد العادل و إلا لماذا هو مستبد , كما قيل الظلم الشامل عدل .

أولاً نص الكلمة التي قيلت هو ( إنما ينهض بالشرق مستبد عادل ) ، لذا وجب التنويه.
ثم أنه كان من الأولى بك قبل أن تقفز إلى أي استنتاج أن تعرف أولاً كيف أوضح الإمام محمد عبده و هو من هو على اختلاف الآراء فيه ، سالباً و إيجاباً ،
هو أوضح كيف يستطيع هذا ( المستبد العادل ) أن ينهض بالشرق ، حيث قال :

( أما الكبار من الناس فيلوي أعناقهم قسراً إلى ما فيه خيرهم و خير أعقابهم ، و أما الصغار فيأخذهم بالتثقيف ..... يتعهدهم كما يتعهد الغارس شجره بضم أعواد مستقيمة إلى سوقها لتنمو على الاستقامة).

ثم لماذا أغفلت كلمة ( عاقل ) ، و هي الصفة اللازمة؟

و الظلم ما كان يوماً عدلاً ، و كيف يكون و هما طرفي نقيض؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   القبول و الرفض يقابلة الفرصة و التجربة و النجاح أو الفشل في خلق المُنتج , عندما تكون النوايا سليمة و ليست مُحصلة . تحية و تقدير

الفرصة إما أن تقبلها أو ترفضها ، و كذا التجربة ، و النجاح ، و الفشل ، فالنجاح و الفشل قدر ، و للتعامل مع القدر أصول و ثوابت ، و هناك من يقبله و هناك من يرفضه.
ثم أنت لا تفتأ تكرر كلمة ( منتج ) ، و كأنما الحديث هنا عن شئ لا كيان.
و النوايا ليست كافيّة ، و إن كانت من أساسيات قبول العمل ، و لو أنها كانت كافية لأنتفت الأعمال.

ثم أنه كن بخير.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أولاً نص الكلمة التي قيلت هو ( إنما ينهض بالشرق مستبد عادل ) ، لذا وجب التنويه. ثم أنه كان من الأولى بك قبل أن تقفز إلى أي استنتاج أن تعرف أولاً كيف أوضح الإمام محمد عبده و هو من هو على اختلاف الآراء فيه ، سالباً و إيجاباً ، هو أوضح كيف يستطيع هذا ( المستبد العادل ) أن ينهض بالشرق ، حيث قال : ( أما الكبار من الناس فيلوي أعناقهم قسراً إلى ما فيه خيرهم و خير أعقابهم ، و أما الصغار فيأخذهم بالتثقيف ..... يتعهدهم كما يتعهد الغارس شجره بضم أعواد مستقيمة إلى سوقها لتنمو على الاستقامة).

الإمام يحلم بان يتوفر حاكم مُستبد و عادل , وهذه هي قفزتي لأختصر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ثم لماذا أغفلت كلمة ( عاقل ) ، و هي الصفة اللازمة؟ و الظلم ما كان يوماً عدلاً ، و كيف يكون و هما طرفي نقيض؟!

أين كلمة عاقل ؟
عندما يكون الظلم بعدل لا يظهر انه ظُلم

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   الفرصة إما أن تقبلها أو ترفضها ، و كذا التجربة ، و النجاح ، و الفشل ، فالنجاح و الفشل قدر ، و للتعامل مع القدر أصول و ثوابت ، و هناك من يقبله و هناك من يرفضه ثم أنت لا تفتأ تكرر كلمة ( منتج ) ، و كأنما الحديث هنا عن شئ لا كيان. و النوايا ليست كافيّة ، و إن كانت من أساسيات قبول العمل ، و لو أنها كانت كافية لأنتفت الأعمال. ثم أنه كن بخير.

الحديث عن كيان بُنتج شيء , فحديثك كان تذمُر من منتجات و مخرجات قرارات .
أدت هذه الأشياء إلى التأثير على كيانات في حياتها , فالقضية قضية " مُنتج "
و القصد بالنوايا السليمة هو أن تكون النتائج كما كانت متوقعة .
حفظنا و إياك الباري

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الإمام يحلم بان يتوفر حاكم مُستبد و عادل , وهذه هي قفزتي لأختصر

أغلب الأشياء الجميلة في هذه الحياة كانت بدايتها حلم.
بل إن أكبر ثورة اجتماعية حدثت في القرن العشرين كان شعارها كلمة أطلقها مارتن لوثر كنق و هي جملة ( لدي حلم ).

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   أين كلمة عاقل ؟ عندما يكون الظلم بعدل لا يظهر انه ظُلم

أنا قلت لك لماذا تهمل كلمة ( عاقل ) و هي الصفة اللازمة ، فكان عليك أن تسأل صفة لازمة لمن؟ و بما أن الحديث هو عن ( المستبد العادل ) فستتوصل إلى أن هذه الصفة هي لازمة له ، و بهذا يجتمع الاستبداد و العدل ، لأن العقل هو المرجعيّة.

يكون مستبداً بلي أعناقهم قسراً إلى ما فيه خيرهم و خير أعقابهم ، و هذا يتطلب عقلاً ليعرف أولاً ما هو الخير في الحالات و المواقف المختلفة ، ثم يعرف الطريقة المثلى للي الأعناق و حتى لا يكون هناك ظلماً في هذه العمليّة كان لابد من وجود صفة العدل.

ثم هذه العمليّة تتطلب أن يوضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، و هذا العمل يتطلب عقلاً و أيّ عقل.

ثم أنه لا يمكن أن أؤمن بوجود الظلم و العدل في شئ لإيماني بانتفاء المتناقضات في الشئ الواحد.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   الحديث عن كيان بُنتج شيء , فحديثك كان تذمُر من منتجات و مخرجات قرارات . أدت هذه الأشياء إلى التأثير على كيانات في حياتها , فالقضية قضية " مُنتج " و القصد بالنوايا السليمة هو أن تكون النتائج كما كانت متوقعة . حفظنا و إياك الباري

أنت تقول ( الحديث عن كيان ينتج شئ ).
ثم تعود و تقول أن ( حديثي كان تذمر من منتجات و مخرجات قرارات ).
ثم تواصل و تقول ( أدت هذه الأشياء إلى التأثير على كيانات في حياتها )
ثم تقرر أن القضيّة قضيّة منتج.

أريد منك أن تعيد قراءة هذه الفقرة التي كتبتها أنت و تشرح لي كيف يكون حديثنا عن كيان ينتج شئ ، مع أنك تقول أن حديثي كان تذمر من منتجات و مخرجات قرارات ، و أن هذه أثرت على كيانات في حياتها.

كما أود منك أن تعود و تقرأ الموضوع مرّة أخرى لأنه يبدو أن طول النقاش قد جعلك تنسى ، حديثي هو عن فساد إداري منتشر ، بل أنني ذكرت في أحد التعقيبات أن الموجود عندنا هو ( تقنين للفساد ) ، و هذا تسبب في مشاكل اجتماعيّة جعلت هذا الكيان مريضاً مرض الموت.
حيّاك و بيّاك.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أغلب الأشياء الجميلة في هذه الحياة كانت بدايتها حلم. بل إن أكبر ثورة اجتماعية حدثت في القرن العشرين كان شعارها كلمة أطلقها مارتن لوثر كنق و هي جملة ( لدي حلم ).

مارتن لوثر كنق كان يحلم بالعدل بثورة إحتماعية ضد العبودية و ليس بحاكم مُستبد .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أنا قلت لك لماذا تهمل كلمة ( عاقل ) و هي الصفة اللازمة ، فكان عليك أن تسأل صفة لازمة لمن؟ و بما أن الحديث هو عن ( المستبد العادل ) فستتوصل إلى أن هذه الصفة هي لازمة له ، و بهذا يجتمع الاستبداد و العدل ، لأن العقل هو المرجعيّة. يكون مستبداً بلي أعناقهم قسراً إلى ما فيه خيرهم و خير أعقابهم ، و هذا يتطلب عقلاً ليعرف أولاً ما هو الخير في الحالات و المواقف المختلفة ، ثم يعرف الطريقة المثلى للي الأعناق و حتى لا يكون هناك ظلماً في هذه العمليّة كان لابد من وجود صفة العدل. ثم هذه العمليّة تتطلب أن يوضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، و هذا العمل يتطلب عقلاً و أيّ عقل. ثم أنه لا يمكن أن أؤمن بوجود الظلم و العدل في شئ لإيماني بانتفاء المتناقضات في الشئ الواحد.

كأنك تقول أن هذا العادل العاقل المُستبد يتعامل مع آلات و ليس أنفس يطوعها كما يشاء .
يعتمد على تعريف الظلم من ثقافة لأخرى أو لنقول درء المفاسد بشكل عام قد تُسبب ظلم عادل فما يكون ظُلماً هنا يكون عدلاً هُناك و العكس.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   أنت تقول ( الحديث عن كيان ينتج شئ ). ثم تعود و تقول أن ( حديثي كان تذمر من منتجات و مخرجات قرارات ). ثم تواصل و تقول ( أدت هذه الأشياء إلى التأثير على كيانات في حياتها ) ثم تقرر أن القضيّة قضيّة منتج. أريد منك أن تعيد قراءة هذه الفقرة التي كتبتها أنت و تشرح لي كيف يكون حديثنا عن كيان ينتج شئ ، مع أنك تقول أن حديثي كان تذمر من منتجات و مخرجات قرارات ، و أن هذه أثرت على كيانات في حياتها. كما أود منك أن تعود و تقرأ الموضوع مرّة أخرى لأنه يبدو أن طول النقاش قد جعلك تنسى ، حديثي هو عن فساد إداري منتشر ، بل أنني ذكرت في أحد التعقيبات أن الموجود عندنا هو ( تقنين للفساد ) ، و هذا تسبب في مشاكل اجتماعيّة جعلت هذا الكيان مريضاً مرض الموت. حيّاك و بيّاك.

تذمرت من مُنتجات, و هي مُخرج قرارات أثرت في حياة كيانات من يجب أن تصلهم تلك المُنتجات بشكلها المطلوب , فلم تصل
حفظنا و إياك ربي

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   مارتن لوثر كنق كان يحلم بالعدل بثورة إحتماعية ضد العبودية و ليس بحاكم مُستبد .

ذكرت كلام مارتن لوثر كمثال ، يؤيد قولي أن أغلب الأشياء الجميلة تبدأ بحلم.
فخذ الأمثلة في السياق الذي وردت فيه ، و لا تلبسها غير لبوسها.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   كأنك تقول أن هذا العادل العاقل المُستبد يتعامل مع آلات و ليس أنفس يطوعها كما يشاء

ما شاء الله ، بارك الله ، و من أي كلامي أخذت هذا المعنى؟!

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   . يعتمد على تعريف الظلم من ثقافة لأخرى أو لنقول درء المفاسد بشكل عام قد تُسبب ظلم عادل فما يكون ظُلماً هنا يكون عدلاً هُناك و العكس.

الحديث عن ثقافة محددة بمكان و شريعة.
و بهذا تكون المقارنة منتفيّة.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قلم صريح   تذمرت من مُنتجات, و هي مُخرج قرارات أثرت في حياة كيانات من يجب أن تصلهم تلك المُنتجات بشكلها المرسوم لها , فلم تصل حفظنا و إياك ربي

و نحن نسعى لمعرفة أسباب عدم وصولها ، لمحاولة إصلاح الكيان.
كن بخير.

[قلم صريح]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ذكرت كلام مارتن لوثر كمثال ، يؤيد قولي أن أغلب الأشياء الجميلة تبدأ بحلم. فخذ الأمثلة في السياق الذي وردت فيه ، و لا تلبسها غير لبوسها.

السياق الله يحفظك في الأساس هو أنني قلت أن الإمام يحلم ثم أتيت بماقال لوثر أنه حلم و تحقق , بالمقارنة تقول أن حلم الإمام بإمكانه أن يتحقق, و المقارنة بين الحلمين ظالمة لكون الأول غير ممكن , و لم ألبسها غير لبوسها.
و لم تعنيني كلمة " جميلة " في ردي

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   ما شاء الله ، بارك الله ، و من أي كلامي أخذت هذا المعنى؟!

****
يكون مستبداً بلي أعناقهم قسراً إلى ما فيه خيرهم و خير أعقابهم ، و هذا يتطلب عقلاً ليعرف أولاً ما هو الخير في الحالات و المواقف المختلفة ، ثم يعرف الطريقة المثلى للي الأعناق و حتى لا يكون هناك ظلماً في هذه العمليّة كان لابد من وجود صفة العدل.

ثم هذه العمليّة تتطلب أن يوضع الشخص المناسب في المكان المناسب ، و هذا العمل يتطلب عقلاً و أيّ عقل.
****
يضع عجينة في فرن ثم تظهر له رغيفاً . تماماً و أي عقل
و أقول كأنك و لم أقرر ,
و ياليتك لطفاً تُعطيني مثال للمستبد العادل عبر التاريخ .
ولنا عبرة بالمُصطفى و صفاته

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   الحديث عن ثقافة محددة بمكان و شريعة. و بهذا تكون المقارنة منتفيّة.

إذا كانت كُل الأمكان في الكون مُحددة بتشريعاتها

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   و نحن نسعى لمعرفة أسباب عدم وصولها ، لمحاولة إصلاح الكيان. كن بخير.

تقرير يخص مايُهدف اليه
امدنا الكريم و إياك بثوب العفو و العافية