- " .. أُسافِرُ كالغريقِ بلُجّ بحرٍ , ."

[عروق آلوفآ]

.آلعرب . كلمـآت رآئعه غآليتي ..
يعطيكـِ آلعآفيه يــآرب ..
بنتظآرر آلقآدم ..
آلتوليب لروحكـِ ..

[المهرة]

جميلة أنتِ ياالعَربْ

إحْسَاسِك مٌرهف وشعٌورٌكِ َنبّيل

كٌنْتٌ اضنَ بلْ اجزم انّكِ تمِلِكين فيض عَذباً لكن أتعجّبٌ لماذا تبخلِين علينا بنثره !!

وَخاِلقي أنت ِ رائعة رائعة رائعة بلا شك

ويهمني متابعهٌ جديدك حتّى لو لم يٌسعِفٌني الوقت للردّ

لكِ كٌل الاحترام والتقدير

[هدوءٌ مبهم!]

ماشاء الله تبارك الرحمن!

اللهم زِد وبارك!

ماهذهـ الرائعة وكأنها الخنساء ،،

إني لأجدني قد استمتعت استمتاعاً لم أبلغه منذ زمن!

أختي الكريمة العرب.

أمطرينا من هذه المواضيع فإني أجد أرضكم قد صابها الجفاف ،،

ألــــــف شكر ،،

[العَربْ.]

-
عروق الوفاء :
لا تُضاهي روعة حضورك ... أهلاً بكِ أبدًا ()

المُهرة :
أنتِ الأجمل, و إني لخجلى من هذا الفضفاض الذي ألبستنِيه ...
كما يهمّني حضورك, وحرفك, ورأيك , وكم أتشرف بمتابعتك .
ثمّ شُكرًا للُطفك و لأدبكِ الجمّ وأهلاً بكِ دائمًا أبدًا .

هدوء مُبهم :
في انعكاسِ عينيْكَ يبدو النظم أجمل .
بارك الله فيكَ و لك وفي حضوركَ , و أشكرُ لكَ هذه المُجاملة اللطيفة الكفيلة بأن تجعلني جذلى كفاية أذاقكَ ربي بردَ عفوهِ ... و أهلاً بكَ دائمًا .
-

[أبوإبراهيم الشويعر]

وهذه معارضتي لقصيدة ـ العرب ـ وردت مجزأةً في الملهى وهي هنا تامة مترتبة حذفت منها مالم يكن في موضوعها من استطراداتٍ على بحرها و قافيتها :

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
لَرَسْمُـكِ كـادَ يُفْقـدنـي صـوابـي=تَـأَطَّـرَ بالصَّبـابَـةِ و التَّـصـابـي
متى ما خلْتُهُ اجتاحتْ فؤادي=مشاعـرُ لا تـهـادنُ أو تُحـابـي
أما أوحَتْ لكِ الأشواقُ شيئًا ؟=و إحساسٌ ينـوْءُ بـهِ جوابـي ؟
عــيـــونٌ يـتَّــقِــدْنَ كــمـــا شُـــــواظٌ=وأفــــــواهٌ تـــضـــجُّ بـــكـــلِّ نـــابِ
أمـــا لـــو أنـهــا إذْ عاتـبـتـنـي=تُسَفَّعُ نفحـةً ممَّـا سطـا بـي
لَساقت لي مشاعرَ صيِّباتٍ=تـثـجُّ مـــودَّةً مـثــل الـسـحـابِ
عـلـمْــتُ الــشــوقَ مـبـعـثُـهُ فــــؤادٌ=يــحـــدِّثُ لـلأحــبَّــةِ و الــصِّــحــابِ
وأنَّ الـــحـــسَّ يُـــخْـــرِجُ طــيِّــبـــاتٍ=فلا هيَ في البوارِ ولا السِّخابِ
و يعْرونـي إذا مـا تقْـتُ نُصْـبٌ=فَيَـدْمَـغُ مــا بــهِ أَسْـلـو اكْتئـابـي
و يمضي هاجسي في كلَّ فجٍّ=فيعْرُكُنـي بـمـا ســاءَ اضْطـرابـي
يحيط بي الردى من كلِّ صوبٍ=و جرحـي نـازفٌ عـاتٍ مصابـي
فمـا أسْطِيْـعُ ممَّـا بــي اصطـبـارًا=و قد حُـمَّ الطبيـبُ بمـا عثـا بـي
لئن سُقِيَتْ أحاسيسي غرامًا=أحــبُّ إلــيَّ مــن جَـــرِدٍ خـــرابِ
فــلا يحـيـا فـــؤادٌ كـــان صَـلْــدًا=ومــاذرَّ الـتــرابَ ســـوى تـــرابِ
مضى عُمُرِي على ما كنْتُ أهوى=و حـيـثُ أريــدُ تمـشـي بــي ركـابـي
طليـقًـا عـشْـتُ تصْحبـنـي الأمـانـي=و قـلــبٌ يمـتـطـي مَــتْــنَ الـصـعــابِ
فــــإنْ كــانــتْ مـشـاعـرُنـا عِــذَابًــا=تكـنْ أنقـى مـن الزُبَـرِ الـصِّـلابِ
[/poem]

[العَربْ.]

-

فتّاااااااااااااااااااااااااااكة.

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - فتّاااااااااااااااااااااااااااكة.

[poem=font="Simplified Arabic,7,red,bold,italic" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
أنتي اللي لا حضرتي مبهرة=وانتي الفتّاك حرفك يا عَرَب

[/poem]مشكلة النبطي يجعلك تخالف الرسم الإملائي ليستقيم الوزن .

[أبو حمـد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العَربْ.   - - رسمتك في خيالاتي مرارًا.. --- لأني بُحتُ يومًا بالغيـاب! يُطاردي الزمانُ بكلّ سربٍ --يسلُّ الشوقَ من قلبي.. عِتابي يُسائلني الصحابُ عن انزوائي --- فما عُدتُ المُتيّم بالصحابِ! تكرَّستِ الدموع بسفحِ عيني --- فصار النور فيها كالضبابِ أُسافر كالغريقِ بلُجّ بحرٍ --- وقلبي في الدمَـاثة والسَـرابِ يقولُ الصّحبُ دعْكنةٌ عَلَتْها --- وصرتُ اليوم دعثرَ من سِبابِ وإني لم أعُـد ابتـلُّ ريقي --- وجسمي مثلُ رسمٍ من خَـرابِ وإنّ النّجم يرقبُ في اهتزازٍ --- و نور البدرِ يسطَعُ بالتّـرابِ وطيريْ خلفَ ظهري يعتَليني --ــ- ينـوحُ كأنَّما يُذْكي عذابي أمَـا إني انتظرتُك في شروقٍ --- وحتى الشمس غابت بالمُصاب -

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   وهذه معارضتي لقصيدة ـ العرب ـ وردت مجزأةً في الملهى وهي هنا تامة مترتبة حذفت منها مالم يكن في موضوعها من استطراداتٍ على بحرها و قافيتها : لَرَسْمُكِ كـادَ يُفْقدنـي صوابـي ---تَأَطَّـرَ بالصَّبابَـةِ و التَّصابـي متى ما خلْتُهُ اجتاحـتْ فـؤادي ---مشاعـرُ لا تهـادنُ أو تُحابـي أما أوحَتْ لكِ الأشواقُ شيئًـا ؟ ---و إحساسٌ ينوْءُ بـهِ جوابـي ؟ عيـونٌ يتَّقِـدْنَ كمـا شُــواظٌ ---وأفـواهٌ تضـجُّ بكـلِّ نــابِ أمـا لـو أنهـا إذْ عاتبتـنـي ---تُسَفَّعُ نفحـةً ممَّـا سطـا بـي لَساقت لـي مشاعـرَ صيِّبـاتٍ ---تثـجُّ مـودَّةً مثـل السـحـابِ علمْتُ الشـوقَ مبعثُـهُ فـؤادٌ ---يحـدِّثُ للأحبَّـةِ و الصِّـحـابِ وأنَّ الحـسَّ يُخْـرِجُ طيِّـبـاتٍ ---فلا هيَ في البوارِ ولا السِّخـابِ و يعْروني إذا ما تقْـتُ نُصْـبٌ ---فَيَدْمَغُ ما بـهِ أَسْلـو اكْتئابـي و يمضي هاجسي في كـلَّ فـجٍّ ---فيعْرُكُني بما سـاءَ اضْطرابـي يحيط بي الردى من كلِّ صـوبٍ ---و جرحي نازفٌ عـاتٍ مصابـي فما أسْطِيْعُ ممَّا بـي اصطبـارًا ---و قد حُمَّ الطبيبُ بما عثـا بـي لئن سُقِيَتْ أحاسيسـي غرامًـا ---أحبُّ إلـيَّ مـن جَـرِدٍ خـرابِ فلا يحيـا فـؤادٌ كـان صَلْـدًا ---وماذرَّ التـرابَ سـوى تـرابِ مضى عُمُرِي على ما كنْتُ أهوى ---و حيثُ أريدُ تمشي بي ركابـي طليقًا عشْتُ تصْحبني الأمانـي ---و قلبٌ يمتطي مَتْـنَ الصعـابِ فإنْ كانـتْ مشاعرُنـا عِذَابًـا ---تكنْ أنقى من الزُبَـرِ الصِّـلابِ -

مساء الخير

الأخت الشاعرة العَربْ. .. والأخ الأديب الشاعر أبو إبراهيم الشويعر

شكراً من القلب لكما .. لهذا الفن الراقي والشعر الأصيل الذي أبهجني وأثر في نفسي كثيراً ..

قصيدة بديعة تدفقت شلال رقة وعذوبة كالماء النمير .. واستحقت معارضة رائعة تعبق بجمال التفاعل الصادق ..

دائماً تقدمان الأروع في عذب الشعر..

جزيل شكري وتقديري

[أبوإبراهيم الشويعر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   [COLOR=#000000] مساء الخير الأخت الشاعرة العَربْ. .. والأخ الأديب الشاعر أبو إبراهيم الشويعر شكراً من القلب لكما .. لهذا الفن الراقي والشعر الأصيل الذي أبهجني وأثر في نفسي كثيراً .. قصيدة بديعة تدفقت شلال رقة وعذوبة كالماء النمير .. واستحقت معارضة رائعة تعبق بجمال التفاعل الصادق .. دائماً تقدمان الأروع في عذب الشعر.. جزيل شكري وتقديري

حييت حمد ولد أبوحمد ...
أديبةٌ بديعةٌ كالعرب تدفعنا للمجاراة و المعارضة ...
و لعلها تتحفنا بجديدٍ ، و إن فعلت فسأعود للمجاراة و المعارضة .

[عذبه بخجلهآ]

كلمات راقت لي يعطيك العافيه