العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الإسلامي °¨

¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 25-07-2010, 08:52 AM   #1
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية طالبة المعالي
 
تم شكره :  شكر 1009 فى 688 موضوع
طالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضو

 

الفوزان: أصحاب الفتاوى "الشاذة" أرادوا الخير لكنهم لم يُوفَّقوا (فيديو)

:
:
الفوزان: أصحاب الفتاوى "الشاذة" أرادوا الخير لكنهم لم يُوفَّقوا (فيديو)
اعتبر فضيلة المشرف العام على شبكة مواقع رسالة الإسلام الشيخ الدكتور عبد العزيز بن فوزان الفوزان أنَّ برامج الإفتاء الفضائي نعمةٌ كبيرةٌ، رغم بعض السلبيات التي تشوبها، وتمرير بعض الفتاوى "الشاذة" من خلالها، واستغرب ممنْ يدعو لهدم مثل هذه البرامج، مشدِّداً على أنَّ الأولى هو تصحيح مسارها، وذلك عبر تصدُّر أهل العلم لها.
وحذَّر د.الفوزان -الأستاذ بالمعهد العالي للقضاء- من أنَّ العولمة الثقافية الغربية -أو من يمشي في ركابها بقصد أو بدون قصد- تستهدف تشكيكنا في مُسَلَّمَاتِ عقيدتنا وثوابت شريعتنا، وطالب باستثمار قوالبَ وأدواتِ العولمة في الردِّ على هؤلاء المشكِّكين، ونشر الدين الإسلامي، والعولمة الإسلامية التي هي رحمة للعالمين، بدلاً من الاكتفاء بالتحوقل والتحسبل.
جاء ذلك في حلقة "البيان التالي" على قناة "دليل" -التي أُعيد بثُّها ظُهر الأحد 11-7-2010م- وخُصِّصت لمناقشة قضيةِ "أثر العولمة في الفتاوى المحلية" وحلَّ فيها د. الفوزان ضيفاً رئيساً.
فشل العولمة الغربية
وبدأ د. الفوزان حلقةَ البرنامج بالتأكيد على أنَّ "العولمة التي تُنشر من خلالها القِيَمُ الغربيةُ المخالفةُ في كثير من جوانبها القِيَمَ الإسلامية الحقة -التي جاءت بها الرسالات السماوية كلها- فشلت في الواقع، رغم كلِّ ما تُوفَّر لها من وسائل القوة والهيمنة السياسية والاقتصادية والثقافية".
وأوضح -موجِّهاً حديثه إلى مقدم الحلقة- قائلاً: "إن قلت: إنَّ العولمة (الغربية) نجحت، قلت لك: نعم هذا صحيح، وإن قلت: إنها فشلت، قلت لك: نعم هذا صحيح؛ فقد نجحت العولمة الغربية في التأثير على بعض المسلمين في بعض الجوانب مع الأسف، حيث خلخلت الإيمان في نفوسهم، وزعزعت لديهم بعض القيم والثوابت التي دلَّ عليها الكتاب والسنة، وربما أجمع عليها الكتاب والسنة والعلماء أيضاً، لكن هم -القائمون خلف نشر هذه العولمة الغربية- يُريدون أنْ تُهيمن الثقافة الغربية بكل قِيَمِهَا وأخلاقياتها -طيبها وخبيثها، وحسنها وسيئها- على العالم، وهم فشلوا في تحقيق هذا الهدف فشلاً ذريعاً".
وأضاف: الواقع يُثبت أنَّ كثيراً من قيم الثقافة الغربية -التي يتغنون بها- قيمٌ لا تخدم الإنسانية، فهي تمجِّد المادة والبدن والترفيه المادي، لكنَّها تَطْمِسُ الروح وتجلب الشقاء والبلاء للناس في الدنيا قبل الآخرة؛ ولذلك فشلت".
العولمة الحقيقية
في المقابل رأى د. الفوزان أنَّ العولمة الحقيقية "هي عولمة الإسلام؛ فالإسلام جاء للعرب والعجم والمسلمين، ومن لم يُسلم بعد، وعولمة الإسلام فيها الرحمة للبشرية، وتحقيق العدل في صفوفها، وحماية مصالحها وحقوقها".
وأشار -في هذا الصدد- إلى أنَّ "العولمة الإسلامية أو الفقهية موجودة -ولله الحمد- ولها مظاهر إيجابية كثيرة -بفضل الله تعالى-، وإنْ وجدت بعض السلبيات", مستدلاً ببرامج الإفتاء الفضائي "التي تَكاد تكون الأولى (من حيث نسبة المشاهدة) في القنوات الإسلامية، بل وربما في القنوات غير الإسلامية، وتجد لها حفاوةً وقبولاً لدى المسلمين في جميع أنحاء الأرض".
وتساءل في هذا الصدد: "أليست هذه هي العولمة التي يتكلَّمون عنها؟"، وقال: "أصبحنا نَصِلُ العالم ونُخاطبه من أقصاه إلى أقصاه، وربما باللغات التي يتحدث بها، وعبر وسائل العولمة (الغربية) ذاتها، من: فضائياتٍـ، ومواقعَ إلكترونيةٍ، وإذاعاتٍ وصحفٍ ومجلاتٍ وغيرها، لكن على وجه الخصوص الفضائيات والمواقع الإلكترونية".
وأضاف: "أصبحنا والحمد لله نُخاطب العالم كله، والمسلم يتابعنا في أمريكا وفي روسيا وفي أوروبا وفي أفريقيا، وفي كل بلاد العالم".
"لا يُعالَجُ الخطأ بخطأٍ"
ورأى د. الفوزان أنَّ "الإفتاء الفضائي الموجود اليوم نعمة عظيمة؛ حيث يتجاوب مع هموم جمعٍ غفيرٍ من المسلمين في مختلف أصقاع الأرض، ويُعين على حَلِّ مشكلاتهم، ويُجيب على أسئلتهم واستفتاءاتهم، لكنْ بسبب الانفتاح الإعلامي على العالم، وقصر نظر بعض المفتين -لأنهم ربما يظهرون في هذا الفضائيات وهم غير مؤهلين بكل أسف- حصلت بعض الأخطاء ووقعت بعض المحاذير".
واستغربَ دعوةَ البعض إلى هدم الإفتاء الفضائي كاملاً؛ لمجرَّد أنه وجِد فيه بعضُ الأخطاء قائلاً: "من الخطأ أنْ يُعالج الخطأ بخطأٍ".
وأضاف: "إذا كنَّا في أيِّ مجالٍ أو مؤسَّسةٍ أو عملٍ إعلامي أو علمي ودعونا لهدمه والقضاء عليه، وإغلاقه بسبب وجود بعض الأخطاء فيه؛ فلن يتبقَّى لنا أيُّ مؤسسةٍ ولا دائرةٍ ولا حكومةٍ ولا عَالِمٍ ولا غيرةٍ".
وتابع: "نحن بشرٌ ولسنا معصومين، هناك أخطاء تكون غير مقصودة.. هناك أناس جهلة بالفعل يتصدَّون للفتوى والحديث في قضايا شرعية، وهم ليسوا من أهلها، وهذه من الإشكالات الكبيرة".
وشدَّد على أنَّ الأولى هو تصحيح مسار برامج الإفتاء الفضائي، وذلك عبر تصدُّر أهل العلم لها، بدلاً من الدعوة لهدمها.
أسباب ظهور الفتاوى الشاذة
وحول أسباب ظهور مثل هذه الفتاوى الشاذة في الوقت الراهن بخلاف الأزمنة التي مضت قال د. الفوزان: إنَّ "من أسبابِ هذا: وجود وسائل الأعلام المتطورة التي لم تكن موجودة من قبل، أو على الأقلِّ لم تكن منتشرة عندنا في العالم العربي والإسلامي؛ حيث فَتحت هذه الوسائل المجال أمام بعض المتعالمين والجهلة، وربما لا يخافُ بعضهمُ اللهَ عز وجل".
وأضاف: "نجد أيضاً أنَّ بعض القنوات تبحث عن أمثال هؤلاء -المفتين الذين يُصدرون فتاوى شاذة- لأمرين:
الأول -وهذا هو الغالب-: أنها تُريد إحداث فرقعات إعلامية تجعل لها انتشاراً وصيتاً عند الناس، وذلك على حساب الثوابت والقِيَمِ الشرعية، وهذا منهج خطير، ويتنافى مع مسئولية الكلمة وأمانة العمل الإعلامي الذي يُفترض أنْ تحمله" مثل هذه القنوات والبرامج.
أما الأمر الثاني -بحسب الفوزان-: فهو أنَّ بعض أصحاب هذه القنوات والبرامج "في قلبه مرض، ويسعى إلى نشر الفساد في الأرض، وإشاعة الفاحشة بين المؤمنين من خلال هذه القناة والبرنامج الذي يقوم عليه، وهؤلاء أناسٌ يريدون فعلاً تغيير المجتمع بكل وسيلة متاحة أمامهم، لكنَّهم يعرفون جيداً أنهم لو دعوا الناس إلى الفجور والزنا والعلاقات الجنسية المحرمة والفواحش؛ لقُوبِلوا بمعارضةٍ شديدةٍ".
أحد رجلين
ولخَّص من يُصدرون الفتاوى الشاذة بقوله: "الذين يُصدرونها أحد رجلين: إما طالب علمٍ اجتهد وأراد الحق، لكنه لم يُوفَّق، وأخطأ كما أخطأ كبار العلماء قبلهم؛ فيبقى كلامه محل اجتهاد ونظر، ولكنه خطأ يجب أنْ يُردَّ عليه.
والثاني: إنسانٌ -والعياذ بالله- جاء شياطين الإنس إليه، ووجدوا لديه رقَّةً في الدين وحُبًّا للشهرة والظهور الإعلامي، وأوعزوا إليه إصدار مثل هذه الفتاوى الشاذة التي تتلقَّفها بعض الفضائيات والصحف والمجلات.. والله حسيبه، وأسال الله أنْ يردَّه إليه رداً جميلاً، ويُعيذه من شرور نفسه ومن سيئات أعماله".
وفي الجانب -وبحسب د. الفوزان- نجد عندنا -وبكل أسفٍ- "أناساً يَصطادون في الماء العكر، ومن ذوي القلوب المريضة والتوجُّهاتِ المشبوهةِ، وهم يرقصون طرباً عندما يجدون بعض هذه الأخطاء والفتاوى الشاذَّة؛ فينفخون فيها، ويجعلونها القضية الكبرى التي تشغل الناس، وهم كما ذكرهم النبي صلى الله عليه وسلم لما قال: (دعاةٌ على أبواب جهنم، من أجابهم إليها قذفوه فيها، قيل: صفهم لنا يا رسول الله! قال: هم من جلدتنا ويتكلمون بألسنتنا)".
نحن متعبَّدون بشرع الله
لكنَّ د. الفوزان أكَّد على ضرورة عدم اتباع مثل هذه الفتاوى الشاذَّة، مؤكِّداً أنَّ الأصل هو اتباع الكتاب والسنة، والابتعاد عمَّا يتعارض معهما، وقال: "نحن متعبَّدون بشرع الله، أي: قال الله وقال رسوله صلى الله عليه وسلم، ولسنا متعبَّدون بقول فلانٍ ولا العالم الفلاني ولا الشيخ الفلاني، ولا بزعم المذهب الفلاني كائناً من كان؛ ولذلك يضع العلماء هذه القاعدة: إن العلماء يُحتج لأقوالهم ولا يُحتج بها".
وأضاف: "نحن متعبَّدون بشرع الله، وهذه قضية تُميِّز دين الإسلام عمن سواه، فهو الدين الحق.. دينٌ قائمٌ على توحيد الله سبحانه وتعالى بالعبادة، وتوحيد رسوله صلى الله عليه وسلم بالاتباع؛ وهذا معني الشهادتين"، مُشيراً إلى أنَّ "كل علماء الأمة يقولون: كلٌ يؤخذ من قوله ويردُّ إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم".
وشدَّد في هذا الصدد على أنَّه "لا كهنوتيَّة في الإسلام، وهذه قضيةٌ غايةٌ في الأهمية، ومسألةُ التأليهِ والتقديسِ والتفخيمِ للعلماء ورجال الدين الذي تجده -مع الأسف الشديد- عند كثيرٍ من النصارى مع قساوستهم، وعند غُلاة الشيعة وغُلاة الصوفية.. لا توجد عند أئمة أهل السنة مطلقاً".
وخَلُصَ إلى القول: "من أخطأ من علمائنا؛ يجب أن نلتمس له العذر، ونحسن الظن به، ونعتقد أنَّ خطئه مغفور له، ومأجور عليه؛ لأنه مجتهد، وبذل ما في وسعه، وخطئه غير مقصود، لكنْ لا يجوز لنا أنْ نتابعه على خطئه".
نحن مستهدفون
وحذَّر الفوزان -في هذا الصدد- من أنَّ العولمة الثقافية الغربية -أو من يمشي في ركابها بقصدٍ أو بدون قصدٍ- تَستهدِف تشكيكنا في مسلَّماتِ عقيدتنا، وثوابت شريعتنا، وقال: "إذا كنَّا مُستهدفين بالمخدرات والإرهاب والتدمير الذي شوَّه الإسلام وأهله؛ فنحن أيضاً مُستهدفون بهذه العولمة الثقافية التي تستهدف تشكيكنا في مسلَّماتِ عقيدتنا وثوابت شريعتنا، وفي قيمنا وأخلاقيَّاتنا".
ودعا الفوزان إلى "عدم الاكتفاء بالتحوقل والتحسبل والتَحَزُّن والتحسُّر، وندب الحظِّ الذي يلجا إليه أكثر الخيارِ اليوم -بكل أسف- من علماء وطلاب علم وغيرهم"، وأنَّ نتَّخذ موقفاً إيجابيًّا، ونستغلَّ قوالب العلمانية وأدواتها التي جاء بها الغرب من قنواتٍ ومواقعَ إنترنت وصحفٍ ومجلاتٍ "في نشر هذا الدين الذي هو رحمةٌ للعالمين".
وقال عن ذلك: "هذا هو النهجُ الذي يجب اتباعه، وأنا أعرف أنَّ كثيراً من طلاب العلم -ولله الحمد- يتبنَّونه من خلال المواقع الإلكترونية التي أنشئوها وقاموا عليها، ومن خلال القنوات الفضائية".
وأشار في هذا السياق إلى مؤسسة رسالة الإسلام الذي يُشرف عليها، وعدَّها نموذجاً لاستغلال أدوات العولمة في نشر الدين الإسلامي، سواء بإطلاقها مواقع إنترنت دعوية، أو قناةٍ للطفل، أو التجهيز في الوقت الراهن لإطلاق قناةِ قرطبة الناطقة باللغة الأسبانية، وكذلك وجود مشاريع لديها لإطلاق إذاعةٍ وفضائيةٍ باللغة الصينية، وقال: "يجب استثمار العولمة وقوالبها محمَّلة بقيمنا الإسلامية من أجل إسعاد البشر".
فتاوى شاذة ومنكرة
ولم ينسَ د. الفوزان التعليق على الفتاوى التي صدرتْ مؤخَّراً: سواء بإباحة الغناء والمعازف، أو تلك التي تدَّعي عدم وجوب صلاة الجماعة، أو تُبيح الاختلاط قائلاً: "هذه فتاوى شاذَّةٌ ومنكرةٌ، ويجب أن تُردَّ".
وأضاف: "نقول إن شاء الله: إنَّ من قال بها أراد الخير، لكنَّه لم يوفَّق، كما قال بن مسعود: كم من مُريدٍ للخيرِ لم يَلْقَهْ".
ووجَّه كلمةً خاصةً لصاحب فتوى إباحة الغناء والمعازف قائلاً: "أسال الله أنْ يهديه ويردَّه إلى الحق رداً جميلاً"، مؤكِّداًَ أنَّ مسألة الغناء والمعازف "قضية محسومة منذ عهد الصحابة والتابعين".
واستغرب إضاعة الوقت في مناقشة مثل هذه المسائل الفقهية "حتى أصبحت شغلنا الشاغل، وكأن قضايا الأمة الكبرى كلها -ما شاء الله- ومشاكلها حُلَّتْ، وما بقي منها إلا مسألة الغناء والمعازف، ومسألة الاختلاط والخلوة بالأجنبية".
ونبَّه إلى أنَّ قضايانا الكبرى أُهملت، وأنَّ هذا "ربما يكون جزءاً من الحرب التي تُشَنُّ علينا، وتتمثَّل في: إشغالنا بتوافه الأمور عن قضايا الأمة المصيرية".

التوقيع
يارب أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
طالبة المعالي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 25-07-2010, 08:56 AM   #2
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية لهيب الجليد
 
تم شكره :  شكر 5730 فى 2859 موضوع
لهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضولهيب الجليد نسبة التقييم للعضو

 

رد: الفوزان: أصحاب الفتاوى "الشاذة" أرادوا الخير لكنهم لم يُوفَّقوا (فيديو)

بارك الله فيك أختي الفاضلة ..

ونســأل الله أن يرينا الحق حقاً ويرزقنا إتباعه ، وأن يرينا الباطل باطلاً ويرزقنا إجتنابه

كما نســأله سبحانه أن يهدي ضال المسلمين ..

كل الشكر والتقدير ~

التوقيع



لَم اكُن اعْلَم ان لَهِيْب الْثَّلْج حَارِق
حَتَّى لُمِس ذَلِك الْجَلِيد
فَتَدَاعَى الْنَّمْل تَحْت ذَلِك الْبَارِق
تَمْتَص الْسُكَّر مِن حَدِيْد
كل الشكر للاستاذ القدير (فيصل المرشد) على هذا الإهداء
-
لهيب الجليد غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 27-07-2010, 02:05 PM   #3
عضو مميز جداً
 
الصورة الرمزية شموع
 
تم شكره :  شكر 7387 فى 1729 موضوع
شموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضوشموع نسبة التقييم للعضو

 

رد: الفوزان: أصحاب الفتاوى "الشاذة" أرادوا الخير لكنهم لم يُوفَّقوا (فيديو)

اللهم ثبتنا على دينك ..

شكراً لكِ

التوقيع
اللهمّ إنا نتوجه إليك بالدعاء فارفع عن أمي ما بها من بلاء :"(
شموع غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 29-07-2010, 08:45 PM   #4
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية طالبة المعالي
 
تم شكره :  شكر 1009 فى 688 موضوع
طالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضو

 

رد: الفوزان: أصحاب الفتاوى "الشاذة" أرادوا الخير لكنهم لم يُوفَّقوا (فيديو)

اللهم آمين
الفاضلان { الأخ لهيب الجليد والأخت شموع ****** شكراً لكما وبورك فيكما
نسأل الله لنا ولكم الثبات ..

طالبة المعالي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:43 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه