** الهدف من الحياة ..........؟؟؟؟

[نور الحب]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أي شخص فى ااالحياةله تخطيط لمستقبله مختلف عن الاخر فهو يمشي على حسب تخطيطه

وأي إنسان له هدف يسير عليه حتى يصل إليه

ومثل هذا الإنسان يملك قراره فى يده ليس لأحد سلطانٌ عليه سوا نفسه

موضوعي اليوم مهم جداً لكل شخص و هو :

هل كل واحد فيكم مخطط لحياته واضع أهداف صوب عينيه؟

لأن كل العظماء كانت لديهم أهداف قال عنها البعض أنها خيالية..

و كم من عالم قيل له أنه" غبي " في دراسته الإبتدائية من طرف معلميه؟وأصبح بعد ذلك من العلماء الذي يشار إليهم بالبنان .

* والطريقة المثلى لوضع الأهداف هي أنك تقسمها على أقسام ...

يعني قسم العائلة، العلاقات الإجتماعية، المهنة، الجانب الديني مثلا !!
* هل تقاتلون في سبيل تحقيق أهدافكم؟

* فأريد أن أعرف ما رأيكم في هذه الطريقة في التخطيط للحياة و ما هي الطريقة التي تتبعونها في تحقيق مبتغياتكم ؟

شاركوني في النقاش فالموضوع يستحقُ ذلك

[لواء العز]

لابد أن يخطط الفرد لمستقبلة وأن يبني له سلماً يصعد به إلى المجد الذي يبتغيه .
و لكل فرد هدف رئيسي في حياته وقبل الوصول إلى الهدف الرئيسي هناك عدة أهداف ثانوية يجب أن يصل أليها أولاً وبالتدريج في مشواره إلى الهدف الرئيسي ,
ويجب أن يثق الفرد أنه سيجد في طريقة العديد من الصعوبات ولن يتخطاها إلا بعد الثقة بالله سبحانه وتعالى ثم مقدار جهده .

بارك الله فيك

[قلم صريح]

الفكره خلف هذا السؤال قد يُعبر بها من خلال عدة أسئلة ذات العلاقة مثلا :
لماذا نحن موجودون ؟
ماذا تعني الحياة ؟
ماهي العلاقة بين الإثنين
لتبرز أسئلة من الأجوبة
أين أنا من كُل ذلك ؟
و ماذا تعني الحياة لي أنا ؟
عندها لكل شخص فلسفتة و نظرياته حسب ظرفه و إمكانياته ,, منها ماهو ظاهر و منها ماهو مخفي أو مُختفي
و ليس هناك جواب عام
مثلاً :
من لديه المادة لا يحتاج لأن يُقاتل ليحقق أهدافه بالقدر الذي يحتاجه من ليس لديه تلك الأداة
قس عليها بقية الأدوات من إمكانيات .
موضوع تأمُلي رائع , شكرًا

[عبدالعزيز العمران]

مع أجمل التحيات لأختنا المتألقة نور الحب

وفي رأيي الشخصي أن الكثيرين بل الغالبية العظمى من الناس لا تخطط

للمستقبل .. وفي الغالب أن الحدث يفرض نفسه دون تخطيط مسبق

وكم هي رائعة أسئلتك المتعلقة بهذا الموضوع ولكنها تندرج ضمن المثالية

التي لا تتماهى مع الواقع .. رغم ألقها الجذاب ..

حتى على مستوى المجاميع .. لا يوجد تخطيط للمستقبل بل هي أحداث

وقتية يفرضها حراك المجتمع ..

أي أنه في الغالب لا أحد يخطط للمستقبل ..

رأي شخصي لي .. ولك جزيل الشكر أختي الكريمة نور الحب .

[أسد نجد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أشكرك أيتها الفاضلة

مشاركتي ستكون على محورين

المحور الأول تجاه عنوان الموضوع والذي هو "الهدف من الحياة "

قال تعالى ( وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون )

فهذا في منظوري الهدف من الحياة.

المحور الثاني حول :

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحب   أي شخص فى ااالحياةله تخطيط لمستقبله مختلف عن الاخر فهو يمشي على حسب تخطيطه وأي إنسان له هدف يسير عليه حتى يصل إليه هل كل واحد فيكم مخطط لحياته واضع أهداف صوب عينيه؟

في نظري الشخصي أيتها الكريمة أننا أمة لا تعرف ثقافة التخطيط

وهذا وآضح عيان بيان في الصورة الأكبر للبلد

فمن ينظر يمنة ويسرة يجد أن ثقافة ومفهوم التخطيط شبه

معدومة في بلدنا..

فإذا كان هذا على مستوى الدول فما بالك بالأفراد


الأمريكان والأوروبيون يخططون 40 سنة للأمام

ونحن أصحاب ردود فعل لا أكثر ولا أقل في جميع أمورنا

سواء في البيت أو الشارع أو مكان العمل إلخ...

ولكن ....

لو رجعنا إلى الله بصدق ... وسرنا على المحجة البيضاء

كما بينها لنا رسول البشرية لرأيتي العجب العجاب

حينما يكون هناك حفل في أمريكا ويتجمع قرابة مائة ألف محتفل

لا بد أن يحصل هرج ومرج ويسقط موتى جراء الدعس بالأقدام

ونحن في الحرم في رمضان وطلية الثلاثون يوما يجتمع مليونا مسلم

خمس مرات يوميا ويتفرقون بدون إصابة وآحدة ...

يا ترى لماذا ؟

لأن الأجتماع كان في طاعة الله ووفقا لتعاليم الأسلام الرآئعة

هذا ما لدي ومرة أخرى أشكرك

[نور الحب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   لابد أن يخطط الفرد لمستقبلة وأن يبني له سلماً يصعد به إلى المجد الذي يبتغيه . و لكل فرد هدف رئيسي في حياته وقبل الوصول إلى الهدف الرئيسي هناك عدة أهداف ثانوية يجب أن يصل أليها أولاً وبالتدريج في مشواره إلى الهدف الرئيسي , ويجب أن يثق الفرد أنه سيجد في طريقة العديد من الصعوبات ولن يتخطاها إلا بعد الثقة بالله سبحانه وتعالى ثم مقدار جهده . بارك الله فيك

أشكرك على هذه الإضافه الجميله منك أخي لواء العز .... وأرجوا أن يكون من لقبك نصيب وحظ وافر ,,,

وفعلاً هناك أهداف ثانويه تعبُر بك إلى الهدف الرئيسي ,,وتوصلك إليه ..

بارك الله فيك

[نور الأصايل]

اشكرك اختى على الفكرة
وهو موضوع فعلا يستحق المناقشة

لاشك أن التخطيط هو سر النجاح وأهم شيء أن تكون للإنسان رسالة
ويرى علماء النفس أن الذي لايحملون رسالة هم أكثر عرضة للضغوط النفسية والاجتماعية.
وهكذا فإن مشوار النجاح يبدأ بخطوة .. ماعليك الا أن تضع رجلك على بداية الخطوات وأنت مليء بالثقة لتكسر كل الحواجز التي قد تعيقك في مشوار الحياة.
هناك معاناة قد نواجهها .. اذا لابد للإنسان من المرونة الكافية والتي تجعله يجتاز مايواجهه من عقبات.حتى لو اضطر لقفز الحواجز لتحقيق أهدفه النبيلة.
ضع الأهداف المهمة في أولويات اهتماماتك. ورتبها .
وختاما علينا أن نتأكد أن التخطيط يجب أن يكون طوع بنانك .. لا أن يكون آمرا لك
شكل خطتك على أساس ماتريد أن تحققه من أهداف.

[نور الحب]

[QUOTE=فيصل المرشد;1459495]الفكره خلف هذا السؤال قد يُعبر بها من خلال عدة أسئلة ذات العلاقة مثلا :
لماذا نحن موجودون ؟
ماذا تعني الحياة ؟
ماهي العلاقة بين الإثنين
لتبرز أسئلة من الأجوبة
أين أنا من كُل ذلك ؟
و ماذا تعني الحياة لي أنا ؟
عندها لكل شخص فلسفتة و نظرياته حسب ظرفه و إمكانياته ,, منها ماهو ظاهر و منها ماهو مخفي أو مُختفي.

طرحت أخي فيصل أسئله من خلال أجابتك ولكنك لم تجاوب عليها ولم تحدد هدفك من خلالها كلامك عام ولم تحدد كي نستفيد .

و ليس هناك جواب عام
مثلاً :
من لديه المادة لا يحتاج لأن يُقاتل ليحقق أهدافه بالقدر الذي يحتاجه من ليس لديه تلك الأداة
قس عليها بقية الأدوات من إمكانيات .

سؤالي هنا ؟؟

هل المادة تُحقق كل طموحات الإنسان المستقبلية؟؟

موضوع تأمُلي رائع , شكرًا

شكراً لك لتواجدك في موضوعي

[نور الحب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العمران   مع أجمل التحيات لأختنا المتألقة نور الحب وفي رأيي الشخصي أن الكثيرين بل الغالبية العظمى من الناس لا تخطط للمستقبل .. وفي الغالب أن الحدث يفرض نفسه دون تخطيط مسبق وكم هي رائعة أسئلتك المتعلقة بهذا الموضوع ولكنها تندرج ضمن المثالية التي لا تتماهى مع الواقع .. رغم ألقها الجذاب .. حتى على مستوى المجاميع .. لا يوجد تخطيط للمستقبل بل هي أحداث وقتية يفرضها حراك المجتمع .. أي أنه في الغالب لا أحد يخطط للمستقبل .. رأي شخصي لي .. ولك جزيل الشكر أختي الكريمة نور الحب .

شكراً على تواجدك في متصفحي ,,, ولكن هل الحدث هو الذي يسيرنا في جميع الاتجاهات وكأننا لاهدف لنا ولامستقبل .

إذاً سنصبح متخبطين يميناً وشمالاً لفرضيات الأحداث التي تقع علينا .

[نور الحب]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد نجد   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أشكرك أيتها الفاضلة مشاركتي ستكون على محورين المحور الأول تجاه عنوان الموضوع والذي هو "الهدف من الحياة " قال تعالى ( وما خلقت الجن والأنس إلا ليعبدون ) فهذا في منظوري الهدف من الحياة. أشكرك ياأسد ... ولقد أصبت في تلك والله . المحور الثاني حول : في نظري الشخصي أيتها الكريمة أننا أمة لا تعرف ثقافة التخطيط وهذا وآضح عيان بيان في الصورة الأكبر للبلد فمن ينظر يمنة ويسرة يجد أن ثقافة ومفهوم التخطيط شبه معدومة في بلدنا.. فإذا كان هذا على مستوى الدول فما بالك بالأفراد الأمريكان والأوروبيون يخططون 40 سنة للأمام ونحن أصحاب ردود فعل لا أكثر ولا أقل في جميع أمورنا سواء في البيت أو الشارع أو مكان العمل إلخ... ولكن .... لو رجعنا إلى الله بصدق ... وسرنا على المحجة البيضاء كما بينها لنا رسول البشرية لرأيتي العجب العجاب حينما يكون هناك حفل في أمريكا ويتجمع قرابة مائة ألف محتفل لا بد أن يحصل هرج ومرج ويسقط موتى جراء الدعس بالأقدام ونحن في الحرم في رمضان وطلية الثلاثون يوما يجتمع مليونا مسلم خمس مرات يوميا ويتفرقون بدون إصابة وآحدة ... يا ترى لماذا ؟ لأن الأجتماع كان في طاعة الله ووفقا لتعاليم الأسلام الرآئعة هذا ما لدي ومرة أخرى أشكرك

كلام رائع وجميل جداً وصائب 100%

دمت بخير وعافيه

[قلم صريح]

لماذا نحن موجودون ؟
ماذا تعني الحياة ؟
ماهي العلاقة بين الإثنين
لتبرز أسئلة من الأجوبة
أين أنا من كُل ذلك ؟
و ماذا تعني الحياة لي أنا ؟
عندها لكل شخص فلسفتة و نظرياته حسب ظرفه و إمكانياته ,, منها ماهو ظاهر و منها ماهو مخفي أو مُختفي.

طرحت أخي فيصل أسئله من خلال أجابتك ولكنك لم تجاوب عليها ولم تحدد هدفك من خلالها كلامك عام ولم تحدد كي نستفيد .
التخطيط لحياة أفضل يختلف من شخص لأخر ,, هناك من يعي لماذا هو موجود و ماذا يعني وجوده , بالتحليل و الإدراك و الإستنباط , عندها يكون تخطيطه ثابت بمبادئ ثابته , بكُل مايقود لتمكين سبب وجوده و معناه . و هناك من لا يعي لماذا هو يملك حيز في هذا الكون , و لا يعي مكانه , عندها يكون تحطيطه أمعي و حسب أهواء بدون ظوابط تحكم تغيّر موقعه الى الأفضل . و ربما فرق الأنسان عن الحيوان قد يكون نقمة عليه , التحليل و الإدراك و المنطق ,

و ليس هناك جواب عام
مثلاً :
من لديه المادة لا يحتاج لأن يُقاتل ليحقق أهدافه بالقدر الذي يحتاجه من ليس لديه تلك الأداة
قس عليها بقية الأدوات من إمكانيات .

سؤالي هنا ؟؟

هل المادة تُحقق كل طموحات الإنسان المستقبلية؟؟
ضربت مثل بسيط عن الأدوات و الإمكانيات , تحقيق الطموح قد يكون حلم يعيقه إداة و إمكانية , فتكون الطموحات أكبر من الإمكانيات


شكراً لك لتواجدك في موضوعي
موضوعك يستحق المشاركة أختي الفاضلة

[عبدالعزيز العمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نور الحب   شكراً على تواجدك في متصفحي ,,, ولكن هل الحدث هو الذي يسيرنا في جميع الاتجاهات وكأننا لاهدف لنا ولامستقبل . إذاً سنصبح متخبطين يميناً وشمالاً لفرضيات الأحداث التي تقع علينا .

طريقتك في الحوار أكثر من رائعة :

وهذا هو الواقع الذي نعيشه أختي الكريمة .. التخبط حاضر وبقوة .. وأغلب أفعالنا هي ردود أفعال ..

وأبدأ بنفسي وأقول أني أحلم بأن يكون لي خططي وأهدافي ولكن واقعي

يقول لا وجود لهذا الحلم ..

درست الإحصاء في كلية العلوم وكنت أفكر وقتها في الهندسة ! ثم التحقت بالعمل في مصلحة

الإحصاءات العامة والمعلومات بالرياض وقبل ذلك أمضيت أكثر من شهرين أبحث عن

فرصة عمل في سدير .. ثم تزوجت .. ثم بنيت مسكناً على أرض في موقع كنت قد اخترت قبله موقعين !

وكل ذلك يأتي وفق تفكير وقتي لكل مرحلة على حدة ...

وهناك فرق بين السير حسب خطط مبرمجة سلفاً لتحقيق أهداف معينة وبين الجدية والحرص

حين يفرض الحدث نفسه.. مثال ذلك حين أقرر بعشوائية ودون تخطيط مسبق دخول كلية

العلوم ثم أبذل قصارى جهدي لنيل الشهادة منها بتفوق فهذا لا يعني بأني نجحت في التخطيط

ولكني نجحت في الحصول على الشهادة الجامعية كحدث فرض نفسه على حياتي ...

ولو عاد بي الزمان إلى الوراء لكانت خطتي كالتالي :

أدرس في كلية التربية ثم أحصل على شهادة تخولني للعمل في سلك التعليم وحينها سأجد

فرصة عمل بجانب منزلنا في الروضة ..ثم أشيد سكني في بلدي التي أحب وبالتالي أرتاح من

دوام شبه اليوم الكامل في الرياض المزعجة في كل شيء ..

أزعم أن كثيرين مثلي !

وأيضاً أجزم أني و كثيرين معي أعجبهم موضوعك أختي الكريمة نور الحب .. شكرا لك .

[قلم صريح]

أخوي عبدالعزيز : نقول و نقدّر و نتحدث و نندم و لكن في النهاية :
العبد في التفكير و الرب في التدبير

( قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا
إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ
وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ )
****
اليابانيون ضاع شغل سنين من التخطيط و الإنفاق في غمضة عين
***
الحمدالله على كل حال أخوي و لا يهون الجميع

[عبدالعزيز العمران]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد   أخوي عبدالعزيز : نقول و نقدّر و نتحدث و نندم و لكن في النهاية : العبد في التفكير و الرب في التدبير ( قُل لاَّ أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلاَ ضَرًّا إِلاَّ مَا شَاء اللّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لاَسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ إِنْ أَنَاْ إِلاَّ نَذِيرٌ وَبَشِيرٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ) **** اليابانيون ضاع شغل سنين من التخطيط و الإنفاق في غمضة عين *** الحمدالله على كل حال أخوي و لا يهون الجميع

عذراً أختي نور الحب ..

فلا بد أن أشكر أخي الغالي فيصل على مشاعره النبيلة تجاهي ..

وقد تطرقت إلى ما يخصني هنا بمنتهى الصراحة لكي نبعد في بحثنا للمواضيع

المطروحة للنقاش عن المثاليات التي نجيد سبكها وتراتيب الجمل فيها ولكنها لا

لا توصلنا للأهداف المرجوة من طرح مثل هذه المواضيع المهمة

للمداولة وتبادل الرؤى ..

أكرر شكري لك أخي فيصل .. وتقبل أجمل تحياتي ..

[أسد نجد]

إسمحي لي أيتها الفاضلة بهذه المداخلة

لأني أُحب مشاكسة أخي العزيز فيصل

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل المرشد
****
اليابانيون ضاع شغل سنين من التخطيط و الإنفاق في غمضة عين
***

صحيح ولكنهم هبّوا وأصلحوفي 3 أشهر مايأخذ إصلاحه عندنا 3 سنوات

أختي الفاضلة

يقول الله تعالى "قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدْتمْ فَذَرُوهُ فِي سُنْبُلِهِ إِلا قَلِيلًا مِمَّا تَأْكُلُونَ (47) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلَّا قَلِيلًا مِمَّا تحْصِنُونَ (48) ثُمَّ يَأْتِي مِنْ بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌ فِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَ (49)"سورة يوسف.....

في هذه الآيات الكريمة يبيّن الله تعالى أهمية التخطيط للإعداد لمستقبل الأمة.

وكوننا نقّصر نحو أنفسنا فالأسلام بريء من هذا التقصير

وتأملي رعاك الله

قوله تعالى " وأعدوا لهُم ما استطعتُم من قُوةٍ وَمِن رِبَاطِ الخيلِ ... " الأنفال : 60 "

مما يعني الإعداد لمواجهة التحديات وعدم ترك الأمر تحت رحمة المفاجآت

وهي توجيهات عامة لمواجهة أية تحديات واحتمالات مستقبلية في سائر المجالات .

ولنا أكبر شاهد في عظمة التخطيط في الأسلام وهي تلك الفتوحات العظيمة من فرنسا إلى الصين .

وللجميع ودي وتقديري