¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
04-07-2011, 09:17 PM | #1 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
أقفَاصٌ سَودَاءٌ ... وجلاّدٌ متكبّرٌ ... وسجناءٌ تُكبّلهم الجِراحُ ... هَذِهِ الصّورةُ كَانتْ نتاجُ حرب ٍ طَاحنةٍ .. أشعَلهَا الهَوَى .. وأسَالتْ دِمائهَا الفِتنةُ .. ولعلّ مِن أعْجبِ مَشَاهِدهَا أن يَكونَ قَائدَهَا هُو " أنت " نَعم هُو " أنت " ولِمَ العجبُ ؟!!! بَلْ و قَدتَ غِمَار المَعْرِكَةِ بِكُلّ شَراسةٍ وعَنجَهيةٍ ... أرْدَيتَ كلّ مَا كانَ يُنجِيكَ فِي أخْدودِ الهَلاكِ .. وَذبحتَهُم بِنيرَانِ الهَوَى الّتِي تَسْكنُ أرجَائكَ ... فَكَانُوا ضَحَايَا هَذِهِ الحَربِ الظّالِمَةِ هُم أولئكَ الّذِينَ يُمثّلُونَ مَعنَى الحَياةِ .. وَيَا لهُ مِن اعْتداءٍ وظُلمٍ .. أتجدُ أحداً يقطعُ سَببَ نَجَاتِهِ بِملء إرَادَتهِ ؟!! .. ويُرخِي عَلَى أرْجَاءِ الدّنيَا سُجفَ الظّلامِ بَعدَ شَمسِ الأصِيلِ ؟!! .. لقدْ خُضتَ غِمَارَ مَعركةٍ ٍ لستَ تَعقِلُ نَتِيجتَهَا ... وبَنَيتَ عَلَى هَذَا الدّمَارِ آمالاً طِوَالاً .. وَبينَ رَميةٍ وإشعالُ نارٍ ... تُردِّدُ " سَأفعلُ غَداً " و " عُمرِي أمَامِي " !!! كَلِمَةُ " سَوْفَ " هِيَ مَن تُحرّككَ فأنتَ ثَابِتٌ فِي مَكَانِكَ .. ولا شُغلَ لَكَ إلا تَردِيدُ هَذِهِ الكَلِمةِ الّتِي لا تُسْمِنُ ولا تُغْنِي مِن جُوعٍ ... كَأنّكَ تَرَى فِي هَذِهِ الدّنيَا طُولُ الأمدِ .. أو بَقَاءً لا زَوَالَ بَعْدَهُ ... وحينَ تُسألُ فِي اللقَاءِ الفَاصِلِ يَومَ القِيامَةِ كَمْ لبثتَ ؟؟؟ سبحانَ اللهِ مالّذِي قَصّرَ العُمرَ فِي عَينَيكَ ؟؟ مالّذِي جَعلَهُ يَوماً أو بَعضَ يَومٍ فِي وقتِ العُسْرَةِ ؟ بعْدَمَا كُنتَ تَرَاهُ بَحْراً لا نِهَايةَ لَهُ ؟؟ جَبرُوتُكَ أعْمَاكَ .. ورُفَقَاءُ دَرْبِكَ .. عَفواً ..أقْصِدُ " قَاتِلُوكَ " الّذِينَ اخْتِرْتَهُم لِيُشَارِكُوكَ الظّلمَ فِي هَذِهِ الحربِ الحَاقِدةِ .. يُهِيلُونَ عَليكَ بِالإقدَامِ إلى الإعدَامِ .. وأنتَ إمّعةٌ ..أينَ مَا وجّهتكَ الأموَاجُ فأنتَ مَعهَا ... لقدْ وَافَقتَ أعْدَائكَ .. وسِرتَ مَعَهُم فِي المُسْتَقبَلِ المُظلمِ الّذِي لنْ تَستَطِيعَهُ ولنْ تَصبِرَ عَليهِ ... لأنكَ فُطرتَ علَى النّورِ ..فُطرتَ علَى إتّباعِ السّنَا الّذِي يُجدِدُ كُلّ أجْزَائكَ ويُعطّرُ كُلّ أيّامكَ ..لكِنّكَ بَطيشِكَ أضَعتَ حَياتَكَ ...وسِرتَ خَلفَ أعدَائكَ .. فأشعَلتَ فِتنةَ هَذِهِ الحَربِ .. وسَجنتَ كُلّ مَا يُعبّرُ عَن دُنيَاكَ ... فَكانَ القَفصُ هَواكَ.. والجلاّدُ فَرَاغَكَ.. والسّجَناءُ هُم " قَلبَكَ وعَقلَكَ " والضّحَايَا هُم " وقتَكَ وَهدَفَكَ " |
|||||||||
04-07-2011, 09:22 PM | #2 | |||||||||
لا إله إلا الله
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
╬ بآإآركـ الله فـ,ـيكـ ╬ |
|||||||||
04-07-2011, 10:20 PM | #3 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
شكرا لمرورك |
|||||||||
04-07-2011, 11:23 PM | #4 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
موضوع رائع جدا ولي وقفة معه ياقمر المنتدى فَكانَ القَفصُ هَواكَ.. بعض الآثار في ذم اتباع الهوى لقد كان السلف رضي الله عنهم يحذرون اتباع الهوى كما حذروا الأمة من ذلك ومما أثر عنهم في ذلك قول علي-رضي الله عنه- : إن أخوف ما أخاف عليكم اتباع الهوى وطول الأمل،أما اتباع الهوى فيصد عن الحق ، وأما طول الأمل فينسي الآخرة. وقال رجل للحسن البصري: يا أبا سعيد أي الجهاد أفضل؟ قال: جهاد هواك .وقال ابن تيميه: جهاد النفس والهوى أصل جهاد الكفار والمنافقين، فإنه لا يقدر على جهادهم حتى يجاهد نفسه وهواه أولاً حتى يخرج إليهم .وقال بشر الحافي: البلاء كله في هواك، والشفاء كله في مخالفتك إياه. وقال عطاء: من غلب هواه عقله وجزعُه صبرَه افتضح. وقال أبو علي الثقفي: من غلبه هواه توارى عنه عقله، وقال ابن المبارك: ومن البلاء وللبلاء علامة أن لا يُرى لك عن هواك نزوع العبد عبد النفس في شهواتها والحر يشبع تارة ويجوع والجلاّدُ فَرَاغَكَ.. وصية نبوية: عن ابن عباس رضي الله عنه، عن النبي أنه قال: { اغتنم خمساً قبل خمس: شبابك قبل هرمك، وصحتك قبل سقمك، وغناك قبل فقرك، وفراغك قبل شغلك، وحياتك قبل موتك ****** [الحاكم والبيهقي وصححه الألباني]. وأذكرك بقول النبي : { نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس: الصحة والفراغ ****** [البخاري]. فكأنك المقصود بهذا الحديث أيها الشاب، فأنت في الزمان الصحة والقوة، وعندك كثير من الأوقات التي انشغل فيها غيرك بتدبير معاشهم والسعي في أرزاقهم، فلماذا لا تستثمر هذه الأوقات فيما يقربك الى الله، وفيما يكون ذخراً لك يوم القيامة؟ قال عبدالله بن مسعود رضي الله عنه: إني لأبغض الرجل أراه فارغاً، لا في أمر دنياه، ولا في أمر آخرته. وقال أبو العباس الدينوري: ليس في الدنيا أعز وألطف من الوقت والقلب، وأنت مضيع لهما !! وقال يحيى بن معاذ الرازي: المغبون من عطل أيامه بالبطالات، وسلط جوارحه على الهلكات، ومات قبل إفاقته من الجنايات. وقال أحد السلف: الليل والنهار يعملان فيك فاعمل أنت فيهما. وقال عيسى عليه السلام: إن هذا الليل والنهار خزانتان فانظروا ما تضعون فيهما. وكان يقول: اعملوا لليل لما خُلق له، واعملوا للنهار لما خلق له. وقال أبو زيد: إن الليل والنهار رأس مال المؤمنين، وربحهما الجنة، وخسرانها النار.. إنما الدنيـا الى الجــنة والنار طريق *** والليالي متجر الإنسان والأيام سوق!! وقال إبراهيم بن شيبان: من حفظ على نفسه أوقاته فلا يضيعها بما لا رضى لله فيه، حفظ الله عليه دينه ودنياه. وقال عمر بن ذر أنه كان يقول في مواعظه: لو علم أهل العافية ما تضمنته القبور من الأجساد البالية، لجدّوا في أيامهم الخالية، خوفاً من يوم تتقلب فيه القلوب الأبصار. اغتنم في الفـراغ فضـــــل ركوع *** فعسى أن يكون موتك بغتة كم من صحيح رأيت من غير سقم *** ذهبت نفسه الصحيحة فلتة والسّجَناءُ هُم " قَلبَكَ وعَقلَكَ " القلب في القرآن الكريم يشير إلى العقل، و الفؤاد يشير إلى مركز الأحاسيس فينا، و إليكم الأدلة، الدليل الأول: {أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ****** (46) سورة الحـج الدليل الثاني: ((وَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِ لَوْلَا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ )) القصص 10، الفؤاد هنا مركز المشاعر فأم موسى أنفطر فؤادها على وليدها الصغير وكان الربط وظيفة القلب بمعنى العقل الذي ضبط المشاعر والأفعال لأنها كانت ستذهب إليه، ونحن نعلم دقة القرآن الكريم في استخدام الألفاظ و الدلالات اللغوية. الدليل الثالث: ((وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلَا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطًا)) الكهف 22، وغفلة القلب هي غفلة العقل وعندما يغفل العقل تنشط الشهوات بغير رقيب و لا حسيب و الله أولاً و أخراً عُرف بالعقل. يسمى القلب الذي في الصدر قلبا لأنه كثير التقلبات من خير إلا شر ومن حسد إلى حب ومن إيمان إلا كفر ومن عفاف إلى شهوات بذيئة وسمي العقل بالقلب لأنه يقلب الحقائق وتقلب عليه الحقائق فأحيانا يرى الحق باطل والباطل حقا وهكذا فيا مقلب القلوب والأبصار ثبت قلوبنا على دينك ربنا لا تزغ قلوبنا بعد إذ هديتنا وهب لنا من لدنك رحمة إنك أنت الوهاب ولعلنا نذكر حديث الحبيب المصطفي (صلي الله عليه وسلم ) ألا وإن في الجسد مضغة : إذا صلحت صلح الجسد كله ، وإذا فسدت فسد الجسد كله ، ألا وهي القلب . والضّحَايَا هُم " وقتَكَ وَهدَفَكَ " قبل ان تنطلق في السعي لتحقيق أهدافك لنتفق سويا علي القواعد الآتية : القاعدة الأولى: الْمُؤْمِنُ الْقَوِيُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنْ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ وَفِي كُلٍّ خَيْرٌ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ وَلَا تَعْجَزْ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَيْءٌ فَلَا تَقُلْ لَوْ أَنِّي فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا وَلَكِنْ قُلْ: قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَان. القاعدة الثانية: عن أبي العباس عبد الله بن عباس رضي الله عنهما ، قال : كنت خلف النبي صلي الله عليه وسلم يوما ، فقال : (( يا غلام ! إني أعلمك كلمات : احفظ الله يحفظك ، احفظ الله تجده تجاهك ، إذا سألت فاسأل الله ، وإذا استعنت فاستعن بالله ، واعلم أن الأمة لو اجتمعت علي أن ينفعوك بشئ لم ينفعوك إلا بشئ قد كتبه الله لك ، وإن اجتمعوا علي أن يضروك يشئ لم يضروك إلا يشئ قد كتبه الله عليك ؛ )) . القاعدة الثالثة: (اِحفظِ اللهَ تَجٍدْهُ أَمَامَكَ، تَعَرَّفْ إلى اللهِ في الرَّخاءِ يَعرِفْكَ في الشّدةِ وَاعْلَم أن مَا أَخطأكَ لَمْ يَكُن لِيُصيبكَ، وَمَا أَصَابَكَ لَمْ يَكُن لِيُخطِئكَ، وَاعْلَمْ أنَّ النَّصْرَ مَعَ الصَّبْرِ، وَأَنّ الفَرَجَ مَعَ الكَرب وَأَنَّ مَعَ العُسرِ يُسراً) القاعدة الثالثة: (اذا قمنا جميعا بكل ما نستطيع القيام به فسنذهل انفسنا بالمعنى الحرفي للكلمة) توماس اديسون القاعدة الرابعة: ( نستهدف اكثر مما نريد لكى نحقق ما نريد) رالف والدو ايمرسون القاعدة الخامسة: (غياب الوعي بما هو مهم هو التزام بما هو غير مهم) فانتبه وحدّد أولوياتك القاعدة السادسة: (لأ أ ستطيع أن أعدك أنك ستحصل على كل ما تريد في الحياة ولكن أستطيع أن أعدك أنك اذا كان تفاعلك مع ما يحدث لك في الحياة يتم بصورة جيدة عندها فقط ستعيش حياة أفضل مما كنت تتخيل) القاعدة السابعة: (في حياتنا نحن نحاول و نحاول لا أكثر وهذه المحاولات بطبيعتها تحتمل النجاح أو الفشل وهذه المحاولات التي لا تنجح تعمل في صالحنا أيضا فهى توجهنا _ لو تأملنا قليلا_ إلي الطريق الصحيح ) القاعدة الثامنة: (عادة ما يكون هناك اختبار لمدى تمسكنا وايماننا بأهدافنا، و عن حدوث ذلك يجب ألا نتخلى عن أهدافنا و لكن يجب أن نثابر عليها كما تفعل النملة فهي لا تتخلى عن الاستمرار في السعي مهما قابلها من عقبات أو كالعضلات فهى تظهر قوتها أكثر عندما تتعرض لحمل أثقل) القاعدة التاسعة: (تحديات الحياة رسالة تقول اظهر قوتك, و مخاوف الحياة رسالة تقول لك اظهر قوة ايمانك, و قلق الحياة رسالة تقول لك اظهر قوة يقينك) القاعدة العاشرة: ( الشجر في الخريف ربما تتساقط أوراقه و لايبالي أحد من الناس به إلا أنه في هذه الأثناء يستمد غذاءه من أوراقه المتساقطه ويستعد ليبهر الأعين في الربيع ) فدائما و أبدا استفد من كل تجاربك. القاعدة الحادية عشر: ( النجاح هو قرارك و عملك لتحسين موقفك الحالي الى الأفضل ) القاعدة الثانية عشر: (واعلم تمام العلم أنه هناك طريقة واحدة فقط هي التى تضمن لك أنك تسير في اتجاه أهدافك ……هي أن تكون اللحظة الحالية بما تفعله فيها يقربك من هدفك عند ذلك فقط فأنت في الطريق الصحيح) بارك الله فيك حبيبة قلبي الغالية (قمر الزامل) وأجزل لك المثوبة
|
|||||||||
05-07-2011, 12:01 AM | #5 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
والله تواجدك مكسب لنا جميعاً عطاء وتواصل ازدان تالقا وروعه كعقد من اللؤلؤ المنثــور ســاطع في سمــاء التميــز وبين ثنايا القصور بتفرد وانضباط بطابع ذو ذوق رفيع جذاب حينما يتقاصر الجهد عن جميل الوفاء وحين يعجز اللسان عن طيب الثناء فلا أجزل في العطاء من قولي جزيتي من المولى خير الجزاء على مجهودك وعطــاءك . يا مــــــشـــــــــــــــــــرفة المنــــــــــتــــــدى الشرعي |
|||||||||
05-07-2011, 01:57 AM | #6 | |||||||||
عضو مميز جداً
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
جزاك الله خيرا
وجعلها الله في ميزان حسناتك |
|||||||||
05-07-2011, 04:22 AM | #7 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
راعيه جلاجل مشكوره يالغاليه على هذي الوقفه الله يجعلها في ميزان حسناتك |
|||||||||
05-07-2011, 04:24 AM | #8 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
والله تواجدك مكسب لنا جميعاً عطاء وتواصل ازدان تالقا وروعه كعقد من اللؤلؤ المنثــور ســاطع في سمــاء التميــز وبين ثنايا القصور بتفرد وانضباط بطابع ذو ذوق رفيع جذاب حينما يتقاصر الجهد عن جميل الوفاء وحين يعجز اللسان عن طيب الثناء فلا أجزل في العطاء من قولي جزيتي من المولى خير الجزاء على مجهودك وعطــاءك . ماعليك زود يااخوي شكرا بحجم السماء على تواجدك جزاك الباري اعالي الجنان |
|||||||||
05-07-2011, 02:20 PM | #9 | |||||||||
المشرف العام
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
جزَآك ْ آللَه خَيِرْ |
|||||||||
06-07-2011, 03:22 AM | #10 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
شكرا لمروركم |
|||||||||
06-07-2011, 04:50 PM | #11 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
دُمتَي بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ |
|||||||||
06-07-2011, 09:11 PM | #12 | |||||||||
مشرفة سابقة
|
رد: أقفاص سوداء .. وجلاد متكبر و سجناء تكبلهم الجراح
شكرا لمروركم |
|||||||||
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|