رؤية.!

[رحّال]

[poem=font="Arial,6,darkblue,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=1 line=0 align=center use=ex num="0,black""]
بَيْنَ خَوْفٍ و جراءه=وَقنوط و الْعَبَثْ.
بَيْنَ رَبِحٍّ و خَسَارَه=بَيْنَ ظَنٍّ و حَدثْ.
بَيْنَ مَشْيٍ فِي هَوَادَه=بَيْنَ مَشْيٍ فِي حَثثِ.
بَيْنَ قَلبٍ فِي حَيَاةٍ=بَيْنَ قَلْبٍ فِي جُثَثْ.
بَيْنَ كَرٍّ بَعْدَ فَرٍ=بَيْنَ طُهرٍ و خَبَثْ.
بَيْنَ شُرْبِ الْكَأْسِ مُرّاً=بَيْنَ مَنْ يَقْضِي تَفَثْ.
هَكَذَا دُنْيَا البرايا=بَيْنَ حِلٍّوَ رَفَثْ.
فاغْتَنَّمْ وقتاً ثميناً=لَسْتَ تَدْرِيْ مَا لبث؟
فهيَ أيام سَتطوى=هَلْ عَلِمْتُم ...منْ مَكَثْ؟[/poem]

[زخة مطر]

::
قَصيدَة ذات إيقَاعٍ سَريعْ وَ نفسٍ شعْري قصِير وَ كأنَّك تكَرِّس الفِكرَة التِي مَحورتَها
-بِدُونيَّة الحيَاة وَ سُرعَة انقضائِهَا و أنَّ اللَّهث خلفَهَا ضربٌ مِن العَبثْ- ،
صيغَة التَّضاد أو الطِّباق أكْسبهَا قُوَّة وَ وضوح حِينَمَا الضِّد يُبرِز قِيمَة الضِّد، فَحواه القَطع بحتميَّة الأمْر/ الفِكرة.
"بَيْنَ قَلبٍ فِي حَيَاةٍ=بَيْنَ قَلْبٍ فِي جُثَثْ"
الصُّورَة هُنَا استوقَفتنِي لإيجَازِهَا -كَم الاختزَال فِي بِنَائِهَا- و لذَكائِهَا.
الكَثيرْ: رحّال،
أحْسنت كثيرَاً، إنَّك لتَعلم رأييْ فِي شَاعريتِك المُخْتلِفَة.
إنَّك لتَخْبزُ الشَّعر بأسلوبِك الذِي لاَ يشبِهك فيْه أحَد.
لَك الشُّكر يَتواتَر.
::

[كـل ـآلغلـآ]

اخي الفاضل رحال
سلم البنان وجزيت الجنان على جزالة عطائك
وسلم بوحك وأطمئنت روحك كم انت مبدع أيها الشاعر الكريم والمفكر الحكيم
زادك الله من فضله وعلمه لك جزيل الشكر بما اتحفتنا به ..
دائماً نجد منك ما يسعد القلب ويسر النظر
دمت في حفظ الله ورعايته ..

[أبوإبراهيم الشويعر]

رحَّال
تنضد الألفاظ عذبةً في أسلوبٍ سلسٍ يتلألأ حكمةً وفكرًا ...
تمخر البحور التي تتميز بالرقة و الرشاقة كما شعراء الأندلس ...
رفع ربي قدرك و أسكنك الفردوس الأعلى من الجنة .
[frame="2 50"]
ثم تحية أجمل مني وتشبهك ...
[/frame]

[عبدالعزيز العمران]

أينما تحل وترحل .. الإبداع برفقتك ..

قصيدة وعظية بأسلوب السهل الممتنع في منتهى العذوبة والجمال كما

هو حال مبدعها أخي وحبيب الجميع كاتبنا المتألق رحال .

شكراً لك من الأعماق نظير إمتاعنا ببديع بيانك .. وجميل حضورك .

تقبل أجمل التحيات من أخيك عبدالعزيز .

[عبدالله الغانم]

أزعمُ ألاتثريب علي إن استظللتُ في أفياء
دوحة إبداع ووردتُ نهرالإمتاع ونهلتُ من
ينبوع الجمال البياني ما يشبع نهمتي ويروي فكري
مُبرِّكاً على هذا الطود الأشم والبحرالخِضم
رحَّال العطاء...رحَّال الإخاء ...رحَّال الثقافة
رحَّال البلاغة...رحَّال السمو...رحَّال الإيمان
فجزاك الله خيراً وزادك فضلاً وعلماً وإبداعا

[فايز العتيبي]

صح لساااانك دااااااايم


ماشاء الله عليك

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زخة مطر   :: قَصيدَة ذات إيقَاعٍ سَريعْ وَ نفسٍ شعْري قصِير وَ كأنَّك تكَرِّس الفِكرَة التِي مَحورتَها -بِدُونيَّة الحيَاة وَ سُرعَة انقضائِهَا و أنَّ اللَّهث خلفَهَا ضربٌ مِن العَبثْ- ، صيغَة التَّضاد أو الطِّباق أكْسبهَا قُوَّة وَ وضوح حِينَمَا الضِّد يُبرِز قِيمَة الضِّد، فَحواه القَطع بحتميَّة الأمْر/ الفِكرة. "بَيْنَ قَلبٍ فِي حَيَاةٍ=بَيْنَ قَلْبٍ فِي جُثَثْ" الصُّورَة هُنَا استوقَفتنِي لإيجَازِهَا -كَم الاختزَال فِي بِنَائِهَا- و لذَكائِهَا. الكَثيرْ: رحّال، أحْسنت كثيرَاً، إنَّك لتَعلم رأييْ فِي شَاعريتِك المُخْتلِفَة. إنَّك لتَخْبزُ الشَّعر بأسلوبِك الذِي لاَ يشبِهك فيْه أحَد. لَك الشُّكر يَتواتَر. ::

جميلة هي الرؤية ،
ذكيّة هي القراءة ،
و كما هو علمك ، فأظنكِ تعرفين رأيي في حرفكِ / بيانكِ / فكركِ.
اسأل من أعطاكِ زمام البيان أن يتم نعمه عليكِ ظاهرة و باطنه.
و أن يجعل هذه الفانيّة زاداً لحياة باقيّة ، خالدة ، في الفردوس.
ثم أنه تحيّة تشبهكِ و سلام.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كـل ـآلغلـآ   اخي الفاضل رحال سلم البنان وجزيت الجنان على جزالة عطائك وسلم بوحك وأطمئنت روحك كم انت مبدع أيها الشاعر الكريم والمفكر الحكيم زادك الله من فضله وعلمه لك جزيل الشكر بما اتحفتنا به .. دائماً نجد منك ما يسعد القلب ويسر النظر دمت في حفظ الله ورعايته ..

حيّاكِ و بيّاكِ أيتها الفاضلة.
حضورٌ ينشر الأفراح ، لشاعرة عرفنا عنها التقاط نادر الأحاسيس و سمو المشاعر و نظمها في أبهى العقود.
سلّمكِ الله من الشرور ، و وقاكِ الحرور ،
و أسعدكِ في الدنيا و الآخرة ،
ثم أنه تحيّة تشبهكِ و سلام.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوإبراهيم الشويعر   رحَّال تنضد الألفاظ عذبةً في أسلوبٍ سلسٍ يتلألأ حكمةً وفكرًا ... تمخر البحور التي تتميز بالرقة و الرشاقة كما شعراء الأندلس ... رفع ربي قدرك و أسكنك الفردوس الأعلى من الجنة . [frame="2 50"] ثم تحية أجمل مني وتشبهك ... [/frame]

العلم أبو إبراهيم الشويعر.
العذوبة في الأسلوب ، و السلاسة في التدفق ، و نور الحكمة ، و عميق الفكر هو بعضٌ من خصائصك أخي ، و إن كنت أمخر البحر فالسفينة لك و أنت قبطانها ، ثم أنه جادك الغيث إذا الغيث هما.
و التحيّة إذا لم يكن فيها من ريحك القليل فلا عبق فيها ، و لا شذى.
زوّدك الله التقوى ، و غفر الله ذنبك ، و يسّر لك الخير حيثما كنت.
تحيّة تشبهك و سلام.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز العمران   أينما تحل وترحل .. الإبداع برفقتك .. قصيدة وعظية بأسلوب السهل الممتنع في منتهى العذوبة والجمال كما هو حال مبدعها أخي وحبيب الجميع كاتبنا المتألق رحال . شكراً لك من الأعماق نظير إمتاعنا ببديع بيانك .. وجميل حضورك . تقبل أجمل التحيات من أخيك عبدالعزيز .

أهلاً بالأخ الحبيب ، ذو الخلق الرفيع ، و الأدب الجم.
الإبداع أخي يرافقك قائماً قاعداً ، كما أنك و التألق صنوان.
الشكر لك على تشريفي بهذا الحضور.
ثم أنه تقبل الله عملك ، و غفر لك ، و رحم أماً أنجبتك.
تحيّة تشبهك و سلام.

[طيف الأمل]

جميل تلك الكلمات المنقوشه ‏

عذبة في تسلسلها ونظمها

عميقة في معناها ‏...

فعلا إذا لم نعمل الآن فهي أيام ستطوى غدا والخير فيمن يغتنم ويكسب ‏

دمت بخير أيها الرحال ‏

[ســاري]

سلم اليراع

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله الغانم   أزعمُ ألاتثريب علي إن استظللتُ في أفياء دوحة إبداع ووردتُ نهرالإمتاع ونهلتُ من ينبوع الجمال البياني ما يشبع نهمتي ويروي فكري مُبرِّكاً على هذا الطود الأشم والبحرالخِضم رحَّال العطاء...رحَّال الإخاء ...رحَّال الثقافة رحَّال البلاغة...رحَّال السمو...رحَّال الإيمان فجزاك الله خيراً وزادك فضلاً وعلماً وإبداعا

قلت هذا في ( رأي ) و أكرره في ( رؤية ).

ما أجمل أن أرى هذا الأسم يضئ متصفحي ،
شعورٌ جميل يسري في جسدي عندما أراهـ.
هل رأيتم القلب يبتسم؟! ، هذا هو حال قلبي عندما يشرفني هذا العلم.
و كأنني أراه متمثلاً في حروفه التي يخطها ، و ما ذاك و الله إلا نتاج صدق مشاعرهـ.
اسأل الله أن يشرح صدرك ، و ييسر أمرك ، و يعيذك من وساوس الصدر ، و فتنه القبر ، و أن يجمعنا في مقعد صدق عنده و من نحب.
ثم انه تحيّة تشبهك و سلام.

[رحّال]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فايز العتيبي   صح لساااانك دااااااايم ماشاء الله عليك

صح بدنك ،
ثم أنه حيّاك و بيّأك ،
و جعل الجنّة مثواي و مثواك.