ابتعاث خريجي الثانويه العامه للدراسه في الخارج مع اوضد

[مطلبي الجنان]

ابتعاث خريجي الثانويه العامه لدراسه الجامعه في الخارج.



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





نحن على اعتاب انتهاء ابناؤنا من الامتحانات النهائيه ولطلابنا في مرحلة الثانويه امنيات


وولع بالسفر لاكمال الدراسه الجامعيه ويظل الابوان في حالة من الرغبه في تحقيق


مايطلبه ويظلان يفكران فيه وكيف سيستطيع تدبير اموره وهو وحده في الغربه


هل يوافقان على ابتعاد ابنهما الى مجتمعا اخر وبيئه مختلفة كليا عن بيئتنا وعن قيمنا وديننا


هل سيستطيع المضي في دراسته اسئله وافكار تدور بمخيلة الابوين.





اذا كان لديك ابنا في الصف الثالث ثانوي ورغب في اكمال دراسته في الخارج


هل انت مع او ضد؟؟؟


هل هناك مساؤى او ايجابيات للابتعاث للخارج؟


فضلا لا امرا لاتبخلوا علينا بارائكم واقتراحاتكم توجهاتكم


لي رغبه في الاطلاع على اراء الجميع.



مع خالص شكري وتقديري لكل من لبى النداء.

[اخوالطيبين]

تحياتي اختي الفاضلة مطلبي الجنان
حقيقة لايوجد لي ابناء بهذه المرحلة الآن

لكن سوف ادلي بدلوي واعيش اللحظة وكأن لي ابناء بهذه المرحلة

انا ضد ومع!!
كيف ولماذا؟؟
انا ضد.....لأني اجد ان الجامعات اصبحت بالمملكة بأعداد مهولة الآن..
انا ضد...لأن هذا السن خطير جداً والتجارب كثيره

.................................................. ...........................
انا مع....لان للأسف طبيعة التعليم لدينا لا زالت تلقين ومسيري العملية التعليمية بالجامعات
لم يعطو التعليم اهمية قدر نظرتهم للبرستيج الخاص بهم كعضاء هيئة تدريس
والدليل كم بحث يم ظهوره لعضو هيئة التدريس بعد حصولة على درجة الدكتوراة

انا مع......لان يوجد استثاء بالنسبه لسن وخطورته لوجود من رجع متسلح بالعلم والمؤهل وحافظ على نفسه ودينه....وهنا ايضا يرجع للنشأة والمتابعة المستمره للأسرة وتوصيل اهمية المرحلة للطالب


وان كنت اتمنى ان يكون ابتعاثة للجامعات المشهود لها بالخليج العربي
مثل جامعة الشارقة اعتقد انها الجامعة الامريكية وهي ذو قيمة علميةويكون الابن بين ايدنا وناظرنا وببيئة قريبه لبيئتنا

والله الموفق

[أسد نجد]

موضوع فعلا يستحق التقييم

موضوع في قمة الأهمية

بارك الله فيكِ أختي الفاضلة على طرحكِ المبارك

في رأيي الشخصي أنه من الخطأ الكبير إرسال الطلبه لمرحلة البكالوريا

حيث أنهم في سن صغيرة ومن السهل وقوعهم فريسة لأهل الشر وخصوصا

كونهم بعيدين عن أهاليهم ومجتمعهم المحافظ

اسأل الله الكريم أن يحمي شبابنا وشاباتنا من عبث العابثين

كل تحية وتقدير

[مطلبي الجنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اخوالطيبين   تحياتي اختي الفاضلة مطلبي الجنان حقيقة لايوجد لي ابناء بهذه المرحلة الآن لكن سوف ادلي بدلوي واعيش اللحظة وكأن لي ابناء بهذه المرحلة انا ضد ومع!! كيف ولماذا؟؟ انا ضد.....لأني اجد ان الجامعات اصبحت بالمملكة بأعداد مهولة الآن.. انا ضد...لأن هذا السن خطير جداً والتجارب كثيره .................................................. ........................... انا مع....لان للأسف طبيعة التعليم لدينا لا زالت تلقين ومسيري العملية التعليمية بالجامعات لم يعطو التعليم اهمية قدر نظرتهم للبرستيج الخاص بهم كعضاء هيئة تدريس والدليل كم بحث يم ظهوره لعضو هيئة التدريس بعد حصولة على درجة الدكتوراة انا مع......لان يوجد استثاء بالنسبه لسن وخطورته لوجود من رجع متسلح بالعلم والمؤهل وحافظ على نفسه ودينه....وهنا ايضا يرجع للنشأة والمتابعة المستمره للأسرة وتوصيل اهمية المرحلة للطالب وان كنت اتمنى ان يكون ابتعاثة للجامعات المشهود لها بالخليج العربي مثل جامعة الشارقة اعتقد انها الجامعة الامريكية وهي ذو قيمة علميةويكون الابن بين ايدنا وناظرنا وببيئة قريبه لبيئتنا والله الموفق

اشكرك لحضورك القيم وتفاعلك .

وفقك ربي وانارك بنورا من عنده

رايء جميل ويعتد به

اثابك ربي جنته

تحياتي وتقديري

[مطلبي الجنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أسد نجد   موضوع فعلا يستحق التقييم موضوع في قمة الأهمية بارك الله فيكِ أختي الفاضلة على طرحكِ المبارك في رأيي الشخصي أنه من الخطأ الكبير إرسال الطلبه لمرحلة البكالوريا حيث أنهم في سن صغيرة ومن السهل وقوعهم فريسة لأهل الشر وخصوصا كونهم بعيدين عن أهاليهم ومجتمعهم المحافظ اسأل الله الكريم أن يحمي شبابنا وشاباتنا من عبث العابثين كل تحية وتقدير

اشكر لك تقييمك

وتفاعلك وابداء رائيك

وفقك ربي لكل خير

واثابك اجرا من عنده

تحياتي وتقديري

في انتظار البقيه من الاخوه والاخوات

[يمامة الوادي]

أختي الحبيبة ((مطلبي الجنان))

حياك ربي وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك

عزيزتي أنا لست من المؤيدين لأبتعاث الطالب في هذه السن

ولكن أعجبني كثيرا رأي الدكتور طارق الحبيب في ملتقى سعداء في المجمعة

فقد تحدث عن قضية الأبتعاث في هذا اليوتيوب

http://www.youtube.com/watch?v=cCFeaFc-z3Y

شكراً جزيلاً ياغالية

[مطلبي الجنان]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة يمامة الوادي   أختي الحبيبة ((مطلبي الجنان)) حياك ربي وبياك وجعل الجنة مثوانا ومثواك عزيزتي أنا لست من المؤيدين لأبتعاث الطالب في هذه السن ولكن أعجبني كثيرا رأي الدكتور طارق الحبيب في ملتقى سعداء في المجمعة فقد تحدث عن قضية الأبتعاث في هذا اليوتيوب http://www.youtube.com/watch?v=cCFeaFc-z3Y شكراً جزيلاً ياغالية

اشكرك اختي الحبيبه على تفاعلك وحضورك الجميل

وفقك المولى واسعدك دنيا واخره

شكري وتقديري

[كـل ـآلغلـآ]

حبيبتي مطلبي الجنان ..

سلمتي على الموضوع المهم طرح يستحق الرد والمتابعه .. حيث كثر الأبتعاث

خلال تلك السنتين خاصه وعلى دفعات هائله

انا ضد الأبتعاث في سن مبكره حيث تلك العقول لم تنضج بعد وتستجيب لما وضع فيها

كالإناء وتتقبل ماهو سلبي وماهو إيجابي

بعكس صاحب العقل الناضج الذي يعرف مايسره ومايضره

في السابق كان المبتعثون يرجعون إلى الوطن بالشهاده والعلم وهو يتحلّون بالأدب والخلق الرفيع

اما في وقتنا الراهن فالوضع مختلف جداً والفرق ليس بسيط ..

جزيتي الجنان غاليتي سلمت اناملك

لكِ من الدعاء اخلصه ومن الشكر اجزله ..

[أبوإبراهيم الشويعر]

أرى الرأي الذي بدأه أخي الكريم أسد نجد ومن طرح بعده ...
أ يُفسح لمن لم يجوزوا سن المراهقة ولا يُفسح لطلاب الدراسات العليا ... ؟
إنه الشر فُتح له الباب .
فدينهم و عقيدتهم وما ينفعهم في أخراهم أولى من ابتعاثٍ لاتؤمن عواقبه ...
فإن تكن مخرجاتهم العلمية جيدة فماذا عن مخرجات الابتعاث على ديدنهم وعقيدتهم وفكرهم ... ؟
لكِ الشكر أجزله ـ بعد شكر الله ـ أختي مطلبي الجنان و رفع ربي قدركِ و أسكنكِ الفردوس الأعلى من الجنة .

[عبدالله الغانم]

أُقدِّرلك دعوتي لهذا الموضوع المهم الذي جاء في توقيتٍ مناسب
وعن وجهة نظري الخاصة لا أؤيد ابتعاث الطالب في هذه السن
إذ لايزال حدثاً وينقصه النضج العقلي والعلمي والشرعي وسيكون
طغماً سهلاً لما يعج به المجتمع الغربي من فسادٍ وانحلالٍ وانفتاح لم يعتد عليه الطالب في بيئته الإسلامية المحافظة وإن كان ولابد من الابتعاث
فيكون مع صحبةٍ صالحة وقبل ذلك يُهيَّأ للسفر ويُوعى بالمخاطرالتي من الممكن أن تعترضه ويُعطى فكرةً عن البلاد التي سيسافر إليها من قِبل أسرته وبعض مؤسسات التوجيه مع الاستعانة بالله والتوكل عليه وعدم تقصير والديه من الدعاء له فإن توافرت هذه الأمور فهنا الاطمئنان وسيجد دربه سهلاً بل قد يجد فوائد عدة غيرالتعليم حيث حدثني أحد أقاربي المبتعثين بعد عودته من بعثته أنه لم يعرف قيمة الإسلام الحقيقية إلا عندما ابتُعث وقال : هناك إسلامٌ بلا مسلمين بمعنى أن بعض الغربيين يتمثلون الإسلام في سلوكهم وتصرفاتهم فنخجل ونحن أهل الإسلام في تقصيرنا تجاه ديننا سلوكاً وتعاملا فنجدد العهد مع ديننا ونراجع حساباتنا ونعي قيمة النعمة التي كنا نعيشها في بلادنا ومثل هذه التصرفات المحمودة من قِبل الغربيين قد تدفع الطالب المبتعث الواعي إلى الدعوة للإسلام والحرص عليه وإنقاذ أولئك من ظلمات الكفر وقد حصل بفضل الله من ذلك كثير.
عذراً عن الإطالة راجياً أن يكون فيماكتبتُ شيئاً من الفائدة والنفع
حفظ الله شبابنا وشباب المسلمين وبناتنا وبنات المسلمين من مضلات
الفتن ماظهر منها ومابطن وجعلهم ربي من الراشدين.
وبورك همُّكِ ويراعُكِ وجزيت خيراً ولكِ احترامي

[فقيدة امها]

أسعد الله مسائك أختي الغاليه مطلبي الجنان

بارك الله فيك وفي موضوع المهم ويستحق المناقشه

كلنا نطمح بأن يكونون أبنأنا في المستقبل في أحسن المستويات التعلميه أوالعلميه

ولكن الأبتعاث يعتمد على التمكن من الأباء

من جودة المكابح الذاتيه لدى أبنه الذي يود أن يرسله

إلى الدراسه في الخارج وعلى قدرة الابن في إلتزامه في حدود الهدف

الذي هو من أجله ذهب اليه

وأعتقد أن خريج الثانويه العامه في وضع زمني من العمرلا يسمح
أوقد لايمكنه من الصمود أمام صراع المغريات وأظن أنه لم

يحتشى علمآ كافيآ يتوافق مع قوة الكبح أمام المغريات

جزاك ربي خيراً وسلمت اناملك حبيبتي...

[عبدالعزيز العمران]

كان الله في عون أهل الشاب :

فقد تشعبت الأمور وتعددت السبل وكثرت المؤثرات واختلط الحابل بالنابل .. ولم تعد تجدي الحواجز وأساليب

المراقبة التقليدية فأصبحت المستجدات تهبط من الفضاء ويستقبلها الشاب في أي مكان كان .

ولكن وبكل صراحة أرى إن إرسال هذا العدد الهائل من أبنائنا إلى الخارج ليس قراراً بريئاً .. بل هو قرار

تقف خلفه توصية من أحد أجهزة الدولة ياملون من خلالها تحقيق أهداف ما ليس بينها مصلحة الشاب .. !

ولذلك لو كان عندي ابن في سن المراهقة فلن أدعه يذهب إلى هناك .. فهما كان البديل هنا فهو أفضل يكثير..

وأسألو مجرب .. :

حيث أن محدثكم عبدالعزيز لديه أربع شهادات من أربع دورات تدريبية مختلفة من أمريكا ليس بينها ما أفخر به .

تحياتي لك أستاذتي الكريمة مطلبي الجنان ,, ولكل الأهل الأعزاء المتداخلين هنا والمتابعين .

[شبل الأسد]

طبعاً في هذه الفترة ولله الحمد كثر الإبتعاث لمختلف الدول بمختلف التخصصات

ولكن للأسف في البداية علينا أن نلوم وزارة التعليم العالي قبل أن نلوم هؤلاء الشباب..

عندما ترسل آلاف الطلاب إلى دول لا يعلمون أي شيء عنها ولا يعرفون حتى أبسط الكلمات للغة هذه البلدان
فماذا تنتظر منهم ..

الطلاب يمضون سنة أو أكثر في بعض الأحيان قبل أن يصلهم الإبتعاث وهي سنة ماذا استفاد منها ؟؟ لا شيء ..

من المفترض أن تعمل لهم الدورات والمحاضرات التوعوية في عدد من مدن المملكة ويكون الحضور الزامي فيها ..


الشيء الثاني .. عندما يلتحق الطالب ببعثته .. سيجد عالماً مختلفاً كلياً عن الذي عاش فيه..
لن يكون هناكـ رادع سوى الوازع الديني وتربية الأهل .. ولكن ان حضر مبدأ العقاب لهؤلاء الطلاب ستحل المشكلة بشكل جزئي وليس كلي..

عندما تخصص الملحقية الثقافية في تلكـ البلدان منطقة خاصة يسكن فيها هؤلاء الطلاب حتى ولو على حسابهم ستكون محاسبتهم أسهل ..

ومن الأفضل أن يحاسب أي طالب من أول مشكلة يفعلها وأن تصل العقوبات بأن يعاد إلى المملكة ويتم تحميله جميع الخسائر التي خسرتها الدولة عليه

فعندما يكون هناكـ عدد لا بأس به يدرس البكالوريوس والماجستير وحتى الدكتوراه في الخارج فإنهم سيعودون بالفائدة على مستوى التعليم عندنا وسنستطيع عندها ايقاف تلكـ البعثات وحتى التخلي عن الخبرات الأجنبية في التعليم


اذاً .. أرى أن الحل الأنسب هو التحركـ من قبل وزارة التعليم العالي والحزم وفرض العقوبات وتحميل الخسائر لكل من يحاول تشويه سمعة البلد في الخارج ويخالف القوانين..

كل الود والاحترام
.

[بقايا الذكريات]

اذا كان لديك ابنا في الصف الثالث ثانوي ورغب في اكمال دراسته في الخارج

انا ضد ان يبتعث ولدا في هذا السن ونحن اعلم بما يحصل في ديار تختلف عنا بكل شيء والابن في هذا السن حديث بكل شيء

وهناك من يتصيد مثلهم ومهما حاولت تشرخ لهم او توضح خطر هذا الشيء ينظرون اليك انك قاصر نظره ولا تفهم اكثر منهم

والتعليم هنا ولله الحمد قد تطور وان كان ولا بد قد يكون الابتعاث بعد الجامعه لدورة مهمه او شيء من هذا القبيل ان لم يوجد هذا الشيء هنا

هل انت مع او ضد؟؟؟

انا ضد وبقوه

هل هناك مساؤى او ايجابيات للابتعاث للخارج؟

كثيره اكثر من الايجابيات

ولا اكون متشائمه ان قلت هذا وهناك اكثر من دليل

---------------

مطلبي الجنان

رزقك ربي الجنه ومن تحبين واسعدك دنيا ودين

[رحّال]

النقاش في هذا الموضوع هو نقاش شائك بالفعل.

فلو أخذنا العمر 18-19 سنة هو عمر خريج الثانويّة العامة و قلنا أن هذا العمر هو عمر صغير ليس له كبير تجربة في الحياة و التعامل مع معطياتها لصدقنا.!

و لو قلنا أن الوضع قد تغير و أصبح الفتى / الفتاة يعرفون الكثير نتيجة هذا الانفتاح المعرفي لصدقنا أيضاً.!

و لو قال البعض أو الأكثرية أن هذه المعرفة الناتجة عن هذا الانفتاح هي معرفة ناقصة و في مجالات لا يمكن أن تساعد على التعامل مع هذه المعطيات لصدقنا أيضاً.!

و لو قلنا أن التعليم الجامعي في بلادنا هو تعليم لا يختلف عن باقي مراحل التعليم العام من ناحيّة أنه تعليم تلقيني عدا جامعة أو اثنتان لصدقنا أيضاً.!

و لو قلنا أن الإبتعاث هو لجامعات منهجها الأكاديمي هو منهج ضعيف نسبياً مقارنة بالجامعات التي يتطلب الالتحاق بها مبالغٌ طائلة قد لا تتحملها دولة المبتعثين لصدقنا.!

إذن ما هو الحل في هذه الحيرة؟

الحل هو الارتقاء بالتعليم لدينا ، و كما نجلب الخبراء في الكرة و نصرف عليهم الملايين فمن الأولى أن نجلب الخبراء في التعليم.

ثم أنه أشكر لصاحبة العنوان الفاضلة الدعوة.

تحيّة تشبهكم و سلام.