اللهم جنبنا الفتن … ثبت في سنن أبي داود عن المقداد بن الأسود أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: [إن السعيد لمن جُنِّب الفتن] قالها ثلاثاً.
قال ابن مسعود: [إنها ستكون هنات -أي: شرور- وأمور مشبهات، فعليك بالتؤدة، فتكون تابعاً في الخير خير من أن تكون رأساً في الشر]رواه ابن أبي شيبة
ذكروا أن أبا عبيدة بن الجراح حصره العدو، فكتب إليه عمر بن الخطاب: [مهما ينزل بامرئ شدة يجعل الله بعدها فرجاً، وإنه لن يغلب عسرٌ يُسرين]..
روى الدارمي في مسنده بسند صحيح عن هلال بن خباب قال: سألت سعيد بن جبير قلت: يا أبا عبدالله! ما علامة هلاك الناس؟ قالإذا هلك علماؤهم!!)
قال محمد بن واسع: [إن من الناس ناساً غرهم الستر، وفتنهم الثناء، فإن قدرت ألا يغلب جهل غيرك بك علمك بنفسك فافعل]
تاريخ دمشق 161/56
قال محمد بن واسع:
[لو كان للذنوب ريح ما جلس أحد إلينا] أخرجه الدينوري في المجالسة (157)
[إنما نطعمكم لوجه الله لا نريد منكم جزاء ولا شكوراً]
قال ابن تيمية:[من طلب من الفقراء الدعاء أو الثناء خرج من هذه الآية] 111/11
روى الإمام أحمد في الزهد صـ 118 عن التابعي الجليل أبي العالية أنه قال: أكثر ما كنت أسمع من عمر بن الخطاب: [اللهم عافنا واعف عنا]