بدون عنوان + تجربتي أعرضها لكم .!

[لواء العز]

السلام عليكم
طلعت نتائج اختبار المعلمين :

اسم الاختبار : اختبار كفايات المعلمين تخصص لغة إنجليزية.
درجة المهارات التربوية : 66.30
درجة المهارات اللغوية : 60
درجة المهارات العددية : 35.70
درجة جميع المهارات : 58
درجة التخصص : 28.10
درجة الاختبار الكلية : 43
.
طبعاً راسب, لأن النجاح يجب أن يكون أعلا من 50 في كل من درجة التخصص ودرجة الاختبار الكلية.
أنا طالب أكاديمي أدرس في كلية نظامها أكاديمي وهذا نوع مختلف عن التربوي, ما أزعجني هو درجاتي "الزينة" في المواد اللي أدرس بالخطة الجامعية وكونني في المستوى السابع وكان من الواجب أو الطبيعي أن أأخذ أكثر من درجة 28 في التخصص. للأسف ضاق بي الأمر وغلبت العاطفة على الفكر, وهذه السنة الرابعة خلال دراستي الجامعية والمستوى الذي وصلت له بتقدير معدين الاختبار 28 فقط.
لعل أحدكم يبدي لي رأيه في هذه المعضلة .! وتقريره إن شاء.

[وَدْقْ ,]

خِيره إن شاء الله وأنَا إختِك ,

ماتِقدر تعِيد ..؟

أنا مَالي فِي الأكاديمي أي خِبرَه لآنِي تربَوي ,

إن شاء الله الي عندهُم خِبره مَاراح يبخَلُون عليك ,

مُوفق فِ الدَارين يآرب ,

.

[لواء العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة وَدْقْ ,   خِيره إن شاء الله وأنَا إختِك , ماتِقدر تعِيد ..؟ أنا مَالي فِي الأكاديمي أي خِبرَه لآنِي تربَوي , إن شاء الله الي عندهُم خِبره مَاراح يبخَلُون عليك , مُوفق فِ الدَارين يآرب , .

وإياك يا وَدْقْ .. أشكرك بقوة لدعمك وتواجدك هنأ ..
السنة القادمة إن أردت ؟ في شهر 2 أو 3 !!
وفقك الله أينما كنتِ وحفظك ورعاك ..

[لواء العز]

هنأ سبق تتحدث عن الحكاية :
.
http://sabq.org/Q2ufde

[رحّال]

بصرف النظر عن علم النفس و ما يقول ، إلا أن كتابة هذا الموضوع هو انتصارٌ و نجاح ،،، في نظري على الأقل.!

الآن يجب أن تنظر إلى أسباب هذه العثرة ، و تحاول تلافيها.

و لعل في قولك ( غلبت العاطفة على الفكر ) ،، المفتاح.
و يبدو أن هذه المشكلة ليست خاصة فالكثير يشتكي من هذا الاختبار و نتائجه ، و هذا يطرح سؤال كبير ألا و هو ( أين الخلل؟ ) ،،
و أظن أن الخلل – و هو ظن يساوي اليقين – أقول أن الخلل هو في طريقة التدريس في جامعاتنا لأنني أتكلم من واقع تجربة.


اسأل الله لنا و لك التوفيق.

تحيّة تشبهك و سلام.

[أبو حمـد]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته..

مساء الخير أخوي لواء العز

لقد ادهشني الوضع الحاصل الذي أشرت إليه ،، ودفعني صباح هذا اليوم للبحث في هذا الموضوع ،، واصدقك القول كانت صدمة بالنسبة لي أن يكون التعيين في سلك التعليم مرتبط بنتائج هذا الاختبار السنوي .. والصدمة الأكبر هو العدد الكبير للمتقدمين للأختبار ،،

اتفهم وجود اختبارات للقدرات البدنية والفكرية والتربوية ونحوه ،، لكن اختبار للتحصيل العلمي هذا أمر مختلف فماهو دور الجامعة واختباراتها الدورية كل ترم ،، وماهي قيمة الوثيقة التي تمنح صاحبها التخرج من الدراسة الجامعية وأنه تلقى العلوم الأساسية ،، والاجتهاد لتحصيل أعلى معدل جامعي ،، طالما أنه لا يعتد بها بل باختبارات الكفاية التحصيلية ،،

ثم الدراسة الجامعية تستغرق نحو أربع سنوات وليس بالضرورة أن ما درسته خلالها سأنقله للطلبة ،، فأولاً مواد مناهج الطلبة مختلفة جذرياً عن مواد الدراسة الجامعية ،، الأمر الأخر أن الاختبارات لمعلومات يتم اختيارها عشوائياً لما سبق تحصيله خلال سنوات طويلة ،، وبعضها يعتمد على الذكاء في الاستنباط ونحوه ،،

اتفهم قدرة الطالب الجامعي الخريج على اجتياز هذه الاختبار نظراً لقرب عهده بالدراسة ،، لكن المشكلة تتزايد ويتفاقم الوضع صعوبة إذا علمنا أن الاختبار القادم بعد سنة كاملة ،، بعد أن تكون مضت مدة طويلة على المعلومات ،، والضغوط تتزايد نظرا للشعور في حال الاخفاق يعني الانتظار سنة كاملة أخرى ،، مشكلة كبيرة ،،

هناك حاجة لمراجعة الخريج لجميع المناهج التي درسها بعناية،، والتعرف على أسلوب وضع الأسئلة التحصيلية ،، هل هي أسئلة مباشرة أو تعتمد على الاستنباط والذكاء ونحوه ،، ثم التمرن عليها مراراً وتكراراً لكي يضمن الطالب عبور هذا الاختبار ،،

لا استطيع الإفادة بشكل عام .. فقد اصبت بالاحباط ،، عندما قرأت عن عدد المتقدمين للاختبار ،، فقد فاق عددهم 100 ألف طالب خريجـ / ـة ،، يتنافسوا ربما على عدد بسيط من الوظائف التعليمية سنوياً قد لا يتجاوز خمسة ألاف وظيفة ،، أي انه حتى لو اجتاز جميع الخريجين المتقدمين للاختبار بكفائة ،، يتوقف التعيين على عدد محدود فقط .. لمن حققوا أعلى نسبة باختبار الكفاية وأعلى معدل جامعي ونحوه ،،

يبقى التفكير في البدائل أمر مشروع وقائم ويجدر أخذه في الاعتبار لحين موعد الاختبار القادم للكفايه .. مثل التعليم في القطاع الخاص وبشكل جدي ،، وأكمال التعليم العالي ،، واختيار مجال أخر خلاف مجال التعليم للتوظف ،، والعمل الخاص في أي مجال متاح ،،


شكراً لك

[نورالشمس]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ومساء الخير


حقيقة انا لم أدهش كما حدث مع
الاستاذ حمد
لان لي تجربه مشابه جدا لتجربتك
استاذ لواء العز

لكن الفرق أنني نجحت واجتزت الامتحان يومها
لكن الى الان انتظر الوظيفه !


والحكايه طويله !!


عادي
"إبتسم فأنت في بلد عربي "

[وَدْقْ ,]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   هنأ سبق تتحدث عن الحكاية : . http://sabq.org/Q2ufde

أنَا الحِين تورَطت فآتنِي تسجِيل جدَارة بينِي وبين إغلاَق التسجيل يمكن 7 سَاعات , قفَل هُو الظهُر وانا دخلت العِشاء حتى يوم ماكمَل ؛ مَاكتبَه ربِي
المُشكلَة إن التقدِيم الجَاي مشرُوط علِيك تختبِير قِياس المُعلمِين إجبَاري مافِي تقدِيم والتَعيِين إلا
بِ إختِبار والله ييسِر ويعِين ؛ لحَد الآن ماإختبَرت ولاأدري كيف الطَريقَة ؛
وسِع صدرِك المكتُوب لِك بتاخذَه ؛ ولايُرد القضَاء إلأا الدُعاء ؛ الله يُوفق الجمِيع يَارب لما يُحب ويَرضَى سُبحَانه ..

,

[طُـهـر]

يقول ابن القيم:
"لوكشف الله الغطاء لعبده وأظهرله كيف يدبرالله له أموره
وأنه أرحم به من أمه لذاب قلب العبد محبة لله ولتقطع قلبه لله شكرًا"

إذا أنت فعلًا بذلت جهد وتعبت وكانت هذي النتيجة فربي يعوضك.

لكن لاحظت درجة التخصص اللي هي المهمة أقل مقارنة بالبقية !
حاول تشوف الغلط وين وتصححه..

الله يوفقك وييسر أمرك

[لواء العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   بصرف النظر عن علم النفس و ما يقول ، إلا أن كتابة هذا الموضوع هو انتصارٌ و نجاح ،،، في نظري على الأقل.! الآن يجب أن تنظر إلى أسباب هذه العثرة ، و تحاول تلافيها. و لعل في قولك ( غلبت العاطفة على الفكر ) ،، المفتاح. و يبدو أن هذه المشكلة ليست خاصة فالكثير يشتكي من هذا الاختبار و نتائجه ، و هذا يطرح سؤال كبير ألا و هو ( أين الخلل؟ ) ،، و أظن أن الخلل – و هو ظن يساوي اليقين – أقول أن الخلل هو في طريقة التدريس في جامعاتنا لأنني أتكلم من واقع تجربة. اسأل الله لنا و لك التوفيق. تحيّة تشبهك و سلام.

أهلاً وسهلاً صاحبي رحال, وسعدت بمشاركتك كثيراً ..
من تجربتي أرى الخلل في انعدام الثقة بين الجميع. ولعلك تتفق معي أن اختبارات قياس محاولة جيدة, واجتهاد لإصلاح التعليم من السرطان الذي أصابه. حتى وإن كانت الحلول صغيرة جداً بما بقابلها من مشاكل ضخمة وواسعة. وكما يعلم البعض عندما أتكلم عن التعليم فأنا أهندس وأصمم كيف يكون مستقبل الوطن, هذا أمر مهم جداً ومبدأ نجاح كل أمة, ويجب علينا أن لا نتراخى فيه مهما كانت الأسباب. للأسف قياس وضُع في تقديري لعدم ثقة وزارة التعليم العالي في وزارة التربية والتعليم والعكس صحيح. وأيضاً عدم ثقة وزارة الدفاع ووزارة الصحة وووو الخ من الوزارات في الدولة في كلتا الوزارتين. المزعج أنك لا ترى ولا تستشعر بوجود حلول فعالة مع المسئولين.! وهناك عقدة تلازمنا دائماً في الوطن وناشبة لنا, أنه محال أبداً في قواميس الأنظمة ومن يضعها؛ المضي في تنمية شاملة تتوافق مع معايير كلٌ من الوزارات المدنية والعسكرية في سبيل تنمية المواطن أمنياً وفكرياً واقتصادياً والأهم في معيشته. أعتقد أنهم نسوا أو تناسوا أن أصل وجودهم هو خدمة الشعب وتنظيم أموره وحمايته لا العكس! وأضيف ولعلك تزيدني معرفة هنأ, ما فائدة وزارة التخطيط التي نسمع عنها عند كل ميزانية للدولة, وأين خططها الخمسية وما شابه عن هذا الهدر في الوقت والمال والأسوأ في التنمية السليمة. لا أفهم, لماذا هذه التخبطات المستمرة !!

[لواء العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حمد ولد أبو حمد   وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته.. مساء الخير أخوي لواء العز لقد ادهشني الوضع الحاصل الذي أشرت إليه ،، ودفعني صباح هذا اليوم للبحث في هذا الموضوع ،، واصدقك القول كانت صدمة بالنسبة لي أن يكون التعيين في سلك التعليم مرتبط بنتائج هذا الاختبار السنوي .. والصدمة الأكبر هو العدد الكبير للمتقدمين للأختبار ،، اتفهم وجود اختبارات للقدرات البدنية والفكرية والتربوية ونحوه ،، لكن اختبار للتحصيل العلمي هذا أمر مختلف فماهو دور الجامعة واختباراتها الدورية كل ترم ،، وماهي قيمة الوثيقة التي تمنح صاحبها التخرج من الدراسة الجامعية وأنه تلقى العلوم الأساسية ،، والاجتهاد لتحصيل أعلى معدل جامعي ،، طالما أنه لا يعتد بها بل باختبارات الكفاية التحصيلية ،، ثم الدراسة الجامعية تستغرق نحو أربع سنوات وليس بالضرورة أن ما درسته خلالها سأنقله للطلبة ،، فأولاً مواد مناهج الطلبة مختلفة جذرياً عن مواد الدراسة الجامعية ،، الأمر الأخر أن الاختبارات لمعلومات يتم اختيارها عشوائياً لما سبق تحصيله خلال سنوات طويلة ،، وبعضها يعتمد على الذكاء في الاستنباط ونحوه ،، اتفهم قدرة الطالب الجامعي الخريج على اجتياز هذه الاختبار نظراً لقرب عهده بالدراسة ،، لكن المشكلة تتزايد ويتفاقم الوضع صعوبة إذا علمنا أن الاختبار القادم بعد سنة كاملة ،، بعد أن تكون مضت مدة طويلة على المعلومات ،، والضغوط تتزايد نظرا للشعور في حال الاخفاق يعني الانتظار سنة كاملة أخرى ،، مشكلة كبيرة ،، هناك حاجة لمراجعة الخريج لجميع المناهج التي درسها بعناية،، والتعرف على أسلوب وضع الأسئلة التحصيلية ،، هل هي أسئلة مباشرة أو تعتمد على الاستنباط والذكاء ونحوه ،، ثم التمرن عليها مراراً وتكراراً لكي يضمن الطالب عبور هذا الاختبار ،، لا استطيع الإفادة بشكل عام .. فقد اصبت بالاحباط ،، عندما قرأت عن عدد المتقدمين للاختبار ،، فقد فاق عددهم 100 ألف طالب خريجـ / ـة ،، يتنافسوا ربما على عدد بسيط من الوظائف التعليمية سنوياً قد لا يتجاوز خمسة ألاف وظيفة ،، أي انه حتى لو اجتاز جميع الخريجين المتقدمين للاختبار بكفائة ،، يتوقف التعيين على عدد محدود فقط .. لمن حققوا أعلى نسبة باختبار الكفاية وأعلى معدل جامعي ونحوه ،، يبقى التفكير في البدائل أمر مشروع وقائم ويجدر أخذه في الاعتبار لحين موعد الاختبار القادم للكفايه .. مثل التعليم في القطاع الخاص وبشكل جدي ،، وأكمال التعليم العالي ،، واختيار مجال أخر خلاف مجال التعليم للتوظف ،، والعمل الخاص في أي مجال متاح ،، شكراً لك

مساء النور والسرور, حياك الله صاحبي ..
تصدق, إذا ما فيه خطأ وسوء تصرف وتنظيم سيء في دهاليز الحكومة وأنظمة الدولة, حسيت أو شعرت بأنني مو في الوطن.! التخبط والمشاكل والكسل برزت كعادة مستفحلة في البلاد, وأصبح الجميع لا يبالي ولا يُقدر ولا يرغب حتى في التقدم. وفي رأيي أن المشكلة أننا لا نرى المشكلة مشكلة, ولا نستشعرها إلى إذا خصتنا. هكذا أصبح الطبع ألتفردي حاضراً في مجتمع أصوله المفترض أن تنادي دعم روح الجماعة وزرعها بشكل متواصل في الأجيال. لكن ماذا حدث ؟ أعتقد أننا شعب وملك وثق في مثقفيه وعلماء الدين ومسئوليه ثقة لا يستحقونها أبداً.
في الحقيقة أنا أتعجب من دهشتك وخاصة كما أعلم أنك رجلاً مطلع يالغالي. لكن به مثل يلخص رأيي في كل شيء عندنا بالديرة "زين وشين" اللي يقول ( ينفخ بقربة مشقوقة ) هذا حالنا اليوم. وبالنسبة للطلاب ترى ما ضر الأولين ! الكل راح يأخذ رزقه وما قدره الله له. لكن المشكلة أن تمشي هالأخطاء يا صاحبي بدون وقفة والشعور بالمسئولية الوطنية تجاه من يعبث بمستقبلنا سواء بقصد أو بدون قصد.
فيه فرق بين التخصص الأكاديمي والتربوي, فالأول يختبر كفايات المعلمين والثاني لا. أي أن التخصص التربوي هو الموجه إلى سلك التعليم, ولكن وللأسف لم تكن موجودة التوعية في السابق حول الأمر. وأخطأ المتقدمين الطامحين في التعليم في اختيارهم للقسم الأكاديمي. كما أن الطالب الأكاديمي لهُ خيارين إذا رغب في التعليم: إما النجاح في اختبار المعلمين وإما دراسة سنة إضافية في برامج خدمة المجتمع (دبلوم تربية). وقيمة الوثيقة موجودة ولن تذهب أبداً طالما الطالب له دراية ومعرفة في ما يُشهد لهُ فيه باسم الجامعة.
أتفق معك أن هناك تمارين ومراجعات يجب على الطالب المرور عليها قبل التقديم للاختبار, ومن خلال تواصلي مع الأخوة الزملاء كانت نسبة كبيرة غير واعية أو مدركة لنوعية ما سوف نواجه وعن أقسام الاختبار, والبعض يقول الحظ في النهاية هو الأصل وهذا غير صحيح. وفعلاً هناك تنافس كبير على الوظائف التعليمية والسبب الأساس يعود لمبدأ طرق جميع الأبواب عند الطلاب الخريجين والمتخرجين, مع أن التعليم اليوم أصبح غير جذاب كالسابق, لعدة أسباب هذا ليس مكانها. ولن ينتظر أحداً هذا الاختبار من الطلاب المنفتحين, لأن المجالات متعددة والسؤال الأهم بالنسبة لي أي المجالات سوف أُبدع فيه أكثر؟ لعلك تقترح علي يا صاحبي .. شكراً كثيراً, أفرحني تواجدك ..

[لواء العز]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نورالشمس   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومساء الخير حقيقة انا لم أدهش كما حدث مع الاستاذ حمد لان لي تجربه مشابه جدا لتجربتك استاذ لواء العز لكن الفرق أنني نجحت واجتزت الامتحان يومها لكن الى الان انتظر الوظيفه ! والحكايه طويله !! عادي "إبتسم فأنت في بلد عربي "

أهلاً وسهلاً بأختي الطيبة نور الشمس, نورتِ سلمك الله ..
حري بك أن لا تنتظري بل فقط قرري أن تعملي, ودائماً خليها على الله. هي تجربة تعلمتها من صاحب كريم, لا يجب أن تتوقف في بداية حياتك, لأن التوقف له أضرار كثيرة ربما واجهتيها نفسياً وبدنياً وعلمياً .. وأتفق معك أنه عادي لأنك في الوطن العربي, لكن لا أستطيع أن أبتسم.!

[نورالشمس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لواء العز   تصدق, إذا ما فيه خطأ وسوء تصرف وتنظيم سيء في دهاليز الحكومة وأنظمة الدولة, حسيت أو شعرت بأنني مو في الوطن.! التخبط والمشاكل والكسل برزت كعادة مستفحلة في البلاد, وأصبح الجميع لا يبالي ولا يُقدر ولا يرغب حتى في التقدم. وفي رأيي أن المشكلة أننا لا نرى المشكلة مشكلة, ولا نستشعرها إلى إذا خصتنا. هكذا أصبح الطبع ألتفردي حاضراً في مجتمع أصوله المفترض أن تنادي دعم روح الجماعة وزرعها بشكل متواصل في الأجيال. لكن ماذا حدث ؟ أعتقد أننا شعب وملك وثق في مثقفيه وعلماء الدين ومسئوليه ثقة لا يستحقونها أبداً.

مساء الخير من جديد استاذ
"لواء العز "

اعذرني للرجوع مرة اخرى
وأعي تماماً وقع ما حدث عليك فكما قلت لست الوحيد
الذي مرً او يمر في هذا الحال من قبل ،

لكن إستوقفتني عباراتك التي لونتها باللون الآحمر
فهي تلفتُ انتباهي غالباً !

لكن ماذا حدث ؟
أعتقد أننا شعب وملك وثق في مثقفيه وعلماء الدين ومسئوليه ثقة لا يستحقونها أبداً.

سؤالي اذا سمحت لي
كيف يمكن أن يدري من هو بيده أمور البلاد عن مثل هذة المور ؟
وكيف يمكن له معرفة ومتابعة من هو غير مسؤول ومن هو متهاون في الامانه التي
أوكلت إليه ؟

كيق يمكن له التواصل مع رعيته لمعرفة كيف تُدار البلاد ؟
انا أقول رعيته وليس المسؤولين !!

وما الفرق بين دوره ودور من كان اميراً للمؤمنين من قبل ؟
الم تكن هناك مسؤوليات كثيره ايضاً كأمور الجهاد وفتح البلاد ؟
ورغم ذلك كان يتابع أمور رعيته البسيطه
كمساعدة تلك المرأة التي كانت تطهو الحجارة بالقدر ، مثلاً ؟
و
اليوم التطور التكنولوجي سهل كل الامور وقرب كل بعيد ؟

آمل ان يُفهم كلامي صح !
بمعنى انا لا الوم ولا انتقد ،
لكن سؤالي واضح ،

كيف يمكن لكم ايها الشباب التقدم بالوطن الى الآمام لتغير مثل هذة الامور
والتي تعكس سلباً عليكم وعلى ما يدور حولكم ؟

كيف يمكن إيصال صوتكم الى من هو بمثابة "الأب " لكم والمسؤول عنكم؟
لتجد جواب ل :
لكن ماذا حدث ؟


شكراً

[يمامة الوادي]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحّال   بصرف النظر عن علم النفس و ما يقول ، إلا أن كتابة هذا الموضوع هو انتصارٌ و نجاح ،،، في نظري على الأقل.! الآن يجب أن تنظر إلى أسباب هذه العثرة ، و تحاول تلافيها. و لعل في قولك ( غلبت العاطفة على الفكر ) ،، المفتاح. و يبدو أن هذه المشكلة ليست خاصة فالكثير يشتكي من هذا الاختبار و نتائجه ، و هذا يطرح سؤال كبير ألا و هو ( أين الخلل؟ ) ،، و أظن أن الخلل – و هو ظن يساوي اليقين – أقول أن الخلل هو في طريقة التدريس في جامعاتنا لأنني أتكلم من واقع تجربة. اسأل الله لنا و لك التوفيق. تحيّة تشبهك و سلام.

عبارة جميلة أستاذنا الفاضل رحال.......

إلا أن كتابة هذا الموضوع هو انتصارٌ و نجاح ،،، في نظري على الأقل.!

أخي الأصغر لواء العز المجاهد المجتهد إبشر بالتوفيق والنجاح
أيها الولد الصالح...
واعلم أن ما أخطأك لم يكن ليصيبك، وما أصابك لم يكن ليخطئك .....
وأن الأمة لو اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء، لم ينفعوك إلا بشيء قد كتبه الله لك، ولو اجتمعوا على أن يضروك بشيء، لم يضروك إلا بشيء قد كتبه الله عليك، رفعت الأقلام وجفت الصحف
قدر الله وما شاء فعل...
وردد دائما إن وليي الله الذي نزل الكتاب وهويتولى الصالحين
وأُفوض أمري إاى الله إن الله بصير بالعباد
اسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يوفقك ويسخر لك ملائكة سمائه وجنود أرضه آآآمين
ويوفق عزيزاتي..وَدْقْ ,ونور الشمسوكل من مر هنا يارب العالمين
حفظكم ربي جميعاً

[أبو حمـد]

مساك الله بالخير أخوي لواء العز

سبب اندهاشي أن معلوماتي عن اختبارات التحصيل العلمي والقدرات ونحوه تقتصر على خريجي المرحلة الثانوية ،، ولا أتذكر اختبارات مماثلة للخريجين الجامعيين ،، أو أنه رسخت في ذهني هذه الاختبارات لخريجي الثانوي،،

والأن ذكرت معلومة جديدة بالنسبة لي .. أن هناك فرق بين الخريج الأكاديمي والتربوي ،، ويتطلب دراسة سنة إضافية للأكاديميين لتأهيلهم ليكونوا تربويين أو اجتياز هذا الأختبار ،، وأن الخريج التربوي لا يطلب منه هذه الاختبارات ،،

أعتقد المجالات الملائمة هي التي تعتمد على الفكر الإبداعي والتجديد ،، مثل الجامعات الالكترونية ومدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية والجامعات بشكل عام ومراكز البحوث ومؤسسات الصحافة ،، أو أي مجال فيه انطلاق للفكر والإبداع الشخصي ،، أعتقد تلائمك كثيراً فهي بيئة محفزة مقارنة بالبيئة الروتينية ،،

بالتوفيق إن شاءالله ،،