.. الشيخ : سـعـود الـشـريـم ..

[عبدالله الفـارس]

.
.





(( الشيخ سعود الشريم ))

هو سعود بن إبراهيم بن محمد بن إبراهيم الشريم، هو من أهل شقراء والسر، من فخذ الحراقيص من قبيلة بني زيد..
ولد بمدينة الرياض عام 1386هـ، درس بمدرسة عرين الابتدائية، ثم النموذجية المتوسطة، ثم اليرموك الثانوية، والتحق بكلية أصول الدين بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية قسم العقيدة والمذاهب، تخرج عام 1409هـ ثم التحق بالمعهد العالي للقضاء ونال درجة الماجستير عام 1413هـ.

تلقى الشيخ الدكتور الشريم العلم مشافهه من عدد من المشائخ الأجلاء، منهم: سماحة المفتي الشيخ عبد العزيز بن عبد الله بن باز ( يرحمه الله)، كذلك العلامة عبد الله بن جبرين، الشيخ عبد الرحمن البراك، الشيخ عبد العزيز الراجحي، والشيخ صالح بن فوزان الفوزان.

الاستعداد الفطري، والرغبة والإصرار على النهل من أوعية العلم النقية أسهم في أن يرتقي الشيخ الشريم في مدارج العلم، ويحصل على نصيب وافر منه، وهذا أهله ليكون أحد أئمة المسجد الحرام؛ ليفيد الناس من خلال المنبر الإسلامي الذي أوت إليه أفئدة الناس منذ آلاف السنين.

في عام 1412هـ حدثت نقلة في حياة شيخنا الدكتور سعود الشريم..
حيث عين إماماً وخطيباً بالمسجد الحرام، وفي عام 1413هـ تم تعيينه قاضياً بالمحكمة الكبرى بمكة المكرمة، وفي عام 1414هـ كلف بالتدريس بالمسجد الحرام، وفي عام 1416هـ تفرغ الشيخ لنيل درجة الدكتوراه بجامعة أم القرى، وكانت رسالته حول ( المسالك في المناسك) ونالها عام 1423هـ، ويعمل حالياً عميد لكلية الشريعة والدراسات الإسلامية، وله العديد من المؤلفات التي أسهمت في إثراء المكتبة الإسلامية.

الشيخ الدكتور الشريم من أميز القراء، وهبه الله صوتاً صداحاً، فهو يؤم جموع المصلين بالحرم ويخطب في الجمع والعيدين بالتناوب مع بقية الأئمة. لم يفاجأ بأمر تعيينه إماماً للمسجد الحرام حيث دارت مداولات حول الأمر قبل إعلانه .. كما أن زوجته رأت رؤيا تشير إلى ذلك.

وهو أحد الأصوات المنبرية التي أعطت من خلال المسجد الحرام، وصدحت عبر الخطب والمواعظ بخاصية تتمتع بالقوة والشباب والتفرد والتميز..

كما إنه باحث وداعيه ومؤلف وشاعر فذ، وشخصية بارزة و وعَلم من أعلام المسجد الحرام، قال في لقاء له (( خلال مجلة نون )) : إن زوجته كانت نعم الرفيق ونعم المشارك له في رحلته العلمية الموفقة، كما أشار إلى أن والدته ذات فضل عظيم في حياته، وأثر بالغ فيما وصل إليه من علم، فهي أعطته الحنان، والتربية الصالحة، وكانت تدعو له طوال حياتها.. فكانت نتيجة تلك المساندة هذا العلم الذي تأثر بالحفظ والتلاوة، وأجاد في البيان والخطابة والاستقامة، واجتهد في الدعوة بمختلف الوسائل الشرعية، فهي أفضل أنواع العبادة.


المصدر: مجلة نون ..

.
.

[ام سديـم]

السلام عليكم

سيرة عطرة لشيخ فاضل

حفظه الله وأطال في عمره

لك الشكر الجزيل يا عاشق ديرتي

[عبدالله الفـارس]

\

وعليكم السلام

حياك الله اخت ريمـاس

أشكر لك طيب التواجد

/

[مثل النخيل خلقت]

جزاك الله خير اخوي عاشق ديرتي ..

ويظل الشيخ سعود احد الاصوات المميزة ..

[زهرة]

الشيخ سعود الشريم

ذو الصوت الشجي والتلاوة الخاشعة

حفظه الله..

وشكر الله لك اخ عاشق ديرتي

[عبدالله الفـارس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مثل النخيل خلقت   جزاك الله خير اخوي عاشق ديرتي .. ويظل الشيخ سعود احد الاصوات المميزة ..

واياك اخي مثل النخيل خلقت

شاكر لك ومقدر

/

[عبدالله الفـارس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زهرة   الشيخ سعود الشريم ذو الصوت الشجي والتلاوة الخاشعة حفظه الله.. وشكر الله لك اخ عاشق ديرتي

حياك الله اختي الفاضلة زهرة

جزاك الله خيرا ً

/

[أبو عوض]

الف الف الف شكر عاشق

[أمير سدير]

بارك الله فيك

[X-Ray]

بارك الله فيك مشرفنا على ألقاء الضوء لفضيلة الدكتور سعود ..

ونسأل الله ان يلبس زوجته ثوب الصحة والعافية ..

[عبدالله الفـارس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عوض   الف الف الف شكر عاشق

العفو

حياك الله

/

[ســــامـــيـه]

سيره قيمه وضعتها لنا ,,

جزاك ربي خير.

.

[طالبة المعالي]

[align=center]


انعم بها من سيرة...

ماأجمل هذه اللحظات ونحن نقرأ لسيرة شخص عظيم أمثال الشيخ سعود الشريم حفظه الله....



سعدت نفسي لما لسيرة شيخنا قرأت
حفظك الله ياشيخنا لنا علمآ أضاءت به الدنيا وأسفرت
وخلدك الله في النعيم منعما في مالا أذن سمعت ولا عين رأت
حباك المولى قبولآ ومحبة هلت بك جموع الأعضاء ورحبت
ولاننسى أخانا عاشق هنا من الدعاء فكتاباته للقلب لامست
بارك الله فيك ياعاشقآ الكل حياك و المشاعر تفاعلت


محاولات بسيطة وعلى قد حالها ، أتمنى تعجبكم


أخوي عاشق أشكر لك ابداعك المتميز وعطاءك الامحدود[/align]

[عبدالله الفـارس]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أمير سدير   بارك الله فيك

وفيك اخي الغالي

شكرآ لك

/

[فــارس]

عاشق ديرتي

جزاك الله خير

والله يعافيك