مواقف رمضانية مضحكة وطريفة جدا

[الثمــــين]

لي أحد الزملاء يؤم الناس في صلاة التراويح .. وطلب مني مساعدته في مرة من المرات ..

أبديت كامل الاستعداد .. وأخذت أراجع المقطع الذي سوف أقرأه على الناس في الصلاة .. راجعت وراجعت وراجعت .. حتى كدت أحفظ المقطع بالمقلوب من شدة المراجعة ..

المهم .. وجاء اليوم الموعود .. وتوجهت للمسجد قبل الأذان .. وخذ يا مراجعة مرة ثانية .. وأقيمت الصلاة والقلب تتزايد دقاته .. والعرق يتساقط من كل مكان .. والنفس يضيييق .. وكانت المفاجأة .. لم يحضر الإمام ... (كان المؤذن يعلم أني سأصلي مع الإمام التراويح) فما كان منه إلا أن قدمني لأصلي صلاة العشاء بالناس .. ما اتفقنا على كذا

تقدم الهزبر سنا الفجر .. وكبرت بدون استووا ولا اعتدلوا .. كنت مستوي تماما .. وقرأت الفاتحة بعد أن راجعتها في ذهني سبعة وخمسين مرة .. واحترت ماذا أقرأ بعد الفاتحة .. وطالت الحيرة والجماعة ينتظرون .. فقررت قراءة آية الكرسي بحكم أنها سهلة وطويلة نوعا ما ..

وبدأ سنا الفجر بصوت مرتجف (الله لا إله إلا هو الحي القيوم ... الله لا إله إلا هو الحي القيوم .. الله لا إله إلا هو الحي القيوم .... ) وسلم لي على باقي الآية .. فقد نسيتها كأني ما قرأتها ولا مرة في حياتي .. والجماعة يقولون ماشاء الله عليه .. خشع من أول ركعة يصليها

وبعد فترة عدم تصديق من الجماعة أن هذا الإمام لا يحفظ آية الكرسي .. ما بقى أحد طبعا من المسجد والمسجد اللي جنبنا إلا ورد علي .. (لا تأخذه سنة ولا نوم) ..



طبعا هذه الحادثة قبل أربع سنوات .. وبعدها صليت التراويح في أكثر من مكان وكان التوفيق حليفي والحمد لله .. فمن كانت بدايته محرقة .. كانت نهايته مشرقة

-------------


كنت في الحرم المكي وصليت في السطح .. وكان بجانبي أحد الإخوة المصريين

وقرأ الشيخ الشريم سورة الفاتحة والتي خشع فيها عند قوله سبحانه ( إياك نعبد)

وهي قراءة مشهورة ..

فما كان من الأخ إلا أن أخذ يرد بصوت عالي .. على الشيخ .. وهو في السطح ..‍‍!!

-----------------

في الحرم المكي كانت بجانبي امرأتين مصريتين إحداهما تصلي
والأخرى نائمةوبعد أن انتهى الشيخ الشريم رعاه الله من صلاته
وجاء دور الشيخ السديس رعاه الله قامت المرأة المصلية بإيقاظ النائمة
وهي تقول لها( أومي قاء دور السكرة )
تقصد جاء دور السكرة " من السكر" وتقصد الشيخ السديس
المشكلة أن الأخرى قامت وصلت وبدون وضوء رغم أنها أزعجتنا بشخيرها

-----------------------

سنة من السنوات رحنا الى مكه المكرمة .. وكانت ذيك السنه سنة الجرااااااد ..

يعني ممكن 1415 او 1416


المهم وصلنا مكه ولله الحمد .. وكان وصولنا بالليل .. المهم يعني اعتمرنا ونمنا ثم قمنا الى صلاة الفجر ..

كنا 3 من الشباب واحد يميني وواحد يساري ..

بدأت الصلاه ولله الحمد .. فما كان من الاخ اللي يساري الا يقترب مني .. قلت في نفسي الحمد لله الرجال جاي مكه ووده يصلي ممتاز فماخذ بتراص الصفوف ..

وكلما زادت الصلاة والرجال يضغط علي من جهة اليسار .. حتى وصل بي الى الضيق .. قلت في نفسي الاخ هذا فاهم التراص غلط .. !!

ركعنا ثم جاء وقت السجود .. بصراحه الجميع كان متعب .. حتى اللذي امامي كان واحد من الاخوه يقول قد حلمت في السجود !!

نأتي للذي يساري .. جاء السجود وجاء التراص الصحيح فضغطني الاخ ضغط من جهة اليسار .. حتى ان الذي باليمين قد تّأذى مني .. وصار يدفني .. والاخ اللي باليسار يدفع الى الان انا بصراحه انعصرت عصر ما رأيته في اي مكان اخر اليمين يدف واليسار يدف

بصراحه صرت في الصلاه هكذا :fir وانتظر فقط الصلاة تنتهي حتى اصرخ بجانب الاخ اللي يساري ..

فما ان انتهت الصلاة الا والاخ قد قام من مكانه بالفور !!!

خفت كثيرا وقلت الله يستر ..

فما ان راني الا قال لي شوف جراده جتني <<< ابو البراءه

فكان سبب هذه المأساه جراده كانت تمشي باتجاهه وما علم انه لو حرك يده لطارت ..

وبالاخير الله يتقبل ذيك الصلاه

[الثمــــين]

مرة نوينا العمرة
وكنا 5 شباب منتوفين(أيام الجامعة )
وكنا ناوين نستأجر ونصلي الجمعة ونجلس نصلي التراويح(مسوين فيها بطرانين )
المهم أدينا العمرة وانتهينا منها حوالي الساعة 10 ص وبعدين لفينا ندور سكن لكن ماعندك أحد
الأسعارناااار (المكاوية مايرحمون )
والحال مايعلم فيه إلا رب العباد
تعب وحر وغلا شي ماهو معقول

أصدر الأمير في هذه الساعة السفر والرجوع للمدينة ...نعم مافيها كلام
وفي الطريق قرر الأمير أيضا أن نفطر فقد شق علينا الصيام ففطرنا أولى ( الله يسعد هالأمير)


وقفنا عند أول محطة بعد خروجنا من مكة حرسها الله
ونزل الأمير ( تواضع جم )
واشترى لنا مالذ وطاب : سنكرس وكيت كات وفش فاش وآيسكريمات وعصيرات ( خربها مرة وحدة )
وفي الطريق ونحن نلتهم الفش فاش إذ بسيارة تتجاوزنا وصاحبها يشير بيدية ويصرخ فينا ويتلفظ بكلمات لاندري ماهي ( عرفنا أنه غاضب لأننا مفطرين )
وكان يمد لسانه ويشير إلى لحيته وفهمنا أنه يقصد أننا مطاوعة من جنب أبوها


وفجأة أمر الأمير بالتوقف عن الأكل
ولكني لم أنصاع للأمر فطعم الفش فاش لايقاوم

فأمر الأمير بالتوقف فوراً
وعاقبني بتجميع 100 شوكة من شجر المكان الذي توقفنا فيه فانصعت للأمر وبعد تجميعها قام بعدها فكانت زائدة فأمرني بإعادة التجميع مرة أخرى والإلتزام بالعد
فرجعت مكرها وجمعتها من جديد وانتهى العقاب على خير

ولكني كنت قد نويت الثأر من الأمير
فكان تحت قيادتي في العام الذي بعده
فرددتُ له العقوبة بأخرى وفي ساحة الحرم المكي

--------------------

قرر الشباب ان يذهبوا بالمجموعة التي تحت أيديهم
عمرة في رمضان واختاروني أميرا وكان هذا من باب
حسن الإختيار طبعا فالرجل المناسب دائما في المكان الأنسب

تحركنا بحمد الله وتوفيقه وفي الطريق توقفنا للسحور
في قديد وبعد أن قامت الأسرة المكلفة بالسحور بتقديمه
كانت أول الأوامر السامية مني بعدم الأكل إلا بعد أن تقدم
كل أسرة صيحة تمدح فيها الأمير وعهده الزاهر

وانصاع الجميع للأوامر فالحكومة كانت قوية وصارمة
وبعد أن مضت 10 د أصدرت أمرا بمنع التجول بين السفر ولكن إحدى الأسر ممن كان أفرادها من الوزن الثقيل هجمت
على سفرة إحدى الأسر المسالمة جدا وهنا جاءت الفرصة إذ أن رائد الأسرة المعتدية هو صاحبي في القصة الماضية
فأمرته بالجمع هو وأسرته وبعدها عاقبتهم بأن يجمع كل واحد منهم 50 سلاة من سعف النخل( وكانت المحطة مليئة بالنخل) والأمير 100 نعم 100 كل سلاة بشوكة

ثم تحركنا ووصلنا بفضل المولى عز وجل إلى مكة وادينا العمرة واستأجرنا شقة قريبة من الحرم

وبعد الإفطار في سطح الحرم أصدرت أمرا بالتواجد في السكن في موعد أقصاه الساعة 10 والنصف بعد التراويح

وفي الموعد جاءت جميع الأسر ماعدا أسرة لم تاتي إلا الساعة
11 وثلث تقريبا فقد مروا على أبراج مكة وأكلوا ساندوتشات وكانت هذه الأسرة هي نفسها التي جمعت سلاة النخل في الطريق.

فامرتهم بالجمع وأصدرت عقابا صارما ضدهم وذلك لتكرار فعلتهم وعصيانهم للأمير وكان العقاب على شقين وهما/

1/ أن يجمع كل فرد من أفراد الأسرة 200 حبة ذرة من ساحة الحرم والرائد الضعف
ومن رحمتي بهم وهكذا ديدن الأمراء أني لم أعد الحب الذي جمعوه

2/ أن يكون عشاء الشباب على حسابهم الخاص


حقيقة الحياة مع الشباب والدعوة إلى الله ممتعة
رحلات ومخيمات ومواقف وسفريات
وكانت هذه العقابات حبية جدا ويتعود الشباب فيها على
ضبط النفس واختبار قوة التحمل عندهم وتعويدهم أمور تجعل منهم شباب صالح للجهاد لا للدلع والنعومة


-----------------------


ومن لديه المزيد فليتحفنا بها



هذه المواقف جمعتها من منتدى الصحوة
محبكم سنام الاسلام

[الثمــــين]

أذكر مرة كنا مع الشباب في عمرة وكان يومها الفطور عندنا المهم اتفقت مع المجموعة ان التسليمة الثانية من صلاة المغرب تكون داخل الشقة ( لاتصدقون صيغة مبالغة فقط )


طبعاً حتى نلحق على الفطور ..

المهم بدينا بالخبصات وقلت فرصة اتعلم على الشباب اشتريت بيض وطماطم وأندومي

طبعاً الاندومي عشان تحضيرها سهل ..

ضبطت البيض مع الكشنة والاندومي وقدمناه للشباب بالهناءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءءء
ءء والمغصصصصصصصص


رجعوا بعد التراويح وهم ناوين على ذبحي واحد منهم يقول ما صليت مع الامام الا نص التراويح وباقي الوقت ما بين الحرم ودورة المياة ( الله يكرمكم )

============

أحد السنوات كنا معتكفين الله يرزقنا الاخلاص

المهم كان الجو شوي بارد .. وكانت ذيك الليلة هي ليلة الختمة ..

وكان الامام معتكف معنا ..

بالعادة نروح للمسجد بدري .. " يعني نروح من المعتكف لمكان الصلاة " ..

والامام يتأخر ..

ذيك الليلة قال الامام .. تعال علشان اتفق انا واياك على بعض الامور .. لأني انا اللي ابحدث ذيك الليلة

الشاهد اننا اتفقنا على الوقت وكل شيء .. وقال .. قبل الشفع والوتر .. ابرجع انا ورى .. وانت تعال مكاني وتكلم .. قلت مالك ان شاء الله الا ابشر

المهم .. لبست المشلح حقي .. طبعا موب مشلح تشخيص .. مشلح حق شتاء .. لكنه كان من النوع اللي فخم شويتين .. ..

يوم دخلت المسجد مع الامام .. وفيه شايب قاعد بالمكان اللي خلف الامام مباشرة ..

انا شفت ما فيه مكان الا بآخر الصف .. وعلطول رحت له ..

الشايب هذا قمز من مكانه .. ويسلم علي ويحب راسي .. ويحلف الا اجلس مكانه ..

يا ابو الشباب وش تبي انت ؟

الا اجلس مكانه ؟!

والله ذاك اليوم ضاااااااااااااااع وجهي .. !!

الشباب المعتكفين بس يضحكون .. يقولون يحسبك شيخ وانت من جنبه

بس الحمد لله عدت على خير ..


==========


كنت احدث ذيك الايام بين الاذان والاقامة لصلاة العشاء ..

المهم ..


بعد ما حدثنا وخلصنا .. صليت خلف الامام .. وكنت انا والامام شيل وحط ..

يعني انواع التعليق والضحك ..

في التشهد الاخير لصلاة العشاء .. الامام بدل ما يقول " السلام عليكم ورحمة الله " ..

قال :

" سمع الله لمن حمده "

انا .. سلمت .. وانفقعت من الضحك بصوت خافت .. يعني يمكن اللي بجنبي لاحظوا بس ..

وهو مسكين بعد الصلاة نزل راسه .. وده يضحك .. ووده يقوم يصفقني ..

[الثمــــين]

أحد الأطفال الصغار .. عمره 7 سنوات تقريبا ... قدمت له والدته غداء في نهار رمضان .. وهو عبارة عن رز ولحم .. فرفض الأكل بدون سبب ..

ولم تمض دقائق حتى طلب جبنا وخبزا !

فقالت له والدته : ليش ماتاكل الرز ؟!

فقال : لأني صايم !!!!

وبعد التحقيق .. طلع الأخ ما أدري مين مفهمه أن الصيام عن الرز بس !!!!!!!!!



==============

الوالدة الله يطول بعمرها على الطاعة .. قالت لي مرة رح لمطبق غوار جب لنا من عنده عجينة سمبوسة ..

ومطبق غوار بعيد عن بيتنا .. ومشوار .. قلت لعله ما يلزم اليوم سمبوسة ..

<-- زول

قالت اقول قم لا تجيك هالملاسة اللي بيدي ..

وأقوم وأروح لمطعم غوار ..

وأشوف الناس زحمة من جد ..

قلت الحين ابنلطع هنا ساعة .. !

وتطن براسي فكرة ..

واروح لمطعم غوار .. وقلت له عطني الكيس حقكم بس ..

واعطاني اياه ..

واروح للمطبق اللي بجنبه .. وآخذ منه عجينة .. واقول له حطها لي الله يعافيك بالكيس هذا ..



المهم يوم رحت للبيت .. عطيت امي العجينة .. قالت بسرعة ساعدني على اللف .. قلت ابشري ..

المهم هي بدأت تقلى السمبوسة ..

يوم انتهت من اول دفعة قالت : مااااش اليوم غوار عجينتهم مهيب مثل العادة !!

هذي تشرب الزيت .. والعادة حقتهم ما تشرب الزيت ..

ماااش خربانين من تالي ..

وأنا قايل كذا ..

كنت اظن ان المسألة " نفسية " .. طلعت لا ..

وحنا يالرجال نبلع ولا ندري وش السالفة .. ..

المهم علمتها بالسالفة .. وتصكني مع راسي بالملاسة ..

اذكر ذاك اليوم تم منعي من الفطور ..

===============

بعد أن اختبرت طلابي هذا اليوم في الحصة الأخيرة
تأخرت قليلا بعد الإنصراف لإعطاء بعضهم زيادة من الوقت

المهم وأنا راجع البيت كان لزاما علي الوقوف في أقرب مسجد لإدراك الجماعة في صلاة الظهر

توقفت عند مسجد وأدركت تكبيرة الإحرام
بفضل المولى عز وجل

وصلى فينا شايب يمكن عمره يقارب شايبنا أبو إبراهيم
وبعد الصلاة دخل رجل من أحد أبواب المسجد
وبعده بثواني دخل رجل آخر من الباب الآخر للمسجد
ولكن كل منهما لم ينتبه للآخر

فأخذ الإمام يشير لكل واحد منهما على الآخر
وبصوت عذب( هيي هيي أنت رح هنا )

المهم شافوا بعض بصعوبة ولما تقابلا
أخذ الشايب يشير لهما بالمكان المناسب لصلاتهما
( هييي هييي ارجعوا ورى )

رجعوا شوي لكن ماراق مكانهم للشايب
قام الشايب يقول لهم(هيي هيي ويى شوي ويمين )

أخيرا وقفوا مثل مايبي الشايب

قام الشايب قال لهم ( هيي هيي قوموا الصلاة وصلوا )
قال واحد منهم بعد ان طفح الكيل معه:
ليه قالوا لك جايين نلعب كورة أكيد بنصلي

بعد ماأقاموا الصلاة اخذ الشايب يشير للشخص
اللي ماتكلم ويقول له(هيي هيي صل صل انت )يعني إمام

قام قله بعد ان طفح معه الكيل مثل صاحبه:
إيه رايك تجي تصلي عنا وحنا نتوكل على الله


إلا الشايب شاف واحد توه داخل وقاعد يشر له

أعجبته الشغلة
من شدة الضحك ماقدرت اصلي السنة نسأل الله العافية

ملحوظة / بعد التقص والتحري ثبت أن الشايب
عسكري مرور متقاعد

[الثمــــين]

اذكر هذا الموقف في الاسبوع الأول من رمضان كنت أكلم الطلاب عن بعض الاداب في شهر رمضان ومن جملت الكلام ( أنه إذا اساء إليك أحد لا ترد عليه بمثل ما قال لك بل قل له اني صائم )

خمس دقائق وبديت في الدرس الا ويشغلني ذاك البزر كأنه بالع مسجل ماهو راضي يسكت ،،، يا فلان انتبه لنفسك ، ويرد ويقول خلاص استاذ ويكررها مرة ثانية وانظر فيه بعدها ويقول لي آخر مرة


الثالثة جيته وانا ناوي على شر


قبل ما اوصل عنده الا ويرفع صوته ويقول اني صائم اني صائم

صراحة ما مسكت نفسي من الضحك




جيت جنبه وقلت له لاتعودها

=============

سنه من السنوات الشباب قالوا يا جماعة نحضر درس الشيخ العثيمين( رحمه الله رحمة واسعة ) .. قلنا قدام يا جماعة ..

عاد خويكم كان طالب علم( افلقني ) وراح ضبط له مكان موب صاحي قدام الشيخ

بدأ الشيخ الدرس وشو يأشر على واحد ويسأله سؤال الاخ ارتبك ووما قدر يتكلم .. عاد الموجودين اغلبه صاروا اللهم لا شماته ..

شوي وانا منتبه مع الشيخ الا يمر واحد من ورى الشيخ ظنيته واحد من قرايبنا فقمت اطالع الاخ اتأكد هو ولا لأ .. والشيخ يتكلم انتبه لي اني التفت طالعني قمت انتبهت له .. ( عدت على خير) بس في نفسي اعرف منو ذاك اللي مر من ورى الشيخ ( لقاااااافة ) وها المره الشيخ صادني ويأشر انت انت انا من الخوف قمت اتلفت اشوف اللي ورى وللا شي ولا يقول لا تلتفت انت انت
وقفت ويسألني الشيخ السؤال ( طبعا كنت منتبه مع اللي ورى الشيخ ) لزمت الصمت ويرفع واحد يده ويجاوب ولله الحمد .. قلت يالله عدت على خير وخل ننتبه ازين لنا جيت بجلس ..

ولا الشيخ يقول .. انت مين قالك تجلس خلك واقف

عاد ذاك الوقت دوووووووووووررررررررررنييييييييييييييييييييييييي

اطالع اللي جالسين واشوف الشباب وهو ميتين ضحك وانا ودي تنشق الارض وتبلعني

وبعدها تووووووووووووووووووووووووووووووووووبه ارز وجهي قدام الشيخ



================

هذا واحد من الاخوة ما كان في رمضان كان في ايام الحج .. يقول وانا في الحرم تقريبا جاني واحد يقول وين الكعبه وكان الاخ شكله اول مره جاي الحرم ..

الرجال فهم الشغله ومشاها وأشر له على الكعبه .. شافها الاخ والحمد لله واول ما راح شوي رجع قال لخوينا طيب الشيطان فين خوينا يقول الكعبه ونشوفها بس الشيطان وش اسوي فيه هذا

يقول قلت له الشيطان بكل مكان يقول ما امداني اقول الكلمه ذي الا والاخ صاير كذا يقول حسيت اني جبت العيد بس يقول قعد مصلب شويه يطالعني بعدين مشى بس من وجهه واضح انه مو مقتنع بالاجابه مرررررررررررررررره

يقول رجعت سألت الاخوان اللي وياي فماتوا عليه ضحك وقالوا له الاخ يقصد الجمرات

[الثمــــين]

على طاري دروس الشيخ ابن عثيمين رحمه الله ..

كان معنا واحد من الشباب .. أصر يجلس قدام الشيخ .. وكان الشيخ يتكلم عن الوسوسة .. والأخ من جنبها في اللغة العربية .. .. فقال الشيخ أنت .. قم .. وقف خوينا على حيله .. وبدأنا نحن مسلسل الضحك بمجرد وقوفه .. ونعم الرفقة والله

فقال له الشيخ .. ما هو مصدر وسوس .. اسبقني يعرف .. قال كيف يعني الشيخ يتكلم عربي والأخ يقول كيف يعني .. المهم .. قاله يعني مثلا .. أكل يأكل أكلا .. وهكذا .. فقال خوينا اللي من جنبها .. .. وسوس يوسوس تسويسا ( على باله دعاية سيجنال تو الأخ ) فضحك كل من في الدرس حتىالشيخ رحمه الله ضحك .. المهم .. خوينا شاف الضحك قايم.. فجلس .. مثل بعض الناس فالتفت له الشيخ وقال .. قم .. من أذن لك بالجلوس

رحم الله الشيخ .. فقد ترك بعده فراغا لا يمكن ملأه ..

=================


كنت رايح مع الشباب للعمرة ومعي أخ جديد على المكتبة ، فلما انتيهنا من الطواف والسعي رحنا نحلق ..
فاكتشفت أنه مثلي ما يدل شيء في مكة فقعدنا ندور وندور وندور من غير فايدة
نبي حلاق لكن ما لقينا أحد

واستمرينا ندور قرابة ساعتين ونصف حتى كدنا نهلك .. وفجأة لقينا أنفسنا قريبين من شقتنا ..

فالتفت لي الأخ وقال لي :

أموت واعرف ليش أنت تبي تحلق الحين ؟؟ يا أخي خلنا نروح الشقة الحين ونبدل ثيابنا ونسبح وناكل شي خفيف بعدين نروح نشوف لنا حلاق ولك علي أجي معك ونحلق جميع

فأنا مع الوضع الصحي البائس اللي كنت أشعر به قلت له : يا ..#%#$^$&$#*&ٌ&$%^ امش قدامي وأنت ساكت

===================


في صلاة التراويح إمامنا يدعو للمسلمين في البوسنة وقت أحداث البوسنة ، فكان الأخ متحمس في الدعاء ونحن تحمسنا معه ..

وبعد مدة ومع كثرة الدعاء والترديد تلخبط إمامنا وصار يقول :


اللهم

اللهم

اللهم


بعدين سكت وقال : يعني يا رب انصرهم


فأنا وغيري متنا من الضحك وخربت صلاتنا

[الثمــــين]

واحد من الشباب يصلي من حفظه وليس من مصحف ، وشكله ذاك اليوم نعسااااااااااان

أخطأ في آية فرديت عليه ويظهر لي أنه ما سمع ما قلت فالتفت لي وقال :


ايش ؟؟

==========


واحد من الشباب في المسعى وكان وقتها عمره 12 سنة تقريبا ، يقول أنا في المسعى ومتحمممممممس وشاخط بين العلامتين الخضر ( حريص على السنة )

يقول شوي حسيت ببراد في نصفي الاسفل !

وقفت وطالعت تحت لقيت إحرامي طاح من السرعة ونصفي اللي تحت ========>

============


نفس الأخ المنكوب هذا يقول رحت الدورة القريبة من الحرم ، وعيب الدورات القديمة هذي أن بابها قصير ..
يقول وقفت في الصف حتى وصلني الدور ودخلت الدورة .

يقول : فأخذت راحتي ، وشوي واحد دق الباب علي !
يقول سفهته

دق مرة ثانية فسفهته .

يقول شوي وإلا التكروني مدخل راسه من فوق الباب ويطالعني ويقول :

أندر يا واد


==============


أحد الاخوة في الطواف كان حرااااااان مرة والعرق يتصبصب منه ، ففصخ احرامه اللي فوق وصار يطوف بالاحرام اللي تحت بس . وكانت معه أخته

يقول وأنا أطوف شفت ولد صغير يقرب مني ويقرب ويقرب فلما وصلني شد احرامي بقوة وهرب واحرامي معه .. وصار خوينا لابس ولا شيء قدام الناس كلهم

يقول ومن هول المفاجأة صرت أطالع في الولد وأطالع تحت ومدري وش اسوي ، شوي وتحركت أخته ورمت عليه عبايتها وسترته

[الثمــــين]

من لديه المزيد فلا يبخل علينا

[غريب الدار]

موضوع ولا أروع ...أضحك الله سنك ياسنام الإسلام..

[الثمــــين]

وسنك ياغريب الدار

وضوع ولا أروع يستحق التثبيت أليس كذلك

شكرا لك

[تأبط شرًا]

[shdw]ههههههههههههههههههههههههههه [/shdw]

موضوع قوي جدًا جدًا جدًا . الله يعطيك العافيه يابوعبدالعزيز على هالمشاركه اللي كلمة روعه شويه عليها . عزالله أنك أتعبتني من الضحك وأتعبت من بعدك في سرد المواقف . الله لايهينك
[shdw]ههههههههههههههههههههههههههه [/shdw]

[رحّــــــــــال]

وش هالمواقف ياسنام الإسلام
جعلي ما اطيح فيهن
وبعدين ياخي اعذرني انا والله مانيب ادخل مواضيعك قبل احسبها كلها عن الجهاد والشهاده ===> ماهوب كرهن لها لا والله بس مغرف قلبي ابوي في البيت واجي فيذا وتغرف قلبي انت والشباب اللي يحطون صور الموتا
اثرك منتب سهل في كلش في الدين والتنكيت والوناسه الله يعافيك ويلبسك العافيه
تسثر منهن تكفا

[وراءالكواليس]

الله يعطيه العافيه ويقويه انا اشهد ان ما قصر وما خلى لنا مجال مشاء الله
تسلم والله اخوي سنام الاسلام
هههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههههه
هههههههههه
معليش هذا باقي الضحك الي ضحكته قبل شوي

[الثمــــين]

وراء الكواليس .. رحال .. تأبط شرا ..

بارك الله فيكم

وخلو شوي من الضحك للعيد

وأبشروا بالمزيد من هالمواقف

وترى نبي منكم بعد

[الثمــــين]

هذي الأيام أنا مسافر إلى احدى المدن في شرق ألمانيا .. زيارة لبعض الشباب وشوية دعوة وتوزيع منشورات ( إرهابي ) ، المهم الشباب أصروا اني أصلي بهم التراويح كلها .. بدون مساعدة من أحد .. حاولت فيهم يا جماعة يا هوووو يا هوتميل ما نفع . توكلت على الله ..
جا وقت التراويح وألبس لك الثوب والشماغ مسوي ثقل وأبدا أصلي وقلبي يدق من الخوف ..
بعد الأربع ركعات الأولى .. واحد أعطاني قارورة ماء وكأس .. جيت أبصب لي ماء ويدي تهز من الخوف إلا وأكب الماء على السجادة وعلى نفسي وحالتي حالة

بالأخير جا وقت الدعاء .. وأبدأ أدعي وألحيت في الدعاء على اليهود والنصارى ..وتحمست مرة ..وكنت أدعي من راسي ( في أحد يدعي من بطنه )

فقلت ..

اللهم أنزل عذابك الأليم الذي لا يرد عن القوم الـ .. الشريرين الأشرار الـ ..
وضيعت ما عرفت وش أقول .. بعدها جيت أصرفها : يا رب العالمين .. يا رب العالمين

راحت اللغة العربية

====================


سنة من السنوات ذهبنا مع شباب المركز عمرة وكانت
في رمضان و كان معنا أخ مصري اسمه عمو هاشم ( صعيدي نمرة ون )
شغال عند واحد من الشباب ( مزارع)
بعد دخول الحرم انطلقت كل أسرة مع رائدها وتواعدنا
عند المكبرية بعد حوالي ساعة ونصف وعمو هاشم راح مع الأمير وبعد مرور ساعتين تواجد الجميع عند المكبرية
ماعدا العم هاشم مضت نصف ساعة وحن ننتظره
قالوا الشباب نروح السكن وواحد ينتظره حتى مانتأخر في البرامج (اخونجية ) بقيت أنا أنتظره وبعدهم بنصف ساعة جاء العم هاشم وعليه أثر السهر والحمى والتعب وجميع انواع الإرهاق صرخت فيه وقلت له وين ياعم هاشم الله يهديك قال:هي العمرة كم في العمر؟
قلت مرة وحدة ... قال: الحمدلله يامنت كريم يارب يالطيف بعبادك...قلت خير ياعم هاشم إيش اللي حصل؟ قال: دا المسعى لوحده عمرة رحمتك يارب
طلع أخينا في الله ساعي 14 شوط من الصفا إلى الصفا شوط
مرض عمنا أبو هاشم وبعدها بيومين انقطع صوته تماما


=================

موقف خفيف ..

سنة من السنوات سكنا في مكه عند اجياد في طلعه يسمونها المصافي

فكانت اذا وصلت الشقة تطلع روحك لين ما توصل لانها تعب من جد

جالسين بالشقه يدخل واحد من الشباب تعبااااااااااااااااااااااااااان ويدخل وينبطح وكان مسؤول الرحلة موجود ..

يا بو.... والله تعبنا ما يصير نقعد بها الشقه والله ما نرجع من الحرم الا كل المنسوب الايماني راح من التعب وو .. الخ الاخ كثر كلام مره والمسؤول ما يقدر يتكلم لان السكن على قد الميزانية

شوي دخل واحد خلفه قاله يا فلان والله حظك صعدت الصعده مع راعي الدباب وحنا كديناها مشي

الاخ الاول صار

والشباب كلهم

المسؤول طلع طيب .. فسامحة

======

موقف اخر ..

واحد من الاخوان ما شاء الله منور .. وولد نعمة الله يحفظه .. فبشرته تميل الى الاحمرار .

يقول طلعت من الحرم والاهازيج للتكارنه تعمل وتقول

يا احمر اعطيني 5 ريال .. الله يوديك الجنة ..

يقول من اول ما طلعت من الحرم الى تقريبا ما قربت من الشقة وهم وراي

حسوا انهم طفشوا فقاموا يمشون وراه ويقولون

يا احمر .. الله يوديك النار