الجنة ومن أنجب الإناث

[atyf1940]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


بشرى بالجنة لمن أنجب أو عال الأناث وأدبهن بمكارم الأخلاق

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من ولدت له أنثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثرولده عليها ( الذكور ) أدخله الله الجنة )) رواه الحاكم
******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( لا يكون لأحد ثلاث بنات أو ثلاث أخوات فيتقى الله فيهن ويحسن إليهن دخل الجنة )) رواه الترمذى وأحمد
******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة أنا وهو هكذا وضم إصبعيه ( كناية عن قرب الجوار فى الجنة )) رواه مسلم فى صحيحه

******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من كان له ثلاث بنات فصبر عليهن وأطعمهن وسقاهن وكساهن من جدته كن له حجابا من النار ))
رواه الأمام أحمد
******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من كان له ثلاث بنات يؤيهن ويرحمهن ويكفلهن وجبت له الجنة . فقيل يا رسول الله فإن كانتا إثنتين ؟ قال وإن كانتا إثنتين . قال فرأى بعض القوم لو قالوا له واحدة لقال واحدة )) رواه الأمام أحمد

*******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من عال ثلاث بنات فأدبهن وزوجهن وأحسن إليهن دخل الجنة )) رواه أبو داود

*******
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( من سعى على ثلاث بنات كان له أجر مجاهد فى سبيل الله صائما وقائما ))
********************
فبشرى لمن أنجب أو عال الأناث وأكرمهن وأدبهن بمكارم الأخلاق
فإنهن سبيله إلى الجنة وحجابا له من النار . وجزاكم الله كل خير

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم أجمعين

[أخت فهد]

[align=center]قال أحد الصحابة الكرام بما معناه رضي الله عنه:
بطونهم لنا وقاء وصدورهم لنا سقاء وهن الأمهات الحنونات اذا ولدنا
الممرضات المطببات اذا مرضنا والبنات الحانيات اذا تعبنا
والأخوات المخلصات الرحيمات اذا جار علينا الزمان
و الباكيات اذا متنا فكيف يقال علي هذه النعمة الكبيرة نقمة؟؟!!؟؟!!!!![/align]


[align=center]أرجو من الله أن يكن البنات لأبائهم وأمهاتهم حنانا ورحمة في كبرهم
و من النار وقاءً يوم لقاء رب العالمين اللهم أمين
والحمد لله على نعمة العقل والدين وأتباع سنة نبينا سيد المرسلين.[/align]

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اللهم آمين


شكرا جزيلا للأخت الفاضلة : أخت فهد . على إضافتها القيمة جعلها الله فى موازين حسناتك وجزاكى الله كل خير[/grade]

[ابراهيم بن عبدالله]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة   فبشرى لمن أنجب أو عال الأناث وأكرمهن وأدبهن بمكارم الأخلاق فإنهن سبيله إلى الجنة وحجابا له من النار .

كثر في زماننا من يولد له البنات دون الذكور

وبعضهم لا يعي هذه الفضائل

اخي عاطف أهنئك على الاختيار الموفق للموضوع

فجزاك الله خيراً , ويسر الله لك دخول الجنة

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا أخى الفاضل إبراهيم على إضافتك الكريمة وأسأل الله الكريم لى ولك وللمسلمين باتباع سنة سيد المرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وجزاك الله كل خير[/grade]

[بنت الجزيع]

ليت الناس تعي هذه المعلومات

وهذا الأجر العظيم

أكاد أحلف أن التعصب لفئة الذكور

بات قريبا من أمر الجاهلية أو هو ليس عنه ببعيد

وعندي أمثلة من المجتمع يندى لها الجبين

ولكن خوفي من أن يتشعب الموضوع وإلا ذكرتها

وشكرا لك أخي على التذكير

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 4B0082"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا للأخت الفاضلة : بنت الجزيع ويا ليت الناس تحب الرسول صلى الله عليه وسلم ويطيعونه فيما قال فى ذلك فإن كانوا صادقين فى حبهم له فإن المحب لمن يحب مطيع وليعلموا أن الله تعالى قال لنا قل إن كنتم تحبون الله فإتبعونى يحببكم الله . فعلينا فى إتباع خير خلق الله ومن ضمنها إعالةو رعاية والإحسان إلى الإناث حتى يكونوا مع المصطفى صلى الله عليه وسلم فى الجنة ويردون حوضه . شكرا على مرورك وتعقيبك وجزاكى الله كل خير[/grade]

[طالب علم]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

موضوع رائع

جزاك الله خيرا اخي

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخى الفاضل : طالب علم أشكرك كثيرا على دوام تعطيرك لمشاركاتى وجزاك الله كل خير وأسأل الله الكريم لى ولك وللمسلمين الهدى والثبات إنه على كل شىء قدير وبالإجابة جدير وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم[/grade]

[طالبة المعالي]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

ما أعظمها من بشرى ومن رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم - يقول صلى الله عليه و سلم ( الرجل راع في أهل بيته ومسؤول عن رعيته والمرأة راعية في بيت زوجها ومسؤولة عن رعيتها ) فالرجل والمرأة كلاهما مسؤولان ومكلفان بتربية أبنائهما التربية الحسنة

ومابالنا اٍذا كان من بين ما سنقوم بتربيته بنتا أو مجموعة بنات فالأجر سيصبح أعظم والثواب أكبر ففضل تربيتهن عظيم والصبر على ذلك أعظم والبنت أو الولد كلها من هبات الله لعباده وكل ما يأتي من الله ويهبه فهو جميل وعظيم وبلا شك فلم الضجر ولم الغضب عندما يكون المولود بنتا !! قال تعالى : ( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً )

فالبنت أو الولد كلها من عطايا الله العظيمة فلتحمد الله عليها يامن رزقت بهما ولا تكن فيك خصلة من خصال الجاهلية فتغضب وتستاء عندما تبشر بالبنت !!

الاٍسلام بمبادئه العظيمة جاء ليدفن مثل هذه العادات الجاهلية وحذر منها ورفع للمرأة قدرا وأعلى لها شأنا وضمن الجنة باٍذن الله لمن يحسن القيام بتربيتهن ويتكفل برعايتهن فلما تأتي أنت وتحاول أن تعيد ما قضى عليه ديننا العظيم ونبذه وحذر منه ؟؟!!

أخي القدير جزيت خيرا على هذا الموضوع الذي يستحق التميز فعلا

[عمر بن عبدالعزيز]

عاطف

موضوع أكثر من رائع

تكلمت فيه عن خصلة ذميمة وجدت في وقت سابق

ولا يزال البعض من الجهلة يكرر أفعال الجاهلية بعد أن وجهنا الإسلام للصواب

((أفكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون))

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكرا جزيلا للأخت الفاضلة :هند السبيع على إضافتك القيمة والتى بها إكتمل الموضوع وجعله الله فى موازين حسناتك وجزاكى الله كل خير[/grade]

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراجزيلا أخى الفاضل : عمر بن عبد العزيز

ونعم أخى لقد وجهنا الإسلام إلى الصوب وأمرنا بالإبتعاد عن أخطاء الجاهلية .

قال تعالى
((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون))

( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً )

فمن يتبع غير حكم الله فى ذلك ويعمل بعمل أهل الجاهلية هو كمن يعترض على مشيئة الله وحكمه

وحكمته فى ذلك . و لا يعلم أحدا أين يكون الخير فى الذكور أم فى الإناث أو بدونهما فالخير فيما

إختاره الله لنا وهو الحكيم العليم . فلنرضى بقسمة الله لنا وبالعمل بما أنزله الله لنا . شكرا لك أخى وجزاك الله كل خير[/grade]

[atyf1940]

[grade="00008B FF6347 008000 00008B"]السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

شكراجزيلا أخى الفاضل : عمر بن عبد العزيز

ونعم أخى لقد وجهنا الإسلام إلى الصوب وأمرنا بالإبتعاد عن أخطاء الجاهلية .

قال تعالى
((أفحكم الجاهلية يبغون ومن أحسن من الله حكماً لقوم يوقنون))

( يهب لمن يشاء إناثاً ويهب لمن يشاء الذكور أو يزوجهم ذكراناً وإناثاً ويجعل من يشاء عقيماً )

فمن يتبع غير حكم الله فى ذلك ويعمل بعمل أهل الجاهلية هو كمن يعترض على مشيئة الله وحكمه

وحكمته فى ذلك . و لا يعلم أحدا أين يكون الخير فى الذكور أم فى الإناث أو بدونهما فالخير فيما

إختاره الله لنا وهو الحكيم العليم . فلنرضى بقسمة الله لنا وبالعمل بما أنزله الله لنا . شكرا لك أخى وجزاك الله كل خير[/grade]

[باب الحارة3]

فعلا موضوع مميز وقيم
الله يعطيك العافية