صورة مقلوبة !!

[كحيلانة]

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول الله جل في علاه : (( ومن آياته أن خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون ))

ماذا قال الله تعالى ؟ قال / جعل بينكم مودة و رحمة

ولم يقل ... جعل بينكم خبزة ولحمة .. أو .. فوطة ومخمّـة !

ولكن هذا ما نلمسه من البعض , تجد المرأة تتفنن في كتابة (ورقة المقاضي) فمن المهم إلى غير المهم وتجعل من الكماليات الغذائية ضرورات (ياوليه لو ما جابها) وبين حين وآخر تطالبه بتناول الغداء أو العشاء في المطعم الفلاني (ولا يمدي مطعم جديد يفتح إلا راكضين له) بحجة "ودي أطلع معك" وكأن الطلعة ما تحلى إلا في مطعم. وفي الجانب الآخر تجد الرجل يجلجل ويدعو بالويل والثبور إذا تأخرت 10 دقائق في صفّ سفرة الطعام وقبل البدء يتفقد الأصناف (عسى ما نست شي) وهي ترمقه بنظرة كسيرة ووجه شاحب يدعو ربه أن يستر العيوب. وتتكرر هذه المشاهد غالباً في شهر النيام ... عفواً الصيام . الشهر الذي لا تعم فيه السكـِينة إلا بالعجينة وتذكر فيه الحسنات مع اللقيمات.

___________

هذا ميدان عام يكفل لكل زائر عرض كل صورة يؤمن بأنها [mklb2]مقلـوبة[/mklb2]

[مداءات]

(ياكثر الصور يا كحيلانة)

شبابنا يطالبون برواتب عالية (بلا شهادات)

وأولوا الشهادات العليا يعملون في أعمال متواضعة

(ومحيطة بي نماذج)..!!

......................................

(الأولاد صاروا بنات) بالملبس وتسريحة الشعر و و و ..!!
(والبنات صارن أولاد) حتى بمحاولة (جلجلة الصوت)..!!

.........................................

أحدهم يستعرض لغته, والمرادفات الكثيرة لكلمة
(مبادئ) في كل محفل..!
لنجده يعوم في براثن (اللامبادئ)

........................................

وعلى المستوى العالمي/
( سبني وبحبك)
(أحاربك لأنني أدافع عنك)
(نسرق من خلفهم ونتقاسم أمامهم)..!!

........................................

كحيلانـة:

كل الشكر لكِ أختي العزيزة ,,

[هدوءٌ مبهم!]

أهنئك أولا ً أختي كحيلانة على موضوعك الراااائع

الأمر الآخر للأسف أصبح البعض لا يستطيع أن يرى الصورة بمظورها الطبيعي بل وربما يصغرها ويكبرها كيفما شاء وقد يكونون كثر من هم كذلك!

أنا من وجهة نظري أن الصور المقلوبة في هذه الحياة كثيرة وكلما أتى جيلٌ جديد يقلب صور الماضين من آباءه وأجداده أو أنه يستحدث صورا ً جديدة وتكون في الأصل مقلوبه!

بارك الله فيك أختي الكريمة ولعلي أرجع مرة ً أخرى ففي النفس حديث يطول شرحه

[رنا ()]

(()) كحــــــ ـــــــيلانه ))((

تطرّقتي إلى موضوع مهم مهم مهم جداً وفكره راااااااااائعه ...!
لا أعرف كيف أعبر عنها ...!

لي عوده بإذن الله إلى هذا الموضوع الرائع ...!

وجزاك الله خير فقد اختصرتي لي أشياءً كثيره كانت تجول في خاطري ...!

تقبلي م ـــروري المتواضع غاليتي ...!
في حفظ الله ...!

[وارث الطيب]

في هذا العالم أصبحت الحقيقة مرّة / والنصيحة كفر / والوفاء للكلاب
والصحبة مدفوعة الثمن / والحب هوس غرائز / والشعر شعير لايؤكل
والقبيلة دين / والدين وجاهة / والجهاد إرهاب / والإحتلال ديمقراطية
والأمر بالمعروف تخلف وتسلط / والكتابة رتابة وسخافة / والثقافة فلسفة
والفلسفة هرطقة / والوطن نفاق / والطيبة سذاجة .... شكرا كحيلانة


.

[أبومحمد م]

[align=center]تعبير مميز أختي كحيلانة عن واقع مر

نُفخت البطون حتى أن الناظر لبعضنا يحسبه في الشهر التاسع من كبر بطنه

والذي يرى صورتك التي وضعتيها شعاراً , يعلم أنها مقلوبة , ولا بد لها من تعديل [/align]

[كحيلانة]

نورة أشكر لك الصور الأربع. هل من مزيد ؟

__________


أبن الأفاضل حبل الوريد ... لازلنا في انتظاركما شكراً .

__________


وارث الطيب ..
مختصر مفيد , أشكرك على الكولاج المقلوب ...
أما آنت (الفلقة) لهذا الرأس ؟ مسكين منذ سنوات وهو ينطح الجدار دون جدوى وليته استراح.

__________



أبو محمد تقديري لهذا الحضور , أثق بأنك تحمل الكثير في مستودع الذاكرة.

[مداءات]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كحيلانة   نورة أشكر لك الصور الأربع. هل من مزيد ؟

الشكر لكِ ولفكركِ يا عزيزتي..

في جعبتي الكثير.. وفي نفسي الأقسى..!

لي عودةٌ مستفيضة باذن الله..

[رنا ()]

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
----------------------------------------

__ (واقــــ ــــع شبابنا) __



قبل أن تقرأوا موضوعي وطرحي هذا أرجو منكم أن تعلموا بأنني لم أكتب طرحي هذا لكي نتحسّر على واقع شبابنا وحالهم، حتى وإن بدا واضحاً فيها هذا الشعور،

ولكنني كتبتها لكي أُسلّط الضوء على هذا الواقع الذي نحياه ونعمل سوياً من أجل تغييره ونساعد شبابنا وأبناءنا وبناتنا فلذّات أكبادنا على النهوض بحياتهم وحياة من حولهم ونأخذ بأيديهم إلى ما يسعدهم ويفرح قلوبهم، والآن إليكم طرحي:
***********


...الشباب زهرة الحياة والمجتمع، تمدّه بأريجها العطر، لتنعش أنفاسه وتنشر الحيوية في أوصاله، ولكن شتّان بين أزهارنا في الماضي والحاضر، فقد كانت تلك الأزهار متفتحة تفوح بعطر الإيمان والطاعة والمودة والصفاء، وما إن مرّت الأيام، حتى أخذت تذبل كثير من هذه الأزهار المتفتحة، وتنكمش ويزداد شوكها وتفقد أريجها يوما بعد يوم.
فقد ابتعد شبابنا عن نهج الله وشرعه، وتركوا طريق الهدى والنور، وساروا يتخبطون في طريق الظلمات، فكثير من شبابنا في هذه الأيام تركوا فرائض الإسلام وأركانه، بل حتى لا يعرفوها ولا يعرفوا كيف تؤدى، وليس هذا فحسب، فهم هجروا القرآن ولا يفتحوه، ولا يعرفوا كيف يقرؤوه، وأخذت ألسنتهم بدلا من حفظ القرآن وتلاوته تطاول سبا لله ولدينه في حديثهم سواء كانوا مازحين أو في حالة غضب، فأين هم من دين الله؟ وكيف لهم أن يهتدوا بغير هدى الله؟؟!!!!

وما إن ابتعدوا عن نهج الله وشرعه، حتى أخذت أقدامهم تزلّ وتسير بهم إلى الشرّ والفتنة والفساد، إلى الولع بالغرب وعاداته وتقاليده وموضاته، فاللباس أصبح غربيّا، وقصة الشعر أصبحت غربيّة، والطعام المفضل غربيّ، بل حتى الكلام لا يحلو إلا بالصبغة الغربية، والأمرّ من ذلك و الأدهى أن أصبح ممثلوا الغرب ومغنوهم الساقطين المنحطين قدوة لأبناء المسلمين و محط أنظارهم، ويقلدوهم في أقوالهم وأفعالهم ولباسهم. فمرض الغرب تفشّى في جسم البلاد الإسلامية، وأخذ يقتل روح الإسلام في النفوس، ليتركنا أجسادا بلا أرواح، فهيهات هيهات لنا أن نقضي على هذا الوباء الخطير، قبل أن يقضي على آخر رمق فينا.

الأخلاق انحطّت عند كثير من شبابنا، والفساد عمّ في بلادنا، فالشاعر يقول:
هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات
ولكن من أين لنا هذا وأخلاق أبناءنا وبناتنا تسقى بماء الغرب السام القاتل؟!!! وتُرك ماء الفضيلة والكرامة التي حبانا الله عز وجل بها، وفضلنا بها على غيرنا.
ومن الطبيعي أن يقودنا هذا الولع بالغرب إلى أسوأ التصرفات، وإلى أخلاق منحطة وأعمال مخزية تحط رؤوسنا في التراب، وتثير في أنفسنا الخجل من أن نرفع رؤوسنا عاليا لنرى العالم المحيط بنا؛ فغض البصر لم يبق له عند معظم شبابنا أثر، والحياء من النفوس تبخر، والرذيلة أخذت تسابق الفضيلة، والنفوس انحطت وسارت خلف شهواتها دون رادع، فحالنا حقا لا يوصف باللسان، ولا يقدر على استيعابه العقل ولا الجنان.

وفي هذا الحال البئيس الذي نعيش، أين سنجد الشباب التقي المتعلم، المبدع الراقي المتقدم، الذي يقع على عاتقه بناء المجتمع والنهوض به، فقد أصبح التعليم بين معظم شبابنا في أيامنا هذه شهادة تشرى بالمال، فبقدر ما تدفع مالا تأخذ شهادات وتصبح ذا قيمة وقدر، وتُفتح لك أبواب الجامعات ومن بعدها الشركات والإدارات والمؤسسات، ولن ننسى دور المحسوبية والواسطات في بناء اسوأ المجتمعات. فإذا أراد أحدنا أن يبحث عن طالب علم يدرس لأجل العلم وحده، أو لأجل العلم والشهادة معا، يحتاج إلى تنقيب طويل في جامعاتنا، كما ينقب الخبراء عن المعادن النقية في باطن الأرض وطبقاتها. فبكل أسف ومرارة أقولها أن شبابنا المسلم نسي أن "من سار طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة" أو كما قال عليه الصلاة والسلام. وأن العلم ميراث الأنبياء والمال ميراث الملوك والأغنياء، فشتان بين الإرثين، وشتان بين العلم الذي يدخل مع صاحبه قبره والمال الذي يتركه ميراثا يذهب لمن خلفه.

حقاً إن الكلام ليعجز عن الوصف، واللسان يعجز عن التعبير عن هذا الواقع المؤلم المرير الذي لحق بأمتنا وبشبابها لبعدنا عن ديننا، وسيرنا على آثار الغرب وفي طرقاتهم والتي ألحقت بنا صنوف الذل والخزي والعار، والتي حتما ستوصلنا نهاية إلى الهلاك إن بقينا على هذا الحال.
فعودوا شبابنا إلى طريق النور والحق، طريق العزة الذي رسمه لنا الخالق جل وعلا، لنصل به إلى أعلى مراتب العزة والشرف، فمن ابتغى العزة بغير الإسلام سلط الله عليه ذلا لا ينزعه عنه حتى يتراجع عما هو عليه من الضلال، ويعود إلى الخير خطوة خطوة، كما سار إلى الشر خطوة خطوة.
*************

ومن هنا أُوجّه نداءي وكلامي ورجائي إلى الشباب الذين هداهم الله وساروا في طريق الخير، خذوا بأيدي إخوتكم إلى الخير وساعدوهم على إزالة الغبش الذي يغطي قلوبهم وعيونهم، افتحوا لهم قلوبكم واسمعوهم وشاركوهم همومهم وأحزانهم وأفراحهم، لتكسبوا قلوبهم عسى أن يفتحوها لكم ولكلامكم الطيب الخيّر ويعودوا إلى صوابهم، فكثير من الشباب محتاجون لأيديكم المباركة أن تمدّ لهم لتنقذهم مما هم فيه، واصبروا على ذلك لأن فيه المشقة والتعب ولكن الجزاء والأجر والثواب عند الله عظيم.

كما أُوجّه نداءي وكلامي ورجائي إلى المسؤولين، إلى كل من يملك أن يصنع شيئا يأخذ بأيدي الشباب إلى الخير،

فيا أصحاب رؤوس الأموال تبرعوا بجزء من أموالكم لعمل نوادي وملاعب للشباب، ولعمل مشاريع يعمل فيها الشباب العاطل عن العمل، ويا مدراء ومسؤولي النوادي والمؤسسات الثقافية والرياضية والدينية ابذلوا مجهودا أكبر واعملوا واسعوا أكثر وأكثر، أكثروا من الأنشطة والندوات والمحاضرات التي تستوعب طاقات شريحة كبيرة من الشباب، فالشباب يملك طاقة هائلة إن لم تجد من يسيرها للخير والمنفعة والإصلاح في الأرض،

سارت إلى الشر والإفساد في الأرض، وهذا للأسف ما نراه في وقتنا الحالي، أرجوكم لا تتركوا شبابنا يقتله الفراغ والحيرة والتخبط وفقدان الهدف الكبير العظيم في الحياة.
***************
لا أوجّه عتابي ونصحي للجميع فهناك من شبابنا وبناتنا من تشهد لهم الأفعال..
حماهم الله ...!

[[..[[..[[ومعاً ويداً بيد نعمل لنهضة أمتنا وبلادنا]]..]]..]]
--------------------------

أرجو أن ينال موضوعي وطرحي على إعجاب الجميع ...!
تقبلوا م ــــــــــروري المتواضع أخواني وأخواتي الأعزاااء ...!

أختكم: حبل الوريد ..

في حفظ الله ...!

[أبومحمد م]

[FONT="Comic Sans MS"][align=center]أي ذاكرة وأي بطيخ أختي كحيلانة
أملي , وأمل كل غيور أن تنتقي صورة لك غير التي وضعتي , خشية الفتنة , قد تستغربين قولي ..

والله إنها فتنة لمن حفظ بصره في هذا الزمان عن النظر للحرام , كيف لا وهي امرأة كرتونية نعم لكن فخذيها , وجلستها الصاخبة , تؤثر على الأبكار من الرجال ـ يقال لغير المتزوجين من الرجال أبكار أيضاً ـ عادي

أخية أرجو أن تختاري لك صورة تليق بعفافك , ومروءتك , تكتب لك عند ربك


أخوك المخلص [/align][/FONT]

[كحيلانة]

حبل الوريد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..

طرح شامل تشكرين عليه والسبب الأول يا عزيزتي هم الوالدين في المقام الأول , يا حبي لك , لدي شعور - رغم أني لا أعرفك - أنك ستكونين أم رائعة .

[كحيلانة]

أبو محمد ...


إذا كان لديك مشكلة أنت أو غيرك مع لوحة فنية لم يدر ببال واضعتها ما دار في أحلامكم المفتونة أفتظن أن ردك الصاخب هذا يتوافق مع المروءة التي تتحدث عنها ؟!
ظننتك تشير إلى صورة البيت المقلوب في ردك الأول لإستبعادي التام تركيز الأعضاء على القشور أكثر من اللب خصوصاً وأن الألوان غير واضحة. ليتك تنتقد السيقان المكشوفة في المجتمع بقدر انتقادك لرسمة خيالية موضوعها السفينة وليس (السيقان).
لأن هناك من يتمحص القشور بهذه الطريقة في هذا الموقع فمن الأجدر فعلاً أن نتنبه لإهتماماتهم. ولا يهمك سأغير الصورة قريباً .

[كحيلانة]

.
.
.


أغرقت دموعها وسادتها , تبكي بصمت خشية أن يسمعها والدها الذي نهرها للتو فقد استأذنته للخروج برفقة والدتها لزيارة احد اقاربهما ..
" المرأة مكانها البيت لا تخرج إلا بكفنها " هكذا فسـّر رفضه ..
في المساء بعدما هدأت نفسها دخلت لتعتذر عن اعتراضها لتجده يتابع فيلم شبه إباحي.

[أبومحمد م]

[align=center]آســـــــــــــــــــــــــــــــــــــــف أخية .. آســـــــــــــــــــــــــــــــــــف أخية

على الأسلوب الذي لم أقصد به إلا خيراً

أعذريني على تسرعي الغير موفق [/align]

[مداءات]

[align=center]

شرسة (وتخشين) بعيونهم, وتأخذين مالكِ وماعليك
فأنتِ صاحبة السيادة.

....
خلوقة وفق تربيتك / (معقدة)..!
....
خدومة ومحبة للجميع / (ضعيفة ومالك شخصية)..!
(رغم أن سيد القوم خادهم)
....
متملقة ومنافقة / مرحبٌ بك..!

....
مثقفة, أو لنقُل (واعية) أو تجيدين لغة أو أكثر
(شايفة عمرتس)..!!
....
معك (دراهم) / أنتِ الصديقة الأثيرة..!!
....


هذا هو ميزان المفاضلة على كافة الأصعدة حتى دولياً .
في تعاملات الدول مع بعضها في العلاقات الإستراتيجية والاقتصادية والى آخره..
.......................................

خارجاً... (في مكان عام)
الأم: قمة الأحتشام.
البنت: كأنها دمية من شخصيات سبيستون..!
(من كثر الألوان والدناديش)..!!!
وتعتقد أنها بهذا الشكل سوف تصبح (سو كيوت)..!!
كحيلانة:
تقديري..
[/align]