العودة   منتديات سدير > `·• آفاق رحبة •·´ > ¨° الإسلامي °¨

¨° الإسلامي °¨ جميع ما يتعلق بالشريعة علماً و فكراً و منهجاً . قضايا معاصرة - أحكام - فتاوى - نصائح - بحوث شرعية - مقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-05-2009, 11:40 AM   #1
عضو نشيط جداً
 
تم شكره :  شكر 4 فى 4 موضوع
الحجاز is on a distinguished road

 

حالة الضعف للمسلمين

حالة الضعف للمسلمين
كثيراً ممن يتعاطى في قضايا المسلمين وخاصة من الشباب لا يرعون حالة الضعف التي يمر بها المسلمون جميعا في هذا العصر خاصة، بل هم يطبقون حالة القوة التي عليها المسلمون في آخر عصر النبوة وفي عصر الخلافة الراشدة وما تبعه من العصور.
وغاب عنهم أن لكل مرحلة من الضعف والقوة لها ما يناسبها من الأحكام.
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله:
فمن كان من المؤمنين بأرض هو فيها مستضعف أو في وقت هو فيه مستضعف فليعمل بآية الصبر و الصفح و العفو عمن يؤذي الله و رسوله من الذين أوتوا الكتاب والمشركين، وأما أهل القوة فإنما يعملون بآية قتال أئمة الكفر الذين يطعنون في الدين وبآية قتال الذين أوتوا الكتاب حتى يعطوا الجزية عن يد و هم صاغرون. الصارم المسلول (1 / 229)
الحجاز غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2009, 04:58 PM   #2
مشرف سابق
 
الصورة الرمزية ابو كادي
 
تم شكره :  شكر 163 فى 107 موضوع
ابو كادي has a spectacular aura aboutابو كادي has a spectacular aura aboutابو كادي has a spectacular aura aboutابو كادي has a spectacular aura about

 

رد: حالة الضعف للمسلمين

لا اظن انه ضعف وانما هو وهن كما اخبرنا به الرسول صلى الله عليه وسلم



نعم هذا هو الوهن



نسأل الله أن يقيم علم الجهاد وان يقمع اهل الكفر والفساد


وفقك الله

ابو كادي غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2009, 05:18 PM   #3
عضو متميز
 
الصورة الرمزية atyf1940
 
تم شكره :  شكر 85 فى 81 موضوع
atyf1940 is a jewel in the roughatyf1940 is a jewel in the roughatyf1940 is a jewel in the roughatyf1940 is a jewel in the rough

 

رد: حالة الضعف للمسلمين

إقتباس


حالة الضعف للمسلمين


كثيراً ممن يتعاطى في قضايا المسلمين وخاصة من الشباب لا يرعون حالة الضعف التي يمر بها المسلمون جميعا في هذا العصر خاصة، بل هم يطبقون حالة القوة التي عليها المسلمون في آخر عصر النبوة وفي عصر الخلافة الراشدة وما تبعه من العصور.
وغاب عنهم أن لكل مرحلة من الضعف والقوة لها ما يناسبها من الأحكام
..................

التعقيب

يا من تسمى بالحجاز

لا تضع الفتاوى حسب أهوائك ألا تفرق بين جهاد الطلب وجهاد دفع ظلم الأعداء - أتريد من المسلمين أن يصبروا على المذابح والإعتداءات اليومية من قتل وتدمير للمنازل والمساجد والمدارس وتجريف وإغتصاب للأراضى حتى مقابر الصحابة لم تسلم من مصادرتها وبناء المتاحف عليها ؟؟؟؟-
عجبا لك أتريد من المسلمين أن لا يدفعوا ظلم المعتدين أتريد للمسلمين المذلة ؟ والله حثهم وأمرهم وجعلهم أعزة على الكافرين والمشركين

أيها الحجازى
العالم الاسلامي في مهانه وذله فلا تكن سبب لهذا الذل

تخيل اخي انهم دخلوا بيتك بالدبابات وصاروا يقتلون في اخوتك الواحد تلو الاخر ... وبما ان الله امرك ان تعبده قدر استطاعتك فاعتقد انك وقتها سستركهم وترحل لانك لن تفعل فوق ماتسطيع صح؟؟؟؟

ستتركهم يقتلونهم ويذبحونهم وتقف الى ان ياتي دورك

واااااا اسفااااااااااااه على مسلم يريد الظلم والمهانة لأهله







أيها الحجازى

إن طرحك الجميع يعلم جيدا إجابته - كانت الدعوة والرسالة حديثة عهد - و مثالا على عدم صواب رأيك إنظر إلى مسألة الخمر كان المسلمون يشربونها فى بادىء الأمر - ثم نزل قوله تعالى لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى - ثم نزل قوله إنما الخمر إلى أخره رجس فإجتنبوه - كانت الدعوة وليدة وحديثة عهد وكانت تدريجيا فهل يجوز لك أن تشرب الخمر فى غير وقت الصلاة هل يجوز لك العمل بلا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى وتترك أمر الله وتحريمه ((فإجتنبوه ))

كانت الدعوة الوليدة حديثة العهد بالأرض وأهل الأرض، وكان كل ذلك بوحي من الله تعالى وتوجيه صريح وأمر جازم لنبيه، فبدأ صلى الله عليه وسلم أول ما بدأ بالدعوة سرا، وكان لا يدعو إلا من يرى فيه رجاحة عقل ممن كانت تشده إليه صلة قرابة أو معرفة سابقة. ثم أمر بعد ثلاث سنين بالجهر بالدعوة، فجهر بها في مكة وغيرها.
وظلت هذه المرحلة عشر سنين، ورسولنا صلى الله عليه وسلم مأمور فيها بتحمل ما يلقاه من أذى هو وأصحابه، مأمور بالصبر عليه، ولم يؤمر فيها بقتال ولو كان ردا لعدوان يقع عليه أو على أصحابه فضلا عن أنه لم يؤمر ببدء أحد بقتال.
و لذا رفض رسول الله صلى الله عليه وسلم السماح لأهل بيعة العقبة الثانية لما استأذنوه في قتل المشركين بمنى، وقال: (لم نؤمر بذلك).ثم أمر صلى الله عليه وسلم بالهجرة إلى المدينة، وأذن له في قتال من قاتله، ثم أمر بقتال من قاتله والكف عمن لم يقاتله، ووقعت في هذه المرحلة غزوات بدر وأحد والأحزاب وما صاحبها من سرايا وبعوث.ومع اندحار الأحزاب عن المدينة بدأت المرحلة الخاتمة في أحكام "الجهاد"، فقال صلى الله عليه وسلم عند منصرفه عن تلك الغزوة: (الآن نغزوهم ولا يغزوننا، نحن نسير إليهم) [رواه البخاري].
ثم نزلت سورة التوبة ببيان ما استقرت عليه أحكام "الجهاد" إلى قيام الساعة، وكان الأمر بقتال المشركين كافة، وكان الجهاد لنشر دين الله وإعلاء كلمته وشرعته، لم يكن المصطفى صلى الله عليه وسلم مأمورا بقتال أحد وهو بمكة، بل كان مأمورا بالصفح والإعراض وأن لا يرد على أحد إيذائه، ولكن الجاهلية لم يمنعها شيء من ذلك عن المضي في التنكيل والقتل الذي جعلته جزاء للدعوة والبلاغ، ولم يكن للجاهلية وقتها من هدف إلا صد المسلمين عن دينهم وإعادتهم إلى حظيرتها مرة ثانية.
فلما هم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالهجرة وأحست قريش بذلك أجمعت الرأي على قتله قبل هجرته، وأعدت العدة لذلك! بالرغم من أنه كان سيخرج من بين ظهرانيهم، تاركا لهم البلاد والعباد والآلهة المزعومة!
و ينقذ الله نبيه ليمضي صوب المدينة، وتجد قريش في طلبه، وترصد العطايا لمن يأتي به حيا أو ميتا صلى الله عليه وسلم قبل وصوله إلى المدينة!
إنهم يرفضون أن يتركوا هذا الدين ولو كان سيمضي بعيدا عنهم، وإن كان سيلجأ إلى دار غير دارهم، ساعون بطبعهم للقضاء عليه أينما كان، لذا سيروا الجيوش في بدر وأحد والأحزاب وكانوا في كل مرة يعقدون العزم على أن لا يعودوا قبل استئصال محمد صلى الله عليه وسلم وأصحابه.
لقد أمر الله نبيه بالصبر وعدم رد الأذى لحكمة اقتضتها حداثة هذا الدين على الأرض وأهلها بما في ذلك أهل مكة، كان القتال آنذاك حراما غير مأذون فيه ووقتها حمى الله نبيه ودينه ودعوته من كيد الكافرين.
فلما هاجر صلى الله عليه وسلم وأصحابه إلى المدينة أمروا بقتال من قاتلهم، وما كان بوسع المسلمين يومها أن يقولوا: لا بل نصفح ونصبر كما كنا بمكة وسيحمي الله دعوته كما حماها من قبل بمكة، ما كان بوسعهم أن يقولوا ذلك، ولو قالوه وعملوا به لاستأصلتهم جيوش وحلفاء قريش عن بكرة أبيهم، ولما قامت لهذا الدين قائمة.
فلما أنزل الأمر بقتال المشركين كافة حتى يكون الدين كله لله، ما كان للمسلمين أن يمكثوا داخل المدينة قائلين من أتانا واعتدى علينا قاتلناه، ولكنا لن نبدأ أحد بقتال، ولو قالوا ذلك وعملوا به لما استطاعة دعوتهم أن تخرج من المدينة، ولوقفت قبائل العرب بسيوفها تمنع هذا الدين من أن يخطو خطوة خارج داره، ولمنع كسرى وقيصر دعوة هذا الدين من مجرد التطلع للوصول إلى فارس والروم، ثم لانقضت جموع الكفر وجحافله على المدينة تستأصل هذه الثلة القابعة فيها التي عصت أمر ربها وخالفت شرعه، ولانتهى هذا الدين واندثر منذ زمن بعيد.
غير أن شيئا من ذلك لم يحدث، لأن الله تعالى تكفل بحكمته وقدرته بإيجاد جيل، وتنشئته على أن يقول لربه: {سمعنا وأطعنا******، ويصبر عندما يؤمر بذلك، ويقاتل عندما يؤمر بذلك، وعلى أكتاف هذا الجيل قام صرح الإسلام، وبدماء أبنائه انتشرت دعوته واتسعت رقعة دولته.
وإن التاريخ ليشهد أنه ما من مرة يتوقف المسلمون عاجزين أو متقاعسين عن التقدم بجيوشهم للفتح إلا وتأتيهم الجاهلية بجيوشها لتردهم وتقتحم عليهم دورهم من ذات الثغر، إنها لعبرة عظيمة تلك التي نخلص بها إذا علمنا أنهم يدخلون إلى دورنا من نفس الثغر الذي تتوقف فتوحاتنا عنده!
- تتوقف مسيرة الفتح الإسلامي عند سور الصين شرقا، فتأتيها من خلفه بعد حين جحافل التتار تسحق الإسلام وأهله وتمزق خلافته.
- تتوقف فتوحات المسلمين بعد الاستيلاء على الأندلس عند جنوب فرنسا وتنهزم جيوشنا في "بلاط الشهداء"، وتدور الأيام ليأتي جنود الصليب من نفس الثغر فتسقط في أيديهم الأندلس، ثم تدور جيوشهم وسفنهم حول الرجاء الصالح لتعربد في البحر الأحمر وترسوا على الساحل الشرقي للبحر الأحمر مهددة أرض الحجاز.
- تتوقف فتوحات العثمانيين عند حدود فيينا في قلب أوروبا وتدور الأيام وتأتي جيوش أوروبا من خلف فيينا لتسقط دولة الخلافة من تركيا وتنطلق تمزق أرض الخلافة إربا إربا.
إنها لعبرة عظيمة تلك هي التي يعطيها لنا التاريخ، إنه يقول لنا:
إن لم تقاتلوا بحق فسيقاتلكم عدوكم بباطل.
إن لم تتقدموا فسوف يتقدمون.
إن لم تخرجوهم من الظلمات إلى النور ولو بحد السيف، فسيخرجوكم من النور إلى الظلمات ولو بحد السيف.
هذه هي عظة التاريخ، وهذه هي طبيعة هذا الدين، وهذا هو حقد العدو الدفين، وهذه هي أحكام هذا الدين.
كل هذا يمثل حتمية للجهاد في سبيل الله.



نعم

إن ديننا وهو الكامل الشامل الخاتم ما كان ليغفل عن مثل هذا الأمر، وما كان ليغفل هذا الأمر، ما كان ليترك أتباعه فريسة هكذا.
إن ديننا يعي تماما وعورة الطريق وصعوبة التكليفات الملقاة على عاتق أتباعه ويعلم كذلك شراسة الأعداء ويعلم طبيعة المواجهة العنيفة والشاملة التي ستكون بين أتباعه وأعدائه.
و تأتي تشريعات هذا الدين بالحل الأمثل لكل هذه المعضلات، وتأتي تشريعات هذا الدين بالأسس التي يكون باستطاعتنا أن نبني عليها ونردع أعداء الله
وعلينا أن نلتزم ما أمرنا به ديننا ونتمثل له إن كنا حقا صادقين وجادين في سعينا نحو أهدافنا، إن ديننا ليأمرنا: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا****** [آل عمران: 103]،
قال ابن كثير: (أمرهم بالجماعة ونهاهم عن التفرقة وقد وردت الأحاديث المتعددة بالنهي عن التفرق والأمر بالاجتماع والائتلاف).
وقال القرطبي في تفسير هذه الآية: (قال ابن عباس لسماك الحنفي: يا حنفي الجماعة الجماعة فإنما هلكت الأمم الخالية لتفرقها، أما سمعت قول الله عز وجل يقول: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا****** [آل عمران: 103]).
قال القرطبي: (وفي صحيح مسلم عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم؛ "إن الله يرضى لكم ثلاثا ويكره لكم ثلاثا: يرضى لكم أن تعبدوه ولا تشركوا به شيئا، وأن تعتصموا بالله جميعا ولا تفرقوا، ويكره ثلاثة قيل وقال، وكثرة السؤال، وإضاعة المال").
فأوجب تعالى عليهم التمسك بكتابه والرجوع إليه عند الاختلاف وأمرنا بالاجتماع والاعتصام بالكتاب والسنة - اعتقادا وعملا - وذلك سبب اتفاق الكلمة وانتظام الشتات الذي يتم به صالح الدنيا والدين والسلامة من الاختلاف، وأمرنا بالاجتماع ونهى عن الافتراق الذي حصل لأهل الكتابين).
ونقل القرطبي أيضا عن ابن مسعود أنه قال: {واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا****** [آل عمران: 103]: ( فإن الله تعالى يأمر بالألفة وينهى عن الفرقة فإنها هلكة والجماعة نجاة).
إن ديننا ليأمرنا: {أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه****** [الشورى: 11]، {وأن هذا صراطي مستقيما فاتبعوه ولا تتبعوا السبل فتفرق بكم عن سبيله****** [الأنعام: 154].
-
إن ديننا ليأمرنا: {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان****** [المائدة: 3]،
قال شيخ الاسلام ابن تيمية: (إن الله ورسوله أمرا بالجماعة والائتلاف ونهيا عن التفرقة والاختلاف وأمرا بالتعاون على البر والتقوى ونهيا عن التعاون على الإثم والعدوان).

إن ديننا ليعلمنا: {والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض****** [التوبة: 71]، {ومن يتول الله ورسوله والذين آمنوا فإن حزب الله هم الغالبون****** [المائدة: 58].
إن "الإعتصام بحبل الله جميعا" هو الترجمة الوحيدة لأمر الله ورسوله بالوحدة وعدم التفرقة وبالتعاون على البر والتقوى وبالاعتصام بدينه، فهذا هو المخرج الوحيد والنصر المبين
إن إقامة الدين التي أمرنا بها الشارع بقوله سبحانه: {أن أقيموا الدين******؛ تقتضي بالضرورة، مواجهة شاملة مع كل أعدائنا الذين يقاتلوننا فى ديننا وأخرجونا من أرضنا ، وإن نتعاون على ردع الأعداء، وبشتى الطرق، وعلى مختلف المحاور، وبكل الأسلحة والإمكانات.
لا أن ندعو إلى الوهن والضعف والتثبيط و نلقي من فوق كاهلنا الجهاد وطرد الأعداء من البلاد والمقدسات، قائلين؛ بأنا في مرحلة استضعاف لا تسمح لنا بذلك، ونضع لهذه المرحلة أحكاما جديدة، أو نحيي لها أحكاما منسوخة، فهذه جريمة لا تغتفر، لأن معنى ذلك الإبقاء علينا وعلى ديننا داخل مرحلة الاستضعاف هذه.


أيها الحجازى

إننا بعد اكتمال الديانة؛ مخاطبون بكل أوامرها، مكلفون بكل تكليفاتها فما عجزنا عنه عملنا وسعينا جادين جاهدين من أجل تحصيل الأسباب التي تجعلنا قادرين عليه بإذن الله.
أما أن نتقاعس فرحين بهذا الاستضعاف، راضين بهذا الذل، مقننين لهذا الاستضعاف والذل ومبررين له جاعلين منه الشعار والنشيد والعلم، فبئست الخيانة!
لقد صدق من قال: (ومن يهن يسهل الهوان عليه)،

إعلم أيها الحجازى


لن يتأتى لنا النصر إلا إذا تكاتفنا واعتصمنا بحبل الله جميعا ودعونا إلى ذلك لا أن ندعو إلى الوهن والتثبيط والتخاذل
التوقيع



http://www.quranexplorer.com/quran/


**************

http://www.quranflash.com/en/index.html

This is a good site about Quran in Arabic and in English


إذا طاف عقلك في الكائنات,
ونظرك في الأرض والسماوات
رأيت على صفحاتها قدرة الله, وامتلأ قلبك بالإيمان بالله،

وانطلق لسانك بحق بلا إله إلاالله


المؤمنون من كان إيمانهم ثابت . ويقينهم كامل .
فلا يرتابوا .وجاهدوا بأنفسهم وأموالهم لأجل جعل كلمة الله هى العليا .
فجهاد بهذا لنوع هو محك الايمان ودليله .
وأساسه وعنوانه .
فليس الايمان دعوى تردد باللسان . ولا خداع بالكلام . إنما جهاد للنفس ولأعداء الإسلام .
atyf1940 غير متصل   رد مع اقتباس
قديم 08-05-2009, 06:27 PM   #4
مشرفة سابقة
 
الصورة الرمزية طالبة المعالي
 
تم شكره :  شكر 1009 فى 688 موضوع
طالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضوطالبة المعالي نسبة التقييم للعضو

 

رد: حالة الضعف للمسلمين

بوركتم جميعاً وجزيتم من الله خيراً .. ونسأل الله أن يصلح حال الأمة ويرفع الغمة..

التوقيع
يارب أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
طالبة المعالي غير متصل   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:06 AM.


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. موقع و منتديات سدير 1432 هـ - 1435 هـ

جميع ما ينشر في المنتدى لا يعبر بالضرورة عن رأي القائمين عليه وإنما يعبر عن وجهة نظر كاتبه